الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات الأخبار والمستجدات التربوية > منتدى أخبار التربية والتعليم


منتدى أخبار التربية والتعليم خاص بالأخبار والمستجدات التربوية الوطنية والدولية،مذكرات و مراسيم الوزارة ،المقالات التربوية الصحفية ...

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2010-03-25, 16:22 رقم المشاركة : 1
ابن خلدون
بروفســــــــور
إحصائية العضو







ابن خلدون غير متواجد حالياً


الوسام الذهبي

وسام المراقب المتميز

a9 قراءة على هامش حفل توقيع ديوان مقام الصدى لمحمد ماني بثانوية الليمون ببركان



قراءة على هامش حفل توقيع ديوان مقام الصدى لمحمد ماني

24/03/2010





نظمت ثانوية الليمون ببركان بالتنسيق مع مؤسسة الأعمال الاجتماعية بنيابة بركان يوم السبت 20 مارس 2010 حفل توقيع ديوان مقام الصدى للشاعر محمد ماني..وقدمتُ على هامش الحفل قراءة تعريفية بأهم الخطوط العرضة للديوان جاءت كالتالي: مقام الصدى قراءة أولية على هامش حفل التوقيع ننطلق في دراستنا لديوان "مقام الصدى " لمحمد ماني من إلقاء بعض الضوء على الجوانب المميزة له، من حيث:
1- مستويات الخطاب الشعري المولد للدلالات، والتوليد هنا يدخل في إطار البناء الأسلوبي النصي، أو الطريقة التي يتطور بها الدال داخل المتن الشعري؛ ويحدد أيضا الترتيب العام لمتتاليات الجمل في النص، وقوة حضور إحدى البنى النحوية أو الصرفية على حساب أخرى.. وفي الإنجاز الشعري لمحمد ماني، نصطدم مع قوة "الفعل" باعتباره دليل التحقق، والباحث دائما عن " الفاعل": سواء كان حاضرا أم مفترضا..
2- المقصدية الشعرية، باعتبار الشاعر باحثا عن المتلقي الذي يتوازى ودوافعه الإبداعية. إذ يكون في الغالب معادلا موضوعيا لجملة من الاختلالات الاجتماعية.. وقد نستغل في هذا المقام ما أثاره محمد مفتاح أثناء حديثه عن المقصدية الشعرية عند علال الفاسي حين قسمها إلى ثلاثة مكونات أساسية: أولا: مقاصد المقاصد: وهي طاعة الله .. ثانيا: المقاصد: وهي التعبير عن الحرية والتآخي والمساواة.. ثالثا: المقاصد الفرعية: وهي تهذيب الأنانية والعمل على التحرر.. وقد اخترت هذا النموذج لاستبيان مدى قدرة الشاعر محمد ماني التعامل مع هذا الثالوث الذي يشكل لبنة الاشتغال على النص الشعري المعاصر، وهي: الذات ، والذات العليا ، ثم الذات / الآخر.. نستطيع إذن أن نقف عند خصوصيات الإبداع الشعري في المجموعة الشعرية (مقام الصدى) عبر محطات أساسية، نذكر منها: 1- الحضور الذاتي الخصب.
2- التيمة الاجتماعية وأثرها على الإبداع الشعري. 3- الخصوصيات الأسلوبية في المجموعة: * الخطاب وتنوعه في الديوان. * كثافة فعل الأمر * الجمل القصيرة * الحضور الديني * المرجعية الشعرية... 4- المقام: بين المقام الصوفي والمقام الموسيقي والمقام الزماني.. 5- الأنا والآخر في المجموعة...
1- الخطاب الخطي في النص، الانفتاح والانغلاق: إن التمييز بين عمل أدبي معين وآخر ينطلق أساسا من الشكل الأولي للديوان. ونعني الشكل الأولي الخطاب الشعري الذي يميز الديوان، ويميز بذلك المسيرة الشعرية لشاعر دون آخر. لذلك نجد بعض النقاد مثلا يربط بين الخطاب الشعري والشكل النهائي له:" فالنص هو كل ما يأخذ معنى متوالية خطية ذات علاقة مرئية على الورق، والصلة بين النص والخطاب هي علاقة ما هو تواصلي/ حواري بما هو نصي؛ لأن النص يؤدي الوظيفة الأدبية النصية الجمالية في الوقت الذي يؤسس فيه الخطاب للوظيفة التواصلية." فلا بد إذن أن نوازي بين عمل التحليل، وشكل الخطاب الذي اختاره الشاعر.ومن خلال اطلاعنا على القصائد التي يتضمها ديوان (مقام الصدى) تظهر للوهلة الأولى صفة الخطاب الخطي التي تحيل على استرسال الشاعر بداية ( أول النص) والوصول نهاية إلى نتيجة معينة. ولنأخذ مثلا قصيدة (تقرير على هامش التقرير) ، بحيث يستهلها الشاعر بفعل ماض ( كنا ) ويأتي بعده مباشرة (باعتراض) فكر القارئ الذي يتوقع أن يصدر الشاعر حقيقة ما، فما يكون منه سوى إصدار فعل ظني لا غير: ( ص- 32) كنا نظن الفجر سوف يطل من شرفاته متألقا وعجولا.. ويسترسل في السياق ذاته عبر مجموعة من الأبيات الشعرية، حتى يصل إلى قوله في السطر الثامن: فإذا الربيع مزابل وبالتالي تنتفي كل هواجس الشاعر، وتنقضي كل ظنونه، فيعيد مرة أخرى استرسال الحقائق الغائبة، التي أصبحت نقيضا لما توهمه سابقا.. كما أنه يستغل الشكل الحواري في إعطائه الصيغة المغيرة لأسلوبٍ وتقرير مشكلين لبداية النص. والحوار هنا مبدأ أساس لإبراز الحقيقة الغائبة عند البعض، إذ كانت مصدرا لانبثاق النص والتيمة الرئيسة فيه.. فينهي أخيرا النص بخلاصة جامعة لشتات الدلالات والتقريرات : ( ص- 36) سأقول لك: كاد المعلم أن يكون رسولا وأقول لك خلق المعلم كي يكون رسولا.. فهو تأكيد وتقرير محول من صيغة الظن إلى صيغة اليقين، عبر الحوار والتشكيك، وهي وسيلة استغلها الشاعر كي يبرز الدور الرئيس الذي يلعبه المعلم في المجتمع، نافيا عنه سوء ظن البعض فيه..
2- حضور الفعل الدال على الأمر في المتن الشعري: بما أننا بصدد تكريم وحفل توقيع للديوان الأول للشاعر محمد ماني، فلا بأس أن نوازي الاحتفاء بالانتقاء، والقصد اختيار نقطة رأينا فيها البعد الأكثر حضورا في الديوان.. لذلك سنقف عند جانب أسلوبي محض، إذ يتعلق بتكيف التعامل مع الأفعال في (مقام الصدى). وقد تنبه الكثير من النقاد عبر العصور إلى أهمية هذا الجانب. فهذا ابن طباطبا العلوي يشير في حديثه عن طريقة الشاعر إذا رغب النظم، إذ المعنى موكل على مطابقة اللفظ والمعنى، ومدى بلاغة اللفظ في أداء دوره.. وقد كان أيضا للإعجاز البلاغي في القرآن هامش واسع للبحث في هذا الميدان، من حيث بلاغة اللفظ والمعنى وإعجازهما. كما اقترح عبد القاهر الجرجاني (نظرية النظم) إذ يتشبث بضرورة الحفاظ على نظام الجملة ومطابقة المعنى لمقتضى الحال.. ثم إن بعض المحدثين أبرزوا المقومات الأسلوبية من خلال نظريات تعتبر الانزياح اللغوي والدلالي في الشعر أبلغ من السير على الخطى المنطقية والمعيارية للقول. ولن نقف نحن عند هذه النظريات وتأويلاتها، بل سنتجه مباشرة وفق بناء تصور أسلوبي في ديوان (مقام الصدى)، وقد أثبتنا من خلال العنوان الأولي كثافة فعل الأمر فيه.
ونسجل بعض الملاحظات الأساسية: يقول الشاعر في قصيدة (يقولون إرهابي...): ( ص- 18) مزِّقْ صفحة الود واعزفْ ألحان البنادقْ إذ يثبت الشاعر قطيعته النهائية مع الجانب الرومانسي في حياته، و(قلب المعطف) كما يقال على من سولت له نفسه أن يغمس كرامته في الطين: ( ص- 19) قد يقولون إرهابي... ولكن، أنا قلب صادق إذن فالملاحظة الأولى، تثبت دور الفعل الأمر في نصوص الشاعر محمد ماني، وهي أفعال تأمر الآخر كي يبتعد، وآخر كي يقترب.. إذ هو جامع بين الخير كله والقوة (وليس الشر ) كلها..: (ص- 21) خذوا عني اسمعوا مني وافقهوا قولي المأساة أمريكا والذليل طالقْ إنه الحكم القطعي والنهائي، وفي النص إثبات ثان لعلاقة الشاعر بواقعه ومحيطه.. وقد ينساق في تعديد حالاته الشخصية، ويعلقها أحيانا بحالات اجتماعية عامة: يقول في قصيدة تقرير على هامش التقرير: (ص- 36) ..ومتى تصير نديم جد للكتاب خلالا سأقول لك كاد المعلم أن يكون رسولا وأقول لكْ خلق المعلم كي يكون رسولا فهنا أيضا الجمع بين الحالة الذاتية، والحالة المجتمعية.. ثم الاعتناء دائما بالفعل، وإن لم يقرر بالفعل الأمر هنا، إلا أنه جاء في صيغة أمر: سأقول لك، وأقول لك.. 2-1- تصنيف الفعل الأمر من حيث البناء والدلالة: لا يختلف اثنان في كون الكثافة اللفظية ذات أبعاد متعددة، لا تنحصر في المعنى الأحادي، أو المعنى المعجمي، لكن يتعداه إلى سواه مما اصطلح عليه بالانزياح الدلالي، والتحول الدلالي في ما ذهب إليه بعض نقاد علم الدلالة.. ما يهمنا في هذا المجال، أن الشاعر محمد ماني، اختار في ديوانه التعامل مع الفعل في شكله الخطابي المباشر أي الأمر.. وقد لاحظنا سالفا الأمر ذاته، غير أن الملاحظ أنه لم تخلُ أغلب قصائد الديوان من فعل الأمر. ونسجل هنا ما يفوق الثمانين فعلا أغلبها يتعلق بالمخاطب المذكر أو المؤنث في أحيان قليلة.. ومن خلال هذا التحديد ندرك أن سر اشتغال الشاعر على هذا الإسناد الفعلي يعود بالأساس إلى رغبته توجيه الخطاب إلى شخص بعينه.. وقد تهيمن هذه الدلالة على النص، أو الديوان ككل حتى تجعله سمة أساسية فيه.
ولعلنا لاحظنا أن الشاعر إنما يكثف من مقولته الفعلية كي يلزم القارئ بتتبع حالته الشخصية، من خلال الخطاب الموجه للآخر، سواء على شكل أمر مباشر، بالتدرج من الماضي إلى الحاضر، ليصل إلى تثبيت فعل الخطاب: يقول في قصيدة (أجيء إليك): (ص- 10، 11) ألا قل لها... أجيء إليك لأشهر سيفي بوجه النذاله وأعلن كفري بكل الطواغيت نسل الزباله فحقيقة الفعل المضارع في هذا المقطع، يخرج عن إطاره الزمني إلى شكل خطاب موجه إلى الآخر (أجيء إليك)، وتبقى الذات المعادل الموضوعي التي تحتل صدارة التعبير في النص الشعري عند محمد ماني.. يقول في قصيدة يقولون إرهابي: (ص – 18) مزق صفحة الود واعزف ألحان البنادق رد ما ضاع في غمرة النوم وابن خطى المبارق.. إذ يسترسل في تتبع أفعال أمر مختلفة الحدث، منسجمة الخطاب التلقائي نحو الآخر.. توحد بينها الذات، كما أن الإيمان بوجود الحل في يده أولا، ثم بمنآى عن الآخر الذي خبأ له المخاطر، ويتوعده بالوعيد الساخر عن طريف الأمر السلبي: ( ص- 24) لا ترفع الرأس لتحظى بالمكانه كل الشموخ... يا أخي يوجب ذلا ومهانه إذ ( لا ترفع) صيغة سلبية لما يمكن أن تحتويه الصيغة الإيجابية (ارفع)، ومثل هذا التمثيل قريب من الشخصية الساخرة المتهكمة.. ونلاحظ أن أمر السخرية جانب معد له سلفا في ذاكرة ووجدان الشاعر؛ إذ لا يتوقف عند لحظات باسمها، أو أشخاص بعينها، بل يتعداه إلى تقديم صورة رجل التعليم الذي همش حقيقته بذاته، وغيب حضوره العلمي بنكرانه الوظيفة التربوية. وهنا لا بد من الإشارة إلى الضغط التيمي لما يمكن أن نسميه ( الآخر الظالم) الذي أصبح موضوعا متعدد الأقنعة في مملكة الحيوان القاسمية، أو بالأحرى مملكة (قاسم أمين).. فالحقيقة الغائبة متضمنة في قوله: ( ص- 31) ما أخجل الإنسان ما أفظع الإنسان ما أبشع الإنسان ... ... ... ما أعظم الإنسان إن فعلا غدا إنسان بحيث نجده يضمن صورة مطابقة للتقديم الذي استهل به النص السالف الذكر: لا أحد هنا... اسمعوا فصل الخطاب لا مجد إلا للكلاب ! ! لذلك نصل أخيرا إلى القول إن فعل الأمر عند الشاعر في هذه القصيدة هو فعل توفيقي بين حالة سلبية ذاتية وحالة إيجابية في الواقع، أو بين الحالة الإيجابية الذاتية وعكسها الواقعي، والقصد أن الشاعر كان يجد في الواقع دوما الضد المعادل الموضوعي لما يحبسه في داخله. من ثمة كان كل ما يعتبر سلبيا في حياته غير موافق لحياته.. إذاك يكون فعل الأمر عنده فعلا مستقبليا، لأنه بالأمر يطلب تحققه واقعيا، ولو كان غير متحقق لما طلب أصلا..
2-2- الفعل الأمر في الديوان وتحول الخطاب: سنعمل هنا على الجمع بين العنصر الأول الذي سقنا فيه شكل الخطاب، والعنصر الثاني الذي تتبعنا فيه بعض الملاحظات الأولية حول الفعل في الديوان. وقد نكون مغالين في الحكم إذا قلنا إن الشاعر محمد ماني طوع شعره كي يكون صورة حقيقية للواقع الذي يعيشه، سواء من حيث حياته الشخصية، أم واقعه العملي الوظيفي، لكن المعرفة المقربة بالشعر والشاعر تؤكد هذا الغلو، وتعطي الانطباع الجازم أن الشاعر كان ميالا إلى إبراز واقعه عبر الخطاب الخطي، الذي ينتقل فيه مدا وجزرا بين الماضي والأمر مرورا بالحاضر. ولإبراز هذه التحولات الزمنية لا بد من الكشف عن التأريخ الزمني للنصوص، التي لا يتجاوز الفاصل بين أقدمها وأحدثها زمنيا ثمان سنوات (2001- 2009) وهي مدة قصيرة اعتبارا لاختمار تجربة شعرية متميزة.. لكن يمكن التأكيد أن القصائد التي اختارها الشاعر في ديوانه كانت مجمل ما يعبر عن حالة نفسية واجتماعية مهددة بالتوتر والتقطع، سواء بسبب عدم جدواها، أم بسبب سوء معاملة الآخر له.
بالعودة ثانيا إلى علاقة الخطاب بالفعل، نقرأ المقطع الشعري الموالي من قصيدة (مقام السراب) ويمكن التسجيل إن هذه القصيدة هي بؤرة العمل الإبداعي للشاعر محمد ماني، إذ نقف أولا عند شكل العنوان المنسجم إلى حد ما مع العنوان المنتقى للديوان، ثم كونها تجمع بين دلالات عدة تقرن بين الشكل الذاتي والموضوعي (الواقعي): يقول في بداية النص: ( ص- 63) هل أتاك نداء الفؤاد الذي رق لك إذ البدء بالفعل الماضي من حيث الفعل، والاستهلال بعرض الموضوع الذي سيكون التيمة المشكلة للنص من حيث الخطاب ثانيا..ويسترسل الشاعر بالطابع ذاته حتى يصل إلى الحاضر بمحاورة الآخر: ( ص- 64) يا حبيبتي متى تـَصْدُقُ الرؤيا.. والختام بالفعل الأمر والتأكيد على نهاية الحلم: دع الحلم يكمل دورته ليبوح بسر البلاء الذي أثقلك.. ليعود بعدها الشاعر إلى الحقيقة التي غيبها لفترات طويلة، كأنه به يسجل لنا الوضع كما هو دون تزييف للحقائق: ( ص- 68) لم أعرف العشق لم أعرف الحلم قبل هواك فيا رب ما أكملك إذن هذا النموذج يبرز لنا مدى التئام الخطاب الشعري عند محمد ماني بالأسلوب الشعري وخاصة بالنسبة لما مثلنا له بالفعل الأمر وتحولاته عبر الأزمنة. كما أن الخطاب الشعري عند مميز بالطابع الخطي، لأنه يركز على الفعل الإنساني المتطور والمرتقي من حالة إلى حالة، ويوطد علاقته بالواقع من خلال إصدار الأوامر التي تتحول إلى خطاب توجيهي بغية الحصول على المفقود.. هذه بعض الملاحظات الأولية حول الديوان، التي تحتاج إلى تعمق أكبر، ويمكن أن تكون أيضا أرضية لقراءات أكثر تحليلا للدلالات وعلاقتها بنفسية الشاعر وواقعه. د. محمد دخيسي أبو أسامة مقام الصدى، مجموعة شعرية للشاعر محمد ماني، شركة مطابع الأنوار المغربية، وجدة، ط-1، 2009.

د. محمد دخيسي أبو أسامة
عن وجدة سيتي نت

ظ‚ط±ط§ط،ط© ط¹ظ„ظ‰ ظ‡ط§ظ…ط´ ط*ظپظ„ طھظˆظ‚ظٹط¹ ط¯ظٹظˆط§ظ† ظ…ظ‚ط§ظ… ط§ظ„طµط¯ظ‰ ظ„ظ…ط*ظ…ط¯ ظ…ط§ظ†ظٹ







: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=97167
    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لمحمد , ماني , لقاء , الليمون , الصيد , بثانوية , ببركان , توقيع , ديوان , حفل , على , هامش , قراءة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 11:35 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd