وما شـيءٌ إذا فـكَّرت فيه بأَذهب للمروءةِ والجمالِمن الكذب الذي لا خير فيه وأبعد بالبهاءِ من الرجالِ
تأدب غير مُتكِلٍ على حسبٍ ولا نسبِ فإن مروءة الرجل الشـ ريف بصالح الأدب
مررتُ على المروءةِ وهي تبـكي فقلتُ : عَلامَ تنتـحبُ الفتاة ؟فقالت : كيف لا أبـكي وأهلي جمـيعاً دون خَـلق الله مـاتوا
إنـي لتُطرِبُني الـخِلالُ كريمةً طرَبَ الغريبِ بأوبـةٍ وتلاقي وتـهزُّني ذكرى المروءةِ والندى بين الشمائل هِـزَّةَ المـُشتاقِ
دوما تسعديننا بالقراءة الرائعة نصوص قيمة شكرا لك.