وقالت أيضا أراك تسير منفردا ...تحمل أفكارك معك ... حروفك معلقة على كتفيك تتعبك تارة ...وتتعبها تارة لله درقلمك وقد جعلت من النعل بساطا يجوب بك الكون وأنت في سجن بدنك مبدع وربي ...دام لك القلم ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,, فكان ردّي كالتالي: صادقت النعل بحق فصادقني
جبنا كل الأوطان ولامسنا أنين المتعبين والمحبين
وكان مرتعنا كل ظل ظليل نمتح من رحيق الياسمين
سعيد بمرورك الجميل واضافتك الراقية
دمت بألق .................................. تحية عالية لأستاذتنا الغالية صانعة النهضة |