2010-02-14, 21:04
|
رقم المشاركة : 1 |
إحصائية
العضو | | | مناظرة بين سنّي وبدعي | مناظرة بين سنّي وبدعي بقلم : عـثـمـان انـجـوغـو تـيـاو (من السينغال ) أيا قوم أدعـوكمْ إلى منهـج الخيـرِ *** وأدعـوكُمُ يا قوم في السّـرّ والجـهـرِ إلى السّـنّة الغـرّاء والمنهج الّـذي *** بـه نصح المبعـوث بالهـدْي والذكـر إلـى منـهـجٍ فـيـه الـنّجـاة ُلـسـالك *** ومُـنعـدل عـن مَعْدل الحقّ في خسْـر فـقال لـه الـبـدعيُّ إنّـك مُـخـطئٌ *** بـدعـواك بالسّـنّـيِّ ذي مـنهـج الخـيـر طـريـقـتـنـا أقـوى وأقـومُ حـجّـة ً*** وأسْـلـَمُ بـل أنـأى عـن العـيبِ والشّـر فـفينا شيـوخٌ نـستـغـيثُ بجاههـمْ *** وبـيـنـَا وبـيـنَ الله لا بُــدَّ مِـنْ جِــسْــر فقد ذكر المولى الوسيلة َمَرَّتيـْــ *** ـن في مَوْضِعَيْن اثـْنيْن في مُحْكم الذكر وحضّ على ابتغائها كلَّ مُؤْمِـن *** فـهـذا دلـيـلٌ خـذهُ مَـا لك مِـنْ حُـجـر فإن شئتَ فارجعْ عَاجلا غيرَ آجل *** إلى مُـحْكـَمِ الـقـرآن تـنظـرْهُ كالـبـدر كما فعل الفارُوق إذ قال فـَاسْـقِـنا *** بـعـمّ رَسُـول الله أيْ والـدَ الـحِـبْــر كما قال أيضا في التـَّراويـح لـيلة *** عَـن البدعة الحسْناء نِعْمَتْ كمَا ندْري فـنعـلمُ أنّ الـبـدعَ نـوعـان عـندنا *** فـبـدعـة ُمَـأجـور وبـدعَـة ذي وزر وفـيـنا شـيـوخٌ كلـُّهمْ ذو شـفاعـة ٍ*** سَـنـنجُـو بـهـمْ يَـوْمَ القِـيَامَةِ والحَـشْـر وأشْيَاخُـنا أهل الكـَرَامَات كـُلـُّهُمْ *** خَـوارقهُمْ أعْيت على العـدّ والحصْـر وأبْـدالـنـا أهْـلُ المَقامَات والعُلى *** فهُمْ يُخبرونَ الغيْبَ فِي السِّرِّ وَالجَهْـر وكـلُّ ولـيٍّ مُـكـْرَمٌ ومُـعـظَّــمٌ *** سَـندْعُـوهُ فِـي ضيـق لِـيَـأتِـيَ بالنّصْـر ونـَدْعُوهُ فِي لهْفٍ ليَقضيَ حَاجَنَا *** ونـقصِدُه ُعِـنـدَ الضَّـريحَةِ فِي العُسْـر ونـحـنُ أحِـبَّـاءُ الـنَّـبــيِّ مُـحَـمَّـدٍ *** بـحُـبِّ رَسُـول الله فـُقـْنـَا بـلا فـخْــر وحـسْـبُـكَ أنَّـا قـَائِـمُـونَ بـحَـفـْلةٍ *** لِـمِـيـلادِ خـيْـر الخلق حُـبًّا مَعَ البـِشْـر فـلِمْ أيُّـهَا الـسُّـنِّـيُّ لـمْ تحْتـفِلْ بـهِ *** إذا كـُنتَ فِـي دَعْـوَى الـمَـحَـبَّـةِ ذا بـِرّ ونحْنُ نـُلينُ الجَنبَ مَعْ كلِّ كافِـرٍ*** ونرضى عنَ اهْل الشِّرْكِ والفِسْق مِنْ أَزْر وذلكَ أنـَّا أهْـلُ سِـلـْم ٍ وَخِـفـَّةٍ *** وأنّـا ذوُوا يُـسْـر والـدِّيـنُ فـي الـيُـسْـر فـأجَـابَـهُ الـسُّـنِّـيُّ قَـوْلكَ فـَارغ ٌ*** فـمَا فِـيـه إلاّ الهـذر يَـغـْلِي بـهِ صَـدْري فـكـلُّ مَـقـُول قـلـتـَهُ خِـلـتَ أنَّـهُ *** دَلـيلٌ كسَهْم القـوْس تـُلقيـه عَـنْ نحْـري سَألقاه بالدِّرْعِ الحَدِيـدِيِّ مُرسِلا *** إليْكَ بـسَهْـمٍ خـَارقِ الـدِّرْعِ والـسِّـتـْر فَـخَـلِّ سَـبـيـلِـي لا أبَـا لكَ إنَّـنِي *** سَـأقـطعُ هَـذا الإفـْكَ مِـنْ أوَّل الـجـِـذر وَأهْــدِمُ بُـنـْيَـانا بَـنـَيْـتَ بـِريـبَــة ٍ*** بـأوْضح بُـرْهَان بـهِ يَـهْـتـَدِي غَـيْـري فَـأنَّى لكَ الحَـقُّ المُـبـيـنُ وَهَــذِهِ *** أدِلـَّـتـُكـُمْ أوْهَـى وَأوْهَــنُ مِـنْ وكـْـر فنَحْنُ نُعَادِي كلَّ صَاحِبٍ بدعَةٍ *** ونـُبـْغِـضُ ذا شِـرْكٍ فـَمَا بَـال ذِي كـُفـْر ونحنُ نوَالِي كلّ صاحب سُنـّةٍ *** ونُمْـسِي نُواصِي النَّاسَ بالحَقِّ والصَّبْـر وذالك أنـَّا مُرْجـعُـوا أمر ديننا *** إلى الله والـمَـبْـعُـوثِ للـسُّــودِ وَالـحُـمْـر فـَأكرمْ بقوْل الله أفضلَ مَرْجِع ٍ*** يُـحَـاذِيـهِ ما قـدْ جاءَ مِنْ أحْـمَـدَ الفِهْـري ونفهمُ نَصَّ الدِّين كلاًّ كمَا أتى *** مِـنَ الصَّـحْـبِ والأتـْبَاعِ والسَّـلفِ الغُـرّ فلا تأخُذوا مِنْ غَـيْرهِمْ أمْرَدينكمْ *** فـَهُـمْ خَـيْـرُ قَـرْن أوْجَـدَ اللهُ فِي الـدَّهْــر فـنحنُ نـَدِينُ الله الجَلِيلَ بحُبِّهمْ *** وأفـْدِي لهُـمْ عُـمْري وأفـْدِي لهمْ شِعْـري فسِرْ سَيْرَهُمْ سَيْرَ الأولى وانحُ نحْوَهُمْ *** وَدِنْ بـالـَّذِي دَانـُوا بـهِ اللهَ ذا الـقـَهْــر فللصَّحْبِ قدْرٌ لا يَلِيقُ بغيْرهِمْ *** وصُحْـبَـة ُصَحْبِ الصَّـحْبِ مِنْ أعْـظم القدْر أبَعْدَ انقِطَاعِ الوحْي ثمّ مُضيِّـهِ *** نـُقـَـدِّمُ جُـهَّــالا عَـلى الـسَّـلـفِ الــزُّهْــر هُمُ الشِّيخة ُالأخيَارُ لا شيخَ مثلهُمْ *** بـهمْ غـلبَ الإسْلامُ بـالـنّـصْـر والـنَّـشْـر ونحنُ أحقُّ النّاس طُرًّا بأحمدٍ *** بــقـَـفـْو رَسُــول الله قـُمْـنـَا بـلا غَــدْر ونُـؤْمِـنُ بـالله العَـظيم مُوَحَّـدًا *** ونـَخْـشَـعُ للـرَّحْــمـان والـفـرْد وَالـوتـْـر وما بـيـنَ ربّ الخَلق والخَلق واسـط *** سـوى صَالح الأعْمَال بالحمْـد والشُّـكـْر ألـمْ يَـكـُنِ اللهُ السَّـميعَ ألمْ يكـنْ *** قـَريـبًـا يُجـيبُ الدّاع في اللِّيـن والشَّـزْر أليسَ بـذي لطْفٍ بعَـبْدِهِ وَاسِعًا *** ألـيْـسَ بـذِي عَــفْـو ألـيْـسَ بـذي غـفْــر فكيفَ إذ ًا يأبى ويَرْضى بواسـطٍ *** لـيُـنـقِـذ مَـنْ يَـدْعُـوهُ في حالـةِ الإصْـــر فـتـفـسيـرُكمْ لفظَ الوَسِيلة فاسدٌ *** يَـعُـودُ إلى الـفـَهْـمِ الـسَّـقِـيـمِ أو الـهَــذر وتـفسيـرُنـا هَـذا صحـيحٌ لأنـَّهُ *** بـهِ قال أهْـلُ الـعِـلـم بالـنـَّقـْل والـنَّـظْـر فعُودُوا إلى العلم الصَّحِيح لتـُفلتوا*** مِن الـجهْـل إنَّ العِـلم أغـْلى مِنَ النَّـضْـر ونشهدُ أنَّ الغيْبَ يَجْهَلهُ الوَرَى *** وأنـَّهُـمُ عَـنْ عِـلم مَـا غـَاب فِـي قـصْـر ولكنَّ رَبَّ العَـرْشِ جَـلَّ جَلالهُ *** لعَـلاّمُ مَا قـدْ غـابَ فِـي الـقـُلِّ والـكـُثـْر وقد يُظهرُ المَوْلى على الغيْب مُرْسَلا *** فـيَـبـهَـرَ ذا رفـْضٍ ويـُـفـْحِـمَ ذا كِـبْــر وصادقُ إيـمان يَـرَى بـتـفـرُّسٍ *** فيُخبرَ بعضَ الغـيْب بالكشْف والحَسْـر ولـكـنَّ عِـلم الغيْب فِـيهمْ مُقـيَّـدٌ *** ومُـطْـلـقـُهُ فِي اللَّـوح مـعْ لـيْـلـةِ الـقـدْر وإلاَّ أجبْ هَلْ مُدَّعِي الغيْب عَالمٌ *** لِكـُلِّ الَّـذي فـوق السّـماواتِ مِنْ أمْـر أيعـلمُ ما في الأرض في كـُلِّ مَوْطِـنٍ *** وفي أيِّ جنـْبٍ كان مِـن أبْعَـد المِصْر أيعـلمُ مَا في البحْـر مِن كلّ قعْـرَةٍ *** أيعـلمُ كـَنـْزَ الـتـُّرْبِ ذِي العَـدَد الدِّثـْـر أيعـلمُ رزقَ الخَلق فِي كـُلِّ سَاعَـةٍ *** ويعـلمُ مَا يَأتِي مِنَ السُّـحْب مِنْ قطْـر أيعـلـم ما يـأتـي ومـا هـو حـاضـر*** أيعـلمُ ما في الأمسِ مِن سالفِ الدَّهْـر أعـندهُ عِـلم الغـيْب فِي كلّ وجْهَـةٍ *** فهـذا مُحَال الكـوْن إنْ كـُنت ذا حِجْـر ونـُثـْبـِتُ ما للأولـيَـا مِـن كـرامـةٍ *** بـتـفـريـقِـنـا بـيـن الـكـرامة والسِّـحْـر ونعـلم أنّ السّـحـر أمـرٌ مُـحَـقـَّــقٌ *** ونـؤمـن أنّ الله ذو الـنَّـفـع والـضُّـــرّ وعـامـلـه تـَـبَّــتْ يَــداهُ بـعــاجــل *** يـصيـرُ غَـدا يَـوْمَ الـقِـيَـامة في بُــؤْر ويَــسـتــدرجُ اللهُ الـقـديــرُ عــدُوَّه *** فـيـأتـي عَــدوُّ الله بــالـخـارق الإمْــر ومَـنْ لـمْ يـقـُمْ عَـلى حُـدوده فاسقٌ *** وإن كان فوق البَحر يَمشي أو النَّهْـر وكـلُّ تــقِــيٍّ فـهْـو مِـن أوْلـيـائِــهِ **** وإنْ هُـوَ لـمْ يَـقـدِرْ عـلى خارق نـُـدْر وأشياخُكمْ أهْـلُ الأبَاطِـيـل جـلـُّهُمْ *** ضَلالاتـُهُمْ أعْـيَتْ على الوصْفِ والزَّبْــر فهَاهُمْ أضاعوا الدّين إذ قَسَمُوا لهُ *** مِن الظَّاهِر الشَّرْعِيِّ وَالبَاطن الكفْري وصاحبُ عِلم الشَّرْع العَامِّيُّ فِيهمُ *** وخاصُّهُمَا في الحَقِّ ذوالسِّرِّ والسِّحْر قـدِ اخْـتـَرَعُـوا أعْـيَادَ دِيـن عِـبادة ً أفِي ديـنـنا عـيدٌ سِوى النَّحْر والفِطْـر ولـكـنّـهُ اتـِّباعُ مَـنْ كـَان قـبْـلـنـا *** كمَا أخبَرَ المَصْدُوقُ شِبْرًا عَلى شِبْـر قـدِ ابْـتـَدَعُـوا أورادَ ذِكـر تـَقـَرُّبًـا *** إلـى الله حـاشـا أن نـَـدِيـنـهُ بـالـنـُّـكـْـر فـكـمْ سـنّـةٍ قـد أخْـمدوها بـبدعـةٍ *** وقـد عـمَّتِ البـدْعاتُ في البَرِّ والبَحْـر فبعضُ فِعال القوم شِرْكٌ وبعضُها *** يَـعُـودُ بـلا شَـكٍّ إلـى بـدْعـةِ الـغُــمْــر وقـولك في الفاروق أعـظمُ فريةٍ *** وذلك بُـهْـتـانٌ عَـلـى عُـمَـرَ الــبَــرِّ فـفـعـلهُ إحْـيَاءٌ ـ وليْـسَ بـبـدْعةٍ ـ *** لِـمَا تـَرَك الـمَبْعُـوثُ خَـوْفًا مِنَ الفـَتـْر وإن شئتَ تفصيلا فالمسْه عَاجلا *** لـدى كـُتـُبِ الآثـار والـشَّـرْح والـنَّـثـْر ومُصطلحُ الألفاظ في الشَّـرْع غيرُهُ *** يُـخَالِـفُ مـا قـد جـاء فـي لـُغَـةِ الـفِـزْر أتـعـرفُ يـا بـدعـيُّ أنّـهُ بــاطـلٌ *** مَقـالة ُبـدْعِ الـسُّـوءِ والحُسْن هَلْ تدْري أتـعـلـمُ أنّ الـبـدْعَ أيًّـا ضَـلالـة ٌ *** وكـُلُّ ضَلالـةٍ إلـى النـّار قَـدْ تـُجْـري فـإن كـنتَ تـدْري أنَّ ذلك باطـلٌ *** فـعـلـمُـكَ مَــرْدُودٌ لـدَى كـُلِّ ذِي فِـكـْر وإن كـنتَ لا تـدري بأنّـكَ جَاهِلٌ *** فَهَـذا هُـوَ الجَهْلُ المُرَكـَّبُ في العَـصْر وقـَوْلك في اسْـتِـسْـقـَاهُ بعَمِّ نبـيِّـهِ *** دَلِـيـلي وحُـجَّـتِـي عـلى كـُلِّ ذي نـُكـْر ألـيسَ رسـولُ الله صفـوة َرَبِّــه *** عـلـيـه سـلامٌ مـنـه أطْـيـبُ مِنْ عِـطْـر فـلِمْ لَمْ يقـلْ يا ربِّ بالحِبّ فاسْقنا *** فـهـذا سُـؤَالٌ مُـحْرجٌ مُـلـفِـتُ الـنَّـظْـر وأكـثـرُ أهْل الشّركِ لمْ يتـوسّـلـوا *** بذي القبْر بل يدعُون من كان فِي القبر ويُـشـفـَعُ بـيـن المُـذنـبـيـن موحِّـد *** فـيـنـجـوَ بالتـّوْحـيـد منْ كان في تـَبْـر وشَفعُ ذوي العِصْيَان يَجْري بإذن مَنْ *** بحِـكمَتِـهِ أجْـرَى الأمُـورَ كمَا تـَجْـري ونـحـنُ نـُطِـيـعُ الله غايَـة جَهْـدِنـَا *** ونـَرْجُو ونخشَى دون أمْنٍ مِنَ المْكـْر فـقـل للـّذي يـرجُو النّجـاة بشيْخه *** لِـمَ الـوعـدُ والوعـيـدُ بالأمـر والزَّجْـر أفي العدل أن يُجزى من النّاس قاعدٌ *** ويُـحـرَمَ ذو سـعي بما لـهُ مـن أجــر فكـَلاّ وكلاّ قـُلـهُ ألـفـًا أخـا الحجى *** فـربّـُك ذو قـسـطٍ ولـيـسَ بـذِي جَــوْر أفي دينكمْ ترضوْنَ شِرْكا وبدْعة *** فــتـلك إذ ًا يـا قـوم قـاصمـة الـظّـهــر هُـنا بُهتَ البدْعِيُّ وانشَتَّ شَمْلهُمْ *** وكـبَّـرَ جَـمْعُ الحَـقِّ بالـنَّـصْر والبـِشْـر فَـيَا أيُّـهَـا الـسُّـنِّـيُّ والأثـَـريُّ قـُمْ *** فـإنَّــكَ مَـسْــؤُولٌ بـمُـحْـدَثـَـةِ الـغُـمْــر أقِـمْ حُجَّـة َالله عـلى كلِّ مَنْ بَغَى *** عـلى الحَقِّ جَهْلا قبْل جَرْحِكَ وَالهجْـر متى مااسْتبَانَ الحَقُّ لكنّهُ عَصَى *** فـَفِـرَّ مِـنَ العَاصِي فِـرَارَكَ مِـنْ جَمْـر وإيَّـاكَ يَـا سُـنِّـيُّ لا تـَرْمِ مُـذنِـبًـا *** ولا كـُلَّ بـدْعِـيٍّ إلـى حُـفْـرَةِ الـكـُفـْـر فبـدعـة ُذي كفْـر وبـدعـة ُفاسِـقٍ *** هُـمَا بـدْعَـتا البـدْعِيِّ عِـندَ ذوي الخُبْـر وذو الذ َّنب نـوعان مُصِرٌّ بذنبـهِ *** ومُعْـتـَرفٌ مُـسْـتـَغْـفِرٌ صَاحِـبُ العُـذر وإيّـاكَ والإفـرَاط غَـيْـرَ مُـفَـرِّطٍ *** وكـُنْ فِي أمُور الدّيـن مُعْـتـَدِلَ السَّـيْـر وصلِّ أيَا رَبِّ عَلى خيْر مُرْشِـدٍ *** مُحَـمَّـدٍ الـمَـقـْفـُوِّ والـصَّـحْـبِ وَالعِـتـْر | : منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=75168 التوقيع | جميع من عاش في القرون الثلاثة المفضلة لم يحتفل بالمولد فلم نحتفل نحن ؟ هل نحن أعلم و أفقه منهم ؟ و لماذا غاب هذا الخير عنهم وعلمه من جاء بعدهم ؟ و لماذا لا يتحدث الناس عن يوم وفاته الذي كان يوم 12 ربيع الأول ؟ أغلب الناس الذين يحتفلون لسان حالهم : بل وجدنا آباءنا كذلك يفعلون بل قالوا إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مهتدون من كان مستنا فليستن بمن سبق... اللهم أمتنا على السنة..
| |
| |