الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات الــــتــــربـــــويــــة الــــعــــــامــــة > منتدى القضايا التربوية


منتدى القضايا التربوية خاص بمناقشة قضايانا التربوية الكبرى ، بالنقاش الجاد والهادف والمسؤول ...

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2010-03-02, 20:10 رقم المشاركة : 1
إحصائية العضو








عبد الغني سهاد غير متواجد حالياً


c6 التعليم والتعلم من زاوية مختلفة....



من كتاب "36 طفل" لمؤلفه هربرت كول .تلخيص وإضافات مني :


الجزء الاول

في عام 1962 تم نقل المعلم هربرت كول من مدرسته التي قضى فيها سنوات طويلة إلى مدرسة في نيويورك في حي هارلم.وكان الفصلُ الذي عليه أن يدرسه يحوي 36 طفلا في المرحلة الابتدائية وفي عام 1966 ألف كتابه"36 طفل" عن ذلك الفصل وتجربته معه. ووضع مقدمة للطبعة الجديدة للكتاب التي صدرت عام 1988.
يقول في مقدمته هذه أن الفصلَ الذي درّسه كان قد "دَمر" 12 معلما احتياطيا في الخمسة أشهر التي سبقت وصوله إلى المدرسة وأنه كان يقضى معظمَ الوقت في الفصل محاولا وضع نظام مُنتج ومرن للفوضى التي ورثها.وتحدث عما قاله له المعلمون عن ذلك الفصل وهؤلاء الطلاب فمن قائل بأنهم ليسوا قادرين على التعلم الجاد إلى قائل بأنه عليه أن يختار كبش فداء من الطلاب ويتنمر عليه وبهذا يخيف الباقين إلى قائل بأن عليه أن يعطيهم أي شيء ليبقي"الحيوانات" هادئة. كما أن المدير وعده بترقية إذا تمكن من السيطرة على الفصل.ومن بين 50 معلم وإداري في المدرسة لم يؤمن بذكاء هؤلاء ال36 وإبداعهم إلا 8 معلمين.فقرر هربرت كول ألا يستمع لما قاله "الناصحون الكثر" وألا يجلس معهم. ويذكر المعلمُ انه بعد عام دراسي واحد كتب الطلاب وقرأوا وشعروا بان الفقر ليس مرضا ابديا. وتخرجوا من الصف السادس وذهبوا الى مدارس متفرقة "وخلال السنوات التالية تعرض اكثرهم للاهانات والعنصرية والإذلال( هذا في الستينيات من القرن 20) وعادت المدرسة ثانية عدوا بدلا من ان تكون مكانَ تغذية وانعاش.ويذكر انه جلس مع كثير منهم وراسلهم واستقبلهم في بيته. يقول: "وقادتني آلامُهم وعدمُ قدرتي على تحملها الى كتابة هذا الكتاب بعد 4 سنوات من عامنا الدراسي الذي قضيناه معا" ومما دفعه لكتابة هذا الكتاب ايضا ما تم تاليفه من كتب ومقالات لا تشير إلى اثر الفقر والعنصرية على تحصيل الطلاب ولا تشير الى اثر السخرية منهم على مستواهم الدراسي بل تُحمل الأطفال المسؤولية كلها، مسؤولية اخفاق المعلمين والنظام التعليمي ولا حديث ابدا عن التغير الكبير في النظام الاجتماعي والاقتصادي الذي كان يعاقبَ الاطفال وعائلاتهم. فأراد أن يبين أن تحميل الطلاب مسؤولية إخفاقهم خطر وخطأ. ويبين" أن الحوار التعليمي في هذه الأيام في الولايات المتحدة (في الثمانينات من القرن 20) يركز على "التفوق"، وهو تعبير لطيف ل"حكم النخبة"، لخدمة المحظوظين ونسيان وتجاهل الفقراء.كما يركز على الطاعة، مهارات السوق، وتضخيم الثقافة الغربية." ويذكر أن الذي ينبغي أن يُلتفت إليه هو مصلحة الشعب ، مصلحة كل الناس وجميع الأطفال وأن الحرية لا تكون حقيقية إلا إذا اهتم الناسُ بأبعد من حاجاتهم فقط.
ومع ذلك، كما يقول، هناك إشارات إلى إحياء الاهتمام بمستويات العيش اللائق ولتحمل الانفتاح .وبدأ الكثير يكتشفون أن القسوة لا تصنع طلابا جيدين وأصبح الاختيار والتركيز على مصالح الطلاب وبيئتهم التعليمية موجودا في كثير من الفصول.ومن الممكن في التعليم تطوير مستوى جديدا من النهضة التعليمية ومن الممكن أن تُحترم ثقافات العالم أجمع في المناهج ومن الممكن ان ينضم جيل جديد من المعلمين يؤكد على أن كل طفل يملك قدرة وجاهزية غير معروفة ولا يمكن التنبؤ بها.كما يمكن ان يصبح موضوع المساواة موضوعَ دراسة والنشاطُ الاجتماعي جزءا من حياة الطلاب الدراسي.
ويختم المقدمة بقوله:" ما تعلمته من تدريس الأطفال ال36 هو عدم الثقة بالتصورات المسبقة عمّا يمكن ان يفعله الصغار.ومن تجربتي تبين لي أن الأطفال جميعا أقوياء بطريقتهم. والمخفقون منهم والذين يعيشون حياة بائسة ، يحدث ذلك لهم لأنهم يعيشون داخل وخارج المدرسة شكلا من أشكال الظلم.ولهذا لا بد من تغيير جذري في المجتمع وفي المدرسة حتى لا نهدر حياة هؤلاء الأطفال الجميلة.وعلى كل معلم مسؤولية أن يشحذ مهارته،كالحِرَفي، وأن يرفض أن هناك طفلا مصيره الإخفاق.وعلى كل معلم مسؤولية، كمواطن، ان يتحرك سياسيا باسم طلابه لخلق عالم عادل حيث يستطيع الأطفال عمل ما يعود عليهم بالثمرة والعيش بسعادة.وإذا كان هذا يعني أن تُنتقد من قبل الإداريين وأن يتم نقلك أو فصلك فعلى المرء أن يكون فخورا بكونه صانع مشكلات في عالم مليء بالمشكلات"



الجزء الثاني

من هو الطالب؟ أهو اسمه؟ أهو درجاته؟ أهو شهادته؟ أهو ما يقوله المعلمون عنه؟ أهو ما نراه في الفصل الدراسي في المدرسة والمعلم يحاضر أو يعاتب أو يلوم أو يعاقب أو يعد بمكافأة أو يقارن بين الطلاب أو يسخر من بعضهم أو ينقل لهم ما حفظه بأسلوبه؟؟؟من هو الطالب؟
ألا يمكن أن يكون الطالب أكثر من هذا وأعمق من هذا وغير هذا ومجموعة إمكانات واستعدادات لم تنجح المدرسة في الوصول إليها وإظهارها والكشف عنها وملامستها وتفتيحها كالزهرة؟؟؟
كيف تعرف الطالب؟ كيف يمكن للمعلم أن يتعرف على الإنسان القابع في ذلك "الطالب"؟؟
بدأ العام الدراسي وتعرف المعلمُ على الطلاب وجاءت المناهج أو المقررات الدراسية كالرياضيات والقراءة والاجتماعيات. المشكلة، مثلا، أن مواضيع القراءة غير مشوقة ومسطحة إن صح التعبير بعيدا عن تعقيدات الحياة الحقيقية ولا تقدم إلا المبهج في الحياة وحددت المبهجَ بالمقبول من قِبل الناس.والشخصيات التي في مواضيع القراءة طيبة وبسيطة وبالتالي ليست حقيقية ولا يمكن لأحد أن يقتنع بهذه المثاليات في عالمنا. وشعرَ المعلمُ بأن المقررات تطلب منه النفاق، والمنافق لا يستطيع أن يكسب ثقة الطلاب وبالتالي لا يمكنه أن يعلمهم.
والحل؟لا بد أولا من معرفة الطالب/الإنسان.
يقول المؤلف:
"أنا مقتنع بان على المعلم أن يكونَ مراقبا لفصلة بالإضافة لكونه عضوا في الفصل. لا بد من أن ينظر إلى الاطفال ويكتشف كيف يتواصل احدُهما بالآخر وبالبيئة المحيطة به أي الفصل ولا بد من وجود وقت كاف وأنشطة كافية ليتمكن المعلمُ من اكتشاف ما يفضله الطلاب كبشر. وملاحظة الطلاب أثناء لعبهم ومشاغبتهم مصدرٌ قيمٌ لمعرفتهم ،معرفة القادة والمجموعات والمخاوف والشجاعة والدفء والعزلة. إن المعلمين يعتبرون وقت الرياضة و فسحة الطلاب فسحة لهم-أي المعلمين- وبالتالي يديرون ظهورهم للأطفال عندما تكون الفرصةُ متاحة لتعلم الكثير عنهم"
"بدون تعلم مراقبة الاطفال وبالتالي معرفة شيء عن الذين سيعيش المعلم معهم 5 ساعات في اليوم، فان المعلمَ يستخدمُ مع طلابه الروتين والأنماط المألوفة ليحمي نفسه فالفصل ماصات مرتبة والوقت يُلاحظ بدقة والمادةُ تتلو المادة وكل هذا على حساب التنوع والإبداع الإنساني"
ويذكر المؤلف بان المعلم لا يعرف طلابه إلا في الفصل وهو هناك عنصر مهم ولكن الطلاب بعد ذهاب المعلم يفضلون أمورا كبشر لا يفضلونها كطلاب.(وهذا موضوع مهم)
كما يذكر ان المعلم اذا زعم انه يعرف تماما ما سيحدث في الفصل وكيف سيتصرف الطلاب فهو اما يكذب او انه قاس. ولا بد أن يخطئ المعلم وهذا أمر طبيعي وصورة المعلم المثالي الذي لا يخطئ مصيدة شيطانية للمعلم ،كما يعبر المؤلف، وحمل ثقيل على الطالب وذكر قصة طالب كان يحمل هذه الصورة المثالية عن المعلمين إلى أن رأى معلمه يقوم بأشياء لا ينبغي أن يقوم بها في رأيه أو كما علمه أبوه ،" فانهار عَالمُه " وتغيب عن المدرسة ثم رجع إليها .ووقفت كثيرا عند كلمة "فانهار عالمه" وأرجو أن يقف عندها القرّاء فهي غاية في الأهمية في رأيي وأستطيع أن أستطرد هنا ولكن لن أفعل.ولا شك أن على المعلم أن يكون قدوة يُحتذى به ولكن كيف؟كيف يكون كذلك؟ يقول:" ولتكون أكثر من قدوة لتكون معلما لتكون شخصا قادرا على قيادة الطفل في متاهات الحياة لا بد ان يكون المعلم صادقا مع طلابه في ما يتعلق باخطائه ونقاط ضعفه وعليه ان يكون قادرا على ان يقول انه مخطئ وآسف وانه لم يتوقع نتائج ملاحظاته وندم عليها او لم يفهم معنى الطفولة. إن الذي يؤثر في الطفل كفاح المعلم ومحاولته التخلق بالأخلاق الفاضلة ، إن الذي يؤثر في الأطفال الصدق لا أنك مصيب في كل شيء"
*

*

*


الجزء الثالث

المعلم المؤثر كما قرأتم ليس الذي يقدم نفسه خاليا من الأخطاء وإنما محاولا التخلق بالأخلاق ومعترفا بأخطائه ومعتذرا إذا أخطأ في حق طالب أو غيره.
والآن موضوع ضبط الفصل أو إدارة الفصل أو الطلاب أو الخ مما يراه البعض من علامات ومواصفات المعلم الناجح وهو من الأمور التي تحرص عليها الإدارة واسمحوا لي قبل أن أذكر ما قاله المؤلف في هذا الموضوع أن أنقل لكم مقالا ترجمته لأحد أعمدة التعليم في الولايات المتحدة اليوم وهو " ألفي كن" وله عدد من المؤلفات والمقالات والمحاضرات ويرى أن ضبط الفصل مشكلة وليس حلا! وهذا مقاله:
ضبط الفصل هو المشكلة وليس الحل
ترجمة لمقال
Discipline Is The Problem—Not The Solution
By Alfie Kohn
عندما تصل الأمورُ في فصلي إلى درجة لا تُحتمل ، كانت تمرّ بي أيام أكون مقتنعا فيها بأن الأطفالَ أمضوا ليلتهم يتآمرون على جعل حياتي تعيسة. ولم يتبين لي إلا مُتأخرا أنّ سبب ما يفعلونه من اضطراب هو أنهم يريدون أن يمضي وقتُ الحصة بشكل أسرع.
ولم أعترف إلا متأخرا بأني لا ألومهم. فالمشكلة ليست في الطلاب بل في منهجي واعتمادي على الكتب المدرسية والعمل الورقي َوحِمية المهارات والحقائق المعزولة عن السياق والمعنى. هل فعلا توقعت أن يكون طلابي متشوقين لتعلم شيئ عن" صديقي الحال(يقصد ما يفعله البعض أحيانا لتسهيل مادة القواعد مثلا فيتحدث عن الحال والصفة والنعت والمفعول به الخ)"؟إن إعطاءهم واجبات كهذه سيثير دهشتي إذا لم يشاغبوا.
طبعا معظم مقالات ضبط الطلاب ستستبعد أفكارا كهذه وبدلا من ذلك ستذكرني أنه من حقي أن أطلب من طلابي أن يتصرفوا بطريقة ملائمة. وهذا يعني فعل ما أريده منهم. وسيقدمون مجموعة حيل لجعل الطلاب يمتثلون لما أريد منهم. وفي الحقيقة فإن برامج إدارة الصفوف تقدم تقنيات للتحكم في سلوكيات الطلاب.
وهذا مُريح للمعلمين لأنه يحمل الطالبَ المسؤولية عن المشاغبة.

• عند وجود مشكلة ما، لربما من الأفضل ألا نركز على الطفل الذي لا يؤدي ما يُطلب منه بل نركز أيضا على ما يُطلب منه أداؤه ( وهل هو معقول؟)
• السؤال الذي ينبغي أن أسأله إذا وجدت طالبا لا يؤدي المهمات المطلوبة ليس "كيف أعيده إلى المسار" بل " ما المهمة التي قُدمت له؟"
• ألا يمكن أن يكون سبب إساءة طالب التصرف في الفصل هو الجو الذي ساعدنا نحن في إيجاده؟؟
إن العمل مع الطلاب لبناء وسط يهتم ويؤمّن الأمان للجميع يحتاج للصبر والوقت والمهارة. فلا عجب إذن أن برامج الضبط تقوم على السهل: عقوبات ( عواقب) ومكافآت.

هل تؤدي دورها؟ نعم ولا.
لا شك أن التهديد والرشوة يشتريان تغيرا قصير المدى في السلوك ولكنها لا تُساعد الطفل على تطوير التزاما بالقيم الإيجابية.ففي الفصول الدراسية القائمة على العواقب، يطرح الطلابُ سؤال: " ما الذي تريدني أن افعله، وماذا يحدث لي إذا لم أفعل؟"وفي الفصل القائم على المكافأة"ماذا تريدني أن افعل، وما الذي أحصل عليه لو فعلت ذلك؟"
السؤالان متشابهان . فالعقوبات والمكافآت وجهان لعملة واحدة . ولاحظ اختلاف كل واحد منهما عما نريد أن يسأله الطالب""أي شخص أريد أن أكون؟" أو " أي نوع من الفصول الدراسية نريد؟"
لمساعدة الأطفال على الانخراط في هذا التفكير، لا بد أن نعمل مع الاطفال بدلا من عمل الاشياء لهم.لا بد من أن نشركهم في القرارات المتعلقة بتعلمهم وحياتهم داخل الفصل. والأطفال يتعلمون اتخاذ فرارات بإتاحة فرص لهم للاختيار.
افترض أن الطلاب يأخذون وقتا طويلا للجلوس بعد عودتهم من الغداء. ما الخيارات؟
• يمكنك التهديد بسحب الامتيازات أو اهانة أبطئ الطلاب.
• يمكنك أن تريهم نوعا من الحلوى كإغراء لهم إذا تحسن الأمر غدا.
• يمكنك أن تجعل من احدهم نموذجا وتثني عليه للتحكم في سلوك الآخرين.
كل هذه احتمالات واستراتيجيات"عمل الأشياء لهم" تعمل لإخضاعهم وليس لمساعدتهم في التفكير في المشكلة أو التأمل في "لم هي مشكلة أصلا؟"وبالتالي فان الحاجة للضبط والتحكم لا ينتهي أبدا.
ولكن ماذا لو جعلت الطلابَ ينخرطون في التفكير لأنفسهم؟كم من الوقت نُمضي للجلوس؟ لماذا؟ما الذي يمكن فعله؟ إن هذا الأسلوب يختزلُ الوقت على المدى البعيد، ويقلل من عدد المشكلات، ويجعل الطلابَ يفكرون في مشاكلهم بأنفسهم.
كلما زرت فصلا تحاول فيه المعلمةُ خلق جو ديمقراطي أكثر من الحفاظ على موقعها وسلطتها، يزداد اقتناعي أن الانتقال من العواقب والمكافآت ليس فقط واقعيا، بل أنسب طريقة لمساعدة الأطفال على أن يكونوا متعلمين أفضل وأناسا أفضل.

يتبع ان شاء الله






: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=83306
    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 03:18 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd