الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات الثقافة والآداب والعلوم > منتدى الإبداعات الأدبية الحصرية > القصة


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2010-05-09, 11:09 رقم المشاركة : 1
محمد يوب
أستـــــاذ(ة) مــــاسي
إحصائية العضو








محمد يوب غير متواجد حالياً


وسام المشرف المتميز

new1 ذكريات تلميذ مشاغب





"ذكريات تلميذ مشاغب"


ديطاي..... ديطاي مارلبورو .....ماركيز ...
اهرب البوليس جايين .........
التفت إلى الخلف رأيت رجلا في الزي المدني يركض ورائي ، أعطيت ساقي للريح ،سلكت زقاقا ضيقا أعرف مخارجه ، أصبحت آمنا من قبضة شرطة مكافحة التهريب ، جلست على عتبة إحدى المنازل أسترجع أنفاسي وفي نفس الوقت أخذت أسترجع ذكرياتي .
أنهكني السير في الشوارع المزدحمة أشم رائحة عرقي الكريهة ، أنتعل أسمالا بالية ، ألبس سروالا مثقوبا من الركبتين ، أنتقل من مقهى لأخرى ، أبيع سيجارة و أدخن سيجارتين ،يسبني الزبائن ، مرة أحدهم ضربني لأنني بعته سجائر مهربة من الجزائر ، ارتمى علي وشدني من شعري ودفعني تشتت كل سجائري و انتثرت على الأرض سمعت أحد الحاضرين يقول لما كانو الناس يقراو فين كان هو) لم ألق تعاطفا من المارة المتفرجين.
وقفت على باب المدرسة ، أنذب حظي الذي ضيعته ،أتأملني وأنا أشاغب في القسم ،أرمي معلمة العلوم بالصواريخ الورقية ،أكتب خربشات على الحائط و الطاولات، أدعك( الخنيزة) برجلي تنبعث منها رائحة كريهة ، أكسر أقلام صديقي أحمد ، أتذكره كان يهتم بدروسه ،كان شعره مرتبا وملابسه مكوية ،يحمل في يده محفظة جلدية يسير بخطى ثابتة نحو المستقبل الزاهر المجيد ، أتصوره الآن في إحدى الوزارات أو مديرا في إحدى الشركات .
كان أبي يخرج في الصباح الباكر أشعر به يقبلني ويضع تحت رأسي درهمين أسمع احتكاكهما ،أنام نومة الذئب أغمض عينا وأفتح العين الأخرى، كان يظنني نائما يمشي على مشط قدميه ، كان يشتغل حمالا في الميناء ، و في المساء يحضر لنا السمك المشكل ، كان طيبا حنونا ظهرت عليه علامات التعب و الإنهاك ، كان يتـأملني ويقول لي : إنني أتمنى أن تحقق ما لم أستطع تحقيقه ، أتمنى أن تتابع دراستك وتتخرج و تصبح أستاذا أو قاضيا ، أنا لا أطلب منك شيئا إنني لا أريد أن تعيش نفس المأساة التي أعيشها الآن ، لقد هدني التعب من حمل الأثقال التي لم أعد أقدر على حملها ، إن الحياة علمتني أن الإنسان عندما يتعب في الصغر يرتاح في الكبر .
مرت هذه الذكريات وكأنها فيلم سينمائي شاهدته على شاشة السينما ، فيلم ليس كباقي الأفلام فيلم أنا من كتب السيناريو وأنا من أخرجه وأنا من قام بدور البطولة فيه ، لكنني كنت في نفس الوقت المتفرج الوحيد على حالي ، لم و لن أسمح بقرصنته سأحتفظ به لنفسي .
هممت بالوقوف رميت علبة السجائر على الأرض دست عليها كما كنت أدوس على( الخنيزة )،كانت رائحة السجائر كريهة أيقظتني من غفوتي ، حينها قررت تعلم حرفة النجارة و أصنع تابوتا أدفن فيه ماضي التعيس وذكريات الندم على العلم و المعرفة ، توجهت إلى البيت اغتسلت بالماء الدافئ و الصابون ، ارتسمت علامات الفرحة على وجه أمي ابتسمت في وجهي وقالت : ربنا يصلح من حالك و يهديك للطريق المستقيم .

محمد يوب
02-02-10










: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=130440
التوقيع

    رد مع اقتباس
قديم 2010-05-09, 19:26 رقم المشاركة : 2
محمد الورزازي المحمدي
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية محمد الورزازي المحمدي

 

إحصائية العضو








محمد الورزازي المحمدي غير متواجد حالياً


وسام المركز الثالث في مسابقة التصوير الفوتوغرافي

وسام مشارك في دورة حفظ سورة البقرة

وسام المركز الأول في المسابقة الأدبية

افتراضي رد: ذكريات تلميذ مشاغب


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد يوب مشاهدة المشاركة



"ذكريات تلميذ مشاغب"





ديطاي..... ديطاي مارلبورو .....ماركيز ...
اهرب البوليس جايين .........
التفت إلى الخلف رأيت رجلا في الزي المدني يركض ورائي ، أعطيت ساقي للريح ،سلكت زقاقا ضيقا أعرف مخارجه ، أصبحت آمنا من قبضة شرطة مكافحة التهريب ، جلست على عتبة إحدى المنازل أسترجع أنفاسي وفي نفس الوقت أخذت أسترجع ذكرياتي .
أنهكني السير في الشوارع المزدحمة أشم رائحة عرقي الكريهة ، أنتعل أسمالا بالية ، ألبس سروالا مثقوبا من الركبتين ، أنتقل من مقهى لأخرى ، أبيع سيجارة و أدخن سيجارتين ،يسبني الزبائن ، مرة أحدهم ضربني لأنني بعته سجائر مهربة من الجزائر ، ارتمى علي وشدني من شعري ودفعني تشتت كل سجائري و انتثرت على الأرض سمعت أحد الحاضرين يقول لما كانو الناس يقراو فين كان هو) لم ألق تعاطفا من المارة المتفرجين.
وقفت على باب المدرسة ، أنذب حظي الذي ضيعته ،أتأملني وأنا أشاغب في القسم ،أرمي معلمة العلوم بالصواريخ الورقية ،أكتب خربشات على الحائط و الطاولات، أدعك( الخنيزة) برجلي تنبعث منها رائحة كريهة ، أكسر أقلام صديقي أحمد ، أتذكره كان يهتم بدروسه ،كان شعره مرتبا وملابسه مكوية ،يحمل في يده محفظة جلدية يسير بخطى ثابتة نحو المستقبل الزاهر المجيد ، أتصوره الآن في إحدى الوزارات أو مديرا في إحدى الشركات .
كان أبي يخرج في الصباح الباكر أشعر به يقبلني ويضع تحت رأسي درهمين أسمع احتكاكهما ،أنام نومة الذئب أغمض عينا وأفتح العين الأخرى، كان يظنني نائما يمشي على مشط قدميه ، كان يشتغل حمالا في الميناء ، و في المساء يحضر لنا السمك المشكل ، كان طيبا حنونا ظهرت عليه علامات التعب و الإنهاك ، كان يتـأملني ويقول لي : إنني أتمنى أن تحقق ما لم أستطع تحقيقه ، أتمنى أن تتابع دراستك وتتخرج و تصبح أستاذا أو قاضيا ، أنا لا أطلب منك شيئا إنني لا أريد أن تعيش نفس المأساة التي أعيشها الآن ، لقد هدني التعب من حمل الأثقال التي لم أعد أقدر على حملها ، إن الحياة علمتني أن الإنسان عندما يتعب في الصغر يرتاح في الكبر .
مرت هذه الذكريات وكأنها فيلم سينمائي شاهدته على شاشة السينما ، فيلم ليس كباقي الأفلام فيلم أنا من كتب السيناريو وأنا من أخرجه وأنا من قام بدور البطولة فيه ، لكنني كنت في نفس الوقت المتفرج الوحيد على حالي ، لم و لن أسمح بقرصنته سأحتفظ به لنفسي .
هممت بالوقوف رميت علبة السجائر على الأرض دست عليها كما كنت أدوس على( الخنيزة )،كانت رائحة السجائر كريهة أيقظتني من غفوتي ، حينها قررت تعلم حرفة النجارة و أصنع تابوتا أدفن فيه ماضي التعيس وذكريات الندم على العلم و المعرفة ، توجهت إلى البيت اغتسلت بالماء الدافئ و الصابون ، ارتسمت علامات الفرحة على وجه أمي ابتسمت في وجهي وقالت : ربنا يصلح من حالك و يهديك للطريق المستقيم .


محمد يوب
02-02-10





- من الذي جعل من أمثال بطلنا تلميذا مشاغبا ؟
- ألم تقدم كثير من الأسر استقالتها من كل ما له صلة بما هو تربوي ؟
- لم يرسل البطل صواريخه وطائراته الورقية تجاه أستاذته ؟ أهو رد فعل ؟ أهو انتقام من الذات أم من الأسرة أم من الأستاذ أم من المجتمع ؟؟؟
- هل كل الذين غادروا المدرسة غادروها اختياريا ؟ ولماذا : أمن أجل بيع ( الديطاي ) .. أمن أجل أن تطاردهم شرطة مكافحة التهريب ؟ وهل وفرت الجهات المعنية بالتربية والتعليم للمتمدرسين كل ما يقيهم من خطر التهديد بالفصل أو الطرد ؟
- أسئلة كثيرة يطرحها النص وإجاباتها بمرارة الحنظل ...
نص عميق الدلالة ...
مودتي الصادقة لك أخي المبدع الحاج محمد يوب .





التوقيع

ما الخِلُّ إلا من أوَدُّ بقلبـــه *** وأرى بطرْفٍ لا يَرى بسوائه
( أبو الطيب المتنبي )
***********

آخر تعديل محمد الورزازي المحمدي يوم 2010-05-09 في 19:28.
    رد مع اقتباس
قديم 2010-05-10, 06:37 رقم المشاركة : 3
نزيه لحسن
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية نزيه لحسن

 

إحصائية العضو







نزيه لحسن غير متواجد حالياً


مسابقة السيرة 2

وسام المرتبة الأولى من مسابقة السيرة النبوية العطر

الوسام الذهبي للمنتديات الأدبية

وسام المشارك مسابقة الأستاذ الرمضانية

وسام لجنة التحكيم

و وسام المشاركة المميزة في مسابقات رمضان 1433

وسام المشاركة

وسام المركز الثاني في المسابقة الأدبية

افتراضي رد: ذكريات تلميذ مشاغب


قصة مثيرة و شيقة ، ليس لكونها جعلت موضوع الحكاية ، " الشغب " ونتائجه السلبية لا محالة ، وإنما لكونها تضمنت وجهة نظر السارد / الكاتب اتجاه محطة اجتماعية عميقة ..
طبعا لن نختزل القصة الجميلة في موضوعها ، وننساق وراء النقاش السوسيولوجي .. بل أمانة القراءة تفترض الإشادة بالصياغة الأدبية المتألقة التي واكبت النص ، فهناك واقع حكائي ، ومتخيل خطابي ، وهذا الأخير يشير إلى وضع أسلوبي يعود للكاتب المعروف لدينا ..وهي صياغة بينت مدى " تورط" السارد / الكاتب في طبيعة المادة المسرودة واختياره التخفي وراء الصوت السردي للبطل ..وكل ذلك تم بتقنية عالية ، أثثها الوصف الجميل و المونولوج الداخلي المُقتضب والغني بالإشارات المفتوحة ، و كدا التعليقات التي كسرت عمودية السرد و اتجاهه في الزمن..
إذا عدنا للرؤية الإجتماعية ، أو مايُعرف بالرؤية السوسيو - نصية فأديبنا السي محمد يوب اختزل الفشل الذريع لبطلنا " المشاغب " في جملة من سلوكاته الغير محسوبة ، والتي أطنب النص في تعدادها ..بينما واقع الحال يؤكد أن الفشل لا يُمكن أن يكون مرده الأسباب الذاتية فقط ، بل هناك الدور المركب للعديد من الجهات التي تصب كلها في خندق صناعة الفشل !! الدولة وسياستها التعليمية - الأسرة - المجتمع و الشارع - الإعلام - المدرسة و المدرس ....خليط من القنوات المُتفاعلة ، والتي تُنتج لنا أطفالا من نوع مشاغب الأقصوصة..
كانت وقفة صباحية قصيرة قرب إبداعكم الرائع ..لك كل المودة.






التوقيع



    رد مع اقتباس
قديم 2010-05-10, 10:20 رقم المشاركة : 4
محمد يوب
أستـــــاذ(ة) مــــاسي
إحصائية العضو








محمد يوب غير متواجد حالياً


وسام المشرف المتميز

افتراضي رد: ذكريات تلميذ مشاغب


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الورزازي المحمدي مشاهدة المشاركة
- من الذي جعل من أمثال بطلنا تلميذا مشاغبا ؟
- ألم تقدم كثير من الأسر استقالتها من كل ما له صلة بما هو تربوي ؟
- لم يرسل البطل صواريخه وطائراته الورقية تجاه أستاذته ؟ أهو رد فعل ؟ أهو انتقام من الذات أم من الأسرة أم من الأستاذ أم من المجتمع ؟؟؟
- هل كل الذين غادروا المدرسة غادروها اختياريا ؟ ولماذا : أمن أجل بيع ( الديطاي ) .. أمن أجل أن تطاردهم شرطة مكافحة التهريب ؟ وهل وفرت الجهات المعنية بالتربية والتعليم للمتمدرسين كل ما يقيهم من خطر التهديد بالفصل أو الطرد ؟
- أسئلة كثيرة يطرحها النص وإجاباتها بمرارة الحنظل ...
نص عميق الدلالة ...
مودتي الصادقة لك أخي المبدع الحاج محمد يوب .

مرورك يشرفني أخي محمد





التوقيع

    رد مع اقتباس
قديم 2010-05-10, 10:23 رقم المشاركة : 5
محمد يوب
أستـــــاذ(ة) مــــاسي
إحصائية العضو








محمد يوب غير متواجد حالياً


وسام المشرف المتميز

افتراضي رد: ذكريات تلميذ مشاغب


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نزيه لحسن مشاهدة المشاركة
قصة مثيرة و شيقة ، ليس لكونها جعلت موضوع الحكاية ، " الشغب " ونتائجه السلبية لا محالة ، وإنما لكونها تضمنت وجهة نظر السارد / الكاتب اتجاه محطة اجتماعية عميقة ..
طبعا لن نختزل القصة الجميلة في موضوعها ، وننساق وراء النقاش السوسيولوجي .. بل أمانة القراءة تفترض الإشادة بالصياغة الأدبية المتألقة التي واكبت النص ، فهناك واقع حكائي ، ومتخيل خطابي ، وهذا الأخير يشير إلى وضع أسلوبي يعود للكاتب المعروف لدينا ..وهي صياغة بينت مدى " تورط" السارد / الكاتب في طبيعة المادة المسرودة واختياره التخفي وراء الصوت السردي للبطل ..وكل ذلك تم بتقنية عالية ، أثثها الوصف الجميل و المونولوج الداخلي المُقتضب والغني بالإشارات المفتوحة ، و كدا التعليقات التي كسرت عمودية السرد و اتجاهه في الزمن..
إذا عدنا للرؤية الإجتماعية ، أو مايُعرف بالرؤية السوسيو - نصية فأديبنا السي محمد يوب اختزل الفشل الذريع لبطلنا " المشاغب " في جملة من سلوكاته الغير محسوبة ، والتي أطنب النص في تعدادها ..بينما واقع الحال يؤكد أن الفشل لا يُمكن أن يكون مرده الأسباب الذاتية فقط ، بل هناك الدور المركب للعديد من الجهات التي تصب كلها في خندق صناعة الفشل !! الدولة وسياستها التعليمية - الأسرة - المجتمع و الشارع - الإعلام - المدرسة و المدرس ....خليط من القنوات المُتفاعلة ، والتي تُنتج لنا أطفالا من نوع مشاغب الأقصوصة..
كانت وقفة صباحية قصيرة قرب إبداعكم الرائع ..لك كل المودة.

قراءة متأنية في حيتيات القصة التي أبت الخروج فعبرت عنها أخي نزيه أنت فعلا ناقد بامتياز و أشهد لك عن ذلك





التوقيع

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مشاغب , ذكريات , تلميذ


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 18:22 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd