|
حــصريــا ◄متابعة شاملة لاخبار كاس العالم2010 حصريا على منتديات الاستاذ فقط ஐஐ نهائي مونديــــــــــال 2010 ஐஐ http://upload.wikimedia.org/wikipedi...etherlands.png + http://upload.wikimedia.org/wikipedi...C3%B1a.svg.png هولنــــــــدا و إسبـــــــــــانيا |
رد: حصريا:احدث اخبار كاس العالم هنا اخبار نهائي كاس العالم 2010 أفسحوا المجال للفنانينسيخيم ظل فنان كرة القدم يوهان كرويف على النهائي التاسع عشر لكأس العالم FIFA، إذ سيقابل لاعبو المنتخب الهولندي الذين يحملون إرث عرّاب "كرة القدم الشاملة" سبعة لاعبين أسبان يلعبون في نادي برشلونة، وهو الفريق الذي تشبع برسالة فلاك (النحيل باللغة الكتالونية) واستوعب فحواها أحسن استيعاب. وهذه هي المرة الأولى التي يتنافس فيها فريقان لم يسبق لأي منهما الفوز بالكأس الغالية، وذلك منذ أن تقابلت الأرجنتين وهولندا سنة 1978. وكان المنتخب البرتقالي قد قدّم مسيرة ميزها الكمال، حيث أنه لم يقترف أي خطأ سواء خلال رحلة التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم 2010 (حصد ثمانية انتصارات خلال ثماني مباريات)، أو في مبارياته في جنوب أفريقيا (حقق ستة انتصارات). ولعل الإنتصار في النهائي الثالث الذي يخوضه في تاريخه سيمكنه من معادلة الإنجاز غير المسبوق الذي حققته البرازيل سنة 1970، علماً بأنه كان المنتخب الوحيد الذي قدّم مشوار ناجح بتلك الصورة. أما المنتخب الأسباني، حامل لقب كأس أمم أوروبا، فسيعتمد على جيل استثنائي من اللاعبين ليكتب اسمه أخيراً بأحرف من ذهب في سجل أم البطولات. وفي حال توفقه في مهمته، سيكون المنتخب الأحمر قد عادل إنجاز ألمانيا، التي تعد الدولة الوحيدة التي حملت الكأس الغالية بعد سنتين من الظفر بكأس أمم أوروبا. المبارياتأوروجواي 2-3 ألمانيا هولندا–أسبانيا، الأحد 11 يوليو/تموز، جوهانسبرج (ملعب سوكر سيتي)، 20:30 المباراة هولندا – أسبانيا ستشكل الموقعة الحاسمة بين المنتخبين الهولندي والأسباني مواجهة حقيقية بين "كرة القدم الشاملة" و"كرة القدم الممتعة". وقد يكون نهائي كأس العالم FIFA 2010 نقطة تحول في تاريخ المنافسات وبداية عهد جديد فيها. وإذا كنا نتحدث عن الفن والجمال في كرة القدم، فلن يكون من الغريب أن نلاحظ ما تمر به الساحرة المستديرة أيضاً من مراحل مختلفة وفترات يطبعها التغيير. فقد يؤرخ هذا الموعد في القارة السمراء، بشكل رسمي، لنهاية مرحلة بلغت خلالها الواقعية مداها، لتفسح المجال للتعبير الفني الحر. فويسلي شنايدر وآريين روبن هم الورثة الحقيقيون للاعبي "المنتخب البرتقالي الآلي" الذي ساد سنوات السبعينيات من القرن الماضي. غير أنهم يتمتعون أيضاً بقدر بسيط من الجنون يمكنهم من أخذ المبادرات الأكثر جرأة كتلك التي تهتزّ لها جنبات الملاعب. أما الأسباني تشابي، صاحب المئة تمريرة في كل مباراة، فقد أصبح عداداً حقيقياً بفضل انتظام ودقة تمريراته. بل إن كل ما يمكنه أن يشكو منه هو كثرة الخيارات المتاحة له من أجل توزيع كراته للاعبين زئبقيين مثل أندريس إنييستا ودافيد فيا وبيدرو. وما عسانا نقول عن كرم كارليس بويول الذي وقف سداً منيعاً أمام المنتخب الألماني، أو عن عطش مارك فان بومل للفوز، وهو الذي يبذل قصارى جهده ليخلص روبن فان بيرسي، ويقوم بأمور أخرى. كما يملك هذان المنتخبان ما يلزم من طاقة وقوة لخوض نهائي مثير في كأس العالم. وإن تمكنا من نسيان أهمية اللقاء وما يعنيه أن يلعبا بارتياح، فإن متعة المشاهدة ستكون مضمونة بكل تأكيد. لاعبون تحت الضوء ويسلي شنايدر (هولندا) – دافيد فيا (أسبانيا) باستثناء دييجو فورلان وميروسلاف كلوزه، غطى هذان الرجلان على بريق جميع نجوم كرة القدم العالمية. فقد أفل نجم ليونيل ميسي وواين روني وكريستيانو رونالدو وتييري هنري وألبيرتو جيلاردينو أمام تألقهما اللافت طيلة أطوار المونديال الأفريقي. وربما تتوقف نتيجة النهائي المرتقب على تسديدة من قدم أو من رأسية أحد هذين اللاعبين. بالإضافة إلى ذلك، حتى وإن كان النصر الجماعي أهم بالنسبة للرجلين، إلا أن الهولندي والأسباني سيتنافسان على جائزتين راقيتين على المستوى الفردي. فهما يتصدران حالياً قائمة أفضل الهدافين بخمسة أهداف لكل منهما إلى جانب دييجو فورلان وتوماس مولر. وإن استطاع أحدهما هز الشباك، فسيكون بإمكانه أن يمنح بلده اللقب وينال حذاء adidas الذهبي وربما كرة adidas الذهبية أيضاً، والتي تمنح لأفضل لاعب في البطولة. ماذا قالوا "أحب كرة القدم الجميلة، لكني أحب أيضاً أن أفوز. لقد قضيت إلى اليوم عامين في قيادة هذا المنتخب ولطالما قلت وكررت على مسامع لاعبي أننا أصحاب رسالة، وأن أفضل وسيلة لإنجازها هي الإيمان بقدراتنا،" مدرب المنتخب الهولندي بيرت فان مارفيك. كأس العالم بالأرقام ستكون كأس العالم إذاً من نصيب دولة ثامنة جديدة. وستكون تلك الدولة إما أسبانيا أو هولندا، بعد أن كانت على التوالي من نصيب أوروجواي وإيطاليا وألمانيا والبرازيل وإنجلترا والأرجنتين وفرنسا. لذلك ستكون أوروبا متأكدة من التفوق على أمريكا الجنوبية (بعشر مرات مقابل تسع للأخيرة) من حيث عدد الكؤوس التي فازت بها. وستحقق في أفريقيا أول نصر للقارة العجوز خارج القواعد، بينما كان النصر حليف البرازيليين، الذين حملوا الكأس الغالية خمس مرات، في القارة الأوروبية (السويد 1958)، والأمريكية (الولايات المتحدة الأمريكية 1994)، والآسيوية (كوريا/اليابان 2002). ومن المفارقة أن البرازيل خسرت "كأسها" العالمية فوق أرضها (سنة 1950) ولم تحملها إلا مرة واحدة في قارتها وكان ذلك في تشيلي سنة 1962. وسيخوض الأوروبيون النهائي فيما بينهم للمرة الثامنة. وكانت المواجهات السابقة بين إيطاليا وتشيكوسلوفاكيا سنة 1934، وبين إيطاليا والمجر سنة 1938، وبين ألمانيا الغربية والمجر سنة 1954، وبين إنجلترا وألمانيا الغربية سنة 1966، وبين ألمانيا الغربية وهولندا سنة 1974، وبين إيطاليا وألمانيا الغربية سنة 1982، وبين إيطاليا وفرنسا سنة 2006، وبين هولندا وأسبانيا سنة 2010. بينما جمع النهائي بين منتخبين من أمريكا الجنوبية مرتين، وكان ذلك عندما لعبت أوروجواي ضد الأرجنتين سنة 1930، ثم لعبت البرازيل ضد أوروجواي سنة 1950. وأخيراً، فقد خاضت ثلاثة منتخبات من أمريكا الجنوبية ثلاثة عشر نهائياً (البرازيل سبع مرات، والأرجنتين أربع مرات، وأوروجواي مرتين)، في حين لم يقل عدد المتأهلين إلى النهائي من الجانب الأوروبي عن تسعة منتخبات (ألمانيا سبع مرات وإيطاليا ست مرات وهولندا ثلاث مرات وفرنسا مرتين والمجر مرتين وتشيكوسلوفاكيا مرتين والسويد وإنجلترا وأسبانيا مرة واحدة). شباك لم تهتز لمدة 313 دقيقة بعد فوزه على نظيره الألماني بهدف نظيف في نصف النهائي، تمكن المنتخب الأسباني من تحطيم الرقم القياسي الذي كان في حوزته من حيث المدة التي قضاها دون أن يمنى بالهزيمة خلال منافسات كأس العالم FIFA. فأبناء فيسنتي دل بوسكي لم يتلقوا أي هدف طوال 313 دقيقة، بعد أن كان لاعب منتخب تشيلي رودريجو ميار هو آخر لاعب يجد منفذاً داخل الدفاع الأسباني في الدقيقة السابعة والأربعين من آخر مباراة في دور المجموعات (2-1). ومنذ بداية مباريات خروج المغلوب، تمكن أبطال أوروبا من الفوز بثلاث مباريات – أحرزوا في كل منها هدفاً واحداً – أمام منتخبات البرتغال وباراجواي وألمانيا. وكانوا قد حققوا رقمهم القياسي الأسبق الذي بلغ 282 دقيقة خلال نهائيات البرازيل 1950. شنايدر، الورقة الرابحة بعد أن حصد ثلاثة ألقاب مع إنتر ميلان الإيطالي (دوري أبطال أوروبا UEFA، والدوري والكأس الإيطاليين)، قد يدخل هذا الهولندي التاريخ كأول لاعب يفوز بكل تلك البطولات ثم يرفع كأس العالم FIFA إذا نجح في الفوز يوم الأحد مع المنتخب البرتقالي. علاوة على ذلك، فإن شنايدر مرشح أيضاً للفوز بلقب أفضل هداف في البطولة (حذاء adidas الذهبي) وأفضل لاعب في البطولة (كرة adidas الذهبية). أرقام الحكام القياسية دخل الإنجليزي جورج ريدر التاريخ عندما قام بالتحكيم في النهائي الذي جمع منتخبي البرازيل وأوروجواي يوم 16 يوليو/تموز 1950 على ميدان ملعب ماراكانا دي ريو وعمره آنذاك ثلاث وخمسون سنة ومئتان وستة وثلاثون يوماً. وهو أمر حفر في ذاكرة التاريخ إلى الأبد، حيث أن الحد الأقصى لسن الحكام في مثل هذه المسابقات هو خمس وأربعون سنة. وعلى العكس من ذلك، كان الأسباني خوان جارديازابال حكماً في المباراة التي جمعت بين منتخبي فرنسا وباراجواي (7-3) يوم 8 يونيو/حزيران 1958 في مدينة نوركوبينج بالسويد قبل أن يتجاوز من العمر أربعاً وعشرين سنة ومئة وثلاثة وتسعين يوماً. أسبانيا لا تؤمن بالتطير بعد أن مني بالهزيمة في مباراته الأولى في دور المجموعات أمام المنتخب السويسري بهدف واحد، التحق الماتادور الأسباني بثلاثة منتخبات أخرى بلغت نهائي كأس العالم FIFA بعد أن كانت قد استهلت مسيرتها في العرس الكروي بالهزيمة. فقد كان ذلك حال منتخب ألمانيا الغربية عندما خسر أمام نظيره الجزائري (1-2) سنة 1982، والمنتخب الأرجنتيني عندما خسر أمام نظيره الكاميروني (0-1) سنة 1990، والمنتخب الإيطالي عندما خسر أمام نظيره الأيرلندي (0-1) سنة 1994. وقد لاقى كل من تلك المنتخبات الهزيمة بعد ذلك في المباراة النهائية. سيخيم ظل فنان كرة القدم يوهان كرويف على النهائي التاسع عشر لكأس العالم FIFA، إذ سيقابل لاعبو المنتخب الهولندي الذين يحملون إرث عرّاب "كرة القدم الشاملة" سبعة لاعبين أسبان يلعبون في نادي برشلونة، وهو الفريق الذي تشبع برسالة فلاك (النحيل باللغة الكتالونية) واستوعب فحواها أحسن استيعاب. وهذه هي المرة الأولى التي يتنافس فيها فريقان لم يسبق لأي منهما الفوز بالكأس الغالية، وذلك منذ أن تقابلت الأرجنتين وهولندا سنة 1978. وكان المنتخب البرتقالي قد قدّم مسيرة ميزها الكمال، حيث أنه لم يقترف أي خطأ سواء خلال رحلة التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم 2010 (حصد ثمانية انتصارات خلال ثماني مباريات)، أو في مبارياته في جنوب أفريقيا (حقق ستة انتصارات). ولعل الإنتصار في النهائي الثالث الذي يخوضه في تاريخه سيمكنه من معادلة الإنجاز غير المسبوق الذي حققته البرازيل سنة 1970، علماً بأنه كان المنتخب الوحيد الذي قدّم مشوار ناجح بتلك الصورة. أما المنتخب الأسباني، حامل لقب كأس أمم أوروبا، فسيعتمد على جيل استثنائي من اللاعبين ليكتب اسمه أخيراً بأحرف من ذهب في سجل أم البطولات. وفي حال توفقه في مهمته، سيكون المنتخب الأحمر قد عادل إنجاز ألمانيا، التي تعد الدولة الوحيدة التي حملت الكأس الغالية بعد سنتين من الظفر بكأس أمم أوروبا. المبارياتأوروجواي 2-3 ألمانيا هولندا–أسبانيا، الأحد 11 يوليو/تموز، جوهانسبرج (ملعب سوكر سيتي)، 20:30 المباراة هولندا – أسبانيا ستشكل الموقعة الحاسمة بين المنتخبين الهولندي والأسباني مواجهة حقيقية بين "كرة القدم الشاملة" و"كرة القدم الممتعة". وقد يكون نهائي كأس العالم FIFA 2010 نقطة تحول في تاريخ المنافسات وبداية عهد جديد فيها. وإذا كنا نتحدث عن الفن والجمال في كرة القدم، فلن يكون من الغريب أن نلاحظ ما تمر به الساحرة المستديرة أيضاً من مراحل مختلفة وفترات يطبعها التغيير. فقد يؤرخ هذا الموعد في القارة السمراء، بشكل رسمي، لنهاية مرحلة بلغت خلالها الواقعية مداها، لتفسح المجال للتعبير الفني الحر. فويسلي شنايدر وآريين روبن هم الورثة الحقيقيون للاعبي "المنتخب البرتقالي الآلي" الذي ساد سنوات السبعينيات من القرن الماضي. غير أنهم يتمتعون أيضاً بقدر بسيط من الجنون يمكنهم من أخذ المبادرات الأكثر جرأة كتلك التي تهتزّ لها جنبات الملاعب. أما الأسباني تشابي، صاحب المئة تمريرة في كل مباراة، فقد أصبح عداداً حقيقياً بفضل انتظام ودقة تمريراته. بل إن كل ما يمكنه أن يشكو منه هو كثرة الخيارات المتاحة له من أجل توزيع كراته للاعبين زئبقيين مثل أندريس إنييستا ودافيد فيا وبيدرو. وما عسانا نقول عن كرم كارليس بويول الذي وقف سداً منيعاً أمام المنتخب الألماني، أو عن عطش مارك فان بومل للفوز، وهو الذي يبذل قصارى جهده ليخلص روبن فان بيرسي، ويقوم بأمور أخرى. كما يملك هذان المنتخبان ما يلزم من طاقة وقوة لخوض نهائي مثير في كأس العالم. وإن تمكنا من نسيان أهمية اللقاء وما يعنيه أن يلعبا بارتياح، فإن متعة المشاهدة ستكون مضمونة بكل تأكيد. لاعبون تحت الضوء ويسلي شنايدر (هولندا) – دافيد فيا (أسبانيا) باستثناء دييجو فورلان وميروسلاف كلوزه، غطى هذان الرجلان على بريق جميع نجوم كرة القدم العالمية. فقد أفل نجم ليونيل ميسي وواين روني وكريستيانو رونالدو وتييري هنري وألبيرتو جيلاردينو أمام تألقهما اللافت طيلة أطوار المونديال الأفريقي. وربما تتوقف نتيجة النهائي المرتقب على تسديدة من قدم أو من رأسية أحد هذين اللاعبين. بالإضافة إلى ذلك، حتى وإن كان النصر الجماعي أهم بالنسبة للرجلين، إلا أن الهولندي والأسباني سيتنافسان على جائزتين راقيتين على المستوى الفردي. فهما يتصدران حالياً قائمة أفضل الهدافين بخمسة أهداف لكل منهما إلى جانب دييجو فورلان وتوماس مولر. وإن استطاع أحدهما هز الشباك، فسيكون بإمكانه أن يمنح بلده اللقب وينال حذاء adidas الذهبي وربما كرة adidas الذهبية أيضاً، والتي تمنح لأفضل لاعب في البطولة. ماذا قالوا "أحب كرة القدم الجميلة، لكني أحب أيضاً أن أفوز. لقد قضيت إلى اليوم عامين في قيادة هذا المنتخب ولطالما قلت وكررت على مسامع لاعبي أننا أصحاب رسالة، وأن أفضل وسيلة لإنجازها هي الإيمان بقدراتنا،" مدرب المنتخب الهولندي بيرت فان مارفيك. كأس العالم بالأرقام ستكون كأس العالم إذاً من نصيب دولة ثامنة جديدة. وستكون تلك الدولة إما أسبانيا أو هولندا، بعد أن كانت على التوالي من نصيب أوروجواي وإيطاليا وألمانيا والبرازيل وإنجلترا والأرجنتين وفرنسا. لذلك ستكون أوروبا متأكدة من التفوق على أمريكا الجنوبية (بعشر مرات مقابل تسع للأخيرة) من حيث عدد الكؤوس التي فازت بها. وستحقق في أفريقيا أول نصر للقارة العجوز خارج القواعد، بينما كان النصر حليف البرازيليين، الذين حملوا الكأس الغالية خمس مرات، في القارة الأوروبية (السويد 1958)، والأمريكية (الولايات المتحدة الأمريكية 1994)، والآسيوية (كوريا/اليابان 2002). ومن المفارقة أن البرازيل خسرت "كأسها" العالمية فوق أرضها (سنة 1950) ولم تحملها إلا مرة واحدة في قارتها وكان ذلك في تشيلي سنة 1962. وسيخوض الأوروبيون النهائي فيما بينهم للمرة الثامنة. وكانت المواجهات السابقة بين إيطاليا وتشيكوسلوفاكيا سنة 1934، وبين إيطاليا والمجر سنة 1938، وبين ألمانيا الغربية والمجر سنة 1954، وبين إنجلترا وألمانيا الغربية سنة 1966، وبين ألمانيا الغربية وهولندا سنة 1974، وبين إيطاليا وألمانيا الغربية سنة 1982، وبين إيطاليا وفرنسا سنة 2006، وبين هولندا وأسبانيا سنة 2010. بينما جمع النهائي بين منتخبين من أمريكا الجنوبية مرتين، وكان ذلك عندما لعبت أوروجواي ضد الأرجنتين سنة 1930، ثم لعبت البرازيل ضد أوروجواي سنة 1950. وأخيراً، فقد خاضت ثلاثة منتخبات من أمريكا الجنوبية ثلاثة عشر نهائياً (البرازيل سبع مرات، والأرجنتين أربع مرات، وأوروجواي مرتين)، في حين لم يقل عدد المتأهلين إلى النهائي من الجانب الأوروبي عن تسعة منتخبات (ألمانيا سبع مرات وإيطاليا ست مرات وهولندا ثلاث مرات وفرنسا مرتين والمجر مرتين وتشيكوسلوفاكيا مرتين والسويد وإنجلترا وأسبانيا مرة واحدة). شباك لم تهتز لمدة 313 دقيقة بعد فوزه على نظيره الألماني بهدف نظيف في نصف النهائي، تمكن المنتخب الأسباني من تحطيم الرقم القياسي الذي كان في حوزته من حيث المدة التي قضاها دون أن يمنى بالهزيمة خلال منافسات كأس العالم FIFA. فأبناء فيسنتي دل بوسكي لم يتلقوا أي هدف طوال 313 دقيقة، بعد أن كان لاعب منتخب تشيلي رودريجو ميار هو آخر لاعب يجد منفذاً داخل الدفاع الأسباني في الدقيقة السابعة والأربعين من آخر مباراة في دور المجموعات (2-1). ومنذ بداية مباريات خروج المغلوب، تمكن أبطال أوروبا من الفوز بثلاث مباريات – أحرزوا في كل منها هدفاً واحداً – أمام منتخبات البرتغال وباراجواي وألمانيا. وكانوا قد حققوا رقمهم القياسي الأسبق الذي بلغ 282 دقيقة خلال نهائيات البرازيل 1950. شنايدر، الورقة الرابحة بعد أن حصد ثلاثة ألقاب مع إنتر ميلان الإيطالي (دوري أبطال أوروبا UEFA، والدوري والكأس الإيطاليين)، قد يدخل هذا الهولندي التاريخ كأول لاعب يفوز بكل تلك البطولات ثم يرفع كأس العالم FIFA إذا نجح في الفوز يوم الأحد مع المنتخب البرتقالي. علاوة على ذلك، فإن شنايدر مرشح أيضاً للفوز بلقب أفضل هداف في البطولة (حذاء adidas الذهبي) وأفضل لاعب في البطولة (كرة adidas الذهبية). أرقام الحكام القياسية دخل الإنجليزي جورج ريدر التاريخ عندما قام بالتحكيم في النهائي الذي جمع منتخبي البرازيل وأوروجواي يوم 16 يوليو/تموز 1950 على ميدان ملعب ماراكانا دي ريو وعمره آنذاك ثلاث وخمسون سنة ومئتان وستة وثلاثون يوماً. وهو أمر حفر في ذاكرة التاريخ إلى الأبد، حيث أن الحد الأقصى لسن الحكام في مثل هذه المسابقات هو خمس وأربعون سنة. وعلى العكس من ذلك، كان الأسباني خوان جارديازابال حكماً في المباراة التي جمعت بين منتخبي فرنسا وباراجواي (7-3) يوم 8 يونيو/حزيران 1958 في مدينة نوركوبينج بالسويد قبل أن يتجاوز من العمر أربعاً وعشرين سنة ومئة وثلاثة وتسعين يوماً. أسبانيا لا تؤمن بالتطير بعد أن مني بالهزيمة في مباراته الأولى في دور المجموعات أمام المنتخب السويسري بهدف واحد، التحق الماتادور الأسباني بثلاثة منتخبات أخرى بلغت نهائي كأس العالم FIFA بعد أن كانت قد استهلت مسيرتها في العرس الكروي بالهزيمة. فقد كان ذلك حال منتخب ألمانيا الغربية عندما خسر أمام نظيره الجزائري (1-2) سنة 1982، والمنتخب الأرجنتيني عندما خسر أمام نظيره الكاميروني (0-1) سنة 1990، والمنتخب الإيطالي عندما خسر أمام نظيره الأيرلندي (0-1) سنة 1994. وقد لاقى كل من تلك المنتخبات الهزيمة بعد ذلك في المباراة النهائية. |
دروجبا يغيب عن التدريبات ويخضع للعلاج اخبار نهائي كاس العالم 2010 ويب: نحن وحدة متماسكة الاحد 11 يوليو 2010 http://ar.fifa.com/mm//Photo/Tournam...2_FULL-LND.jpg عندما ينزل هاوارد ويب أرض ملعب سوكر سيتي مع فريقي هولندا وأسبانيا سيصبح أول حكم إنجليزي يدير نهائي كأس العالم FIFA منذ عام 1974. وقد جلس هو ومساعداه مايك مولاركي ودارين كان مع موقع FIFA.com للتحدث عن التحدي المقبل وعن أهمية العمل كفريق. FIFA.com: بماذا تشعر وأنت تسير على خطى جاك تيلور، آخر حكم إنجليزي أدار نهائي كأس العالم FIFA منذ 36 سنة؟ هاوارد ويب: إنه حقاً شرف من نوع خاص. إن جاك شخص نتخذه مثلاً أعلى، إنه رمز في عالم التحكيم وقد كان نعم العون والسند لسنوات طويلة، لذلك فإن السير على خطاه أمر رائع. لقد تحدثت إليه فقط عبر الهاتف، وجاء من أجل المباراة، لذلك آمل أن تسنح لنا الفرصة لنلتقي. إن هذه المباراة لم يقم بالتحكيم فيها إلا 19 رجلاً حتى الآن، لذلك نشعر بأننا حصلنا على امتياز كبير بالإنضمام إلى هذه الفئة. هل خطر على بالكم قبل أن يتم تعيينكم أنكم يمكن أن تشاركوا في المباراة النهائية؟ لقد سارت مبارياتنا بكل سلاسة، وقام دارين ومايك بعمل أكثر من ممتاز، ونظراً للكيفية التي خرجت بها تلك المباريات قلنا لأنفسنا "لدينا فرصة للمشاركة في إحدى مباريات المراحل النهائية." ثم ساعدتنا ظروف أخرى، مثل عدم تقدم منتخبنا لهذه الأدوار. لم نكن نريده أن يخرج، ولكن عندما خرج أدركنا أن فرصتنا نحن زادت. لقد كانت اللحظة التي سمعنا فيها أسماءنا في اجتماع يوم الخميس لحظة لا تصدق بالنسبة لنا – وشددنا فيها على أيدينا تحت الطاولة. ولكننا أمام مهمة شاقة بالفعل. ينصب التركيز عليك يا هاوارد ولكن من الواضح أنكم تعتمدون كثيراً على العمل كفريق. إن أحد الأشياء التي ظهرت بكل وضوح في هذه البطولة أهمية العمل كفريق. والحكام الثلاثة الذين يعملون في كل مباراة يعرفون أن خطأ واحداً من شأنه أن يكلف الفريق كله غالياً ويعني نهاية طموحاته، وكل منا يعتمد على الآخر. كما أن الخبرة التي اكتسبناها، في بطولة أوروبا منذ سنتين [التي غادروها في وقت مبكر] وفي المسابقات المحلية ودوري أبطال أوروبا، وهنا في كأس العالم جعلتنا نصبح وحدة قوية متماسكة بالفعل. كيف تستعدون لإدارة مباراة تعرفون أن ملايين البشر سيشاهدونها؟ إنها مباراة هائلة وهي أقصى ما يمكن بلوغه في مسيرتنا، ولكن ينبغي أن نستعد بصورة طبيعية قدر المستطاع. فما زالت أمامنا مباراة مدتها 90 دقيقة وربما ساعتان، وسيكون هناك 22 لاعباً يتنافسون بكرة واحدة. سوف نأكل في نفس الوقت كالمعتاد، ونحصل على قسط وافر من الراحة كما فعلنا قبل مباراة دوري أبطال أوروبا، ولكن ما سنفعله هو زيارة الملعب. فقد زرنا ملعب سوكر سيتي من قبل ولكننا كنا متفرجين فقط، لذلك سنود أن نسير على أرض الملعب نفسها في اليوم السابق ونتصور بعض المواقف التي يمكن أن تحدث. سوف يلقيان هما نظرة على خطي التماس والأرضية ويتصور كل منهما نفسه وهو يجري بطول الخط. أما أنا فسوف أمشي عبر المساحة التي سأغطيها. لقد فعلنا هذا من قبل في نهائي دوري أبطال أوروبا وهو إجراء يجعل المرء يألف المحيط الذي سيعمل فيه. كيف تتحدثون معاً كفريق قبل المباراة؟ دارين كان: سوف يعطينا هاوارد تعليمات ما قبل المباراة كالمعتاد صباح يوم المباراة لذلك سنكون في قمة التركيز. نحن نعي حجم المباراة ولكن يجب علينا أن نتعامل معها وكأنها ليست نهائي كأس العالم. فإذا فكرنا في الآلاف الذين يتابعون المباراة من المدرجات والملايين الذين يشاهدون عبر التلفاز لن نكون قادرين على الأداء كما ينبغي. مايك مولاركي: سوف نتحدث قبل المباراة عن تقديم أفضل ما لدينا وعن ضرورة عدم النظر للوراء فور نزولنا أرض الملعب. إن كلاً منا يمنح الآخر التشجيع والدعم عبر أجهزة الإتصال، ونقول أشياء مثل "أحسنت، راية ممتازة". فرغم أننا لا نكون معاً في كل لعبة، إلا أننا ما زلنا معاً في المباراة. لقد كانت 14 شهراً رائعة – نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي في مايو/أيار 2009، ونهائي دوري أبطال أوروبا UEFA في مايو/أيار الماضي، والآن نهائي كأس العالم FIFA، كيف تفسرون ما حققتموه معاً كمجموعة؟ هاوارد ويب: يمر التحكيم بفترات من الصعود والهبوط وينبغي أن يحافظ المرء على ثقته بنفسه عندما لا تسير الأمور على ما يرام. إن في ذلك شهادة أيضاً على عملنا كفريق. كما إن المرء يحتاج للحظ أيضاً، فهناك بعض أصحاب المواهب الحقيقية الذين جانبهم الحظ هنا. لقد كانت فرصة دوري أبطال أوروبا هذا العام هي الأولى منذ عدة سنوات، وكان ذلك بسبب تقدم الفرق الإنجليزية فيما سبق. كان حظنا جيداً بحصولنا على هذه الفرصة، ولكن يجب على المرء أن ينتهر الفرص عندما تسنح له. هل ستساعدكم الخبرة التي اكتسبتموها في نهائي دوري أبطال أوروبا UEFA؟ من ناحية الإستعداد الذهني، نعم، ستساعدنا. لقد كان الإستعداد مماثلاً فيما يتعلق بالإهتمام الإعلامي والرسائل التي نتلقاها من الأهل. سوف نستمد قوة من كوننا خضنا تلك المباراة منذ فترة قريبة – فذلك يحول دون ظهور بعض العوامل غير المعروفة. إن عملنا تحت ضغط كل هذا الإهتمام والتركيز وخروج الناس بعد ذلك يتحدثون عن الفريقين وليس عنا يجعلنا نعرف أننا نستطيع فعل الأمر مرة أخرى. هل عائلاتكم هنا؟ كان والدي هنا في الأسابيع الثلاثة الأولى من البطولة، ولكنه عاد للديار يوم الثلاثاء الماضي. مثل والد مايك، الذي كان عليه أن يعود مساء الخميس. دارين كان: من الواضح أن ثقة والدي كانت أكبر؛ فقد استعد لإمكانية وصولنا إلى المباراة النهائية وظل هنا. سوف يجلس آباؤنا الثلاثة جنباً إلى جنب. في الختام يا هاوارد، قالت زوجتك في إحدى المقابلات إنك لا تستطيع السيطرة على أبنائك، هل هذا صحيح؟ لقد حدثتني عبر الهاتف أمس وقالت لي إنها سؤلت عمن هو صاحب الأمر والنهي في البيت – ولكي أكون عادلاً، يجب أن أقول إنها هي التي تحافظ أكثر على الإنضباط في المنزل، ربما لأنني أكون بعيداً لوقت طويل وعندما أعود للمنزل أتحدث مع الأطفال وأعاملهم برفق ولين. إنها هي التي تضطر لفرض النظام. |
تاباريز يقر برغبته في مواصلة تدريب أوروجواي اخبار نهائي كاس العالم 2010 تاباريز يقر برغبته في مواصلة تدريب أوروجواي الاحد 11 يوليو 2010 http://ar.fifa.com/mm//Photo/Tournam...0_FULL-LND.jpg قال المدير الفني لمنتخب أوروجواى أوسكار تاباريز إن فكرة الاستمرار مديرا فنيا للفريق تجذبه، لكنه أوضح أنه بنهاية كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA أصبح "نظريا" بعيدا عن هذا المنصب. وقال المدير الفني في تصريحات أمس بعد خسارة فريقه مباراة تحديد المركز الثالث أمام ألمانيا 2-3 "إنني أقترب من نهاية مشواري، لكنني أشعر بأنني في حالة جيدة لمواصلة العمل كمدرب، لو كان ذلك مع المنتخب فإن تلك واحدة من الاحتمالات التي تجذبني أكثر، لكن كما قلت في وقت سابق، ليس الآن وقت الحديث عن ذلك". وأضاف تاباريز "لا أريد أن أبدو كما لو كنت أرشح نفسي للمنصب، من المفترض أن ارتباطي التعاقدي باتحاد أوروجواي قد انتهى، أي إمكانية لوجود تجربة جديدة ستتعلق بمقترح ليس علي أنا أن أقوم به". وأعرب المدرب، الذي ينتهي تعاقده مع الفريق في 31 من الشهر الجاري ويؤيد الرأي العام في بلاده تجديد تعاقده لفترة أخرى، عن رضاه عن فريقه الذي لعب "كند" أمام نظيره الألماني. وقال "مرت عقود دون أن يحدث ذلك"، معتبرا أن الفريقين قدما كرة "جديرة بالمشاهدة"، وفاز من ارتكب "أخطاء أقل". كما أبدى سعادته لاعتبار فريقه "مفاجأة" البطولة، متمنيا أن تكون النتائج الجيدة التي حققتها أوروجواي "بداية لشيء"، وقال "لسنا بعيدين كثيرا، فالطريق بات محددا، لا بد أن نتعلم من هذه التجربة". |
رد: حصريا:احدث اخبار كاس العالم هنا اخبار نهائي كاس العالم 2010 بلاتر متأثر بجولة سويتو السبت 10 يوليو 2010 http://ar.fifa.com/mm//Photo/Tournam...7_FULL-LND.jpg عشية نهائي كأس العالم FIFA، انضم رئيس FIFA جوزيف سيب بلاتر إلى رموز الكفاح في جنوب أفريقيا، حيث قام بزيارة خاصة لضاحية سويتو الأسطورية، إلى جانب الأسقف ديزموند توتو والسيدة ويني مانديلا. وخص الرئيس بلاتر والأسقف توتو السيدة ويني مانديلا بزيارة في بيتها بسويتو، قبل الذهاب في جولة بمتحف هيكتور بيترسون، الذي يقع على مرمى حجر من بيت المناضل الأسطوري، وذلك بحضور الدكتور داني جوردان، المدير التنفيذي للجنة المحلية المنظمة لنهئيات جنوب أفريقيا 2010، إضافة إلى وزير العدل السيد جيف راديبي. وقال السيد بلاتر في هذا الصدد: "إنه لمن الصعوبة بمكان أن أعبر عن أحاسيسي. بالنظر إلى تاريخ هذا البلد وما حققه ماديبا، تنتابني في هذه اللحظة أحاسيس جياشة وتأثر عميق. إن التواجد هنا اليوم يجعلني أشعر بالحزن لمشاهدة ما يمكن أن يفعله إنسان بإنسان آخر. لقد سررت بالإستقبال الذي خصتنا به السيدة ويني في وقت سابق هذا اليوم." وقد أثنى الرئيس بلاتر على دولة جنوب أفريقيا وما حققته من انتقال ديمقراطي، تاركة وراءها ويلات نظام التمييز العنصري، حيث أكد أن "منح كأس العالم لهذا البلد ساهم في إيقاظ الحس الوطني بين صفوف أهاليه، وسيكون ذلك واحداً من مظاهر الإرث الذي سيتكره كأس العالم." وتابع رئيس FIFA قائلاً: "إننا اليوم نحتفي بالإنسانية. لقد كان أمراً مهما بالنسبة لي أن آتي إلى هنا وأقابل ويني مانديلا وأن أكون هنا مع الأسقف توتو. لقد كان يوماً رائعاً. إنه اليوم الذي يسبق النهائي. لقد كان أمراً يفوق تطلعاتي. سيمنحني ذلك شعوراً مغايراً غداً عندما أكون في سوكر سيتي." وكسب توتو اعتراف العالم خلال حملته الرامية إلى تحرير نيلسون مانديلا أواخر ثمانينات القرن الماضي. ورغم أنه يعيش على بعد 500 متر من متحف هيكتور بيترسون، إلا أن صاحب جائزة نوبل للسلام لم يسبق له أن وضع قدميه داخل هذا المبنى أبداً. وقد ظهرت عليه علامات التأثر عندما أقر بأن الزيارة أعادته بالذاكرة إلى أحداث الماضي الأليم، علماً أن بيته في كايب تاون كان المكان الذي قضى فيه مانديلا ليلته الأولى عند إطلاق سراحه بعد 27 سنة من الإعتقال والأسر، حيث أمضى عقدين من الزمن في سجن جزيرة روبن. http://ar.fifa.com/imgml/icons/quote.gif منح كأس العالم لهذا البلد ساهم في إيقاظ الحس الوطني بين صفوف أهاليه، وسيكون ذلك واحداً من مظاهر الإرث الذي سيتكره كأس العالم. http://ar.fifa.com/imgml/icons/quote_reverse.gif رئيس FIFA جوزيف بلاتر وقد صرح السيد توتو في هذا الصدد قائلاً: "إن التواجد هما يقلب علي الأوجاع، لكننا قطعنا أشواطاً طويلة في هذا البلد. فقد انتقلنا من دولة تعمل بنظام التمييز العنصري لنصبح اليوم بلداً يفخر باستضافة كأس العالم على أرضه. يكفي أن ينظر المرء إلى هذا الإنجاز. ربما يكون أولئك الذي لقوا مصرعم أو أصيبوا خلال الكفاح يبتسمون حيث يوجدون اليوم. إننا نجني ثمار عملهم الحثيث. لم تذهب دماؤهم سدى. إنه لأمر فريد أن نشاهد رئيس FIFA معنا اليوم لإحياء تاريخنا الوطني." أما السيدة ويني فهي الزوجة السابقة لنيلسون مانديلا، فقد كانت ضمن الأشخاص الذين ضمنوا استمرارية الكفاح بينما كان أغلب المناضلين يقبعون في السجون أو يتعرضون للإغتيال أو النفي خلال سنوات التمييز الصعنري. وقد صرحت قائلة: "إنه لشرف عظيم لي أن أحظى بزيارة رئيس FIFA، خاصة في هذا الظرف التاريخي الذي تمر به بلادنا. لقد سعدت كثيراً لنجاح البطولة." ويقدم متحف هيكتور بيترسون لزواره نظرة عميقة في تاريخ البلاد، حيث يركز بالأساس على انتفاضة سويتو التي انطلقت يوم 16 يونيو/حزيران 1976. وكان هيكتور بيترسون أول ضحية تم توثيق حالتها في الإنتفاضة التي شهدت مقتل 200 طالب وطالبة وإصابة 600 بجروح متفاوتة الخطورة خلال مسيرة احتجاجية شعبية ضد استعمال اللغة الأفريكانية في التعليم. وقد جابت صورة الشاب المغتال أرجاء العالم، وأثارت موجة غضب وسخط كبيرة في مشارق الأرض ومغاربها. ولعب الدكتور جوردان كذلك دوراً محورياً في الصراع نحو تحرير جنوب أفريقيا من ويلات النظام الإستبدادي، وقد عبّر هو الآخر عن تأثره العميق جراء زيارة المتحف، حيث أكد قائلاً: "إنه يوم صعب بالنسبة لي، إنها لحظة مليئة بالمشاعر عندما تقف على حقيقة حياتك الشخصية وترى الرفاق من جديد، حيث تُدرك أنه خلال أيام الكفاح كنا على بعد رصاصة واحدة بين الموت والحياة." ثم ختم حديثه بالقول: "لقد تم إزهاق العديد من الأرواح في تلك الفترة. رأيت للتو صورة ستيف بيكو وقد تذكرت إلى أي حد كان يلهم الناس، وكيف كان يحثهم على التطلع دائماً للأفضل. إننا نحتفي اليوم برموز مثل نيلسون مانديلا وديزموند توتو وويني مانديلا، بينما في سنة 1976 كنا نحلم فقط ببلوغ اليوم التالي. ولم نتخيل أبداً في ذلك الوقت أن اليوم سيأتي لكي ننظم فيه كأس العالم. إننا اليوم نعاين دولة جنوب أفريقيا متحررة من العنصرية، وهذا بالضبط ما كنا نقاتل من أجله." |
رد: حصريا:احدث اخبار كاس العالم هنا اخبار نهائي كاس العالم 2010 رونالدو يهنىء كلوزه على أهدافه الـ14 الاحد 11 يوليو 2010 http://ar.fifa.com/mm//Photo/Tournam...8_FULL-LND.jpg هنأ المهاجم البرازيلي رونالدو الذي قاد منتخب بلاده الى لقب بطل العالم عام 2002 الألماني ميروسلاف كلوزه على أهدافه الـ14 التي سجلها في نهائيات كأس العالم FIFA. وقال رونالدو "أهنىء كلوزه، فتسجيل 14 هدفا في نهائيات كأس العالم أمر رائع، من المؤسف أنه لم يتمكن من خوض المباراة ضد الأوروجواي". يملك رونالدو الرقم القياسي لعدد الأهداف المسجلة في نهائيات كأس العالم برصيد 15 هدفا، وكان كلوزه يهدد رقمه بعد أن رفع رصيده إلى 14 هدفا بتسجيله أربعة أهداف في نهائيات كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA، لكنه لم يشارك في مباراة أمس بسبب إصابة في ظهره تعرضه لها أثناء التدريبات. نجح كلوزه (32 عاما)، الذي جلس معظم فترات الموسم على مقاعد الإحتياط في صفوف بايرن ميونيخ الألماني، في تسجيل أربعة أهداف في البطولة، بعد أن كان سجل خمسة أهداف في مونديال المانيا 2006 ومثلها في كوريا الجنوبية واليابان 2002، فعادل رقم مواطنه الشهير جيرد مولر. وتابع رونالدو "خلافا لما يعتقد البعض، فإن نجاحه لم يزعجني، لقد كتبت تاريخي وحان الوقت الآن ليفعل لاعبون آخرون ذلك". وكان رونالدو هز الشباك أربع مرات في مونديال 1998، و8 مرات في مونديال 2002 وتوج هدافا له، و3 أهداف في المانيا 2006. |
رد: حصريا:احدث اخبار كاس العالم هنا اخبار نهائي كاس العالم 2010 فان بيرسي: أسبانيا هي المرشحة الاحد 11 يوليو 2010 http://ar.fifa.com/mm//Photo/Tournam...8_FULL-LND.jpg قبل يوم واحد من المواجهة المرتقبة بين هولندا وأسبانيا على ملعب سوكر سيتي في نهائي كأس العالم 2010 FIFA، خص نجم آرسنال روبن فان بيرسي FIFA.com بحديث حصري تحدث فيه عن مخاوفه وأحلامه والإثارة التي يشعر بها. "فرصة أسبانيا في الفوز أكبر قليلاً من فرصتنا"، هذا ما اعترف به في مقابلة صريحة، قبل أن يتحدث عما يعني له أن يكون جزءاً من أول منتخب هولندي يحمل الكأس معه إلى الديار. ماذا قال لكم المدرب بيرت فان مارفيك حول خوض المباراة النهائية؟ قال الكثير، لكن الأمر الأهم هو أننا وصلنا إلى هذه المرحلة، وهو أمر جيد، لكنه يمكن أن يكون أفضل، علينا أن نخوض هذه المباراة الأخيرة، علينا أن نقدم كل شيء مرة أخرى وعندها، حسب ما نأمل، يمكن أن نحقق شيئاً جميلاً وأن نسعد الكثير من الأشخاص. لعبت هولندا النهائي مرتين في السابق، عامي 1974 و1978، ولا بد أنكمتأملون بأن يحالفكم الحظ في المرة الثالثة.. آمل ذلك فعلاً. لقد رأيت قليلاً مما يعنيه هذا الأمر لهولندا، فالجميع سعداء وأصبح بإمكاننا الآن أن نخطو خطوة أخرى إلى الأمام، وأن نصعد درجة أعلى، هذا ما علينا أن نحرص عليه الآن. هذه هي المرة الثالثة في تاريخنا التي نصل فيها إلى النهائي، وقد حققنا إنجازاً بالفعل بوجودنا هنا، لكن في بعض الأحيان عندما تخسر بفارق طفيف جداً، يصاب الناس بخيبة الأمل، حتى وإن كنت خضت بطولة رائعة، نأمل أن نتمكن من تجنب هذا الأمر. خصمكم في النهائي هو المنتخب الأسباني الذي كان الفريق الأفضل بشكل واضحخلال مباراته في دور نصف النهائي ضد ألمانيا. هل هذا الأمر يقلقك؟ إن أكثر ما يهم أسبانيا هو الاستحواذ على الكرة، أعتقد أنه يجب أن تضعهم تحت الضغط، إذا لم تقم بهذا الأمر، ستسمح لهم بالسيطرة على المباراة وستضع مصيرك في أيديهم، وأنا لا أحبذ هذا الأمر. الكثير من الأشخاص يعتبرون أسبانيا المرشحة الأوفر حظاً في النهائي. كيفترى فريق فيسنتي دل بوسكي؟ إنهم فريق مذهل. لديهم مدافعون جيدون ولاعبو وسط رائعون ومهاجمون جيدون جداً، ويمررون الكرة بطريقة مذهلة، أعتقد أيضاً أنهم مرشحون للفوز بالنهائي، لكن هذا الأمر لا يعني كل شيء، في الواقع لا يعني شيئاً، على الأرجح سيكون نهائياً جميلاً لأننا نحب أيضاً أن نلعب كرة جيدة، أعتقد أننا سنمنح بعضنا البعض المساحات التي تتيح لنا لعب مباراة جيدة. هل يعني ذلك أن الهولنديين هم الأقل حظاً؟ نعم. أعتقد أن أسبانيا الأوفر حظاً بفارق طفيف في هذه المباراة، لأنهم توجوا أبطالاً لأوروبا قبل عامين ولديهم بكل بساطة مجموعة جيدة، لكننا لا نقل عنهم في ذلك أيضاً. هل تشعر بأن الضغط يتزايد مع اقتراب موعد النهائي؟ في الحقيقة، لا. ليست لدينا فكرة عما يحصل في هولندا أو في باقي العالم في ما يخص الضغط واهتمام وسائل الإعلام، وعلى الأمور أن تبقى على هذا المنوال. لاعب وسط أسبانيا سيسك فابريجاس هو زميلك في آرسنال. هل قمت بأي اتصالبه؟ هل سيكون من الغريب أن تلعب ضده؟ تشعر دائماً ببعض الغرابة عندما تلعب ضد زملائك، وقد كنا على اتصال عبر الرسائل الهاتفية القصيرة مرتين، سيسك لاعب رائع. وأرى أنه أمر غريب فعلاً أنه ليس من اللاعبين الأساسيين مع أسبانيا، لا أفهم هذا الأمر على الإطلاق. أعتقد أنه مذهل، أنا ألعب معه في آرسنال منذ ستة أعوام وهو كان يتطور في كل عام، إنه قائد فريقنا وأكن له الكثير من الاحترام. لديك صورة في منزلك لدييجو مارادونا يرفع كأس العالم بيديه، هل بإمكانكأن تصف أهميته بالنسبة إليك؟ في الواقع لم أفكر أبداً بأني سأتمكن يوماً من أن أحظى بصورة مماثلة (لنفسه وهو يحمل الكأس). وأصبح ذلك قريباً الآن، لدي صورة جميلة جداً له (مارادونا) وهو على أكتاف بعض زملائه يحمل الكأس مع ابتسامة عريضة على محياه، الصورة معلقة في غرفة الألعاب الخاصة بي، وإنها صورة مذهلة. إنه يعبر عن الكثير من السعادة والشغف وعن كل شيء يجب أن يعيشه لاعب كرة القدم. وربما، إذا فزنا، يكون بإمكاني أن أحظى بصورة مشابهة مع الكأس. كيف تتوقع أن تكون اللحظات الأخيرة قبل النهائي، هل بإمكانك أنتصفها؟ لم ألعب بالطبع في نهائي من هذا النوع سابقاً. أنا لا أنشغل كثيراً بالخصم، أبقي الحديث قصيراً معهم، والوضع لا يختلف عن المعتاد. إنه لا يختلف عن أي مباراة في الدوري الإنجليزي الممتاز أو في أوروبا، أنت بحاجة الى قاعدة راسخة، عندما تدخل الملعب هناك 45 دقيقة أمامك للقيام بكل شيء - أن تضع الضمادات على كاحليك أو تحصل على تدليك قصير، وعندما تخرج إلى الميدان، يكون لديك 30 دقيقة لتعد نفسك، وبعد ذلك تبدأ المباراة، لذلك ليس هناك أي شيء مثير حقاً. أنت على بعد 90 دقيقة من أن تصبح بطلا للعالم! إنه أمر عجيب وغريب، أحاول أن لا أفكر به كثيراً، أنا أحاول أن أفكر بالمباراة نفسها وليس بالتبعات. |
رد: حصريا:احدث اخبار كاس العالم هنا اخبار نهائي كاس العالم 2010 جولة تاريخية على المباريات النهائية الاحد 11 يوليو 2010 http://ar.fifa.com/mm//Photo/Tournam...2_FULL-LND.jpg ستدخل المباراة النهائية لجنوب أفريقيا 2010 تاريخ نهائيات كأس العالم FIFA حيث سيتوّج مع نهايتها منتخب جديد بطلاً للعالم وسينضم إلى نادي الأبطال الذين سبق لهم الفوز بأكبر بطولة كروية في العالم. وبينما يستعد الجميع لمتابعة اللقاء الذي سيقام على ملعب سوكر سيتي يوم الأحد، يأخذكم موقع FIFA.com في جولة تاريخية على أشهر المباريات النهائية لكأس العالم FIFA والتي شهدت العديد من المفارقات والأرقام والإنجازات. أوروجواي - الأرجنتين، أوروجواي 1930 (4-2) دخل ملعب استاديو سينتيناريو تاريخ نهائيات كأس العالم FIFA باحتضانه لأول مباراة نهائية في البطولة والتي جمعت أصحاب الأرض مع جيرانهم الأرجنتينيين. وعلى الرغم من تقدم منتخب الأرجنتين في الشوط الأول بعدما لعب بالكرة التي قدّمها، تفوّق منتخب أوروجواي في الشوط الثاني وسجل بـ"كرته" ثلاثة أهداف عن طريق سيا وإيريارتي وكاسترو ليخرج فائزاً في اللقاء وليقدّم له رئيس FIFA في ذلك الوقت جول ريميه أول نسخة من كأس العالم. ولا عجب بأن اليوم التالي للمباراة النهائية أعلن عطلة وطنية في أوروجواي نظراً للإحتفالات الكبيرة بفوز أصحاب الأرض بأول بطولة لكأس العالم FIFA. أوروجواي - البرازيل، البرازيل 1950 (2-1) بعد فوز المنتخب الإيطالي بلقب البطولة مرتين متتاليتين في 1934 و1938، عادت كأس العالم FIFA إلى أمريكا الجنوبية حيث قامت البرازيل بتنظيم البطولة الرابعة. وبدا أن أصحاب الأرض في طريقهم للفوز باللقب للمرة الأولى في تاريخهم بعدما افتتحوا التسجيل بعد دقيقتين على انطلاق الشوط الثاني. إلا أن منتخب أوروجواي فاجأ الحشد الكبير الذي حضر المباراة على ملعب ماراكانا في ريو دي جانيرو والذي بلغ عدده 173850 متفرج بتسجيله هدفين عبر شيافينو وجيجيا وكان لفوز أوروجواي تبعات درامية على الشعب البرازيلي الذي تأثر كثيراً بـ"فاجعة الماراكانا" والتي اعتبرت فيما بعد إحدى أكبر النتائج المفاجئة في تاريخ كرة القدم. ألمانيا – المجر، ألمانيا 1954 (3-2) أطلق على المباراة النهائية لكأس العالم 1954 FIFA لقب "معجزة بيرن" بعدما نجح المنتخب الألماني في قلب التوقعات الكثيرة التي اعتبرت بأن منتخب المجر قد حسم الفوز بالبطولة قبل بداية المباراة! وقد لا يكون مفاجئاً بأن الألمان أنفسهم اعتقدوا بأن المباراة قد حسمت بعدما تقدم المنتخب المجري في اللقاء الذي أقيم على ملعب وانكدورف بهدفي فيرينك بوشكاش وزولتان تشيبور. إلا أن هدفي ماكس مورلوك وهيلموت ران أعادا الأمل لأصحاب الأرض قبل أن ينجح ران نفسه في تسجيل هدف الفوز قبل ست دقائق من نهاية المباراة. وجلب الفوز فرحة عارمة للشعب الألماني الذي كان يستمع في ذلك الوقت لوصف المباراة النهائية عبر جهاز الراديو بتعليق المعلق هربرت زيمرمان والذي ألهب المشاعر مع إطلاق الصافرة النهائية بتعليقه الحماسي وقوله "انتهت! انتهت! انتهت! انتهت المباراة! ألمانيا بطلة العالم بفوزها على المجر 3-2!" البرازيل – السويد، السويد 1958 (5-2) انضمت البرازيل إلى لائحة المنتخبات الفائزة باللقب للمرة الأولى في 1958 بعدما قدّم "الملك" بيليه أداءاً مميزاً توّج فيه البطولة التي وضع فيها بصمته. فبعدما قاد البرازيل إلى المباراة النهائية بتسجيله ثلاثة أهداف في مرمى فرنسا في نصف النهائي، أصبح بيليه أصغر لاعب يسجل في المباراة النهائية عن عمر 17 سنة و249 يوماً ولا يزال الهدف الثالث الذي سجله للمنتخب البرازيلي عالقاً في الأذهان بعدما تلقى الكرة داخل منطقة الجزاء وراوغ مدافعاً سويدياً بحركة رائعة قبل أن يطلق تسديدة صاروخية هزّت الشباك. ولم تنته المباراة إلا بهدف ثاني لبيليه في الدقيقة الأخيرة ليقود السيليساو لأول فوز من بين انتصاراته الخمسة باللقب. انجلترا – ألمانيا، انجلترا 1966 (4-2 بعد التمديد) قد تكون هذه المباراة النهائية هي الأكثر إثارة في تاريخ كأس العالم FIFA حيث شهدت تتويج المنتخب الإنجليزي بالبطولة للمرة الأولى والوحيدة في تاريخه بعد فوزه على المنتخب الألماني في الوقت الإضافي. فبينما بدا أن المنتخب الإنجليزي في طريقه للفوز بالوقت الأصلي للمباراة بتقدمه بنتيجة 2-1، سجّل وولفجانج ويبر هدف التعادل للمنتخب الألماني قبل دقيقة واحدة من نهاية المباراة ليلجأ الطرفان إلى الوقت الإضافي الذي ابتسم في النهاية إلى جيف هيرست الذي دخل التاريخ بعدما أصبح أول لاعب يسجل ثلاثة أهداف في المباراة النهائية وليقود الأسود الثلاثة للفوز وسط فرحة كبيرة من الجماهير التي دخلت أرض الملعب مع نهاية المباراة للإحتفال مع أبطال العالم. هولندا - ألمانيا، ألمانيا 1974 (1-2) اعتقد الكثيرون أن منتخب هولندا في طريقه للفوز بكأس العالم للمرة الأولى في تاريخه بعد مشواره المظفر قبل المباراة النهائية حيث لم يخسر أي مباراة وتضمن مشواره أيضاً الفوز على حامل اللقب المنتخب البرازيلي في الدور الثاني بهدفي يوهان نيسكينز والنجم المميز يوهان كرويف. وبدا أن منتخب هولندا سيكمل مشواره الناجح في البطولة عندما سجّل نيسكينز أسرع هدف في تاريخ المباريات النهائية لكأس العالم بعد مرور 90 ثانية فقط من ركلة جزاء. ولكن المنتخب الألماني سجل هدف التعادل من ركلة جزاء أيضاً عن طريق بول بريتنر قبل أن يسجّل الهدّاف التاريخي جيرد مولر هدف الفوز ليحقق المنتخب الألماني فوزه الثاني باللقب فيما تكررت خيبة الأمل الهولندية مجدداً بعد 4 سنوات بالخسارة أمام الأرجنتين في المباراة النهائية. فهل ستكون الثالثة ثابتة يوم الأحد؟ ألمانيا – الأرجنتين، إيطاليا 1990 (1-0) كانت هذه المباراة النهائية إعادة للمباراة التي التقى فيها الفريقان وجهاً لوجه في نهائي المكسيك 1986 والذي نجح فيه مارادونا ورفاقه في حمل الكأس الغالية للمرة الثانية في تاريخ الأرجنتين. ولكن في 1990، كانت الإحتفالات من نصيب المنتخب الألماني الذي يدين بفوزه باللقب إلى أندرياس بريمه الذي سجل هدف الفوز قبل خمس دقائق من نهاية المباراة من ركلة جزاء. وللمفارقة، سجل بريمه ركلة الجزاء بنجاح بقدمه اليمنى على الرغم من أنه كان يتميز بالتسديد بالقدم اليسرى ليقود منتخب بلاده للفوز بكأس العالم للمرة الثالثة في تاريخه فيما أصبح فرانز بيكنباور ثاني مدرب يفوز بكأس العالم بعدما فاز باللقب كلاعب بعد البرازيلي ماريو زاجالو. البرازيل - فرنسا، فرنسا 1998 (0-3) بعد الفوز بلقبه الرابع في 1994، تأهل المنتخب البرازيلي للمرة الثانية على التوالي إلى المباراة النهائية وكان يمني النفس بإضافة نجمة خامسة على قميصه. ولكن أمنية المنتخب البرازيلي اصطدمت بأصحاب الأرض الذين خرجوا فائزين بنتيجة كبيرة 3-0 بفضل هدفين رأسيين لزين الدين زيدان وهدف إيمانويل بوتي وليصبح المنتخب الفرنسي أحدث وافد إلى قائمة الأبطال. ولا تزال صورة المنتخب الفرنسي حاضرة في الأذهان باحتفاله باللقب وسط جمهوره العريض الذي تقدمه الرئيس السابق جاك شيراك ليكون الإنتصار أجمل احتفال قبل يومين فقط من العيد الوطني الفرنسي. ألمانيا – البرازيل، كوريا/اليابان 2002 (0-2) كانت المباراة النهائية لكأس العالم كوريا/اليابان 2002 FIFA هي الأولى التي تقام خارج قارتي أوروبا وأمريكا الجنوبية وشهدت فوز المنتخب البرازيلي بكأس العالم للمرة الخامسة في تاريخه بفضل هدفين للمهاجم المتميز رونالدو الذي توّج هدّافاً لكوريا/اليابان 2002 وأصبح أبرز هدّاف في تاريخ نهائيات كأس العالم FIFA بعدما سجل هدفه الخامس عشر في تاريخ مشاركاته في البطولة. كما أصبح قائد المنتخب البرازيلي كافو أول لاعب يشارك في ثلاث مباريات نهائية لكأس العالم FIFA ليدخل تاريخ البطولة من الباب الواسع فيما كانت المباراة هي السابعة لكل من البرازيل وألمانيا في نهائي كأس العالم FIFA. |
رد: حصريا:احدث اخبار كاس العالم هنا دومينيك يتحفظ على سبب إبعاد مالودا السبت 12 يونيو 2010 http://ar.fifa.com/mm//Photo/Tournam...8_FULL-LND.jpg تحفظ مدرب منتخب فرنسا رايموند دومينيك عن سبب إبعاده للاعب الوسط فلوران مالودا عن مباراة أوروجواي الجمعة في المجموعة الاولى لكأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA. وأتت تشكيلة دومينيك الأساسية مفاجئة لغياب مالودا عنها رغم تألقه في الموسم المنصرم مع ناديه تشيلسي الإنجليزي حيث أحرز ثنائية الدوري والكأس. ولعب مالودا في آخر ربع ساعة بدلاً من يوان جوركوف لاعب وسط بوردو الذي لم يكن موفقاً في اللقاء، لكن دومينيك لم يرغب بالدخول في التفاصيل. وعما إذا كان مالودا معاقباً قال المدرب: "سبب الزج بلاعب قبل 15 دقيقة على نهاية الوقت هو لاعتقادي أنه قادر على إضافة المزيد إلى الفريق. لدينا 23 لاعباً وهذا كل ما يهمني. في ما يخص الجزء الاخر من السؤال ليس لدي المزيد لأقوله." من جهته، أصر مالودا أن لا خلاف مع المدرب: "أراد المدرب لاعب وسط دفاعي آخر (أبو ديابي). هذا خياره ولم يحصل معه شيء." |
رد: حصريا:احدث اخبار كاس العالم هنا ناكامورا مستعدّ لتأدية دوره على أكمل وجه السبت 12 يونيو 2010 http://ar.fifa.com/mm//Photo/Tournam...1_FULL-LND.jpg شهدت الأشهر الأخيرة صعود نجم كلٍّ من اللاعبين اليابانيين كيسوكي هوندا وماكوتو هاسيبي. حيث أصبح الأول بمثابة الاسم الكروي الأشهر في بلاد الساموراي بعد تألقه مع نادي سيسكا موسكو في دوري أبطال أوروبا UEFA، بينما ورث الثاني شارة قيادة المنتخب الأول في البلاد من مواطنه يوجي ناكازاوا. أما شونسوكي ناكامورا، فقد بدأت شهرته تتهاوى مؤخراً بعد أن جاهد لاستعادة لياقته من إصابة ألمّت بكاحله. لكن صانع ألعاب نادي سيلتك السابق كان عازماً على القيام بمهامه في خدمة المنتخب الياباني في كأس العالم جنوب أفريقيا FIFA 2010، رغم أنه لم يعد النجم الأوحد بين صفوف الكتيبة اليابانية. وفي حديث حصري لموقع FIFA.com، قال ناكامورا: "أعتقد أن مهمتي ستتمثل بالمساعدة في السيطرة على الكرة وضبط إيقاع اللعب. لست قائد الفريد ولكني أتمتع بمهارات جيدة في خلق الفرص واستغلال الثغرات في صفوف الخصوم. يعود آخر انتصار لنا في كأس العالم إلى عام 2002، ولهذا أريد أن نذوق طعم الفوز مجدداً في النسخة الحالية." ومنذ اعتزال النجم الكبير هيديتوشي ناكاتا قبل أربع سنوات، تحوّلت الأنظار إلى ناكامورا ليكون خير خلف لخير سلف. وبعد أن ساعد في وصول اليابان إلى المركز الرابع في كأس الأمم الآسيوية AFC 2007، قدّم خدمات جلية لمنتخب الساموراي أوصلته إلى المونديال للمرة الرابعة على التوالي. وبعد أن خاض غمار كرة القدم في أوروبا طيلة ثماني سنوات، عاد ناكامورا إلى الدوري الياباني الممتاز في فبراير/شباط الماضي ليشغل مركز صانع الألعاب مع نادي يوكوهاما مارينوس محاولاً أن يستعيد أمجاده الكروية في مسقط رأسه. وفي تعبيرٍ فريدٍ عن المهارات الفذة التي يتمتع بها، قال عنه ستيف بيريمان اللاعب السابق في نادي توتنهام هوتسبر: "يستطيع ناكامورا أن يُقشّر ثمرة فاصولياء بقدمه اليسرى." ونتيجة الإصابة التي تعرّض لها، لم يلعب ناكامورا في المباراة الودية التي جمعت منتخبه مع نظيره الإنجليزي والتي انتهت بفوز الأسود الثلاثة بهدفين مقابل هدف واحد. ومنذ انتهاء تلك المباراة، خضع هذا اللاعب الفذ إلى برنامج مكثف لاستعادة لياقته، وحقق تقدماً جيداً مما سمح له بخوض المباراة الودية التالية كاملة والتي جمعت أبطال الساموراي مع كوت ديفوار. ثم تألق في المواجهة الاستعدادية الأخيرة التي لعبها فريقه مع زيمبابوي. لكن يبدو أن مدرب الفريق تاكيشي أوكادا لم يقتنع تماماً حتى الآن بأن ناكامورا لا يزال يتمتع بنفس المهارات التي جعلته يُرهب الخصوم في الدوري الاسكتلندي الممتاز، إلا أن ذلك لم يؤثر على معنويات اللاعب الذي يبدو واثق الخطى في سبيل إثبات علوّ كعبه مجدداً. وعن ذلك قال ناكامورا: "لا أشغلُ نفسي حالياً بما إذا كنتُ سألعب ضمن التشكيلة الرئيسية للمنتخب أو سأخوض مباريات فريق بلادي جميعها. سأبذل قُصارى جهدي في سبيل الإعلاء من شأن الفريق. حيث يمكنني قراءة مجريات المباراة ومفاجأة الخصوم بتمريرات غير متوقعة. أحبُّ هذا النوع من المهارات الفنية، وهو أمرٌ أطبقه دائماً داخل المستطيل الأخضر." وكان ناكامورا قد افتتح سجل التهديف في مباراة اليابان أمام أستراليا في النسخة السابقة من كأس العالم FIFA، إلا أن الأستراليين سرعان ما انتفضوا وسجلوا ثلاثة أهداف وحققوا النصر. وما من شك في أن هذا اللاعب المتألق سيحاول تعويض تلك الخسارة وترك بصمة أكبر في النسخة الحالية من عروس البطولات. وعن المهمة الملقاة على عاتق الكتيبة اليابانية في جنوب أفريقيا 2010، ختم ناكامورا حديثه بالقول: "ستعتمد حظوظنا في البطولة على قوة خط الهجوم وقدرتنا على استغلال الثغرات في دفاع الخصوم. أما بالنسبة لي، فإني سألعب بأسلوبي المعتاد وسأحاول مساعدة فريقي على تحقيق نتائج طيبة." |
رد: حصريا:احدث اخبار كاس العالم هنا رويدا واثق من إمكانيات كتيبته السبت 12 يونيو 2010 http://ar.fifa.com/mm//Photo/Tournam...0_FULL-LND.jpg بغض النظر عن النتائج التي ستحققها هندوراس في جنوب أفريقيا خلال الأسابيع القليلة المقبلة، فإنها حققت الأهم بمجرد وصولها إلى النهائيات، حسب قول المدرب رينالدو رويدا. ومن خلال الوصول إلى كأس العالم FIFA للمرة الثانية في تاريخ البطولة، أهدى أبطال أمريكا الوسطى تأهلاً غالياً إلى مواطنيهم السنة الماضية في غمرة اضطرابات سياسية عصفت بالبلاد. واليوم يأمل المدرب الكولومبي للفريق أن يحقق لاعبوه نتائج أفضل رغم صعوبة المهمة الملقاة على عاتقهم بالنظر إلى خصومهم الأشداء في المجموعة الثامنة. واستحضر هذا المدرب ذكريات مشوار التأهل للمرة الأولى إلى عروس البطولات منذ عام 1982، حيث أكد ابن الثالثة والخمسين لموقع FIFA.com أن ذلك "الفريق قدّم بهذا الإنجاز دفعة معنوية كبيرة ساعدت البلاد. كانت العائلات تحتشد لمتابعة مباريات الفريق حاملة علماً واحداً، بينما كان الجميع يرتدي قميص المنتخب، وكان هذا أمراً إيجابياً للإعلاء من الروح الوطنية في البلاد." هذا وقد ضمنت هندوراس التأهل إلى جنوب أفريقيا بطريقة مثيرة في اليوم الأخير من تصفيات أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي. حيث فشلت كوستاريكا في الحفاظ على تقدمها بهدفين دون رد أمام المنتخب الأمريكي، وهو ما سمح لكتيبة كاتراتشوس بأن تقتنص المركز الثالث على قائمة الترتيب بفضل فارق الأهداف بعد أن تغلبت في اليوم نفسه بهدف نظيف على السلفادور. يُذكر أن تشكيلة المنتخب تضمّ لاعبين سبق لهم أن لعبوا في أهم الدوريات الأوروبية. حيث احترف كلٌّ من ماينور فيجيروا وويلسون بالاسيوس وهندري توماس في الدوري الإنجليزي الممتاز، بينما تذوّق دافيد سوازو وإيدجار ألفاريز طعم المجد في دوري الدرجة الأولى الإيطالي. لكن بالنسبة إلى رويدا، فإن عامل القوة الرئيسي في الفريق يكمن في "روح الصداقة والأخوة بين اللاعبين." وأضاف قائلاً: "نملك مجموعة جيدة جداً من اللاعبين، وتسلك نظاماً ممتازاً وهي متجاوبة بشكل كبير." نتائج متواضعة رغم كل العوامل الإيجابية التي تحدث عنها رويدا، إلا أن منتخبه خرج بنتائج متواضعة من المباريات الإستعدادية لكأس العالم منذ بداية السنة الحالية. فلم يتمكن سوى من انتزاع فوز واحد بثلاثة أهداف لهدف أمام الولايات المتحدة الأمريكية في يناير/كانون الثاني. وبعد خسارتين متتاليتين أمام تركيا وفنزويلا، أنهت هندوراس تحضيراتها بثلاثة لقاءات ودية في النمسا، مسجلة تعادلين مع بيلاروسيا وأذربيجان، قبل أن تسقط مجدداً بثلاثة أهداف نظيفة أمام رومانيا في الخامس من يونيو/حزيران الحالي. لكن مدرب الكتيبة الهندوراسية لا يزال واثقاً من قدرات عناصره، وبخاصة بعد المعسكر التدريبي المطوّل في النمسا. حيث أكد أن "لمنتخب خاض خمس مباريات أمام خصوم أشدّاء. وكانت تلك المواجهات في غاية الأهمية. كما أن تدريباتنا خلال الأيام الخمسة والعشرين الأخيرة انعكست بشكل إيجابي على الفريق من حيث التناغم والانسجام بين المجموعة كاملة." يُذكر أن هندوراس خرجت من مشاركتها السابقة في كأس العالم FIFA 1982 بتعادلين وخسارة. وكان من أبرز محطات تلك المشاركة الإيقاع بأسبانيا صاحبة الأرض والجمهور في فخ التعادل. لكن تكرار هذه النتيجة في النسخة الحالية من كأس العالم أمام المنتخب الأسباني بطل أوروبا لن يكون بالأمر السهل على الإطلاق. وقبل تلك المواجهة الصعبة بكل المقاييس، سيكون على هندوراس مواجهة تشيلي يوم الأربعاء المقبل، أما ختام مشوارها في الدور الأول فسيجمعها مع المنتخب السويسري. وعن خصوم مرحلة المجموعات، قال رويدا: "سيكون علينا مقارعة ثلاثة منتخبات قوية جداً لديها سجلٌ حافلٌ في عالم كرة القدم وخبرة عريضة في هذه البطولة. وتلعب هذه الفرق الثلاثة بأساليب مختلفة وفق مدارس كروية متمايزة. حيث يشنّ منتخب تشيلي هجماته بتصميم وزخم كبيرين، كما أنه يتمتع بروح جماعية عالية. أما أسبانيا، فتعيش الآن ذروة تألقها الكروي بعد سنوات من التدريب والعمل الشاق الذي أوصلها إلى ما هي عليه الآن. بينما يتبنى المنتخب السويسري مقاربة كروية جديدة وقوية تركز على الهجوم." وتبدو المهمة عسيرة أمام هندوراس، لكن رويدا يتطلع رغم ذلك إلى اقتناص المركز الثاني في المجموعة بفضل اللياقة البدنية للاعبيه وروحهم القتالية الاستثنائية. وختم حديثه بالقول: "إن تشكيلة المنتخب متنوعة للغاية وتلعب بأسلوب جيد. فلنأمل أن ينصب تركيز اللاعبين على المباريات المقبلة لنحصل على ما نبتغيه. وبالنظر إلى الفرص التي سنحت أمامنا لتطوير مهاراتنا خلال فترة الإستعداد، إلى جانب اللاعبين المتميزين والخبرة التي اكتسبناها، فلا شكّ أننا سنخوض كل مباراة بعزم وتصميم كبيرين بغية الوصول إلى الدور التالي." |
رد: حصريا:احدث اخبار كاس العالم هنا عندما يقتل الضغط الإبداع الجمعة 11 يونيو 2010 http://ar.fifa.com/mm//Photo/Tournam...8_FULL-LND.jpg خرج مدربا فرنسا وأوروجواي مرتاحين من مردود فريقيهما في الجولة الأولى من مباريات المجموعة الأولى ضمن نهائيات كأس العالم جنوب أفريقيا FIFA 2010. إذ طبق اللاعبون التعليمات الدفاعية بدقة وصرامة، فغابت الأهداف، وقلت فرص التسجيل، وكان المدافعون أكثر حضورا وفعالية في هذا النزال الذي إنتهى بالتعادل السلبي. وقد علق اللاعب فلوران مالودا، الذي اصطدم بصلابة دفاع "السيليستي" عند دخوله في الشوط الثاني، على هذه المباراة قائلاً: "كنا نفضل بطبيعة الحال الفوز، لكن منتخب أوروجواي فريق صلب ومنظم بشكل جيد من الناحية الدفاعية." ومضى المدافع الأوسط لأوروجواي دييجو بيريز، على نفس المنوال حين أكد أن "فرنسا تملك منتخباً كبيراً يعج بمدافعين من العيار الثقيل، ولديهم أيضا تجربة أكبر في مسابقة كأس العالم." لماذا تعذر إذن على الطرفين هز الشباك، وانتهت الموقعة بلا غالب ولا مغلوب؟ ربما يفسر تصريح المدافع الفرنسي، باكاري سانيا، هذا الأمر بوضوح، إذ صرح قائلاً: "لقد كنا منظمين بشكل جيد، ولم نكن نريد تضييع حظوظنا في الفوز عبر الهجوم الكاسح، لم ينقصنا سوى تسجيل الأهداف، لكننا نعرف على الأقل ما هي الجوانب التي يجب تطويرها." هذا وقد بذل مالودا جهداً كبيراً منذ دخوله في الشوط الثاني، حيث سدد كرة مرت قريبة من شباك الحارس فيرناندو موسليرا، وقد أكد نجم تشيلسي طرح زميله حين قال: "كان يتعين علينا المغامرة أكثر بعض الشيء، لقد ركزنا أكثر من اللازم على الإنضباط، ونسينا اللمسة الساحرة والروح المبدعة القادرة على تغيير نتيجة اللقاء." حذر شديد أحرز منتخب أوروجواي نقطة ثمينة أمام وصيف بطل العالم رغم إتمامه لهذا اللقاء بعشرة لاعبين، بعد طرد نيكولاس لوديرو، إلا أن مدربه أوسكار تاباريز بدا ممتعضاً بعض الشيء حين قال: "نحن سعداء بالنظر إلى حيثيات المباراة، ولأننا واجهنا وصيف بطل العالم، لكن ذلك لا يعني أن فرنسا تستحق الإنتصار، لقد تحكمنا فيهم طوال المباراة، ولم يستطيعوا في الواقع إزعاجنا قط." وقد تكرر هذا الإحساس عند المدافع دييجو بيريز، الذي فسر قلة الفرص بالضغط النفسي، موضحاً أن الأمر يتعلق "بالمباراة الأولى في كأس العالم، وهذا أمر يزيد من ثقل الضغط علينا، تحاول المنتخبات التقليل من المخاطر في مسابقة بهذا الحجم، كنا نعلم أن مجموعتنا معقدة، ولدينا حتى الآن الدليل على أننا على صواب." وبقي مدرب فرنسا رايموند دومينيك حائراً بين الهجوم والدفاع، رغم أنه أبدى نوعاً من الإرتياح بخصوص النقطة المحصل عليها من هذه المباراة، حيث علق على المباراة قائلاً: "لقد جربنا كل شيء من أجل تسجيل الهدف، لكن دون أن ننسى أمر الدفاع عن شباكنا." إنتهت المباراة إذن بتعادل سلبي شبيه بذاك الذي حققه المنتخبان سنة 2002، عندما خرجا سوياً من الدور الأول، لكنه تعادل شبيه أيضا بنتيجة أول مباريات "للديوك" في نهائيات كأس العالم FIFA 2006 وفي كأس أوروبا UEFA 2008، رغم تفاوت نتئاج التجربتين، وربما يلخص تصريح مالودا الحالة السائدة في أوساط المنتخب الأزرق، حيث أكد المهاجم قائلاً: "لا أعرف إن كانت هذه النتيجة جيدة أم لا، لكني أتمنى أن تسير الأمور كما حدث سنة 2006." |
رد: حصريا:احدث اخبار كاس العالم هنا فيلار أمام فرصة جديدة السبت 12 يونيو 2010 http://ar.fifa.com/mm//Photo/Tournam...3_FULL-LND.jpg تمثل المشاركة في نهائيات كأس العالم FIFA حلم لاعبي كرة القدم برمتهم، بيد أن حضور نهائيات جنوب أفريقيا 2010 له طعم خاص بالنسبة خوستو فيلار. إذ رغم تواجد هذا الحارس المخضرم مع كتيبة الباراجواي في الدورتين الماضيتين، إلا أنه ما زال يبحث عن مناسبة للتألق وإثبات الذات في أم البطولات. خاض فيلار أكثر من 73 مباراة مع الألبيروخا، لكنه يعول على دورة جنوب أفريقيا من أجل نسيان الإحباط الذي عاشه في ألمانيا 2006. إذ دافع في تلك المناسبة عن عرين الباراجواي في مباريات التصفيات كلها، لكنه تعرض في النهائيات لإصابة بليغة بعد مضي ثماني دقائق فقط على انطلاق المباراة الأولى ضد إنجلترا. وقد صرح حارس الباراجواي الأمين لـFIFAعن تلك التجربة قائلاً: "لقد كان هول الصدمة قوياً، إذ شاركت في جميع مباريات التصفيات، وكنت واحداً من العناصر الأساسية في الفريق، وكنت أتمنى تقديم أداء جيد في تلك البطولة." مناسبة لرد الإعتبار يمتلك فيلار اليوم فرصة الثأر لنفسه من ذلك الحادث الأليم، حيث قال في هذا الصدد: "هذه هي طبيعة كرة القدم، لذلك لم أتخلَّ عن حلمي. لدي اليوم فرصة التواجد هنا بفضل العزيمة والعمل المتواصل. لقد كان هذا الأمر صعبا، لكنه تحقق، وأنا سعيد وفخور بتواجدي اليوم هنا." لقد بذل فيلار جهداً مضاعفاً من أجل العودة لعرين الألبيروخا، إذ شارك في 17 مباراة من أصل 18 في التصفيات، وكان أساسياً فيها جميعاً. ولم تتلقَّ شباكه سوى 12 هدفاً، أي بمعدل 0.7 هدف في كل موقعة. ودافع حارس نادي بلد الوليد عن مرمى الباراجواي طوال 1530 دقيقة، أي ما يعادل 25 ساعة، دون احتساب المباريات الودية قبل كأس العالم، وهذا دليل إضافي على إخلاصه لألوان الألبيروخا وتفانيه في سبيلها، وهو ما يزيد من ثقة المدرب جيراردو ماتينو في حارس عرين فريقه. وقد أشاد مدرب الباراجواي في حوار حصري مع FIFA بمؤهلات فيلار قائلا: "لا يمكنني في الواقع أن أكون موضوعيا عندما يتعلق الأمر بخوستو. إنه حارس خارق للعادة، لديه ردود أفعال سريعة، كما يعتبر صمام أمان في دفاع الفريق." رغم ذلك لا يقتصر دور فيلار بالنسبة للمدرب في الذود عن المرمى، إذ يعتبر واحدا من قادة المجموعة الراغبة في تجاوز دور الستة عشر للمرة الأولى في تاريخ هذا البلد، ويضطلع بدور حاسم بين زملائه. وقد أكد مارتينو في هذا الصدد أن خوستو "يملك المميزات الضرورية لقائد المجموعة، إذ يهتم كثيراً بزملائه ويلاحظ أموراً دقيقة تغيب عنهم، وهو بذلك يقدم يد العون للطاقم الفني. إنه اللاعب المناسب للحفاظ على التواصل والتلاحم بين الجهاز التقني واللاعبين." رفقة حسنة تساعد ثقة المدرب والزملاء هذا الحارس كثيراً، وتمنحنه ما يكفي من العزيمة والإرادة للدفاع عن عرين "منتخب اشتهر بإنجاب حراس من العيار الثقيل،" على حد قول فيلار نفسه. لكن خوستو سيدخل نهائيات جنوب أفريقيا مصمماً على تقديم مردود جيد يجعله قادراً على خط اسمه إلى جوار أسماء حراس كبار من طينة إيفر هوجو ألمييدا، الذي دربه في بداية مشواره، وروبيرتو فرنانديز وخوسيه لويس تشيلافيرت الذي لا يخفي إعجابه الشديد به، حيث قال عنه: "لقد حققنا معه أفضل إنجازات الباراجواي. كما تم اختياره أفضل حارس في العالم في العديد من المناسبات." ولن تكون خلافة تشيلافيرت في عرين الألبيروخا مهمة سهلة، لا سيما وأنه اشتهر بالدفاع عن المرمى وبتسجيل الأهداف أيضاً. لكن تعايش فيلار مع هذا الحارس الداهية كان مفيداً، وعاد عليه بالنفع، حيث قال في هذا الصدد: "بالنظر إلى ما يمثل تشيلافيرت بالنسبة لجمهور الباراجواي، اضطررت إلى المرور بمرحلة انتقالية، وقد كان الأمر صعباً بعض الشيء. لكن اللعب إلى جانبه، هو وغيره من الحراس الكبار، والوقوف على طريقة تعاملهم وما يقومون به من أمور من أجل التقرب من بقية أعضاء الفريق، ساعدني كثيراً في تقوية شخصيتي." ثم أنهى المقابلة قائلاً: "بعد أن قضيت تسع أو عشر سنوات مع المنتخب، أستطيع أن أقول أن تجربتي معه جيدة للغاية." وقد تصبح هذه التجربة خاصة وفريدة إذا استطاع هذا الحارس الأمين التألق في نهائيات جنوب أفريقيا 2010. |
رد: حصريا:احدث اخبار كاس العالم هنا في انتظار مارادونا وإنجلترا http://ar.fifa.com/mm//Photo/Tournam...5_FULL-LND.jpg يبدأ فريقان مرشحان رحلتهما السبت 12 يونيو/حزيران في جنوب أفريقيا. فمن المجموعة الثانيةينتظر الكل بفارغ الصبر الإطلالة الرسمية في كأس العالم FIFA للأرجنتين "نسخة مارادونا" التي تلتقي نيجيريا صاحبة النية الثأرية والتي تلعب "على أرضها". أما المباراة الثانية في المجموعة في هذه المجموعة فتجمع للمرة الأولى في كأس العالم اليونان بهجومها "المضبوط" بقيادة المدرب الألماني أوتو ريهاجل وكوريا الجنوبية بمقاتلي التايجوك الطموحين. وفي أي حال يبدو أن المواجهة ستكون متوازنة، فالخبرة هي في مصلحة اليونان على الرغم من مباريات تحضيرية مخيّبة (خسارتان وتعادل)، فيما أثبت رجال المدرب هو جونج- مو الذي يأمل إشراك هدّافه لي دونج- جوك، أنهم قادرون على إثبات وجودهم خصوصا بعد ما قدموه أمام إسبانيا (0-1) واليابان (2-0). وفي المجموعة الثالثة، يفتقد منتخب إنجلترا الذي يدربه الإيطالي فابيو كابيللو جهود المدافع ريو فرديناند (يغيب عن الدورة بأكملها) وساعد الدفاع جاريث باري (لم يستعد لياقته 100%)، فيما يضم ليدلي كينج الذي استعاد عافيته. والواقع أن المباريات التحضيرية للإنجليز لم تأت لا بالنتائج المرجوة ولا بالأداء المطلوب. وليس من شك في أن إشراك ستيفن جيرارد في خط الوسط مباشرة امام المدافعين ليس سوى حل موقّت هدفه مواجهة المهاجمين الأمريكيين الأقوياء الذين يأملون تكرار إنجاز عام 1950. مباريات اليوم كوريا الجنوبية – اليونان، المجموعة الثانية، نلسون مانديلا باري/بورت إليزابيث، 13.30 الأرجنتين – نيجيريا، المجموعة الثانية، جوهانسبرج (إيليس بارك)، 16.00 إنجلترا – الولايات المتحدة الأمريكية، المجموعة الثالثة، راستنبرج، 20.30 مباراة القمة الأرجنتين – نيجيريا يدرك دييجو مارادونا أن اختياره للاعبين في مباراته الأولى أمام منتخب "السوبر إيجلز" سوف يخضع للتشريح والتحليل والنقد أو المديح. ويؤكد بطل العالم السابق نيته اللعب بطريقة هجومية، مع ترجيح إشراك ليونيل ميسي خلف المهاجمين كارلوس تيفيز وجونزالو هيجواين. ويتوقع أن يلعب المنتخب الأرجنتيني بثلاثة مدافعين هم مارتن دي ميكيليس وجابرييل هاينتسه إلى جانب صاحب الخبرة الواسعة والتر صامويل. ولئن كان الأرجنتينيون من المرشحين الكبار للاحراز اللقب باعتراف الجميع، فإن عليهم الآن أن يثبتوا ذلك على أرض الملعب. أما منتخب نيجيريا الذي يدربه السويدي لارس لاجرباك، فلن يكون – على الرغم من غياب محرّكه جون أوبي ميكيل – كبش محرقة. ففي عام 1994 (1-2) وعام 2002 (0-1) أثبت النيجيريون أمام الارجنتينيين بعيدا عن أرضهم أنهم ليسوا لقمة سائغة، ولا شك في أنهم سيكونون على أرضهم الأفريقية أكثر صعوبة من العادة. المواجهة هاورد-الهجوم الانجليزي ينطلق الحارس الأمريكي العملاق تيم هاورد (1.95 متر و95 كج) الذي يلعب في صفوف فريق إيفرتون الإنجليزي، وفي جعبته أرجحية نفسية على المهاجمين الإنجليز، ذلك أنه لا وين روني ولا إميل هيسكي ولا بيتر كراوتش نجحوا في هز شباكه في الموسم المنصرم للدوري الإنجليزي الممتاز. وحده جيرمين ديفو سجل في مرماه هدفاً لتوتنهام قيل أن يضيع ركلة جزاء كانت لتحقق الفوز لفريقه (2-2). تصريحات جو كول ، لاعب وسط المنتخب الإنجليزي "مجموعتنا مكونة من لاعبين ذوي خبرة، اعتادوا الفوز. وهذا غالباً ما يكون ذا أهمية قصوى في المسابقات. يجب أن يعرف اللاعب ما هو الفوز لكي يطمح إلى أمور كبيرة." 16 عاماً بعد 16 عاماً بالضبط تقريباً من مباراته الأخيرة في كأس العالم FIFA كلاعب في مباراة صدف أنها كانت ضد نيجيريا، يخوض دييجو مارادونا مباراته الأولى كمدرب في المسابقة... أمام منتخب نيجيريا "السوبر إيجلز". خطأ مطبعي في المشاركة الأولى للمنتخب الإنجليزي في كأس العالم FIFA، وكان ذلك عام 1950، تلقى الفريق الصفعة الأكثر إيلاما له في تاريخه عندما خسر أمام المنتخب الأمريكي (0-1) بهدف سجله جو جايتجنز. وظن عدد من رؤساء التحرير الذين لم يبرحوا بلادهم أن ثمة خطأ مطبعياً حصل في نقل النتيجة، وفضلوا عدم نشر خبر عن المباراة. بل إن إحدى الصحف جازفت وأعلنت أن إنجلترا هي التي فازت وبنتيجة 10-1 ! أصغر الملاعب حجماً المقاعد نادرة في ملعب رويال بافوكنج بمدينة راستنبرج لمباراة إنجلترا والولايات المتحدة. فالملعب الذي يتسع لـ 38646 متفرجاً هو الأصغر بين الملاعب العشرة التي تحتضن مباريات البطولة. وهو بالطبع يبتعد في سعته كثيراً عن ملعب سوكر سيتي في جوهانسبرج الذي يتسع لـ 84490 متفرجاً. يبدأ فريقان مرشحان رحلتهما السبت 12 يونيو/حزيران في جنوب أفريقيا. فمن المجموعة الثانيةينتظر الكل بفارغ الصبر الإطلالة الرسمية في كأس العالم FIFA للأرجنتين "نسخة مارادونا" التي تلتقي نيجيريا صاحبة النية الثأرية والتي تلعب "على أرضها". أما المباراة الثانية في المجموعة في هذه المجموعة فتجمع للمرة الأولى في كأس العالم اليونان بهجومها "المضبوط" بقيادة المدرب الألماني أوتو ريهاجل وكوريا الجنوبية بمقاتلي التايجوك الطموحين. وفي أي حال يبدو أن المواجهة ستكون متوازنة، فالخبرة هي في مصلحة اليونان على الرغم من مباريات تحضيرية مخيّبة (خسارتان وتعادل)، فيما أثبت رجال المدرب هو جونج- مو الذي يأمل إشراك هدّافه لي دونج- جوك، أنهم قادرون على إثبات وجودهم خصوصا بعد ما قدموه أمام إسبانيا (0-1) واليابان (2-0). وفي المجموعة الثالثة، يفتقد منتخب إنجلترا الذي يدربه الإيطالي فابيو كابيللو جهود المدافع ريو فرديناند (يغيب عن الدورة بأكملها) وساعد الدفاع جاريث باري (لم يستعد لياقته 100%)، فيما يضم ليدلي كينج الذي استعاد عافيته. والواقع أن المباريات التحضيرية للإنجليز لم تأت لا بالنتائج المرجوة ولا بالأداء المطلوب. وليس من شك في أن إشراك ستيفن جيرارد في خط الوسط مباشرة امام المدافعين ليس سوى حل موقّت هدفه مواجهة المهاجمين الأمريكيين الأقوياء الذين يأملون تكرار إنجاز عام 1950. مباريات اليوم كوريا الجنوبية – اليونان، المجموعة الثانية، نلسون مانديلا باري/بورت إليزابيث، 13.30 الأرجنتين – نيجيريا، المجموعة الثانية، جوهانسبرج (إيليس بارك)، 16.00 إنجلترا – الولايات المتحدة الأمريكية، المجموعة الثالثة، راستنبرج، 20.30 مباراة القمة الأرجنتين – نيجيريا يدرك دييجو مارادونا أن اختياره للاعبين في مباراته الأولى أمام منتخب "السوبر إيجلز" سوف يخضع للتشريح والتحليل والنقد أو المديح. ويؤكد بطل العالم السابق نيته اللعب بطريقة هجومية، مع ترجيح إشراك ليونيل ميسي خلف المهاجمين كارلوس تيفيز وجونزالو هيجواين. ويتوقع أن يلعب المنتخب الأرجنتيني بثلاثة مدافعين هم مارتن دي ميكيليس وجابرييل هاينتسه إلى جانب صاحب الخبرة الواسعة والتر صامويل. ولئن كان الأرجنتينيون من المرشحين الكبار للاحراز اللقب باعتراف الجميع، فإن عليهم الآن أن يثبتوا ذلك على أرض الملعب. أما منتخب نيجيريا الذي يدربه السويدي لارس لاجرباك، فلن يكون – على الرغم من غياب محرّكه جون أوبي ميكيل – كبش محرقة. ففي عام 1994 (1-2) وعام 2002 (0-1) أثبت النيجيريون أمام الارجنتينيين بعيدا عن أرضهم أنهم ليسوا لقمة سائغة، ولا شك في أنهم سيكونون على أرضهم الأفريقية أكثر صعوبة من العادة. المواجهة هاورد-الهجوم الانجليزي ينطلق الحارس الأمريكي العملاق تيم هاورد (1.95 متر و95 كج) الذي يلعب في صفوف فريق إيفرتون الإنجليزي، وفي جعبته أرجحية نفسية على المهاجمين الإنجليز، ذلك أنه لا وين روني ولا إميل هيسكي ولا بيتر كراوتش نجحوا في هز شباكه في الموسم المنصرم للدوري الإنجليزي الممتاز. وحده جيرمين ديفو سجل في مرماه هدفاً لتوتنهام قيل أن يضيع ركلة جزاء كانت لتحقق الفوز لفريقه (2-2). تصريحات جو كول ، لاعب وسط المنتخب الإنجليزي "مجموعتنا مكونة من لاعبين ذوي خبرة، اعتادوا الفوز. وهذا غالباً ما يكون ذا أهمية قصوى في المسابقات. يجب أن يعرف اللاعب ما هو الفوز لكي يطمح إلى أمور كبيرة." 16 عاماً بعد 16 عاماً بالضبط تقريباً من مباراته الأخيرة في كأس العالم FIFA كلاعب في مباراة صدف أنها كانت ضد نيجيريا، يخوض دييجو مارادونا مباراته الأولى كمدرب في المسابقة... أمام منتخب نيجيريا "السوبر إيجلز". خطأ مطبعي في المشاركة الأولى للمنتخب الإنجليزي في كأس العالم FIFA، وكان ذلك عام 1950، تلقى الفريق الصفعة الأكثر إيلاما له في تاريخه عندما خسر أمام المنتخب الأمريكي (0-1) بهدف سجله جو جايتجنز. وظن عدد من رؤساء التحرير الذين لم يبرحوا بلادهم أن ثمة خطأ مطبعياً حصل في نقل النتيجة، وفضلوا عدم نشر خبر عن المباراة. بل إن إحدى الصحف جازفت وأعلنت أن إنجلترا هي التي فازت وبنتيجة 10-1 ! أصغر الملاعب حجماً المقاعد نادرة في ملعب رويال بافوكنج بمدينة راستنبرج لمباراة إنجلترا والولايات المتحدة. فالملعب الذي يتسع لـ 38646 متفرجاً هو الأصغر بين الملاعب العشرة التي تحتضن مباريات البطولة. وهو بالطبع يبتعد في سعته كثيراً عن ملعب سوكر سيتي في جوهانسبرج الذي يتسع لـ 84490 متفرجاً. |
رد: حصريا:احدث اخبار كاس العالم هنا فابيانو: البرازيل "طائرة نفاثة" تستعد للهبوط بنجاح الجمعة 11 يونيو 2010 http://ar.fifa.com/mm//Photo/Tournam...7_FULL-LND.jpg يرى لويس فابيانو أن المنتخب البرازيلي طائرة نفاثة تستعد للهبوط علي المدرج في مطار كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA. وأكد فابيانو (29 عاما) مهاجم أشبيلية الأسباني أنه جاهز لاستعادة حسه التهديفي، الذي قاده لتصدر قائمة الهدافين خلال كأس القارات العام الماضي. وأوضح فابيانو "مسؤوليتي هي تسجيل الأهداف والفوز بالألقاب، وصدارة قامة الهدافين؟، هذا ليس أمرا بالغ الأهمية، فقط أريد مساعدة الفريق". وتعرض فابيانو لإصابة في الفخذ ولم يسجل أي أهداف لنجوم السامبا منذ الفوز 3-1 على الأرجنتين في سبتمبر/أيلول الماضي. ولكن مع تسجيل 19 هدفا منذ أن تولى كارلوس دونجا تدريب المنتخب البرازيلي في 2006، فيظل فابيانو الهداف الأفضل للفريق ويمتلك سجلا رائعا يتمثل في تسجيل 25 هدفا خلال 38 مباراة على المستوى الدولي. وقال فابيانو "أشعر بالراحة وتعافيت تماما من الإصابة، الآن حانت ساعة الحقيقة الناصعة، جاهز لتسجيل الأهداف". ويستهل المنتخب البرازيلي الفائز بلقب كاس العالم خمس مرات مشواره في المونديال بملاقاة كوريا الشمالية يوم الثلاثاء في جوهانسبرج. وردا على المدرب الأرجنتيني دييجو مارادونا الذي وصف فريقه "رولز رويس" بوجود ميسي، جاء رد فابيانو "الفريق البرازيلي طائرة نفاثة تقترب من الهبوط، وسنفاجئ الجميع ". |
رد: حصريا:احدث اخبار كاس العالم هنا ألتيدور يشارك في مباراة منتخب بلاده أمام إنجلترا الجمعة 11 يونيو 2010 http://ar.fifa.com/mm//Photo/Tournam...1_FULL-LND.jpg أعلن بوب برادلي المدير الفني للمنتخب الأمريكي مساء أمس الجمعة أن المهاجم جوزي ألتيدور سيشارك في التشكيل الأساسي للفريق في مباراته المقررة أمام نظيره الإنجليزي اليوم السبت في افتتاح مباريات المجموعة الثالثة بكأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA. وتعافى ألتيدور من الإصابة في الكاحل، التي حرمته من المشاركة في المباراة الودية التي خاضها المنتخب الأمريكي أمام نظيره الأسترالي مطلع الأسبوع الماضي. وتصدر ألتيدور /20 عاما/ قائمة هدافي المنتخب الأمريكي في تصفيات كأس العالم برصيد ستة أهداف. وطالب برادلي لاعبي فريقه بالتحلي بالذكاء والكفاح والانضباط في المباراة أمام المنتخب الإنجليزي الذي يدربه المدير الفني الإيطالي فابيو كابيللو. وقال برادلي: "في المباراة الأولى يجب أن نوازن بين الهجوم والسرعة، لديهم لاعب بارز وهو واين روني، ويجب أن نفرض رقابة لصيقة عليه " |
رد: حصريا:احدث اخبار كاس العالم هنا تألق وإسهام وكابوس مزعج الجمعة 11 يونيو 2010 http://ar.fifa.com/mm//Photo/Tournam...7_FULL-LND.jpg شهدت فعاليات اليوم الأول ظهور ثلاثة لاعبين مؤهلين للتنافس على جائزة Hyundai لأفضل لاعب واعد، حيث نجح أولهم في تعزيز حظوظه في خلافة لوكاس بودولسكي، بينما اكتفى الثاني بتحقيق إنجاز محترم، في حين عاش الثالث على إيقاع كابوس مزعج. جيوفاني دوس سانتوس: ربما كان حامل القميص رقم 17 في الكتيبة المكسيكية أفضل لاعب فوق أرضية الملعب خلال الشوط الأول من مباراة الإفتتاح أمام جنوب أفريقيا. فقد شارك في أغلب هجمات فريقه، مسدداً قذيفة صاروخية بعد مرور دقيقتين فقط من عمر اللقاء، قبل أن يعود للتصويب بدقة في اتجاه المرمى ليعاين بحسرة كيف أنقذ آرون موكوينا عرين أصحاب الأرض من هدف محقق. وتواصل تألق ابن الواحدة والعشرين حيث تمكن من تجاوز مدافعَين في الدقيقة السادسة ثم مرر الكرة في طبق لزميله بول آجيلار، لكن الأخير وقع في مصيدة التسلل. وفي الدقيقة 21، انطلق مهاجم غلطة سراي بالكرة كالسهم من منتصف الملعب وشق طريقه بثبات إلى مشارف منطقة الجزاء، لكن تسديدته ذهبت بعيداً عن المرمى. كما عاد دوس سانتوس من جديد قبل لحظات من نهاية الشوط الأول، إذ نفذ ركلة حرة غير مباشرة في اتجاه رأس جييرمو فرانكو الذي عجز عن استغلال الفرصة أحسن استغلال. لكن مشاركة جيوفاني في بناء الهجمات قلت نسبياً بعد الإستراحة، رغم أنه ظهر في كامل نشاطه وحيويته كلما لمس الكرة، حيث سدد قذيفة أخرى في اتجاه إطار المرمى لكن الحارس إيتوميلينج كوني تصدى لها ببراعة وأنقذ مرماه من هدف بدا محققاً. وربما يشعر ابن الواحدة والعشرين بالحسرة بعدما فشل في منح فريقه نقاط المباراة الثلاث، رغم أدائه الباهر وعروضه المتميزة. كارلوس فيلا: فشل مهاجم آرسنال في هز الشباك وتم تعويضه في الدقيقة 69 من عمر اللقاء، عندما كان فريقه متراجعاً بنتيجة 1-0، قبل أن يحقق التعادل في نهاية المطاف. وقد يعتقد البعض أن ذلك كاف لكي يتمنى أي مهاجم نسيان مثل هذه المباراة، لكن أداء ابن الواحدة والعشرين على أرضية سوكر سيتي يشكل الإستثناء الذي يؤكد القاعدة. إذ بينما لم يظهر فيلا بنفس المستوى الذي أبهر به المتتبعين العام الماضي في نهائي الكأس الذهبية CONCACAF، فإنه لعب دوراً محورياً في صفوف منتخب بلاده. ففي الدقيقة 21، نجح ابن كانكون في التوغل وسط الدفاع الجنوب أفريقي قبل أن يمد دوس سانتوس بتمريرة في طبق من ذهب، حيث وجد صاحب القميص رقم 17 نفسه في وضعية مثالية للتسديد على المرمى من مشارف منطقة الجزاء، فأطلق كرة صاروخية كادت تفتح باب التسجيل لنجوم تريكولور. كما نجح فيلا في خلق فرصة سانحة لفائدة زميله فرانكو، فبعد التخلص من أحد المدافعين، مرر مهاجم المدفعجية كرة محكمة في اتجاه ابن الثالثة والثلاثين الذي استلمها بصدره وتقدم بها بعض الشيء فسدد بدقة، لكنه وجد أمامه حارساً بارعاً اسمه كوني. بيد أن مستوى فيلا شهد تراجعاً ملحوظاً في الشوط الثاني، حيث استعاد نجوم بافانا بافانا هيبتهم ونشاطهم وأمسكوا بزمام الأمور بعد بداية باهتة، ولم يكن استبدال كارلوس مفاجئاً، لكن النجم المكسيكي ما زال يمني النفس بسرقة الأضواء في العرس العالمي. نيكولاس لوديرو: حل لاعب وسط ميدان أياكس بديلاً في الدقيقة 63، لكنه لم يتأخر سوى دقيقتين لتلقي البطاقة الصفراء الأولى. وقد كان ذلك مؤشراً على إمكانية وقوع الأسوأ. وبالفعل كان الشاب الواعد خارج النص تماماً، إذ أخطأ نصف تمريراته الست قبل أن يُطرد من اللقاء في الدقيقة 81 عقب تدخل عنيف في حق باكاري سانيا، مما يعني غيابه عن المباراة القادمة بسبب الإيقاف. ولحسن حظ لوديرو، فإن الخبر السار الوحيد تمثل في نجاح أوروجواي في فرض التعادل السلبي أمام فرنسا. |
رد: حصريا:احدث اخبار كاس العالم هنا 20 مباراة إفتتاحية دون خسارة أصحاب الأرض الجمعة 11 يونيو 2010 http://ar.fifa.com/mm//Photo/Tournam...8_FULL-LND.jpg خيّم التعادل على أول مباراتين في جنوب أفريقيا 2010، لكن هاتين المواجهتين لم تفتقرا إلى الإثارة والحماس المعهودين في مباريات المونديال بنسخه المختلفة. يقودكم موقع FIFA.com في جولة إحصائية لتسليط الضوء على أهم الأرقام وأبرز النتائج وأفضل اللاعبين. 46 مباراة خاضتها المكسيك في كأس العالم FIFA وخرجت بنفس العدد من النقاط، حيث فازت في أحد عشر لقاء وتعادلت في ثلاثة عشر. 37 سنة جعلت كواوتيموك بلانكو اللاعب الأكبر الذي يمثل المكسيك في كأس العالم FIFA بنسخه المختلفة، وقد أدخله المدرب إلى الميدان في الدقيقة التاسعة والستين من مجريات المباراة الإفتتاحية. وبالنظر إلى أنه يبلغ من العمر سبعاً وثلاثين سنة وخمسة أشهر، يُعتبر بلانكو خامس أكبر لاعب في جنوب أفريقيا 2010. 25 سنة مرت دون أن تشهد أية من المواجهات بين فرنسا وأوروجواي هزّ شباك أحد الطرفين. فمنذ المباراة الودية التي جمعت المنتخبين عام 1985 في باريس والتي فاز فيها أصحاب الأرض بثنائية نظيفة، انتهت جميع لقاءات الفريقين بالتعادل السلبي. 20 دولة مستضيفة لكأس العالم FIFA، من أصل تسع عشرة نسخة، لم تتذوق طعم الهزيمة في المباراة الإفتتاحية، ومن تلك المباريات كان هناك 13 فوزاً، أتى سبعة منها على التوالي منذ المباراة الأولى في دورة أوروجواي 1930، بينما انتهت المواجهات السبع الأخرى بالتعادل. 17 لاعباً شاركوا في أربع نسخ من كأس العالم FIFA ليكون الفرنسي تييري هنري الأخير في قائمة الشرف هذه عندما دخل إلى المواجهة أمام أوروجواي في الدقيقة الثانية والسبعين، وتجدر الإشارة إلى أنه أول فرنسي يُحقق هذا الإنجاز الإستثنائي. 17 مباراة خاضتها أوروجواي في نسخ كأس العالم FIFA ولم تخرج منتصرة إلا من واحدة، وكان ذلك عندما تغلبت بهدف يتيم على كوريا الجنوبية في إيطاليا 1990، ويعود تاريخ الفوز الذي يسبقه إلى 20 سنة في النسخة التي إستضافتها المكسيك عام 1970 والتي تذوقت فيها طعم الفوز مرتين وتمكنت من الوصول إلى المركز الرابع. 10 من آخر اثنتي عشرة مباراة إفتتاحية في كأس العالم FIFA تم فيها تسجيل هدفين أو أقل، ويتمثل الإستثناء الأول بنسخة 1998 عندما فازت البرازيل على إسكتلندا بهدفين مقابل هدف، بينما تم تسجيل الثاني في نهائيات 2006 عندما تغلبت ألمانيا على كوستاريكا بأربعة مقابل اثنين. 10 مباريات في كأس العالم FIFA خاضتها أوروجواي دون أن تتمكن من تسجيل هدف في الشوط الأول، وكانت المباراة أمام الدنمارك في دورة المكسيك 1986 آخر مرة هزّت فيها "لاسيليستي" شباك الخصوم خلال الدقائق الخمس والأربعين الأولى من عمر اللقاء، لكن المفارقة تكمن في كون تلك المواجهة انتهت بنتيجة 6-1 لصالح أبطال إسكندنافيا! 8 مرات تواجهت خلال الدور الأول منتخبات رفعت كأس العالم FIFA وانتهت ستة منها بالتعادل، وبلقاء فرنسا وأوروجواي، تكون هاتان أول دولتين تربعتا سابقاً على العرش العالمي وتلتقيان لمرتين في الدور الأول، والمباراتان الوحيدتان بين منتخبين حملا اللقب وكان الفوز الحكم فيها، هما انتصار البرازيل على إنجلترا بهدف دون رد عام 1970، وتغلب الأسود الثلاثة بنفس النتيجة على الأرجنتين في نسخة عام 2002. 8 أعوام بالتمام والكمال فصلت بين آخر ظهور لأوروجواي في كأس العالم FIFA ومباراة اليوم، ففي الحادي عشر من يونيو/حزيران 2002، إقتنص لاعبو أوروجواي تعادلاً مستحقاً من السنغال بعد أن تجرّع عرينهم ثلاثة أهداف في الشوط الأول، لينتفضوا بقوة ويردّوا بمثلها ويخرجوا بنقطة يتيمة من ذلك اللقاء لم تضمن لهم التأهل إلى الدور التالي. 7 أهداف سجلها سيفيوي تشابالالا في مشاركاته مع "بافانا بافانا" في سبع مباريات لم تتذوق فيها بلاد قوس قزح طعم الهزيمة، حيث إنتهت خمس منها على إيقاع الفوز. 5 مباريات إفتتاحية كانت المكسيك طرفاً فيها، وهو رقم قياسي تنفرد به "كتيبة الأزتيك"، إلا أنها لم تخرج منتصرة في أي منها، حيث خسر منتخب "تريكولور" أمام فرنسا 4-1 عام 1930، وأمام البرازيل 4-0 عام 1950، وأمام السويد 3-0 عام 1958، بينما انتهت مباراة المكسيك والإتحاد السوفييتي بالتعادل السلبي عام 1970، أما ألمانيا فتحتل المركز الثاني بأربع مشاركات في المباراة الافتتاحية. 2 هو عدد الأهداف التي سجلها رافائيل ماركيز في كأس العالم FIFA. وكان هدفه الأول في ألمانيا 2006 عندما افتتح التسجيل لصالح المكسيك في مباراة الدور الثاني أمام الأرجنتين، لكن نجوم أمريكا الشمالية خسروا ذلك اللقاء بنتيجة 2-1 بعد أن سجل نجوم التانجو هدفاً خلال الوقت الإضافي. 2 هو عدد الأهداف في مباراة جنوب أفريقيا والمكسيك لتكون هذه المرة الأولى، من أصل أربع مواجهات بين المنتخبين، التي تشهد أقل من ثلاثة أهداف، وكان طرفا هذه المباراة قد التقيا في جميع المرات السابقة على الأراضي الأمريكية، حيث فاز المكسيكيون في أول مباراتين بنتيجة 4-0 و4-2 على التوالي، لتتغلب جنوب أفريقيا في المرة الثالثة بنتيجة 2-1 عام 2005. |
رد: حصريا:احدث اخبار كاس العالم هنا المكسيك: الدروس المستفادة الجمعة 11 يونيو 2010 http://ar.fifa.com/mm//Photo/Tournam...8_FULL-LND.jpg غادر لاعبو المنتخب المكسيكي ملعب سوكر سيتي وهم يشعرون بالسعادة والحزن في آن واحد. فإذا كانوا قد خرجوا بنقطة من مباراة بدا في وقت من الأوقات أنهم سيخسرونها، فإنهم يعلمون جيداً أن الظروف كانت مواتية ليحصدوا أول ثلاث نقاط لهم في البطولة. وتوالى خروجهم من غرفة الملابس واحداً تلو الآخر، ولكنهم قبل أن يصعدوا إلى الحافلة التي ستقلهم إلى فندقهم الذي يقع في جنوب جوهانسبرج، خصصوا عدة دقائق من وقتهم للتحدث حصرياً مع FIFA حول انطباعاتهم عن المباراة والدروس التي استفادوها منها. الإحتفاظ بالهدوء، واستغلال الفرص في المؤتمر الصحفي شدد المدير الفني خافيير أجيري على تراجع أداء الفريق عقب دخول هدف جنوب أفريقيا في مرماه. وقد اتفق معه المدافع كارلوس سالسيدو وشرح أسباب ذلك: "بعد أن سجلوا هدفهم تحسن أداؤهم كثيراً، حيث انتشروا جيداً ونظموا صفوفهم على أرض الملعب. أضعنا نحن كرات كثيرة أثناء بحثنا عن التعادل، وسنحت لهم فرص أكثر." وكان هذا الرأي هو أيضاً رأي زميله في خط الدفاع ريكاردو أوسوريو، الذي عانى كثيراً من الهجمات المرتدة لجنوب أفريقيا في الدقائق الأخيرة من المباراة. واعترف لاعب نادي شتوتجارت بأن القلق كانت له آثاره، حيث قال: "الحقيقة أننا ركضنا أكثر في سعينا لإدراك التعادل، وكانت النتيجة هي أن الإرهاق أصابنا وأصبحت خطوطنا مفتوحة أمام سرعتهم. ولذلك كانوا هم الأقرب لتحقيق الفوز في الدقائق الأخيرة." ومن ناحية أخرى تبقى مشكلة اللمسة الأخيرة أمام مرمى الخصم. ففي الشوط الأول صنع الفريق المكسيكي ست فرص كان يمكن التسجيل من أي منها بسهولة، ولكن ضياعها كلها وضع الفريق في موقف لا يحسد عليه. وقد تحدث خافيير هرنانديز، المهاجم الذي دخل المباراة كبديل في الشوط الثاني، بهذا الشأن فقال: "لعبنا شوطاً أول جيداً للغاية، ولكننا لم نتمكن من حسم الأمور، وندمنا على ذلك في النهاية. عندما نزلت أرض الملعب سنحت لي فرصة، ولكن الدفاع أغلق الطريق جيداً ولم أتمكن من التسجيل." وكان رأي سالسيدو وأوسوريو واحداً، حيث قال مدافع بي إس في أيندهوفن: "النتيجة عادلة لأن كل فريق كانت له الغلبة في أحد الشوطين. ولكننا حصلنا على فرص كثيرة في الشوط الأول ولو كنا نجحنا في استغلالها لاختلفت الأمور،" وأيده لاعب شتوتجارت: "كنا أفضل في الدقائق الخمس والأربعين الأولى، ولكننا خرجنا دون أن نحرز فيها هدفاً واحداً، وكان ذلك هو سبب معاناتنا في الشوط الثاني." وهكذا، أصبحت المكسيك تعرف ما يجب عليها تصحيحه قبل لقائها القادم مع فرنسا. فأول خطوة لحل أي مشكلة هي معرفة ماهية هذه المشكلة، ومن الآن فصاعداً، سيواصل فريق خافيير أجيري العمل الشاق من أجل إسعاد جماهيره في ثاني مبارياته في جنوب أفريقيا 2010. |
رد: حصريا:احدث اخبار كاس العالم هنا لاعبو نيجيريا مفعمون بالثقة قبل مواجهة الأرجنتين الجمعة 11 يونيو 2010 http://ar.fifa.com/mm//Photo/Tournam...1_FULL-LND.jpg أبدى المنتخب النيجيري ثقة كبيرة قبل مباراته الأولى في نهائيات كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA، والتي يخوضها السبت أمام نظيره الأرجنتيني الذي يعد من المنتخبات المرشحة للفوز باللقب، مؤكدا أنه ليس لديه ما يخسره. وقال دييجو مارادونا المدير الفني للمنتخب الأرجنتيني، إنه يعتزم استغلال نقاط الضعف في دفاع المنتخب النيجيري لتحقيق الفوز في المباراة التي تقام باستاد "إليس بارك" في العاصمة جوهانسبرج. وقال اللاعب النيجيري نوانكو كانو الجمعة إن منتخب بلاده سيكون منافسا صعبا أمام نظيره الأرجنتيني، علما بأن الأرجنتين فازت على نيجيريا مرتين في كأس العالم 2-1 في بطولة عام 1994 و1-0 في بطولة 2002. وقال كانو (33 عاما) الذي يشارك في كأس العالم للمرة الثالثة في مسيرته "لن تكون مباراة سهلة، ولن نجعل الأمور سهلة بالنسبة لهم، إننا مستعدون بنسبة 100 بالمئة لهذه المباراة حيث قمنا بالاستعداد بشكل جيد وإيجابي للغاية ". وأضاف "هذه المباراة تعني الكثير، ليس بالنسبة لي فقط، وإنما لبلادنا بأسرها. وقال جوزيف يوبو مدافع فريق إيفرتون الإنجليزي، وهو واحد من خمسة لاعبين بالمنتخب النيجيري كانوا قد واجهوا الأرجنتين في كأس العالم 2002، "لقد حققنا تقدما ملموسا منذ تعيين المدير الفني الجديد لارس لاجرباك، التدريبات كانت جيدة والفريق يتمتع بروح عالية قبل هذه المباراة ". وأكد لاجرباك إن المنتخب النيجيري درس نظيره الأرجنتيني، ولكن التركيز في المباراة هو الشيء الأهم. وأضاف مدرب المنتخب السويدي السابق "المنتخب الأرجنتيني فريق جيد، ولكن هذه المباراة لا تحمل شيئا من نوع خاص، إننا نركز على طريقة لعبنا، نريد أن ندافع جيدا عندما يهاجموننا، ونهاجم جيدا عندما نحصل على الكرة ". وأضاف "إنني أتطلع حقا إلى بداية المباراة". |
رد: حصريا:احدث اخبار كاس العالم هنا تشابالالا يطلق الإحتفالات الجمعة 11 يونيو 2010 http://ar.fifa.com/mm//Photo/Tournam...6_FULL-LND.jpg "الحلم أصبح حقيقة"، كلمات أدلى بها رئيس FIFA جوزيف بلاتر قبيل إنطلاق كأس العالم FIFA 2010 اليوم في جوهانسبرج. وكادت جنوب أفريقيا الدولة المضيفة تحقق بداية كالحلم. بدأ منتخب بافانا بافانا المباراة بشكل بطيء أمام منتخب مكسيكي متمكن، لكن الأول كان في طريقه إلى الفوز عندما سجل له سيفيوي تشابالالا هدف التقدم بطريقة استعراضية رائعة في مطلع الشوط الثاني. بيد أنه اكتفى بنقطة واحدة بعد هدف التعادل الذي سجله رافائيل ماركيز في الدقيقة الثمانين، ليمنع فوزاً أفريقياً ثالثاً في المباراة الإفتتاحية. وقد يتحسر انصار المنتخب المحلي على الفرص التي أضاعها تيكو موديزي وكاتليجو مفيلا قبل وبعد هدف التعادل المكسيكي، علما بأن الأخير أصاب القائم، بيد أن سيطرة المنتخب المكسيكي على مجريات الشوط الأول جعلت النتيجة منطقية. بعد هذه البداية المثيرة في ملعب سوكر سيتي، توجهت الأنظار إلى مدينة كايب تاون وملعب جرين بوينت حيث عاش المنتخب الفرنسي وصيف نسخة عام 2006 أمسية مخيبة أمام أوروجواي. وكانت الأمور اختلفت لو نجح سيدني جوفو في تحويل الكرة العرضية التي مررها له فرانك ريبيري بعد مرور سبع دقائق. كانت الفرص نادرة جداً في اللقاء، ونجح حارسا المرمى في التصدي لمحاولتي يوان جوركوف ودييجو فورلان، بيد أن هذا الامر كان متوقعاً نوعاً ما. فأوروجواي لم تسجل أي هدف في الشوط الأول في آخر تسع مباريات خاضتها في نهائيات كأس العالم FIFA، أما فرنسا فلم تسجل في آخر مباراتين افتتاحيتين لها في العرس الكروي. حتى حادثة طرد لاعب أوروجواي الإحتياطي نيكولاس لوديرو الذي نال بطاقتين صفراوين في مدى 18 دقيقة بعد نزوله، لم تجعل المنتخب الفرنسي يحسم النتيجة في مصلحته ليبقى الصراع مفتوحاً على مصراعيه في المجموعة الأولى. النتائج جنوب أفريقيا 1-1 المكسيك أوروجواي 0-0 فرنسا هدف اليوم جنوب أفريقيا-المكسيك، سيفيوي تشابالالا، الدقيقة 55: مهما سجل من أهداف على مدى الشهر القادم، فإن هدف لاعب وسط كايزر تشيفس سيجد مكاناً له بين أجمل أهداف البطولة. تبادل ثلاثة لاعبين جنوب أفريقيين الكرة في وسط الملعب قبل أن يمرر كاجيشو ديكجاسوي مرة متقنة بإتجاه تشابالالا الذي انفرد بالحارس وأطلق تسديدة قوية بيسراه من داخل منطقة الجزاء استقرت في الزاوية البعيدة لمرمى المكسيك وسط فرحة هستيرية في مدرجات ملعب سوكر سيتي. واحتفل شبكابالالا البالغ من العمر 25 عاماً، بأجمل طريقة بخوضه المباراة الدولية الخمسين في مسيرته. للذكرى بعد مشاهدة الأسقف ديزموند توتو يرقص في المدرجات، أعطى منتخب جنوب أفريقيا، المشاهدين حول العالم، أفضل مقدمة لكأس العالم FIFA حيث راحوا يغنون داخل ارجاء ملعب سوكر سيتي قبل أن يسيروا في النفق المؤدي إلى المستطيل الأخضر. كان مفاد الرسالة أننا أمام حدث استثنائي مختلف. هنا يبدو، ان اللاعبين كانوا يغنون في حين يبني الجمهور من حولهم حائطاً من الضجيج بواسطة آلة فوفوزيلا. مقولة اليوم جايكوب زوما رئيس جنوب أفريقيا موجهاً رسالة من نيلسون مانديلا الذي غاب عن حفل الإفتتاح بعد المأساة التي أصابت عائلته، وذلك قبل الإعلان رسمياً عن افتتاح كأس العالم 2010) "لقد قال لي، الألعاب يجب أن تنطلق، وعليكم أن تستمتعوا بها. نحن كدولة فخورون لكوننا نحتضن أكبر بطولة في العالم. أفريقيا سعيدة فعلاً، إنها كأس عالم افريقية. لقد حان وقت أفريقيا، لقد حان. كي ناكو. اسمحوا لي ايها السيدات والسادة أن اقول بانني فخور واشعر بالامتياز ان تسنح لي الفرصة لإعلان افتتاح كأس العالم 2010." رقم اليوم 4- الهدف الذي سجله تشابالالا هو المرة الرابعة التي تهتز فيها شباك المكسيك أولاً في نهائيات كأس العالم FIFA. كما سبق للمنتخب المكسيكي أن خاض المباراة الإفتتاحية أربع مرات ولا يزال يبحث عن فوز أول له. أما في كايب تاون، أصبح تييري هنري أول فرنسي يشارك في أربع نهائيات كأس عالم مختلفة وذلك لدى نزوله احتياطياً لنيكولا أنيلكا في الدقيقة 72، لينضم إلى ناد مميز يضم 17 لاعباً فقط. صوت الجمهور PhelanSA زائر موقع FIFA.com "لم أكن يوما أكثر فخراً بالشباب! لقد نجح المنتخب المكسيكي بالعودة في المباراة، لكن ما أجمله هدف تشابالالا! ويا لها من فرصة مهدورة من مفيلا! نحن بانتظار المنافسين الآخرين في كأس العالم." مسابقات FIFA صعدFaisee وفريقه champion MARADONA إلى القمة بعد اليوم الأول من اللعبة التخيلية لكأس العالم FIFA المقدمة من McDonald. ومع أربع صدات وحفاظه على نظافة شباكه، كان حارس مرمى أوروجواي فيرناندو موسليرا صاحب أفضل مردود في اللعبة (11 نقطة). وفي مسابقة التوقع لكأس العالم FIFA المقدمة من Castrol، تقاسم 50 متوقعاً الصدارة حيث حصلوا على 235 نقطة. فهل يستطيع أحد منهم الإنفراد بالصدارة غداً؟ |
رد: حصريا:احدث اخبار كاس العالم هنا من سيتأهل من المجموعة الأولى؟ http://ar.fifa.com/mm//Photo/Tournam...0_FULL-LND.jpg الجمعة 11 يونيو 2010 بعد نهاية الأول اليوم من منافسات كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA ، آلت نتيجة مباراتي المجموعة الأولى إلى التعادل، فحضرت الأهداف في المباراة الأولى بين جنوب أفريقيا والمكسيك (1-1)، وغابت بين فرنسا والمكسيك (0-0). وبذلك فإن حصاد الفرق الأربعة كان متساوياً بنقطة واحدة فلم يحظى أي منتخب بأفضلية قبل الجولتين التاليتين، فبرأيك لمن ستكون بطاقتا تأهل المجموعة الأولى؟ شارك بتوقعاتك حول هذه المجموعة الصعبة مع باقي الجمهور حول العالم. ببساطة، اضغط على "أضف تعليقك" وانضم إلى النقاشات وتذكر بأن تكون تعليقاتك نظيفة ومحترمة ومتعلقة بالموضوع وباللغة العربية. |
رد: حصريا:احدث اخبار كاس العالم هنا خضيرة على خطى بالاك السبت 12 يونيو 2010 http://ar.fifa.com/mm//Photo/Tournam...1_FULL-LND.jpg "لقد جئنا إلى هنا لتحقيق إنجاز كبير، ونحن نريد أن نظهر للعالم أننا نلعب كرة قدم جيدة." هذا التصريح ليس لقائد ألمانيا السابق مايكل بالاك، الغائب عن جنوب أفريقيا 2010 بسبب الإصابة، بل إنها كلمات سامي خضيرة ابن 23 سنة، الذي يطمح للتعريف بنفسه كما يجب خلال هذا العرس العالمي. ورغم أنه لعب خمس مرات فقط للمنتخب، فقد أظهر لاعب وسط الميدان الدفاعي، الذي يحترف في صفوف نادي شتوتجارت الألماني، وعياً كبيراً بالمسؤولية الملقاة على عاتقه. وقد قدم عروضاً رائعة خلال المباريات التحضيرية، نالت استحسان المدرب الألماني يواكيم لوف وأكدت صحة اختياره. ويجب على اللاعب، الذي ينحدر من أب تونسي وأم ألمانية، أن يقوم بأدوار قيادية كما يملي عليه موقعه في وسط الملعب، وسيكون عليه أن كذلك يغطي الفراغ الكبير الذي تركه بالاك. وسيكون خضيرة محط الأنظار عندما تواجه كتيبة المدرب لوف منتخب أستراليا في أولى مبارياتها في المجموعة الرابعة، وعلّق ابن مدينة شتوتجارت، الذي يعلم ما يجب عمله سواء في الملعب أو خارجه، في حوار حصري مع FIFA على المباراة التي ستحتضنها مدينة ديربان بقوله: "المنتخب الأسترالي لديه دفاع قوي ومتماسك، كما أنه يتميز بروح قتالية عالية. وإذا لعبنا ضده بإيقاع بطيء سنواجه الكثير من المشاكل. يجب علينا أن نتحلى بالحذر وألا نقلل من شأن الأستراليين." "كل لاعب يحاول القيام بواجبه"ويعتبر دور خضيرة جوهرياً في منظومة لعب المنتخب الألماني، فبفضل قدراته الفنية العالية ورؤيته الشاملة للملعب يتم الرجوع إليه لضبط الإيقاع وتنظيم الصفوف، فهو يلعب إلى جانب باستيان شفانشتايجر في محور خط الوسط. ويتلاءم هذا الموقع مع مواصفات هذا اللاعب النشيط، الذي ساهم بشكل فعال في فوز فريقه شتوتجارت بلقب الدوري الألماني خلال موسمه الإحترافي الأول 2006/2007. وأوضح خضيرة ذو الثقافة التكتيكية العالية قائلاً: "لا أحبذ أن أتكلم عن نفسي، لكني أستمتع كثيراً ببناء اللعب وأرى نفسي كجسر يربط بين خطي الهجوم والدفاع." وأكد لوف قبل أيام أن فريقه سيبسط سيطرته على المباراة "بأسلوب لعب نشيط" وسيخطف النقاط الثلاث من الفريق الأسترالي، ولكن هل ستكون المهمة صعبة في غياب بالاك؟ إن خضيرة يؤمن بأن الفريق الألماني سيظهر بوجه جديد وسيستطيع تجاوز المحنة، حيث قال: "أثّر غياب بالاك في الفريق كثيراً، ولكن مواصلة التفكير في هذا الأمر لا يجدي في شيء. وأعتقد أنني وباستي (شفاينشتايجر) قدمنا عرضاً جيداً أمام البوسنة والهرسك" (مشيراً إلى تلك المباراة التحضيرية التي فازت بها ألمانيا 3-1 قبيل رحلة جنوب أفريقيا.) ثم واصل قائلاً: "كل واحد منا يحاول تأدية واجبه، وبطبيعة الحال لا يمكن تعويض بالاك بسهولة، خصوصاً بسبب شخصيته الفذة. لكني مقتنع بأننا قادرون على اللعب بكل حماس وبذلك يمكننا أن نغطي الفراغ الذي تركه." خضيرة مستعد للمباراةوبالإضافة إلى أن خضيرة سيلعب إلى جانب زميله في الفريق في موقع خط الوسط الدفاعي خلال مباراة أستراليا، فإن نجم شتوتجارت يتفاهم بشكل جيد مع لاعب وسط آخر يشترك معه في الكثير من الأشياء. إنه مسعود أوزيل الذي ينحدر هو الآخر من أصل أجنبي واختار، مثل خضيرة، تمثيل البلد الذي نشأ فيه. وسيقوم أوزيل بدور لاعب وسط الهجوم المبدع، إذ سيعول على مساعدة خضيرة للدفع به إلى الأمام بتزويده بأكبر عدد من الكرات. ويسعى أوزيل للتألق بصحبة زميله خضيرة الذي يكبره بسنتين ليحققا النجاح الألماني المنتظر. وقال خضيرة عن زميله في الفريق: "يتميز مسعود بمؤهلات عالية، فقد انتظر المنتخب الألماني طويلاً ليحظى بلاعب مثله، وأي فريق يحتاج للاعب يحب الإستحواذ على الكرة في الهجوم. وأعتقد أن بإمكانه أن يلعب دوراً أساسياً في فريقنا." وسيكون أوزيل إلى جانب كل من خضيرة وشفاينشتايجر هم صناع اللعب، كما ينتظر أن يقدم باستمرار الحلول على رأس مثلث وسط الميدان الذي يتألف من هؤلاء اللاعبين الثلاثة. ومن المؤكد أن ألمانيا ستظهر بوجه مختلف خلال هذه البطولة، وذلك بفضل نجوم شباب مثل خضيرة وأوزيل الذين ضخوا دماء جديدة في الفريق. وستكشف لنا المباراة الأولى أمام أستراليا مدى قدرة هذا الفريق على اٌستمرار حتى نهاية الطريق في المنافسات، ويمتلئ خضيرة بهجة ووهجاً في انتظار المواجهة الأولى، وهو ما تجلى في قوله: "ما هي الأشياء التي ستسعدني كثيراً؟ سيسعدني كثيراً أن ألعب كرة القدم تحت أنظار العالم كله!" |
رد: حصريا:احدث اخبار كاس العالم هنا تشابالالا: أداء اليوم سيشكل قاعدة للمستقبل الجمعة 11 يونيو 2010 http://ar.fifa.com/mm//Photo/Tournam...2_FULL-LND.jpg صحيح أن جنوب أفريقيا أضاعت فوزاً محققاً في آخر الأنفاس بعد الإستسلام للتعادل 1-1 أمام المكسيك في المباراة الإفتتاحية، لكن صاحب هدف السبق لبافانا بافانا، سيفوي تشابالالا يؤكد أن "أداء اليوم من شأنه أن يشكل قاعدة للمستقبل." وبعد هذه الدفعة المعنوية التي خلفها المستوى الجيد الذي ظهر به أصحاب الأرض، أكد نجم كايزر تشيفس أن منتخب جنوب أفريقيا "مازال في البطولة"، حيث صرح لموقع FIFA.com عقب اختياره رجل المباراة: "إن أفضل شيء هو أن أداء اليوم من شأنه أن يشكل قاعدة للمستقبل." أكيد أن تشابالالا يقصد بالمستقبل مباراةَ بافانا بافانا القادمة أمام أوروجواي على ملعب لوفتوس بمدينة تشواني/بريتوريا يوم الأربعاء المقبل، وقد علقّ على ذلك بالقول: "سنترك سوكر سيتي برأس مرفوع، إذ أصبحنا ندرك الآن أنه بإمكاننا مقارعة بعض أفضل اللاعبين في العالم. لقد حققنا الأهم، ألا وهو اكتساب الثقة في أنفسنا. لدي إحساس بأننا حققنا هذه الثقة من خلال هذه النتيجة. علينا أن نحسن أداءنا في بعض الجوانب، لكني على يقين أننا سنركز على تلك الجوانب في الأيام القليلة القادمة." وبدا أصحاب الأرض وكأنهم يئنون تحت وطأة ضغط المكسيك خلال الشوط الأول، لكن تشابالالا تمكن من خطف هدف التقدم لصالح أبناء كارلوس ألبيرتو باريرا بعد مضي عشر دقائق على انطلاق الشوط الثاني حيث استلم الكرة في هجمة معاكسة وركض بها سريعاً قبل أن يُطلق قذيفة مركزة استقرت على إثرها الكرة في مرمى المكسيك. وقد تزامن هذا الهدف مع ظهوره الخمسين بقميص منتخب بلاده، حيث علق ابن الخامسة والعشرين على تلك اللقطة قائلاً: "أعتقد أنه هدف بطعم خاص جداً، وربما يكون واحداً من أفضل الأهداف في مسيرتي." وعلى بعد عشر دقائق من نهاية الوقت الأصلي، نجح رفائيل ماركيز في تعديل الكفة لصالح كتيبة تريكولور، لكن مهاجم جنوب أفريقيا كاتلينجو مفيلا كان قاب قوسين أو أدنى من منح التقدم لأصحاب الضيافة مجدداً، لو لم تصطدم كرته بالقائم الأيمن وتتبخر معها آمال بافانا بافانا بتحقيق نقاط المباراة الثلاث. وعلق تشابالالا على هذا التعادل بالقول: "لقد كانت مباراة غاية في الصعوبة، حيث نازلنا واحداً من أفضل المنتخبات في العالم. كان بإمكاننا تحقيق الإنتصار في آخر اللحظات، لكن هذا هو حال كرة القدم. إنهم يتمتعون بتجربة كبيرة وقد تمكنوا من الضغط علينا بشكل واضح، لكننا نجحنا في كبح جماحهم. وبطبيعة الحال، كنا نتمنى إنهاء المباراة بفوز مهم، لكننا اكتفينا بكسب نقطة واحدة، وهذا أفضل من الخروج بدون نقاط." وفي تعليق بعد نهاية المباراة، أثنى المدرب باريرا على لاعبيه، رغم أنه عزى البداية المتعثرة إلى ثقل المباراة وجسامة التحدي. أما تشابالالا فقد أكد أن الفريق عرف كيف يستفيق من غفوته في الوقت المناسب، حيث نجح أصحاب الأرض في إجهاض محاولات الإندفاع المكسيكية، موضحاً أن "إيقاع المباراة كان سريعاً، إذ كان من الواضح أن المكسيك كانت تسعى لرفع الوتيرة وتصعيد الموقف منذ الوهلة الأولى، وقد شكل ذلك عبئاً ثقيلاً علينا خلال الدقائق الأولى من عمر اللقاء. لكننا تمكنا من استعادة عافيتنا في الوقت المناسب. أعتقد أنه بمجرد استرجاع توازننا، أصبحنا نتحكم في إيقاع المباراة شيئاً فشيئاً واستعدنا امتلاك الكرة. كنا ندرك أنه من الواجب علينا كبح جماحهم بسرعة من أجل الإنطلاق بشكل فعال، وهذا ما حصل بالضبط في هذه المباراة." |
رد: حصريا:احدث اخبار كاس العالم هنا هاورد: إنه الإختبار الحقيقي الجمعة 11 يونيو 2010 http://ar.fifa.com/mm//Photo/Tournam...5_FULL-LND.jpg يعود الأميركيون إلى ملعب حققوا عليه أكبر إنجاز كروي عندما يفتتحون السبت مشوارهم في نهائيات كأس العالم 2010 بمواجهة إنجلترا التي سجلوا على حسابها أحدى أبرز المفاجآت في تاريخ نهائيات كأس العالم FIFA. وقال حارس مرمى الولايات المتحدة تيم هاورد الذي يدافع عن الوان القطب الازرق في مدينة ليفربول، وهو نادي ايفرتون، في تصريح لموقع FIFA.com عشية أول مبارياته الكبرى ضد أحد أفضل المنتخبات في العالم: "إنه الاختبار الحقيقي امامنا الان". وأضاف حارس مرمى مانشستر يونايتد سابقاً والذي كان بين الخشبات في المباراة الأخيرة للولايات المتحدة على ملعب رويال بافوكينج ستاديوم في مدينة راستنبرج "وقت المباريات الودية انتهى الآن، والتحضيرات تمت كما يجب، والآن حان الوقت العرض". بدأ المنتخب الأميركي في يونيو/حزيران الماضي مشواره في كأس القارات FIFA التي كانت بمثابة بروفة لنهائيات كأس العالم، بشكل كارثي، حيث خسر أمام ايطاليا 1-3 في المباراة الأولى وأمام البرازيل 0-3 أياما قليلة بعد ذلك في تشواني/بريتوريا. وقتها كان المنتخب الأميركي بحاجة إلى فوز كبير ونتيجة إيجابية لضمان التأهل إلى الدور نصف النهائي برصيد 3 نقاط فقط، ونجح اللاعبون الأميركيون في تحقيق المبتغى بفوز كبير على مصر بطلة أفريقيا 3-صفر تحت الأضواء الكاشفة لملعب مدينة المناجم راستنبرغ. "تعلمنا أنه بإمكاننا مواجهة أفضل المنتخبات في العالم"، هذا ما قاله لاعب لوس أنجليس جالاكسي الذي اعير لفترة الموسم الفائت الى ايفرتون، لاندون دونوفان بعد البطولة حيث تخطت الولايات المتحدة إنطلاقتها السيئة لتحقق فوز على الأسبان أبطال أوروبا في دور الأربعة قبل أن تتقدم 2-صفر على البرازيل في الشوط الأول من المباراة النهائية الأولى في تاريخها في البطولات الكبرى. وأضاف "أعتقد بأن هذه البطولة أظهرت بأنه عندما نكون في يومنا بإمكاننا الفوز على أي منتخب في العالم". أما كلينت ديمبسي الذي يعتبر واحداً بين ثمانية لاعبين في تشكيلة رجال مدرب المنتخب الأميركي بوب برادلي يحترفون في إنجلترا والذي اختير أفضل لاعب في المباراة الحاسمة أمام مصر، فقال "هذه كأس العالم يا رجل، لا يمكنك العودة إلى الماضي. هذا ما نعمل جاهدين على تطبيقه كمحترفين". وأضاف ديمبسي الذي حل مع فريقه فولهام وصيفا لمسابقة دوري أوروبا: "ستكون مباراة صعبة ضد إنجلترا، إنهم فريق قوي والجميع يعرف ذلك. لكننا تحضرنا جيدا، وكل ما يمكننا القيام به الآن هو بذل قصارى جهدنا لنرى ما سيحصل". وتابع ديمبسي "عندما سنواجه إنجلترا، سأحاول نقل الثقة التي اكتسبتها من خلال اللعب في الدوري الانجليزي الممتاز إلى صفوف المنتخب الوطني هنا في جنوب أفريقيا"، مضيفا "اشعر بأنني على ما يرام حتى الآن، أشعر بأنني ألعب كرة قدم جيدة. نحن نمني النفس بأن نصل إلى قمة مستوانا في الدور الأول من أجل التأهل إلى الدور الثاني". في المقابل، بدا قائد الولايات المتحدة المدافع كارلوس بوكانيجرا متخوفاً من المنتخب الإنجليزي قائلا "انه فريق قوي فنيا وبدنياً وتكتيكياً". وأضاف بوكانيجرا الذي يدافع عن ألوان رين الفرنسي بعدما كان زميلا لديمبسي في فولهام الإنجليزي: ""سيكون إختباراً صعباً بالنسبة لنا، ولكن أعتقد أنه بإمكاننا تقديم مباراة جيدة ضدهم وأن أي شىء يمكن أن يحدث". وإذا كان الأمريكيون قادرين على تحقيق فوز مفاجىء على الإنجليز فبالتأكيد لن يكون الأول من نوعه على الصعيد العالمي، لأنهم حققوا أحد أكبر المفاجآت في تاريخ نهائيات كأس العالم عام 1950 في بيلو هوريزونتي في البرازيل عندما سجل جو غايتجينس الهدف الوحيد فصدم الأميركيون العالم بفوز على منتخب البلد المؤسس لكرة القدم الحديثة. واستبعد بوكانيجرا الربط بين المواجهة الحالية للإنجليز وسابقتها قبل 60 عاما، وقال لموقع FIFA.com: "أولئك الرجال حققوا شيئاً رائعاً في ذلك الوقت"، مضيفا "لكن ذلك كان منذ وقت بعيد، والآن علينا أن نفعل شيئا لأنفسنا". بالنسبة إلى هاورد، الرجل الذي ستكون مهمته وقف محاولات واين روني وستيفن جيرارد وفرانك لامبارد، فإن المخاوف كثيرة في الوقت الحاضر. وقال "يجب ان نأخذ حذرنا من بعض لاعبي المنتخب الإنجليزي، فهم يلعبون دائما بقوة وقتالية. سيكون أمامنا عمل كثير للصمود أمامهم". |
رد: حصريا:احدث اخبار كاس العالم هنا قائد المنتخب الألماني متفائل الجمعة 11 يونيو 2010 http://ar.fifa.com/mm//Photo/Tournam...3_FULL-LND.jpg اكد قائد المنتخب الالماني الجديد فيليب لام ان التشكيلة التي تخوض كأس العالم جنوب افريقيا 2010 FIFA هي افضل تشكيلة لعب معها، مشيرا الى ان اللاعبين الشبان متحمسون الى اقصى الحدود قبل مواجهة استراليا بعد غد. وكان مدرب ال"مانشافت" يواكيم لوف عين لام قائدا للمنتخب خلفا لميكايل بالاك الذي يغيب عن النهائيات بسبب الاصابة التي تعرض لها خلال مباراة فريقه تشلسي مع بورتسموث في نهائي مسابقة كأس انجلترا. وقال ظهير بايرن ميونيخ البالغ من العمر 26 عاما: "هذا الفريق متعطش، بامكانك ان ترى هذا الامر في كل حصة تمرينية لان الحماس كبير جدا"، مضيفا: "بالنسبة لي، هذا لمنتخب الالماني هو افضل منتخب لعبته معه حتى الان". وفي معرض رده على سؤال حول الفارق بين التشكيلة الحالية وتلك التي وصلت الى نهائي كأس اوروبا 2008، قال لام: "نملك المزيد من اللاعبين الذين بامكانهم التفوق على المنافسين في المواجهات المباشرة، والمزيد من اللاعبين الذين يتمتعون بالفنيات، والمزيد من اللاعبين الذين يحبون ان تكون الكرة معهم، وبالتالي القليل من اللاعبين الالمان التقليديين، وهذا عامل جيد فعلا بالنسبة الينا". وسيكون زميل لام في بايرن ميونيخ باستيان شفاينشتايغر القائد الثاني للمنتخب خلال جنوب افريقيا 2010، وقد اصبح هذا الثنائي من اعمدة المنتخب بعدما كان مع لوكاس بودولسكي الثلاثي الواعد في مونديال المانيا قبل اربعة اعوام. http://ar.fifa.com/imgml/icons/quote.gif نملك المزيد من اللاعبين الذين بامكانهم التفوق على المنافسين في المواجهات المباشرة، والمزيد من اللاعبين الذين يتمتعون بالفنيات، والمزيد من اللاعبين الذين يحبون ان تكون الكرة معهم، وبالتالي القليل من اللاعبين الالمان التقليديين، وهذا عامل جيد فعلا بالنسبة الينا http://ar.fifa.com/imgml/icons/quote_reverse.gif فيليب لام واكد لام عزمه على الارتقاء الى مستوى المسؤولية التي وضعها على عاتقه مدربه لوف وذلك انطلاقا من المباراة الاولى امام استراليا القوية، مضيفا: "نريد ان نبدأ مشوارنا بفوز بالطبع، سيساعد هذا الامر الشبان في الحصول على الثقة، علينا ان نفرض طريقة لعبنا، ان نتبادل الكرة باسرع ما يمكن، نحن نتفوق عليهم من الناحية الفنية، لكن علينا ان نكون حذرين لانهم جيدون في الهجمات المرتدة واقوياء في الكرات الهوائية، وستكون المنافسة قوية في هذه المجموعة لانها تضم صربيا وغانا ايضا". |
رد: حصريا:احدث اخبار كاس العالم هنا منتخب كوريا الجنوبية مستعد للتعامل مع الكرات العالية الجمعة 11 يونيو 2010 http://ar.fifa.com/mm//Photo/Tournam...4_FULL-LND.jpg قال هوه جونج مو المدير الفني للمنتخب الكوري الجنوبي إن المشكلة الرئيسية التي يعاني منها فريقه هي قصر قامة اللاعبين وصعوبة تعاملهم مع الكرات العالية، وهو ما يجب أن يتغلب عليه في المباراة المقررة أمام اليونان في افتتاح مشواره بكأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA، التي انطلقت اليوم الجمعة. وقال هوه إن طول قامة لاعبي المنتخب اليوناني هو أكثر ما يشكل خطورة على المنتخب الكوري في مباراة الغد التي تقام أمام 42 ألف و500 مشجع في استاد "نيلسون مانديلا"بمدينة بورت إليزابيث. وقال المدرب في مؤتمر صحفي: "لاعبو منتخبنا أقصر قامة، لذلك ربما يعتمدون المنتخب اليوناني بشكل كبير على الكرات العالية. ووصف بارك جي سونج قائد المنتخب الكوري، اللاعب سوتيريوس كيرياجوس المحترف في ليفربول الإنجليزي بأنه اللاعب الأكثر خطورة في الكرات العالية، وقال بارك:"إنه لاعب جيد للغاية، وقد فحصنا العديد من البيانات وتعرفنا على نقاط القوة والضعف". |
رد: حصريا:احدث اخبار كاس العالم هنا خط دفاع نيجيريا جاهز لمواجهة ميسي الجمعة 11 يونيو 2010 http://ar.fifa.com/mm//Photo/Tournam...1_FULL-LND.jpg AFP سوف تعتمد نيجيريا في مباراتها الأولى الصعبة أمام الأرجنتين التي تضم مجموعة من المهاجمين ذوي المستوى العالمي، على دفاع متقلّب قد يجد صعوبة في الصمود خلال لقاء الأحد ضمن المجموعة الثانية في ملعب إيليس بارك في جوهانسبرج. وفي حين أن كارلوس تيفيز وجونزالو هيجواين ودييجو ميليتو وسواهم من أصحاب المواهب الكبيرة سوف يحاولون اقتناص الفرص في الخط الأمامي لبطل العالم مرتين، فإن لاعب العالم FIFA الحالي ليونيل ميسي سيكون بالطبع مصدر الخطر الأول. وسيكون على دفاع فريق "السوبر إيجلز" أن يكون في قمة مستواه لوقف نجم فريق برشلونة الكبير. ومن سوء حظ السويدي لارس لاجرباك مدرب نيجيريا أن قلبي الدفاع الأكثر خبرة لديه جوزف يوبو وداني شيتو، لم يلعبا كثيرا لفريقيهما الإنجليزيين في النصف الثاني من الموسم المنصرم، الأمر الذي يعني أن ثمة شكوكاً تحيط بمستواهما ولياقتهما. ويتردد أن اللاعبَين البالغين من العمر 29 عاما قد يكونان على مقاعد الاحتياط في المباراة الأصعب حتماً لنيجيريا في المجموعة التي تضم أيضاً كوريا الجنوبية واليونان. وقد فتحت الصعاب التي يواجهها يوبو وشيتو الباب للاعبَين أقل شهرة منهما للتصدي لمهمة مجابهة ميسي وزملائه. وثمة احتمال بعيد لأن يبدأ المباراة المدافع ديلي أديليي (21 عاما) الذي لا يملك في رصيده أكثر من ست مباريات دولية، علما أن قامته الفارعة وقوته البدنية يجعلانه خياراً مرجحاً أمام فرق تعتمد الأسلوب المباشر مثل اليونان. أما الخيار الآخر فهو رابيو أفولابي الذي كان كبرى المفاجآت في قائمة اللاعبين الثلالثة والعشرين الذين اختارهم لاجرباك، والذي قد يكون مع ذلك المفتاح في التصدي النيجيري للقوة الأرجنتينية الساحقة. تجدر الإشارة إلى أن اللاعب البالغ من العمر 30 عاما خاض أولى مبارياته الدولية عام 2000، غير أنه جمع في رصيده أقل من 20 مباراة مع المنتخب، بل إنه لم يرتد القميص الدولي مطلقاً في عهد المدرب السابق شعيبو أمودو. ولا شك في أن الأداء الطيب الذي قدمه خلال الموسم الماضي مع فريقه رد بول سالزبورج أعاده إلى الخريطة، ويبدو لاجرباك مستعدا لوضع ثقته في اللاعب الذي عرف الكثير من الحل والترحال ولعب سابقا مع سوشو ونابولي ونوادٍ في بلجيكا والنمسا. مراقبة ميسي قال أفولابي لـ FIFA.com إنه لم يسبق اللعب ضد ميسي، لكنه شاهد أداءه المذهل طوال الموسم الماضي. وأضاف خلال لقاء معه في المعسكر النيجيري في ريتشارد باي خارج دوربان: "شاهدته يلعب عبر شاشة التلفزيون قليلا، وأعتقد انه لاعب مذهل حقا. لا شك في أن هذا اللاعب هو ذو مستوى عالمي". غير أنه أكد أن "السوبر إيجلز" لن يكونوا مغلوبين على أمرهم في مواجهة المهمة التي عليهم القيام بها. وقال: "فريقنا يضم بدوره عدداً كبيراً من اللاعبين الجيدين، اللاعبين ذوي المستوى العالمي. لذا أعتقد أنه ليس من فارق كبير بين الأرجنتين ونيجيريا". حاول لاجرباك جاهداً القول إنه لن يضع خطة خاصة لمراقبة ميسي، وصرح في هذا الصدد: "سنلعب ضد الأرجنتين لا ضد ميسي. لذا لن يكون هناك لاعب مكلّف بمهمة مراقبته". إلا أن أفولابي جزم بأن خط الدفاع يملك في رأسه خطة لضبط المهاجم صاحب القامة القصيرة. وقال موضحا: "لدينا خطة جيدة. لا أستطيع طبعا الإفصاح عن أمر من هذا النوع، ولكن لدينا خطة، وخطة جيدة جدا". ويتردد أن المدرب السابق لمنتخب السويد صرف وقتاً طويلاً على التدريبات الدفاعية للاعبيه، وشدد أيضاً على ضرورة المدافعة بعدد كبير من اللاعبين. وصرح إلى FIFA.com : "عندما نواجه فريقاً قوياً كالأرجنتين يضم العديد من المواهب الفردية، يجب أن نقدم أداء جماعيا جيدا جدا، وإلا لن نفوز. ولكن كرة القدم بالنسبة إلي هي مزيج من المهارات الفردية الموجودة في الفريق ومحاولة تنظيم الفريق بأفضل ما يمكن". أضاف: "عندما تكون الكرة في حوزتنا نودّ الهجوم قدر الإمكان، ولكن بذكاء طبعاً. ولكن عندما لا تكون الكرة في حوزتنا، علينا أن ندافع. وإذا كان الخصم أفضل منا فيجب علينا أن ندافع أكثر مما نهاجم". |
رد: حصريا:احدث اخبار كاس العالم هنا كابيللو يلهم لاعبي منتخب اانجلترا الجمعة 11 يونيو 2010 http://ar.fifa.com/mm//Photo/Tournam...4_FULL-LND.jpg خلال المعسكر التدريبي الأخير في النمسا استعدادا نهائيات كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFAقام الإيطالي فابيو كابيللو بتدريب لاعبي المنتخب الإنجليزي على نوع من التمرينات، هو المفضل لدى فريق ميلان الإيطالي، فحارس المرمى ورباعي خط الدفاعي يصنعون الكرات وباقي أعضاء الفريق يحاولون التسديد، وإذا نجح الدفاع في استعادة الكرة يتم التمرير على الفور للاعب يقف في دائرة منتصف الملعب. واستخدم اريجو ساكي سلف كابيللو في ميلان، ذلك لتأكيد حقيقة أن رباعي خط الظهر المؤلف من ماورو تاسوتي، باولو مالديني، فرانكو باريزي واليساندرو كوستاكورتا، يمكنهم الانطلاق 30 دقيقة دون كلل، ومن العدل أن نقول أن مدافعي المنتخب الإنجليزي يفتقدون إلى حد ما هذا الأمر. الا ان الامر المثير هو رؤية استجابة كابيللو، في حين أن زفين جوران إريكسون وستيف مكلارين سلفي كابيللو في تدريب المنتخب الإنجليزي، كان لديهما نزعة التجول حول الملعب التدريبي للمراقبة والتلفظ بالقليل من الكلام، فإن كابيللو يوقف الحصة التدريبية بعد كل هجمة وفي البداية يصرخ في اللاعبين ومن ثم بعد أن يدب الاحباط في نفوس اللاعبين يبدأ في اعادة ترتيب أوراقه. وقال المهاجم بيتر كراوتش: "إنه يهتم للغاية بكل تدريب عملي، كل حصة تدريبية يشترك بها وإذا لاحظ شيئا ما فإنه لا يخشى أن يقول لك ويوضح لك في أي مكان يريدك". http://ar.fifa.com/imgml/icons/quote.gif كابيللو ليس جيدا فقط في تنظيم اللاعبين ولكنه أيضا يكتسب الكثير من الاحترام من الفتيان بسبب قدرته السابقة على أحراز البطولات ولقب دوري أبطال أوروبا، أنه يكتسب احترام جميع اللاعبين http://ar.fifa.com/imgml/icons/quote_reverse.gif بيتر كراوتش ووفقا لكراوتش، فإن كابيللو ليس جيدا فقط في تنظيم اللاعبين ولكنه أيضا يكتسب الكثير من الاحترام من الفتيان بسبب قدرته السابقة على أحراز البطولات ولقب دوري أبطال أوروبا، أنه يكتسب احترام جميع اللاعبين". وأضاف:"دائما ما نقوم بعمل تكتيكي ولكن هذا المدرب على الأرجح أكثر مدرب تكتيكي سبق وأن تعاملت معه". وتحت قيادة كابيللو الذي قاد ميلان للقب دوري أبطال أوروبا في 1994 بجانب انجازاته مع يوفنتوس وروما وريال مدريد، فإن اللاعبين على نحو واضح أوقفوا الانسحاب من المباريات الودية فيما يبدو ستيفن جيرارد الذي قضى أغلب مسيرته متذمرا من اللعب في الناحية اليسرى سعيدا بشكل كاف الآن، برغم أن إصابة جاريث باري على الأرجح ستعني مشاركته في منتصف الملعب. وقال جيرارد: "إنه فائز ، لا أعتقد أنه يمكنك الحصول على السيرة الذاتية لفابيو كابيللو إذا لم تكن مدربا من العيار الثقيل، أنه يلهم الفريق بروح الانتصارات التي يمتلكها". وأضاف "إنها عدوى، إنه مرض إيجابي، لقد ادركنا إلى أي حد يرغب في الفوز وهذا يلهمك كلاعب، تريد أن تسير على نفس نهجه". http://ar.fifa.com/imgml/icons/quote.gif إنه فائز ، لا أعتقد أنه يمكنك الحصول على السيرة الذاتية لفابيو كابيللو إذا لم تكن مدربا من العيار الثقيل، أنه يلهم الفريق بروح الانتصارات التي يمتلكها http://ar.fifa.com/imgml/icons/quote_reverse.gif ستيفن جيرارد وأكد جيرارد: "إنها فرصة هائلة لدينا الآن، سيكون الأمر صعبا، ندرك أننا فريق جيد، وعندما نقدم أداءنا المعتاد نصبح قادرين على هزيمة أي فريق". |
رد: حصريا:احدث اخبار كاس العالم هنا تقديم مباراة إنجلترا-الولايات المتحدة http://ar.fifa.com/mm/photo/tourname...5_full-lnd.jpg تدور مباراة رفع الستار في المجموعة الثالثة بين بلدين تجمعهما علاقات تاريخية متينة، كما تربط لاعبيهما علاقات صداقة وزمالة خارج إطار المستطيل الأخضر. لكن كُتب تاريخ كرة القدم لا تضم بين ثناياها العديد من المواجهات الإنجليزية-الأمريكية، باستثناء موقعة بيلوهوريزونتي التي بقيت علامة بارزة في سجلات بطولة كأس العالم FIFA، حيث شهدت تفجير واحدة من أكبر المفاجآت المدوية منذ انطلاق المسابقة الغالية. فقد خالف أبناء العم سام كل التوقعات في نهائيات 1950 بالبرازيل، وفازوا على نجوم منتخب الأسود الثلاثة بهدف دون رد وسط اندهاش الجميع، بعدما كانت كل الترشيحات تصب في اتجاه عودة الأمريكيين إلى ديارهم مبكراً وهو يجرون وراءهم خيوط هزيمة منكرة. وعادت أقدار قرعة أم البطولات لتوقع إنجلترا والولايات المتحدة في نفس المجموعة، حيث سيتبارى الفريقان في نهائيات جنوب أفريقيا 2010 إلى جانب كل من سلوفينيا والجزائر، علماً أن معركة روستنبورج ستكون محورية في الصراع على بطاقة التأهل إلى الدور الثاني. المباراة إنجلترا-الولايات المتحدة الأمريكية، المجموعة الثالثة، روستنبرج (رويال بافوكينج سبورتس بالاس)، السبت 12 يوينيو/ حزيران، 20:30 (التوقيت المحلي) حقق منتخب الأسود الثلاثة مسيرة مثالية في مرحلة التصفيات، حيث فاز الفريق تحت قيادة مدربه الجديد بافيو كابيلّو بتسعٍ من أصل مبارياته العشر، وسجل هجومه 34 هدفاً بالتمام والكمال لينهي المراحل التأهيلية بأفضل سجل تهديفي في أوروبا، متفوقاً بذلك عن الماتادور الأسباني، علماً أن النجم المدلل واين روني حل ثانياً في ترتيب الهدافين على المستوى الشخصي. ومن جانبه، ظهر الفريق الأمريكي بمستوى غاية في الروعة، إذ لم يتجرع مرارة الهزيمة إلا في مناسبتين خلال مرحلة التصفيات الأخيرة التي ضمت ستة منتخبات في منطقة أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي، حيث أنهت كتيبة المدرب بوب برادلي المنافسات متربعة على قمة جدول الترتيب، بينما اكتفت المكسيك بالمركز الثاني. كما أبهر أبناء العم سام العالم بأسره عندما حققوا مشواراً أكثر من رائع في بطولة كأس القارات 2009 FIFA، حيث أزاحوا في نصف النهائي المنتخب الأسباني الذي كان أكبر المرشحين للظفر باللقب، قبل أن يسقطوا بشق الأنفس (2-3) في الموقعة النهائية على يد العملاق البرازيلي. بيد أن الإنجليز لم يقدموا أداء متميزاً في مرحلة الاستعداد لنهائيات جنوب أفريقيا، إذ فازوا في مباراة ودية على المكسيك دون تقديم عرض مقنع، بينما لم يتحقق الانتصار على اليابان إلا بفضل هدفين سجلهما محاربو الساموراي في مرماهم. كما ازدادات متاعب كابيلّو بتأكد غياب الكابتن ريو فيرديناند عن البطولة بعدما ألمت به إصابة بليغة في الركبة خلال إحدى الحصص التدريبية في روستنبرج، علماً أن الداهية الإيطالي كان قد أعرب عن امتعاظه من مستوى الفريق في الشوط الأول من المباراة الإعدادية الأخيرة أمام بلاتينيوم ستارز. ومن المرجح أن يقوم المدرب المحنك بإقحام ليدلي كينج إلى جانب جون تيري في الخط الخلفي، رغم أن صخرة دفاع توتنهام يعاني بدوره من بعض المشاكل على مستوى اللياقة البدنية. وفي المقابل، يُنتظر أن يفاجئنا كابيلّو بإشراك جو كول وشون رايت فليبس في التشكيلة الأساسية بهدف تعزيز حظوظ واين روني في قلب الهجوم. وفي المقابل، حقق الأمريكيون انتصارات مشجعة في طريقهم إلى بلاد مانديلا، حيث فازوا على أستراليا وتركيا قبل السقوط على يد التشيك بنتيجة 2-4. ومن المنتظر أن يحافظ المدرب بوب برادلي على تشكيلته المعتادة التي اكتسبت الكثير من الخبرة والتجربة على مدى السنة الماضية، وهي التي تأهلت إلى نهائي كأس القارات عن جدارة واستحقاق قبل عام من الآن. كما يتوقع العديد من المراقبين بزوغ نجم ما يكل برادلي، ابن المدير الفني الداهية، والذي يتميز بقوة بدنية كبيرة ومهارات فنية قل نظيرها. لاعبون تحت الضوء جوزي ألتيدور ضد جون تيري حقق ألتيدور إنجازات عظيمة مع المنتخب الأمريكي، حيث أبلى البلاء الحسن في التصفيات وأصبح أصغر لاعب يسجل ثلاثية بالقميص الأمريكي. ولا شك أنه سيشكل الكثير من المتاعب لكابتن إنجلترا السابق، جون تيري، والذي أفل نجمه بعض الشيء في النصف الثاني من الموسم الماضي. وفي ظل غياب زميله المعتاد فيرديناند، بات قائد دفاع تشيلسي يحمل على عاتقه مسؤولية جسيمة تتمثل في كبح جماح المهاجمين الأمريكيين وإجهاض كل محاولاتهم. الرقم 3- تَحقق نصف عدد الانتصارات الأمريكية في أم البطولات أمام منتخبات أوروبية. فمن أصل 25 مباراة ضمن مختلف نسخ كأس العالم FIFA، تفوقت الولايات المتحدة على إنجلترا في موقعة 1950 الشهيرة، بعدما سحقت بلجيكا 3-0 في نهائيات 1930، بينما تغلبت على البرتغال 3-2 في دورة كوريا\اليابان 2002. ماذا قالوا "إن العلامة الفارقة تكمن في أن واين روني سيكون في كامل لياقته داخل الفريق. كما اكتسب المنتخب تجربة لا يستهان بها. صحيح أننا نفتقد ريو لكن الفريق عرف كيف يحافظ على توازنه. أعتقد أن العديد من اللاعبين يجدون أنفسهم أمام الفرصة الأخيرة، بالنظر إلى سنهم في كأس العالم الحالية،" جو كول، مهاجم إنجلترا. "إذا منحناهم الفرصة لتسديد العديد من الركلات الحرة المباشرة وغير المباشرة، فإننا سندفع الثمن غالياً. إنه لمن الأهمية بمكان أن نكون متماسكين في الخط الخلفي، كما يتعين علينا ألا نترك المجال لحصول التحامات ثنائية دون تغطية،" تيم هاورد، حارس المرمى الأمريكي. صوت الجمهور "لا تنسوا مفاجأة كأس العالم 2002: الولايات المتحدة 3-2 البرتغال، علماً أن البرتغال كانت قد بلغت المربع الذهبي في بطولة أمم أوروبا سنة 2000. إن هذه المباراة أمام إنجلترا ستكون إما مواجهة رائعة أو صفعة قوية،" dmuma55 |
رد: حصريا:احدث اخبار كاس العالم هنا 35 لاعباً يبدأون السباق نحو أفضل شاب الجمعة 11 يونيو 2010 http://ar.fifa.com/mm//Photo/Tournam...1_FULL-LND.jpg Getty Images من المراوغات المذهلة لبيليه البالغ من العمر 17 عاماً في السويد، الى فرانتس بكنباور إبن العشرين ربيعاً الذي قدم عروضاً ممتازة في إنجلترا، وصولاً الى أنزو شيفو وهو يشع بنفس العمر تحت الشمس المكسيكية، ومايكل أوين الذي ترك المدافعين يلهثون خلفه حين كان في الثامنة عشرة في فرنسا – هؤلاء هم دون أدنى شك الشبان الذين تركوا لمستهم الرائعة في كأس العالم FIFA. هؤلاء اللاعبون الذين تم ذكرهم أعلاه أختيروا جميعهم لينالوا جائزة أفضل اللاعبين الشبان في العرس الكروي العالمي، الى جانب فلوريان ألبير (1962)، تيوفيلو كوبياس (1970)، فلاديسلاف زمودا (1974)، أنتونيو كابريني (1978)، مانويل أموروس (1982)، روبرتو بروسينيسكي (1990)، مارك أوفرمارس (1994)، لاندون دونوفان (2002) ولوكاس بودولسكي (2006). فمن سيكون بالتالي اللاعب الذي سيسير على خطى هؤلاء العظماء خلال جنوب أفريقيا 2010؟ سيتنافس 35 لاعباً على جائزة Hyundai المرموقة لأفضل لاعب شاب. هناك بعض اللاعبين المعروفين مثل توني كروس وجيوفاني دوس سانتوس، وهناك آخرون أقل شهرة نسبياً مثل فينسنت أبو بكر وباك سانج-هيوك. تم إدراج جميع هؤلاء اللاعبين في قسم النبذات الذي بإمكانهم رؤيته من خلال الضغط على رابط "لاعب تحت المجهر" الذي حضره FIFA.com خلال الأشهر الأخيرة. عملية الإختيار ستتولى مجموعة الدراسة الفنية (TSG) في FIFA عملية إختيار اللاعب الذي سيحظى بجائزة Hyundai لأفضل لاعب شاب والتي تضم كل من الفائز السابق كوبياس، جيرار هوييه وكريستيان كاريمبو. وستأخذ اللجنة في عين الإعتبار المعايير التالية.
وفي ما يلي أسماء اللاعبين ال35 المرشحين للحصول على جائزة Hyundai لأفضل لاعب شاب ولد في أو بعد الأول من يناير/كانون الثاني 1989: فينسنت أبو بكر (الكاميرون) دومينيك أدياه (غانا) دانيال أجيييه (غانا) جوزي التيدور (الولايات المتحدة) أندريه أيو (غانا) هولجر بادشتوبر (ألمانيا) رياض بودبوز (الجزائر) إريك شوبو-موتينج (الكاميرون) جيوفاني دوس سانتوس (المكسيك) كريستيان اريكسن (الدنمارك) لقمان هارونا (نيجيريا) صامويل إينكوم (غانا) كيم بو- كيونج (كوريا الجنوبية) كي سونج – يونج (كوريا الجنوبية) سيمون كياير (الدانمرك) رينيه كيرهين (سلوفينيا) توني كروس (ألمانيا) لي سونج – ييوول (كوريا الجنوبية) نيكولا لوديرو (أوروجواي) ماركو مارين (ألمانيا) جويل ماتيب (الكاميرون) تيم ماتافاس (سلوفينيا) جوناثان منساه (غانا) توماس مولر (ألمانيا) سوتيريس نينيس (اليونان) نيكولا نكولو (الكاميرون) باك سونج - هيوك (كوريا الشمالية) خافيير باستوري (الأرجنتين) رادوساف بيتروفيتش (صربيا) كسيردان شاكيري (سويسرا) تومي سميث (نيوزيلندا) ميروسلاف ستوك (سلوفاكيا) كارلوس فيلا (المكسيك) فلاديمير فايس (سلوفاكيا) كريس وود (نيوزيلندا) |
رد: حصريا:احدث اخبار كاس العالم هنا تقديم: الأرجنتين - كوريا الجنوبية http://ar.fifa.com/mm/photo/tourname...7_full-lnd.jpg يلتقي صاحبا الصدارة في المجموعة الثانية على ملعب إليس بارك وكلاهما يعرف أن نصراً ثانياً سيكفي للتقدم إلى دور الستة عشر. فقد فازت الأرجنتين وكوريا الجنوبية في بداية رحلتهما في جنوب أفريقيا على نيجيريا واليونان، وإن كان كل منهما يسعى لتحقيق أهداف مختلفة في كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA، حيث يضع منتخب التانجو عينيه على اللقب الثالث في تاريخه، بينما يريد محاربو التايجوك التأهل للدور الثاني لأول مرة بعيداً عن أرضهم. المباراة الأرجنتين – كوريا الجنوبية، المجموعة الثانية، جوهانسبرج (إليس بارك)، الخميس 17 يونيو/حزيران، 13:30 (بالتوقيت المحلي) لن تكون هذه المباراة هي المواجهة الأولى بين مدربي الفريقين، حيث سبق والتقيا وجهاً لوجه كلاعبين في بطولة المكسيك 1986، وفازت الأرجنتين آنذاك 3 – 1، وكان مدرب كوريا الجنوبية الحالي هوه يونج-موو مكلفاً في تلك المباراة بمراقبة الجبار دييجو مارادونا، وكم كانت مهمة عسيرة في تلك البطولة التي قاد فيها مدرب الأرجنتين الحالي منتخب بلاده ليفوز بكأس العالم FIFA للمرة الثانية في تاريخه. وبعد مرور أربع وعشرين سنة يعد الفريقان العدة لنزال جديد يأمل فيه هوه أن يحقق نتيجة مختلفة في سعيه ليكون أول مدرب وطني يقود كوريا الجنوبية إلى دور الستة عشر. وجدير بالذكر أن الأرجنتين تسبق كوريا الجنوبية بفارق 41 مرتبة على جدول تصنيف FIFA/Coca Cola العالمي، ولكن الكوريين أثبتوا في الماضي أنهم قادرون على تفجير أكبر المفاجآت، ولن نذهب إلى الماضي البعيد، فيكفي النظر إلى البطولة التي استضافوها على أرضهم عام 2002 لنتذكر أنهم هزموا إيطاليا وأسبانيا في طريقهم إلى المربع الذهبي. ولا شك أن فوزهم على اليونان 2 – 0 يوم السبت الماضي يؤكد ارتفاع معنوياتهم وثقتهم بأنفسهم، ولكن مقارعة المنتخب الأرجنتيني الذي يضم أمثال ليونيل ميسي وخافيير ماسكيرانو وخوان سيباستيان فيرون لن تكون سهلة على الإطلاق، فرغم أن لاعبي مارادونا هزموا نيجيريا بهدف واحد فقط، إلا أن السبب في ذلك كان الأداء المتألق الذي نال به حارس المرمى فنسنت إنياما لقب رجل المباراة، فلولا هذا الحارس الأمين لكانت النتيجة أكبر من ذلك بكثير. لاعبون تحت الضوء ليونيل ميسي × بارك جي-سونج بعد أن فعل كل شيء في المباراة الأولى إلا التسجيل في مرمى نيجيريا، سيأتي ميسي متعطشاً لهز الشباك في مباراته الثانية التي سيحتضنها ملعب إليس بارك. وإذا كان ميسي هو محقق آمال الأرجنتينيين، فإن بارك جي-سونج يتمتع بنفس المكانة في الفريق الآسيوي، وكانت آخر مآثره ذلك الهدف الرائع الذي أحرزه في مرمى اليونان بمجهود فردي كان ميسي نفسه ليفخر به. الرقم 4 – وصلت الأرجنتين إلى نهائي كأس العالم FIFA أربع مرات، فهزمت هولندا عام 1978 وألمانيا الغربية عام 1986، وخسرت أمام أوروجواي عام 1930 وأمام ألمانيا عام 1990. أما كوريا الجنوبية فقد حصلت على المركز الرابع على أرضها منذ ثماني سنوات، وهو أفضل مركز وصلت إليه في تاريخ مشاركاتها في البطولة. ماذا قالوا "بالمقارنة مع الفرق الأخرى، فإن أداءنا كان من أفضل ما شهدته البطولة حتى الآن وصنعنا لأنفسنا فرصاً أكثر من أي فريق آخر. والآن علينا أن نتعامل مع المباريات مباراة تلو الأخرى. ما زلنا من المرشحين وهذا هو سبب وجودنا هنا – لنفوز بكأس العالم"، جونزالو هيجواين، مهاجم الأرجنتين. "في الحقيقة نحن نشعر ببعض التوتر قبل مواجهة الأرجنتين لأن فريقهم يضم بعض أفضل لاعبي العالم. ولكننا لا نخشى قدراتهم وثقتنا بأنفسنا لا تتزعزع. قد يباهون بميسي، ولكننا يمكننا الاعتماد على قائدنا بارك جي-سونج لنحقق تحت إمرته نتيجة طيبة"، كيم نام-إيل، لاعب خط وسط كوريا الجنوبية. |
رد: حصريا:احدث اخبار كاس العالم هنا أمادو ومريم: "يدا بيد مع العالم" الاربعاء 16 يونيو 2010 http://ar.fifa.com/mm//Photo/Tournam...1_FULL-LND.jpg في عام 2006، غنى النجم الألماني هربرت جرونمير بقلبه مع الماليين أمادو ومريم "زيت، داس شيخ فاز دريهت" (لقد آن الأوان للتحرك)، وكانت هذه هي الأغنية الرسمية لكأس العالم ألمانيا 2006 FIFA، وكان من الممكن إستخدام هذه الأغنية في كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA، وبعد سنوات طويلة من الإنتظار، إستضافت القارة السمراء أخيرا أكبر حفل كروي في العالم. قبل أن يزين أفضل اللاعبين في العالم ملاعب نهائيات كأس العالم FIFA 2010، إحتفل أمادو ومريم بالقارة الإفريقية على طريقتهما الخاصة من خلال حفل غنائي حيث كان ملعب أورلاندو في جوهانسبورج مسرحا لحفل موسيقي في الإفتتاح. يتطرق أمادو في تصريح حصري لموقع FIFA.com، إلى ما يمثله حدث كبير مثل كأس العالم لجميع الشعوب الأفريقية. أمادو، ماذا هي الذكرى التي تحتفظ بها من الحفل المصغر الذي قدمته في إفتتاح المباراة النهائية عام 2006؟ كانت بالفعل لحظة عظيمة بالنسبة لنا أن نكون مع موسيقيينا على الملعب الأولمبي في برلين. كان ذلك بمثابة رمز، لأن الجميع كان يعلم بأنه بعد هذه المباراة، كل العيون ستتحول إلى قارتنا وبشكل أكثر تحديداً إلى جنوب أفريقيا. ماذا يعني لك إقامة أول نهائيات لكأس العالم FIFA في أفريقيا؟ من كان يظن قبل 20 عاما أن حدثاً من هذا الحجم سيقام في قارتنا، وتحديداً هنا في جنوب أفريقيا؟ انها لحظة عظيمة للشعب الأفريقي. في رأيك، ماذا يمكن أن يحقق هذا الحدث للقارة؟ جميع الأنظار متجهة نحونا منذ شهر. إنها فرصة لتمكين العالم بأسره من إكتشاف أفريقيا. الكثير من البلدان إستغلت الأشهر الأخيرة والأسابيع الأخيرة للإهتمام بثقافتنا وتنظيم المعارض. كما أن المشجعين جاؤوا من مختلف أنحاء العالم. إنها فرصة للأفارقة من أجل التعايش مع الشعوب الأخرى، ولنرى كيف يعيشون، وما هي عاداتهم. نحن الآن يداً بيد للمضي قدماً معاً. للحديث عن كرة القدم، هل لديك مرشح للفوز باللقب؟ بالتأكيد نحن نحلم بأن يتمكن منتخب أفريقي من الفوز باللقب. إنها أمنيتها الغالية. كنا نود أن تكون مالي موجودة هنا ولكن ماذا نستطيع ان نفعل، هذه هي كرة القدم. سندعم جنوب أفريقيا بطبيعة الحال، ولكن أيضا الجزائر ونيجيريا وغانا والكاميرون وكوت ديفوار. |
رد: حصريا:احدث اخبار كاس العالم هنا هل سيواصل منتخب أسبانيا تألقه؟ الثلاثاء 15 يونيو 2010 http://ar.fifa.com/mm//Photo/Tournam...5_FULL-LND.jpg يعتبر منتخب أسبانيا أحد أبرز المرشحين للظفر بلقب كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA، وذلك نظراً لكتيبة النجوم المتواجدة في صفوفه وتحديداً في خطي الوسط والهجوم اللذان يعدان من الأفضل في العالم، وعزز هذا الترشيح النتائج البارزة التي حققها "الماتادور" في المباريات التحضيرية للنهائيات. |
رد: حصريا:احدث اخبار كاس العالم هنا سميث يبدع وفايس يتألق الثلاثاء 15 يونيو 2010 http://ar.fifa.com/mm//Photo/Tournam...7_FULL-LND.jpg من بين المنتخبات الستة التي خاضت مباريات اليوم الخامس من نهائيات كأس العالم 2010 FIFA ثلاثة فقط هي نيوزيلندا وسلوفاكيا وكوريا الشمالية كانت تضم في صفوفها لاعبين مرشحين لنيل جائزة Hyundai لأفضل لاعب واعد. اثنان من هؤلاء استهلا مباراتي فريقيهما أساسيين، في حين ظهر الآخران لفترة محدودة جداً. تومي سميث (نيوزيلندا): يعتبر لاعب إبسيوتش تاون البالغ من العمر 20 عاماً، أحد أصغر اللاعبين المشاركين في جنوب أفريقيا 2010. سميث الذي أصبح يحق له الدفاع عن ألوان نيوزيلندا مطلع هذا العام فقط بعد أن لعب لإنجلترا في الفئات العمرية. ولعب في مركز الظهير الأيسر ضد سلوفاكيا، وأبلى بلاء حسناً ولم يرتكب اي خطأ في مواجهة منتخب يتقدم على نيوزيلندا 44 مركزاً في التصنيف العالمي. وأشارت الإحصائيات، بأنه مرر 34 كرة بشكل صحيح من أصل 49 في المباراة التي خاضها فريقه في روستنبرج. فلاديمير فايس (سلوفاكيا): فلاديمير فايس، هو ابن مدرب سلوفاكيا ويحمل الإسم ذاته أيضاً، ترك ناديه براتيسلافا عام 2006 في محاولة ليصنع اسماً له في الدوري الإنجليزي الممتاز. وكان مانشستر سيتي السباق للتعاقد معه، وقد أعاره الى مادي بولتون وندررز. خاض المباراة اساسياً ضد نيوزيلندا، وبفضل سرعته ومراوغاته اقلق كثيراً المنتخب النيوزيلندي، وكان فعالاً ايضاً عندما قام بالإنتقال من الجناح الايمن الى الايسر منتصف الشوط الأول. لا شك بأن فايس كان أحد افضل لاعبي سلوفاكيا. ميروسلاف ستوك (سلوفاكيا): يعتبره كثيرون بأنه الولد الذهبي الجديد للكرة السلوفاكية، وقد تخلى عنه مؤخراً نادي تشيلسي بطل الدوري الانجليزي الممتاز لمصلحة بشيكتاش التركي. دخل ستوك احتياطياً في الدقيقة 84 مكان هداف سلوفاكيا وصاحب جائزة رجل المباراة، لكنه فشل في أن يكون له أي تأثير، حيث ضغط المنتخب النيوزيلندي ونجح في إدراك التعادل في الوقت بدل الضائع. نجح ابن العشرين عاماً في تمرير تسع كرات في الوقت القصير الذي أمضاه على أرض الملعب، لكنه نجح في أربع منها فقط. كريس وود (نيوزيلندا): هو أصغر لاعب في صفوف نيوزيلندا (18 سنة)، ويعتبر أمل الكرة النيوزيلندية، وأحد خمسة لاعبين من منتخب نيوزيلندا يلعب في الدوري الإنجليزي الممتاز. انضم وود إلى ويست بروميتش ألبيون الصاعد حديثاً إلى الدرجة الممتازة عندما كان في السابعة عشرة من عمره. وعندما نزل احتياطياً في الدقيقة 70 بدلاً من كريس كيلن في المباراة التاريخية ضد سلوفاكيا (1-1)، شكل ضغطاً على دفاع الخصم بفضل بنيته الجسدية القوية، ونجح في تمرير خمس تمريرات. |
رد: حصريا:احدث اخبار كاس العالم هنا فيا يتطلع لتجاوز سجل راؤول التهديفي الثلاثاء 15 يونيو 2010 http://ar.fifa.com/mm//Photo/Tournam...6_FULL-LND.jpg حدد المهاجم الأسباني ديفيد فيا لنفسه هدفين يأمل تحقيقهما خلال مشاركته مع المنتخب الأسباني في نهائيات كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA، وهما رفع كأس البطولة بعد المباراة النهائية وأن يصبح أبرز هداف في تاريخ كرة القدم الأسبانية. ويتخلف فيا، الذي تعاقد مع برشلونة قبل السفر إلى جنوب أفريقيا والذي سجل 37هدفا خلال 56 مباراة دولية، بفارق سبعة أهداف فقط عن راؤول. وقال فيا أمس الاثنين "سيكون شيئا رائعا أن أكون على رأس قائمة الهدافين في هذه البطولة، ولكن نتائج المنتخب هي الأهم دائما ويجب أن أعمل من أجل الفريق، وفي ظل وجود هذه المجموعة الرائعة من اللاعبين، ستأتي الأهداف ". ويشعر فيا بسعادة لتحديد ملامح مستقبله قبل خوض كأس العالم، وأوضح "أشعر بارتياح وهو ما لم أشعر به العام الماضي خلال كأس القارات، هذه المرة ستتضمن الأنباء ما أقدمه مع المنتخب على أرض الملعب وليس أشياء أخرى". ويشعر فيا بالثقة في أن المنتخب الأسباني سيكون جديرا باعتباره واحدا من الفرق المرشحة في البطولة، عندما يفتتح مشواره بلقاء المنتخب السويسري غدا الأربعاء في ديربان. وقال فيا "لدينا طريقة معينة حققنا النجاح من خلالها، حيث لم نتلق سوى هزيمة واحدة خلال ثلاثة أعوام." ولا يتمتع فيا بالجاذبية التي يتمتع بها زميله المهاجم فيرناندو تورريس والذي لم يسأم أبدا من التوقيع على التذكارات للأطفال في أسبانيا، ولكن لا يمكن التشكيك في الدور المهم الذي يقوم به مهاجم فالنسيا السابق في صفوف المنتخب الأسباني. ويتدرب فيا بنفس الكثافة حيث يلعب دائما من أجل الوصول إلى المرمى والتسجيل، كما أنه يدعم الفريق دائما حتى من خارج الملعب. |
رد: حصريا:احدث اخبار كاس العالم هنا مطمور: المباراة ضد انجلترا بمثابة النهائي للطرفين الاربعاء 16 يونيو 2010 http://ar.fifa.com/mm//Photo/Tournam...4_FULL-LND.jpg اعتبر لاعب وسط منتخب الجزائر كريم مطمور أن مواجهة فريقه ضد انجلترا المقررة بعد غد الجمعة في كايب تاون ضمن الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثالثة بمثابة النهائي لكلا المنتخبين. وقال مطمور "المواجهة ضد انجلترا هي بمثابة النهائي للمنتخبين، نحن نحتاج الى النقاط والامر ينطبق ايضا على الفريق المنافس. يجب ان يخرج احد المنتخبين فائزا في هذه المباراة، والا فان الامر سيصبح صعبا علينا. اعتقد بان المنتخبين سيلعبان بطريقة مفتوحة وسيسعيان للفوز". واوضح "الجميع يدرك باننا سنواجه منتخبا عالميا مرشحا بقوة لاحراز اللقب ويملك في صفوفه العديد من اللاعبين النجوم، لكننا سنبذل قصارى جهدنا للخروج بنتيجة ايجابية لانها الفرصة الاخيرة لنا". واعرب مطمور عن خيبة امله جراء خسارة المباراة الاولى ضد سلوفينيا بقوله "بالطبع نشعر بالمرارة لاننا كنا نؤمن بقدرتنا على الخروج بنتيجة ايجابية قياسا بالاداء الذي قدمناه في تلك المباراة". واضاف "لكن افراد المنتخب تناسوا المباراة الاولى ويصبوا جهودهم على المواجهة ضد انجلترا". واعتبر بانه يتعين على فريقه تصحيح بعض الاخطاء التي ارتكبت او لم تنفذ بطريقة جيدة وتحديدا "التفاهم بين خط الوسط والهجوم، وجدنا صعوبات في تمرير الكرة بالعمق". |
رد: حصريا:احدث اخبار كاس العالم هنا بوفون يغيب عن إيطاليا الاربعاء 16 يونيو 2010 http://ar.fifa.com/mm//Photo/Tournam...3_FULL-LND.jpg اعلن منتخب ايطاليا بطل العالم بأن حارس مرماه جانلويجي بوفون سيغيب عن الملاعب لفترة غير محددة، وذلك بعد تعرضه يوم الاثنين لاصابة في ظهره خلال مباراة فريقه ضد باراجواي (1-1) في الجولة الاولى من منافسات المجموعة السادسة لكأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA. واصيب بوفون في الثواني الاخيرة من الشوط الاول مما دفع مدرب ابطال العالم مارتشيلو ليبي لاستبداله بفيديريكو ماركيتي. واكد الاتحاد الايطالي في بيان اصدره ان حارس يوفنتوس البالغ من العمر 32 عاما يعاني من مشكلة في عصب الظهر، مشيرا الى انه لا يعلم متى سيعود الى الملاعب مجددا. وكان ليبي كشف بعد المباراة أن:"بوفون يعاني من مشكلة طفيفة في ظهره، لا ادري مدى خطورتها، سيتعين على الجهاز الطبي ان يعلمني بذلك بعد ان يجري الفحوصات اللازمة له"، مضيفا: "شعر جانلويجي بوجع طفيف في ظهره خلال فترة التحمية، لكنه اكد لي جهوزيته لخوض المباراة، لكن في نهاية الشوط الاول ابلغني بانه لا يستطيع اكمال المباراة". ولعب بوفون دورا اساسيا في قيادة ايطاليا الى لقب مونديال المانيا 2006 حيث حافظ على نظافة شباكه في 5 مباريات خلال النهائيات ولم يتلق مرماه سوى هدفين، الاول بنيران صديقة سجله عن طريقه الخطأ زميله كريستيانو زاكاردو ضد الولايات المتحدة والثاني من ركلة جزاء سجلها زين الدين زيدان خلال المباراة النهائية ضد فرنسا. ودخل بوفون الى جنوب افريقيا 2010 بعد موسم صعب مع يوفنتوس حيث ابتعد عن الملاعب لفترة طويلة بسبب خضوعه لعملية جراحية، في وقت عانى فريق "السيدة العجوز" الامرين ومني ب15 هزيمة في الدوري المحلي مما حرمه من الحصول على مركز مؤهل الى مسابقة دوري ابطال اوروبا الموسم المقبل. لكن "جيجي" رفض الحديث عن انه بدأ شخصيا يفقد بريقه وقواه، وقد قال "اذا سنحت الفرصة لي لإظهار قدراتي فيعني ذلك اني ما زلت اؤمن باني افضل حارس في العالم". |
رد: حصريا:احدث اخبار كاس العالم هنا البرازيليون يحتفلون بالفوز على كوريا الشمالية بالمونديال الاربعاء 16 يونيو 2010 http://ar.fifa.com/mm//Photo/Tournam...2_FULL-LND.jpg أقامت الجماهير البرازيلية أمس الثلاثاء احتفالات صاخبة بفوز منتخب بلادها الصعب على نظيره الكوري الشمالي ضمن منافسات المجموعة السابعة بكأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA على شاطيء كوباكابانا بمدينة ريو دي جانيرو. وشاهد جمهور عريض يقدر بنحو 20 ألف شخص مباراة الأمس التي عرضت على شاشة عملاقة تصل مساحتها إلى 120 مترا مكعبا على الشاطيء الشهير المطل على المحيط الأطلسي. وأغلقت البنوك أبوابها مبكرا فيما منحت العديد من الشركات الخاصة يوم أمس عطلة لموظفيها حيث عادة ما تكون أيام مباريات المنتخب الوطني في البرازيل مثل أيام العطلات. وقال متحدث رسمي باسم مصنع كبير في مدينة ساو باولو: "عندما يلعب المنتخب البرازيلي تكون عقول الموظفين في مكان آخر .. فتكون احتمالات وقوع الحوادث أعلى بينما تكون الانتاجية ضعيفة". واعترف ريكاردو، سائق سيارة أجرة في ريو دي جانيرو، بأنه كان يفضل أن يحقق المنتخب البرازيلي فوزا أكبر من 2/1 أمام فريق كوريا الشمالية المتواضع "ولتكن 3/0 أو 4/0 مثل الألمان". ولكنه أضاف: "ولكن لا بأس بهذه النتيجة ، فالفوز فوز على أي حال". |
رد: حصريا:احدث اخبار كاس العالم هنا كعكة أسبانية في ختام المأدبة http://ar.fifa.com/mm//Photo/Tournam...5_FULL-LND.jpg تدخل كتبية لافوريا روخا غمار كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA كمرشحة قوية للظفر باللقب، وستكون مواجهتها الأولى أمام منتخب سويسرا الذي لم يسبق له أن فاز عليها (15 فوزا لأسبانيا وثلاثة تعادلات). وتحذو أبطال أوروبا الحاليين رغبة جامحة للتوقيع على مشاركة أفضل من تلك التي حققها سلفهم في دورة كأس العالم 1950 FIFA ومقارعة أعتد المنتخبات في دورة جنوب أفريقيا، إذ ستكون البداية هي حجز إحدى بطاقتي المرور عن المجموعة الثامنة ذات النكهة الأسبانية-اللاتينية بتواجد منتخب تشيلي الذي تأهل بجدارة واستحقاق عن منطقة أمريكا الجنوبية بعدما حل ثانيا في التصفيات، وكذلك كتيبةهندوراس التي أنهت مشوار التأهيل في المرتبة الثالثة عن منطقة أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي، علماً أنها ستشارك لثاني مرة في النهائيات. وتترقب الجماهير المحلية النزال الهام بين البافانا بافانا وأوروجواي في إطار الجولة الثانية ضمن المجموعة الأولى وهو اللقاء الذي سيجرى على ملعب لوفتاس فيرسفلد/بريتوريا. ويعي أبناء كارلوس ألبيرتو بيريرا أن أية زلة أو تهاون قد تعصف بآمال بلد بأكمله وتقلل من حظوظ أصحاب الضيافة في المرور إلى دور الستة عشر. مباريات اليومهندوراس - تشيلي، المجموعة الثامنة، نيلسبرويت، الساعة 13:30 أسبانيا - سويسرا، المجموعة الثامنة، ديربان، الساعة 16:00 جنوب أفريقيا - أوروجواي، المجموعة الأولى، تشواني/بريتوريا، الساعة 20:30 مباراة القمة أسبانيا ضد سويسرا تتميز كتيبة الماتادور الحالية بضمها للاعبين موهوبين على جميع الأصعدة وفي جل الخطوط، حيث نجحوا في ترويض المنتخبات التي قابلوها في نهائيات كأس أوروبا للأمم 2008 تحت قيادة المدرب لويس أراجونيس الذي ترك دفة الإدارة الفنية لخلفه فيسنتي دل بوسكي. وعلى الرغم من التغيير الذي طال إدارتها الفنية، فقد واصلت الكتيبة الحمراء حصد الأخضر واليابس ضمن التصفيات المؤهلة لكأس العالم FIFA بفوزها في عشر مواجهات، هذا وتعج التشكيلة الأسبانية بثمانية لاعبين من قلعة برشلونة، بمن فيهم اللاعب دافيد فيلا الذي تعاقد مع النادي في نهاية الموسم. وقد أبهرت كتيبة لاروخا العالم بأسلوب لعبها الفريد الذي يعتمد على التمريرات القصيرة واللمسة الساحرة بين أجود لاعبي وسط الميدان على الصعيد الدولي، حيث اختتم رفاق إيكر كاسياس مسلسل المباريات التحضيرية بالفوز الكبير على بولونيا بحصة ستة أهداف مقابل لاشيء. من جهته، يضم المنتخب السويسري بين صفوفه لاعبين متمرسين على غرار المهاجم ألكسندر فراي وبليز نكوفو، بالإضافة إلى عناصر أخرى شابة وموهوبة كإيرين ديرديوك ولاعب وسط الميدان ترانكيلو بارنيتا والحارس دييجو بيناجليو. ولن تكون المهمة سهلة بالنسبة لأبناء أوتمار هيتسفيلد الذين فقدوا الكثير من بريقهم في المباريات الودية قبل المونديال بعد تكبدهم الهزيمة في مواجهتين وتعادلهم في واحدة. لاعبون تحت الضوء آرون موكووينا (جنوب أفريقيا) ضد دييجو فورلان (أوروجواي) شارك ارون مبازو في 102 مباراة رفقة البافانا بافانا منذ 1999، وسيحمل الكابتن على عاتقه مهمة تشكيل جدار دفاعي قوي والتصدي لانطلاقات الداهية كاشافاشا الذي نسج خيوط تألق منتخب تشارواس في الأعوام الثمانية الأخيرة بتسجيله 24 هدفا في 63 مباراة، ولازال قادرا على العطاء وهو ما برهن عليه في اللقاء الأول أمام أبناء ريمون دومينيك الذي توج فيه بجائزة رجل المباراة. ماذا قالوا "ميزتنا الأساسية والتي تكاد تكون فطرية هي السرعة. هندوراس منتخب مندمج يصعب اختراق صفوفه لاسيما من الأطراف. لا يمكنني أن أضيف أكثر من هذا لأننا نشتغل مع المدرب على إيجاد وسيلة ناجعة للتصدي لهم". ديفيد سوازو، مهاجم تشيلي بلغة الأرقام يملك المدافع الهندوري ابن 27 سنة ماينور فيجيروا قوة تسديد رهيبة لا تخفى على أحد، حيث وقع رفقة ناديه ويجان على هدف في مرمى ستوك سيتي من قذيفة على بعد 55 مترا ضمن فعاليات الدوري الإنجليزي للموسم الماضي. هداف سيشكل مهاجم تشيلي همبرتو سوازو، ابن 29 سنة والذي يبلغ طوله 1،70 مترا، لا محالة متاعب جمة لخصوم لا روخا ضمن المجموعة الثامنة. وتمكن سوازو من تسجيل 10 أهداف في التصفيات المؤهلة عن منطقة أمريكا الجنوبية، منها هدفان ضد البرازيل. وقبل تألقه رفقة منتخب بلاده، كان هذا اللاعب الملقب ب"تشوبيتي" بطل ملحمة كولوكولو في موسم 2006/2007 بتسجيله 51 هدفا بالتمام والكمال. وبأسلوب لعبه المتميز، ذكر هذا اللاعب المتوهج شاق الكرة في بلاده بالأسطورتين الخالدتين، مارسيلو سالاس وإيفان زامورانو. ارتباط تاريخي بالملحق قبعت أوروجواي في المرتبة الخامسة بين المنتخبات الأمريكية الجنوبية في الإثنتى عشر سنة الأخيرة وكانت دوما مجبرة على خوض الملحق للمرور إلى النهائيات عن هذه المنطقة. ففي سنة 2002، تأهلت كتيبة السيليستي بعد الفوز ذهابا وإيابا في الملحق على منتخب الكنغر (1:0 و3:0). وعادت أربع سنوات بعد ذلك لتواجه نفس المنتخب، ولكن الحظ خانها في تلك السنة بعدما سقطت بالضربات الترجيحية (4 -2) على إثر فوز كل منتخب بالمباراة التي استقبلها في ميدانه بحصة هدف لصفر. وفي نوفمبر/تشرين الثاني الماضي واجهت أوروجواي في الملحق منتخب كوستاريكا وتغلبت عليه في قواعده بهدف دون رد قبل أن تتنفس الصعداء وتحجز بطاقة المرور للمونديال الجاري بعد تعادلها بميدانها بهدف لمثله. تدخل كتبية لافوريا روخا غمار كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA كمرشحة قوية للظفر باللقب، وستكون مواجهتها الأولى أمام منتخب سويسرا الذي لم يسبق له أن فاز عليها (15 فوزا لأسبانيا وثلاثة تعادلات). وتحذو أبطال أوروبا الحاليين رغبة جامحة للتوقيع على مشاركة أفضل من تلك التي حققها سلفهم في دورة كأس العالم 1950 FIFA ومقارعة أعتد المنتخبات في دورة جنوب أفريقيا، إذ ستكون البداية هي حجز إحدى بطاقتي المرور عن المجموعة الثامنة ذات النكهة الأسبانية-اللاتينية بتواجد منتخب تشيلي الذي تأهل بجدارة واستحقاق عن منطقة أمريكا الجنوبية بعدما حل ثانيا في التصفيات، وكذلك كتيبةهندوراس التي أنهت مشوار التأهيل في المرتبة الثالثة عن منطقة أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي، علماً أنها ستشارك لثاني مرة في النهائيات. وتترقب الجماهير المحلية النزال الهام بين البافانا بافانا وأوروجواي في إطار الجولة الثانية ضمن المجموعة الأولى وهو اللقاء الذي سيجرى على ملعب لوفتاس فيرسفلد/بريتوريا. ويعي أبناء كارلوس ألبيرتو بيريرا أن أية زلة أو تهاون قد تعصف بآمال بلد بأكمله وتقلل من حظوظ أصحاب الضيافة في المرور إلى دور الستة عشر. مباريات اليومهندوراس - تشيلي، المجموعة الثامنة، نيلسبرويت، الساعة 13:30 أسبانيا - سويسرا، المجموعة الثامنة، ديربان، الساعة 16:00 جنوب أفريقيا - أوروجواي، المجموعة الأولى، تشواني/بريتوريا، الساعة 20:30 مباراة القمة أسبانيا ضد سويسرا تتميز كتيبة الماتادور الحالية بضمها للاعبين موهوبين على جميع الأصعدة وفي جل الخطوط، حيث نجحوا في ترويض المنتخبات التي قابلوها في نهائيات كأس أوروبا للأمم 2008 تحت قيادة المدرب لويس أراجونيس الذي ترك دفة الإدارة الفنية لخلفه فيسنتي دل بوسكي. وعلى الرغم من التغيير الذي طال إدارتها الفنية، فقد واصلت الكتيبة الحمراء حصد الأخضر واليابس ضمن التصفيات المؤهلة لكأس العالم FIFA بفوزها في عشر مواجهات، هذا وتعج التشكيلة الأسبانية بثمانية لاعبين من قلعة برشلونة، بمن فيهم اللاعب دافيد فيلا الذي تعاقد مع النادي في نهاية الموسم. وقد أبهرت كتيبة لاروخا العالم بأسلوب لعبها الفريد الذي يعتمد على التمريرات القصيرة واللمسة الساحرة بين أجود لاعبي وسط الميدان على الصعيد الدولي، حيث اختتم رفاق إيكر كاسياس مسلسل المباريات التحضيرية بالفوز الكبير على بولونيا بحصة ستة أهداف مقابل لاشيء. من جهته، يضم المنتخب السويسري بين صفوفه لاعبين متمرسين على غرار المهاجم ألكسندر فراي وبليز نكوفو، بالإضافة إلى عناصر أخرى شابة وموهوبة كإيرين ديرديوك ولاعب وسط الميدان ترانكيلو بارنيتا والحارس دييجو بيناجليو. ولن تكون المهمة سهلة بالنسبة لأبناء أوتمار هيتسفيلد الذين فقدوا الكثير من بريقهم في المباريات الودية قبل المونديال بعد تكبدهم الهزيمة في مواجهتين وتعادلهم في واحدة. لاعبون تحت الضوء آرون موكووينا (جنوب أفريقيا) ضد دييجو فورلان (أوروجواي) شارك ارون مبازو في 102 مباراة رفقة البافانا بافانا منذ 1999، وسيحمل الكابتن على عاتقه مهمة تشكيل جدار دفاعي قوي والتصدي لانطلاقات الداهية كاشافاشا الذي نسج خيوط تألق منتخب تشارواس في الأعوام الثمانية الأخيرة بتسجيله 24 هدفا في 63 مباراة، ولازال قادرا على العطاء وهو ما برهن عليه في اللقاء الأول أمام أبناء ريمون دومينيك الذي توج فيه بجائزة رجل المباراة. ماذا قالوا "ميزتنا الأساسية والتي تكاد تكون فطرية هي السرعة. هندوراس منتخب مندمج يصعب اختراق صفوفه لاسيما من الأطراف. لا يمكنني أن أضيف أكثر من هذا لأننا نشتغل مع المدرب على إيجاد وسيلة ناجعة للتصدي لهم". ديفيد سوازو، مهاجم تشيلي بلغة الأرقام يملك المدافع الهندوري ابن 27 سنة ماينور فيجيروا قوة تسديد رهيبة لا تخفى على أحد، حيث وقع رفقة ناديه ويجان على هدف في مرمى ستوك سيتي من قذيفة على بعد 55 مترا ضمن فعاليات الدوري الإنجليزي للموسم الماضي. هداف سيشكل مهاجم تشيلي همبرتو سوازو، ابن 29 سنة والذي يبلغ طوله 1،70 مترا، لا محالة متاعب جمة لخصوم لا روخا ضمن المجموعة الثامنة. وتمكن سوازو من تسجيل 10 أهداف في التصفيات المؤهلة عن منطقة أمريكا الجنوبية، منها هدفان ضد البرازيل. وقبل تألقه رفقة منتخب بلاده، كان هذا اللاعب الملقب ب"تشوبيتي" بطل ملحمة كولوكولو في موسم 2006/2007 بتسجيله 51 هدفا بالتمام والكمال. وبأسلوب لعبه المتميز، ذكر هذا اللاعب المتوهج شاق الكرة في بلاده بالأسطورتين الخالدتين، مارسيلو سالاس وإيفان زامورانو. ارتباط تاريخي بالملحق قبعت أوروجواي في المرتبة الخامسة بين المنتخبات الأمريكية الجنوبية في الإثنتى عشر سنة الأخيرة وكانت دوما مجبرة على خوض الملحق للمرور إلى النهائيات عن هذه المنطقة. ففي سنة 2002، تأهلت كتيبة السيليستي بعد الفوز ذهابا وإيابا في الملحق على منتخب الكنغر (1:0 و3:0). وعادت أربع سنوات بعد ذلك لتواجه نفس المنتخب، ولكن الحظ خانها في تلك السنة بعدما سقطت بالضربات الترجيحية (4 -2) على إثر فوز كل منتخب بالمباراة التي استقبلها في ميدانه بحصة هدف لصفر. وفي نوفمبر/تشرين الثاني الماضي واجهت أوروجواي في الملحق منتخب كوستاريكا وتغلبت عليه في قواعده بهدف دون رد قبل أن تتنفس الصعداء وتحجز بطاقة المرور للمونديال الجاري بعد تعادلها بميدانها بهدف لمثله. |
| الساعة الآن 07:05 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd