وشاورْ بأَمركَ من يصدقُنك إنَّ البليةَ في المُستشار وكلُّ البلاء بمن يُفسدون على الحاكم الأَمرَ بالاغترار أحمد تقي الدين
إِن تَسألوا فَالجهلُ داءُ بلادِكُم ..... وَمِن البليّةِ أَن تَموتَ بِدائِها أحمد محرم
الشَعبُ مُحتَنَكٌ وَالخَيرُ مُتَّرَكٌ .......... وَالعَدلُ مُنتَهَكٌ وَالحَقُّ مُمتَهَنُ تِلكَ البَلِيَّةُ لَم تُبصِر نَظائِرَها ........... عَينٌ وَلا صافَحَتُ أَترابَها أُذُن أحمد محرم
يا قَومُ ماذا تورِدونَ بِلادَكُم .... بِئسَ الجَزاءُ لَها وَبِئسَ المَورِدُ خَدَعوا الصِغارَ بِها وَقالوا نِعمَةٌ .... شَرُّ البَلِيَّةِ نِعمَةٌ لا تُحمَدُ أحمد محرم
شرُّ البليَّةِ من يَبيعُ بلادَه ...... منها إذا جدَّ البلاءُ بمقعدِ أحمد محرم