بالرغم من خيباتك الصارخة... أنت أنت..! كثيرا ما كنت أصوب سهمي نحو حروفي المشاكسة لأرديها غير أني لا أفلح .... هذا طبعي أترك بصماتي على الدرب... تارة تظهر للعيان وتارة أخري تنمحي من جراء الرياح الهوجاء.. جزيل الشكر لأختنا كوردية على الرد الجميل
يبقى الصمت أفضل حين يغيب الرد