الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات العامة والشاملة > منتدى المواضيع العامة


منتدى المواضيع العامة خاص بالمواضيع غير المصنفة والتي يتعذر إيجاد قسم خاص بها...


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2010-11-02, 09:21 رقم المشاركة : 241
فاطمة الزهراء
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية فاطمة الزهراء

 

إحصائية العضو








فاطمة الزهراء غير متواجد حالياً


مسابقة الصحابة والصحابيات 1

وسام المشاركة

وسام الرتبة الأولى في مسابقة طاكسي المنتدى لشهر يو

وسام المرتبة الاولى لصناعة النجاح عن ورشة التفوق ه

وسام المراقبة المتميزة

وسام المركز السادس في دورة التقنيات الأسرية

افتراضي رد: الأستاذ كل صباح معكم يحلو الصباح


لمحبين القراءة قبل النوم











التوقيع

الوفاء أن تراعي وداد لحظة ولا تنس جميل من أفادك لفظة"

    رد مع اقتباس
قديم 2010-11-04, 11:35 رقم المشاركة : 242
فاطمة الزهراء
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية فاطمة الزهراء

 

إحصائية العضو








فاطمة الزهراء غير متواجد حالياً


مسابقة الصحابة والصحابيات 1

وسام المشاركة

وسام الرتبة الأولى في مسابقة طاكسي المنتدى لشهر يو

وسام المرتبة الاولى لصناعة النجاح عن ورشة التفوق ه

وسام المراقبة المتميزة

وسام المركز السادس في دورة التقنيات الأسرية

افتراضي رد: الأستاذ كل صباح معكم يحلو الصباح


توزّع
مجلة Reader's digest الأمريكية الشهيرة
ملايين النسخ بعدة لغات شهرياً. تستمد بعض. قصص من واقع الحياة
إليكم إحداها:

. ثلاث دقائق حرجة


جلس هيثر كلارك و الاستر ملقي يستريحان في المستشفي في نهاية يوم عمل استمر اثني عشر ساعة حيث يعملان أطباء بخدمة الاسعاف بالهيليكوبتر في إحدى المدن الإنجليزية. في هذا اليوم نزل الطبيبان بالطائرة في وسط شارع تجاري لنقل امرأة مصابة بجرح في الرأس في حادث سيارة. كما طارا لمساعدة صبي في الثامنة من عمره تحطمت ساقه في حادث اصطدام بشاحنة.
أثناء ذلك كان ستيفن نيلاند (22 عاماً) مارا مع أصدقائه أمام أحد المحلات , عندما طعنه رجل ضخم سكران في صدره بسكينة حادة.
اتصل أحدهم برقم الاسعاف 999 لإسعاف ستيفن. كانت الطائرة قد وُضـِعت في المهبط فاستخدم الطبيبان سيارة الإسعاف و حملا حقيبة وزنها 5 كجم ممتلئة بالمعدات الطبية.
حين وصل الطبيبان الي مكان الحادث, كان قد مر علي طعن ستيفن 21 دقيقة.
أدخل الطبيبان انبوبة في الوريد (وعاء دموي) لاعطائه سوائل لتعوض ما فقده أثناء النزيف. وضعت هيثر يدها علي عنق ستيفن لتتأكد من وجود نبض (دقات في شرايين الجسم تنتج عن ضخ القلب الدم فيها). كان النبض ضعيفاً و بالكاد كان الشاب يتنفس, جلده بدا أبيض و بارد. تفحصت هيثر العينان , انسان العين كان متسعاً دليل أنه لا يري شيئاً لأنه مات.
حقن ألاستير ستيفن بمخدر عام ثم أدخل انبوبة في القصبة الهوائية و وصلها بانبوبة اكسجين كي يتنفس منها .أدخلت هيثر مشرط و قطعت تحت الإبطين و شقت الجلد و العضلات و شاهدت الرئتين ممتلئتان بالهواء فأدركت أن الطعنة في القلب و ليس في الرئتين.
يحاط القلب بغشاء , و حين طُعـِن ستيفن خرج الدم من القلب و ملأ هذا الغشاء و عندها ضغط الدم علي القلب فتوقف عن الخفقان. بقي لستيفن حوالي 3 دقائق بعد توقف قلبه قبل أن يبدأ مخه في الوفاة لانعدام الأكسجين.
قرر الطبيبان فتح صدره تماماً لإجراء جراحة عاجلة له علي ناصية الطريق وسط جمع من المتفرجين. قطعت هيثر عظام القفص الصدري و فتحته بطول 20 سم مثل أصداف البحر.كان القلب محاط بجلطة ضخمة و نصف لتر من الدم بداخل غشاء القلب. قطعت الغشاء بمقص جراحي فخرجت الجلطة و انسكب الدم علي الآرض. أمسكت هيثر بالقلب بيدها اليمني حيث بدا بحجم حبة الجريب فروت, كان لايزال دافئاً فبدأت تدلكه بأصابع يدها اليسري و عندها أحست بالقلب ينبض نبضاً غير منتظم في البداية ثم انتظم النبض.
عليهم الآن اصلاح الفتحة التي في القلب في المستشفي. لذلك وضع آلاستير اصبعه في هذه الفتحة ليسدها و أحس بدقات القلب حول أصبعه و لكن هذا الإجراء أوقف النزيف.
نقل ستيفن بسيارة الاسعاف إلي المستشفي. استعاد انسان العين طبيعته, الضغط طبيعي, إذاً فالأكسجين يصل إلي المخ.
اتصلت الطبيبة بالمستشفي ليتم التجهيز لجراحة صدر. و حين وصلوا المستشفي وجدوا فريقاً طبياً من الجراحين بانتظارهم . طعن هذا الشاب الساعة 45و 7 وصل اليه الطبيبان في 06و8 و وصل المستشفي 37و8. حظي ستيفن بخياطة طولها 70 غرزة في صدره و خرج من المستشفي بعد 6 أيام. يقول ستيفن كانت الهيلكوبتر تطير دائماً فوق بيتي و لكنني لم أقدر قيمتها من قبل.
بعد شهرين أقام ستيفن و عائلته حفلاً خيرياً جمعوا فيه 5,500 جنيهاً استرليني للإسعاف الطائر الذي يعتمد علي التبرعات.

****************





التوقيع

الوفاء أن تراعي وداد لحظة ولا تنس جميل من أفادك لفظة"

    رد مع اقتباس
قديم 2010-11-08, 09:10 رقم المشاركة : 243
مريم الوادي
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية مريم الوادي

 

إحصائية العضو







مريم الوادي غير متواجد حالياً


وسام المراقبة المتميزة

افتراضي رد: الأستاذ كل صباح معكم يحلو الصباح


صباح الخير صوريا
عواشر مبروكة أختي
وكل عام وانت بخير






    رد مع اقتباس
قديم 2010-11-08, 09:10 رقم المشاركة : 244
مريم الوادي
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية مريم الوادي

 

إحصائية العضو







مريم الوادي غير متواجد حالياً


وسام المراقبة المتميزة

افتراضي رد: الأستاذ كل صباح معكم يحلو الصباح


مرحبا بحلول شهر ذي الحجة....أهله الله عليكم وعلى جميع المسلمين باليمن والبركات"


الله لايحرمكم من زيارة المقام الشريف:

الله أكبر الله أكبر....

نتمى للحجاج الميامين حجا مبرورا وعودة ميمونة إن شاء الله...






    رد مع اقتباس
قديم 2010-11-08, 09:11 رقم المشاركة : 245
مريم الوادي
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية مريم الوادي

 

إحصائية العضو







مريم الوادي غير متواجد حالياً


وسام المراقبة المتميزة

افتراضي رد: الأستاذ كل صباح معكم يحلو الصباح


الحسنة ضياء في القلب والسيئة ظلمة فيه
[IMG]http://abeermahmoud.******.com/139-allah-mohammed.gif[/IMG]





إنّ المؤمن إذا نزل به بلاءٌ أو شكا من أمر من أمور الدنيا حلَّ به، عاد باللائمة على نفسه وقال: لابدّ قد أذنبْتُ ذنباً.. لابدّ أنّي قصّرتُ في حقِّ الله تعالى.. قد أكونُ ظلمتُ عبداً من عباد الله.. أو ضيَّعتُ فريضةً من فرائض الله.. أو انتهكتُ حُرمَةً من حُرُمات الله. فسرعان ما يرجعُ إلى ربه ويقرع بابه تائباً مستغفراً.
والمؤمن إذا أصابه خيرٌ ردّ الفضلَ إلى الله تعالى وقال: الحمدُ لله الذي بنعمته تتمُّ الصالحات، الحمدُ لله الذي هدانا لهذا وما كنّا لنهتدي لولا أن هدانا الله.
المؤمن يرى أنّ للمَعاصي آثارها الوخيمة في الدنيا والآخرة. يقول ابن عباس (رض):
"إنّ للحسنةِ نوراً في القلب، وضِياءً في الوجه، وقوّةً في البَدَن، وزيادةً في الرزق، ومحبةً في قلوبِ الخَلْق، وإنّ للسيئة سواداً في الوجه، وظُلمةً في القلب، ووَهْناً في البدن، ونَقصاً في الرزق، وبُغضةً في قلوب الخَلْق".
بعض الناس يظنون أم شؤم المعاصي وعقوبتها مؤجّلٌ إلى الآخرة، إلى حساب يوم القيامة. لا؛ هناك حسابٌ في الآخرة، وهناك حسابٌ في الدنيا. يعجِّلُ الله للناس العقوبةَ في الدنيا وخاصةً إذا لم يُعاقَبوا العقوبات الشرعية، فإنّ العقوبات القدريّة لهم بالمرصاد. فإذا لم تُقَم الحُدودُ ولم يُعاقبُ المُفسدون، فإنّ العقوبات القدريّة والعقوبات الكونيّة لهم بالمرصاد. وإذا نزلَتْ عقوبةُ الله فإنّها تَنزِلُ على الجميع. نلاحظ أنّ العقوبات الشرعية تصيب فقط مَنْ يستحقها. أمّا العقوبات السماوية فإنّها تَعُمُّ؛ قال تعالى: (وَاتَّقُوا فِتْنَةً لا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ) (الأنفال/ 25).
حيثما ينزلُ البلاءُ شؤمُ المعصية على الناس، يُصيبُ الجميعَ الصالح والطالح. الطالحُ لطلاحه والصّالحُ لسُكوتهِ عن المنكر وعدم تغييره له؛ فإذا اشتركَ الجميعُ في قبول المنكر والسّكوت عنه فإنّ الله تعالى يوشكُ أن يعمّهُم بعقابٍ من عنده.
سئل رسول الله (ص): "أنهلِكُ وفينا الصالحون؟ قال (ص): "نعم، إذا كَثُرَ الخبث"، وقال تعالى: (وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ) (هود/ 117).
المعصية شؤمٌ على الناس شؤمٌ على الفرد في حياته، تُصيبُهُ بالقلق، بالرُّعب، بالأمراض، بكلِّ ما يُعكِّر عليه صفوه وما ينغّصُ عليه عيشَهُ. إنها المعيشةُ الضَّنكِ كما قال تبارك وتعالى حينما أنزل آدم وزوجه حواء (ع) إلى الأرض: (قَالَ اهْبِطَا مِنْهَا جَمِيعًا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلا يَضِلُّ وَلا يَشْقَى * وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى * قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنْتُ بَصِيرًا * قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنْسَى) (طه/ 123-126).
قد يعيش الإنسان هذه المعيشة الضَّنك وعنده الآلافُ والملايين والمؤسسات والبنايات والأراضي؛ ولكن الضَّنكَ في نَفْسِهِ، في صدره، يشكو منه رغم أنّ معه الآلاف والملايين، الرعبُ يملأ قلبه، يخافُ المرض، يخافُ الموتَ، يخافُ على المستقبل المجهول، يخافُ فقدانَ النّعمة، يخافُ من نُزول النّقمة وهذا من شؤم المعصية.
إذا كنتَ في نِعمَةٍ فارعَها **** فإنّ المعاصي تُزيلُ النِّعم
وحُطْها بطاعةٍ ربِّ العبادِ **** فربُّ العبادِ سريعُ النِّقَم
إنّ الناس عندما يشكرون نعمة الله ويستخدمونها في طاعته، فإنّ الله عزّ وجلّ يحفظها عليهم ويزيدهم منها. أما إذا كفروا نعمتَهُ، إذا بطروا بها، إلا لم يُؤدّوا حقّها، إذا أصبحَتْ النّعمةُ في أيديهم مصدراً للمعصية وسبباً للإعراض عن الله، فإنّ الله سرعانَ ما يُعاقبهم قال تعالى: (وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ) (النحل/ 112).
إنّ النّعم إنما أعطيت للناس ليستعينوا بها على طاعة الله لتكون أداتهم للوفاء بحقِّ الله وشُكرهِ. أما إذا استخدموها في المعصية، إذا آتى الله الإنسان المال فجعله الإنسان سبباً في الفساد، إذا آتاهُ الصحة فاستمتع بصحّته في الشهوات المحرّمة، إذا آتاهُ الله العقلَ فلم يُفَكّر به إلا في الشر، إذا حوّل الإنسانُ نِعَم الله وسائل لمعصية الله، فإنّ الإنسان عندها لا يُعدُّ مُستَحقّاً لهذه النّعم، وهذا ما يجعله مُعرّضاً لأن يفقدها. قد لا يفقدها فجأةً وإنّما تُسلَبُ منه رويداً رويداً فإذا تذكّر، إذا اتّعظَ، إذا انتبه من غفلته وصحا من سكرته وتابّ إلى الله فإنّ الله تعالى يتوب عليه. أمّا إذا ظلّ في معصيته وكُفرانه فإنّه يستحقُّ سلب النعمة منه وصدق الله العظيم (وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لأزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ) (إبراهيم/ 7).
إنّ الطاعة والإستقامة والتّقوى لله عزّ وجلّ تجعلُ الإنسانَ جديرٌ بالحياة الطيّبة في الدنيا والأجر الحسن في الآخرة قال تعالى: (مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) (النحل/ 97).
ليست الحياة الطيّبة التي أشارَ إليها القرآن الكريم هي كثرةُ المال ولا كثرةُ الرفاهية فقد كان المسلمون قبل عصر البترول وقبل الأموال التي تدفّقت كانوا يحبّون بعضهُم بعضاً. كان يأمَنُ كلُّ واحدٍ منهم أخاه على نفسه وماله وعرضه.
كانت حياةً طيّبة، فما صنعَ الناسُ حينما تدفَّقت عليهم الثروات ووسّع الله عليهم في الرزق؟.. ماذا فعل الناسُ إزاء هذه النّعمة..
هل حفِظُوها؟.. هل ظلّوا كما كانوا من قبل؟.. أم أصبحنا نسمعُ ونَرى ونقرأ ما يصنَعهُ أصحابُ الثّروات الذين يلعَبون بالملايين في بلاد الكُفر ويُنفِقُونَها في الخمر والميسر والنّساء!.. ضيَّعوا الأموال، وضيَّعوا الحقوق؛ حقَّ الله تعالى، وحقَّ عباده.
نسأل الله العفوَ والعافية. إنّ الله سبحانه وتعالى لا يغيِّر ما بِقَوْمٍ حتى يُغيِّروا ما بأنفسِهِم؛ سُنّةٌ من سُنن الله، وقانونٌ من قوانينه لا يتغيَّر لقول الله تعالى: (ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَأَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) (الأنفال/ 53).
(وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ) (الطلاق/ 2-3).
(وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا) (الطلاق/ 4).










    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الأستاذ , الصباح , هذا


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 16:31 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd