يا أمة الحق إن الجرح متسع *** فهل تترى من نزيف الجرح نعتبر ماذا سوى عودة لله صادقةٌ *** عسى تُبدل هذي الحال و الصور
قَدْ ماتَ ما بينَ الجنينِ إلى الرَّضيعِ إلى الفطِيْمِ إلى الكبيرِ الأشيبِ فإلى متَى هذَا أرانِي لاعباً وأرَى َ المنِّية َ إنْ أتَتْ لم تلعَبِ
بوركت بلابل السلام مجهودات طيبة جدا
و إذا أتتك مذمتي من ناقص......فهي الشهادة لي بأنـي كامل
البيت السابق للمتنبي