الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات الأخبار والمستجدات التربوية > منتدى أخبار التربية والتعليم


منتدى أخبار التربية والتعليم خاص بالأخبار والمستجدات التربوية الوطنية والدولية،مذكرات و مراسيم الوزارة ،المقالات التربوية الصحفية ...

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2010-04-24, 23:41 رقم المشاركة : 1
ابن خلدون
بروفســــــــور
إحصائية العضو







ابن خلدون غير متواجد حالياً


الوسام الذهبي

وسام المراقب المتميز

b3 الأسرة ودورها التربوي الممارسات والتطلعات 3/3 علي الأصبحي



الأسرة ودورها التربوي الممارسات والتطلعات 3/3





علي الأصبحي

ميثاق الرابطة : 23 - 04 - 2010


إن الوظيفة التربوية للأسرة في مجتمعنا الإسلامي، والتي تعتبر الرسالة الأولى والغاية الكبرى من إنشائها، قد أصابها ما أصابها من الضعف والارتكاس، بفعل تعرضها لخلخلة بنيتها الفكرية ومنظومتها القيمية بقوة تأثير التحديات الفكرية الخارجية - التي تمت الإشارة إليها في العدد السابق -لدرجة الانسلاخ من الصورة المثالية للأسرة، ودورها الرسالي والإنساني، كما رسمها الإسلام وحدد معالمها، هذا ما تؤكده الدراسات التربوية والقراءات التحليلية للواقع على الأقل؛ وبذلك تكون قد تخلت عن أسمى وظائفها وأمتن مقومات وجودها، ألا وهي تربية الأبناء التربية الصالحة التي تؤتي أكلها طيبا مباركا في الدنيا وفي الآخرة. ووكلت أمر التربية الوالدية إلى محاضن التربية بالوكالة، جريا على عادة الأسرة في جهات أخرى من العالم، علما بأن التربية لا تقبل تفويضا، وبذلك تكون قد حرمت فلذات أكبادها من الحنان الأبوي، وزجت بهم في أتون الأزمات النفسية المدمرة لشخصية الإنسان، وحتى تلك الأسر التي تباشر تربية أبنائها بنفسها، وتحرص على تنشئتهم التنشئة "السليمة" في اعتقادها، تقع في أخطاء ناسفة لتلك الشخصية، وتحصد نتائج لا تقل سوءا من الأولى، بسبب اعتمادها أساليب لا تستمد شرعيتها لا من الوحي ولا حتى من المنطق السليم. وبيان ذلك كالتالي:
دعيت يوم 14/4/2010 لحضور محاضرة بعنوان "فن التربية" للدكتور: مصطفى أبي السعد[1] وتركزت المحاضرة على تحليل الواقع التربوي للأسرة العربية خاصة، والممارسات اللاتربوية المعتمدة، وأعجبت بتحليله المنطقي والعلمي لهذا الواقع، فأحببت أن ألخص –بأسلوبي المتواضع- ما جاء في تلك المحاضرة القيمة لتعميم الإفادة من مضمونها وأخذ العبرة منها، وذلك من خلال حصرها في محورين أساسيين: الممارسات والتطلعات.
1. ممارساتنا اتجاه الأبناء: على الرغم من فضاعة آثارها فهي الغالبة على سلوكياتنا ومنها:
• النقد / التقييم السلبي للأبناء: وذلك من خلال التركيز على العيوب،على العيوب هذ الممارسة تحدث فجوة عميقة بين الأبناء والآباء لدرجة النفور والقطيعة والإدبار والهروب إلى الأقران كلما دخل الأب إلى البيت؛ لأنهم اعتادوا منه اللوم و النقد الدائمين ولو بغير داع. وللعلم، فليس هناك ما يسمى في ثقافاتنا المدرسية وأعرافنا الاجتماعية ب "النقد البناء" ولم يكن النقد يوما في فكرنا التربوي، وفي تراثنا الإسلامي أسلوبا تربويا معتمدا، والشاهد على ذلك أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ومنها: حديث الصحيحين عن أنس رضي الله عنه قال: (خدمت رسول الله صلى الله عليه وسلم عشر سنين فما قال لي أف قط، ولا قال لشيء فعلته لم فعلته؟ ولا لشيء لم أفعله ألا فعلته؟) [2].
وروي أيضا عن النبي صلى الله عليه وسلم بشأن عبد الله بن عمر أنه قال: (نعم العبد عبد الله لو كان يقوم الليل) بحيث لم يكن الرسول المثال والقدوة المسدد بالوحي ينتقد المقصر أو المخطئ، بل كان صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يرقى بمستوى الإنسان التعبدي أو الخلقي، ويعالج سلبياته، فلا يسلك - إلى ذلك - سبيل " النقد البناء" وإنما ينطلق من المدح والثناء؛ لأن النقد - حتى ولو كان مجردا - منزلق خطير، غالبا ما تكون عواقبه وخيمة تؤدي ثمنه الأجيال، وما انحرفت الأمة إلا بتسليط الضوء على العيوب، وإغماض الطرف عن الإيجابيات.
• غياب الحوار: فالحوار المطلوب هو ذلك الحوار الذي تكون موضوعاته عامة، بعيدة عن ذوات الأبناء وسلوكياتهم، بعيدة عن اللوم والسخرية بهم والتشكيك في قدراتهم مع الإصغاء إليهم، حتى يتمكنوا من إبداء آرائهم بحرية مسؤولة، فتعود الثقة إليهم، ويشعرون بالحظوة والاعتبار لدى الآباء، وتقوى بينهم المحبة، ويسود الاحترام، وتكتمل الشخصية.
• المعاقبة: كثير من الآباء يلجأ إلى العقاب اللفظي أو البدني على كل ممارسات الأبناء كالعناد قبل سن التمييز، وكذا البخل بالممتلكات (اللعب) عن أبناء ضيوف الأب؛ بل هب حتى على إخوانه، وغيرهما من الممارسات الطبيعية في الأطفال في مرحلة عمرية معينة، خاصة في مرحلة تشكل الشخصية، فبالقمع للأبناء في هذه المرحلة نجني على مستقبلهم، ونتسبب في إضعاف شخصيتهم في الكبر بعد إضعافها في الصغر، بحيث لا يستطيعون أن يدافعوا عن أنفسهم ولا عن حقوقهم، ولا يعتمدون على مقوماتهم، ولكم تتضح فداحة النتيجة الناشئة عن هذه الممارسات عندما ننظر إلى المجتمع الذي يضم بين جنباته مثل هؤلاء الأفراد الضعاف، إنها ممارسة سلبية بالنظر إلى نتائجها المدمرة للشخصية.
• التحكم / الوصاية: هذا السلوك من الآباء شائع ويكاد... يمثل القاعدة وليس الاستثناء، فبدل أن يكونوا مصدر رعاية وتوجيه عن بعد ومباركة لمسيرة الأبناء، يتدخلون بقوة الآمر الناهي، وبالتحكم في فرض الرأي، وبالتوجيه حتى إلى سلوك معين، ولو في غياب الاقتناع بصلاحه، وبتكرر هذه الممارسات يفقد الأبناء حريتهم في إبداء الآراء، والقدرة على مناقشة ودحض الرأي الذي لا يستند إلى الحجة والبرهان؛ فننتج بذلك أناسا سلبيين، ينقادون ولا يقودون، ينفعلون ولا يفعلون... واللائحة طويلة.
والسؤال، ما هي تطلعاتنا للمستقبل؟ وما طبيعة السلوك الذي يُمكننا من تجاوز هذه السلبيات في ممارساتنا التربوية؟
2. تطلعاتنا: حتى نكون إيجابيين في تربيتنا للأبناء، وحتى نتجاوز السلبيات المعتادة في التعامل معهم، ينبغي اعتماد منظومة قيمية إنسانية تتحدد مفرداتها في الآتي:
• الحب: فمحبة الأبناء من شأنها أن تزيل الحجب، وتذيب كل الحواجز، وتردم الفجوة بين الأبناء والآباء، وتؤلف بين القلوب المتنافرة، لكن المراد بالحب هو ذلك الذي يستقر في القلب وتردده الكلمات (اللسان) وتترجمه الأفعال.
• الضمة /الضمات: أثبتت الدراسات النفسية أن ضم الطفل لمرات في اليوم الواحد يخلصه من كثير من العقد النفسية وفي مقدمتها عقدة الخوف، ويبني لديه الثقة، وكمال الشخصية.
• كما يجب تحويل سلبيات الطفل إلى الإيجابيات، والبعد عن التشبث بمنهج الآباء في التربية تعصبا، وتجنب المباشرة في التوجيه، والتركيز على العيوب، والمقارنة بالأقران، واللجوء إلى التعميم، فكل هذه الممارسات السلبية من الآباء لها آثارها على نفسية الطفل، وعلى شخصيته حاضرا واستقبالا.
---------------
1.دكتوراه في علم النفس، مرشد أسري ونفسي وتربوي/ له مؤلفات عديدة في المجال التربوي.
2.صحيح البخاري برقم (6038)– صحيح مسلم برقم (2309).

ميثاق الرابطة : 23 - 04 - 2010
إن الوظيفة التربوية للأسرة في مجتمعنا الإسلامي، والتي تعتبر الرسالة الأولى والغاية الكبرى من إنشائها، قد أصابها ما أصابها من الضعف والارتكاس، بفعل تعرضها لخلخلة بنيتها الفكرية ومنظومتها القيمية بقوة تأثير التحديات الفكرية الخارجية - التي تمت الإشارة إليها في العدد السابق -لدرجة الانسلاخ من الصورة المثالية للأسرة، ودورها الرسالي والإنساني، كما رسمها الإسلام وحدد معالمها، هذا ما تؤكده الدراسات التربوية والقراءات التحليلية للواقع على الأقل؛ وبذلك تكون قد تخلت عن أسمى وظائفها وأمتن مقومات وجودها، ألا وهي تربية الأبناء التربية الصالحة التي تؤتي أكلها طيبا مباركا في الدنيا وفي الآخرة. ووكلت أمر التربية الوالدية إلى محاضن التربية بالوكالة، جريا على عادة الأسرة في جهات أخرى من العالم، علما بأن التربية لا تقبل تفويضا، وبذلك تكون قد حرمت فلذات أكبادها من الحنان الأبوي، وزجت بهم في أتون الأزمات النفسية المدمرة لشخصية الإنسان، وحتى تلك الأسر التي تباشر تربية أبنائها بنفسها، وتحرص على تنشئتهم التنشئة "السليمة" في اعتقادها، تقع في أخطاء ناسفة لتلك الشخصية، وتحصد نتائج لا تقل سوءا من الأولى، بسبب اعتمادها أساليب لا تستمد شرعيتها لا من الوحي ولا حتى من المنطق السليم. وبيان ذلك كالتالي:
دعيت يوم 14/4/2010 لحضور محاضرة بعنوان "فن التربية" للدكتور: مصطفى أبي السعد[1] وتركزت المحاضرة على تحليل الواقع التربوي للأسرة العربية خاصة، والممارسات اللاتربوية المعتمدة، وأعجبت بتحليله المنطقي والعلمي لهذا الواقع، فأحببت أن ألخص –بأسلوبي المتواضع- ما جاء في تلك المحاضرة القيمة لتعميم الإفادة من مضمونها وأخذ العبرة منها، وذلك من خلال حصرها في محورين أساسيين: الممارسات والتطلعات.
1. ممارساتنا اتجاه الأبناء: على الرغم من فضاعة آثارها فهي الغالبة على سلوكياتنا ومنها:
• النقد / التقييم السلبي للأبناء: وذلك من خلال التركيز على العيوب،على العيوب هذ الممارسة تحدث فجوة عميقة بين الأبناء والآباء لدرجة النفور والقطيعة والإدبار والهروب إلى الأقران كلما دخل الأب إلى البيت؛ لأنهم اعتادوا منه اللوم و النقد الدائمين ولو بغير داع. وللعلم، فليس هناك ما يسمى في ثقافاتنا المدرسية وأعرافنا الاجتماعية ب "النقد البناء" ولم يكن النقد يوما في فكرنا التربوي، وفي تراثنا الإسلامي أسلوبا تربويا معتمدا، والشاهد على ذلك أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ومنها: حديث الصحيحين عن أنس رضي الله عنه قال: (خدمت رسول الله صلى الله عليه وسلم عشر سنين فما قال لي أف قط، ولا قال لشيء فعلته لم فعلته؟ ولا لشيء لم أفعله ألا فعلته؟) [2].
وروي أيضا عن النبي صلى الله عليه وسلم بشأن عبد الله بن عمر أنه قال: (نعم العبد عبد الله لو كان يقوم الليل) بحيث لم يكن الرسول المثال والقدوة المسدد بالوحي ينتقد المقصر أو المخطئ، بل كان صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يرقى بمستوى الإنسان التعبدي أو الخلقي، ويعالج سلبياته، فلا يسلك - إلى ذلك - سبيل " النقد البناء" وإنما ينطلق من المدح والثناء؛ لأن النقد - حتى ولو كان مجردا - منزلق خطير، غالبا ما تكون عواقبه وخيمة تؤدي ثمنه الأجيال، وما انحرفت الأمة إلا بتسليط الضوء على العيوب، وإغماض الطرف عن الإيجابيات.
• غياب الحوار: فالحوار المطلوب هو ذلك الحوار الذي تكون موضوعاته عامة، بعيدة عن ذوات الأبناء وسلوكياتهم، بعيدة عن اللوم والسخرية بهم والتشكيك في قدراتهم مع الإصغاء إليهم، حتى يتمكنوا من إبداء آرائهم بحرية مسؤولة، فتعود الثقة إليهم، ويشعرون بالحظوة والاعتبار لدى الآباء، وتقوى بينهم المحبة، ويسود الاحترام، وتكتمل الشخصية.
• المعاقبة: كثير من الآباء يلجأ إلى العقاب اللفظي أو البدني على كل ممارسات الأبناء كالعناد قبل سن التمييز، وكذا البخل بالممتلكات (اللعب) عن أبناء ضيوف الأب؛ بل هب حتى على إخوانه، وغيرهما من الممارسات الطبيعية في الأطفال في مرحلة عمرية معينة، خاصة في مرحلة تشكل الشخصية، فبالقمع للأبناء في هذه المرحلة نجني على مستقبلهم، ونتسبب في إضعاف شخصيتهم في الكبر بعد إضعافها في الصغر، بحيث لا يستطيعون أن يدافعوا عن أنفسهم ولا عن حقوقهم، ولا يعتمدون على مقوماتهم، ولكم تتضح فداحة النتيجة الناشئة عن هذه الممارسات عندما ننظر إلى المجتمع الذي يضم بين جنباته مثل هؤلاء الأفراد الضعاف، إنها ممارسة سلبية بالنظر إلى نتائجها المدمرة للشخصية.
• التحكم / الوصاية: هذا السلوك من الآباء شائع ويكاد... يمثل القاعدة وليس الاستثناء، فبدل أن يكونوا مصدر رعاية وتوجيه عن بعد ومباركة لمسيرة الأبناء، يتدخلون بقوة الآمر الناهي، وبالتحكم في فرض الرأي، وبالتوجيه حتى إلى سلوك معين، ولو في غياب الاقتناع بصلاحه، وبتكرر هذه الممارسات يفقد الأبناء حريتهم في إبداء الآراء، والقدرة على مناقشة ودحض الرأي الذي لا يستند إلى الحجة والبرهان؛ فننتج بذلك أناسا سلبيين، ينقادون ولا يقودون، ينفعلون ولا يفعلون... واللائحة طويلة.
والسؤال، ما هي تطلعاتنا للمستقبل؟ وما طبيعة السلوك الذي يُمكننا من تجاوز هذه السلبيات في ممارساتنا التربوية؟
2. تطلعاتنا: حتى نكون إيجابيين في تربيتنا للأبناء، وحتى نتجاوز السلبيات المعتادة في التعامل معهم، ينبغي اعتماد منظومة قيمية إنسانية تتحدد مفرداتها في الآتي:
• الحب: فمحبة الأبناء من شأنها أن تزيل الحجب، وتذيب كل الحواجز، وتردم الفجوة بين الأبناء والآباء، وتؤلف بين القلوب المتنافرة، لكن المراد بالحب هو ذلك الذي يستقر في القلب وتردده الكلمات (اللسان) وتترجمه الأفعال.
• الضمة /الضمات: أثبتت الدراسات النفسية أن ضم الطفل لمرات في اليوم الواحد يخلصه من كثير من العقد النفسية وفي مقدمتها عقدة الخوف، ويبني لديه الثقة، وكمال الشخصية.
• كما يجب تحويل سلبيات الطفل إلى الإيجابيات، والبعد عن التشبث بمنهج الآباء في التربية تعصبا، وتجنب المباشرة في التوجيه، والتركيز على العيوب، والمقارنة بالأقران، واللجوء إلى التعميم، فكل هذه الممارسات السلبية من الآباء لها آثارها على نفسية الطفل، وعلى شخصيته حاضرا واستقبالا.
---------------
1.دكتوراه في علم النفس، مرشد أسري ونفسي وتربوي/ له مؤلفات عديدة في المجال التربوي.
2.صحيح البخاري برقم (6038)– صحيح مسلم برقم (2309).






: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=118756
    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
3/3 , الممارسات , الأصبحي , الأسرة , التربوي , على , والتطلعات , ودورها


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 11:53 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd