الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات التواصل العام > منتدى النقاش والحوار الهادف


شجرة الشكر1الشكر
  • 1 Post By بوجمع خرج

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2016-11-13, 12:56 رقم المشاركة : 1
بوجمع خرج
أستـــــاذ(ة) ذهبــــي
 
الصورة الرمزية بوجمع خرج

 

إحصائية العضو







بوجمع خرج غير متواجد حالياً


افتراضي علم التخلق:من التعلم السبوراتي إلى الإلكترو- تعلمي



من حقائق وقفت عليها كباحث تربوي
لما علمت أن الخلية هي في الحقيقة وسيلة تعبير في علم التخلق للكتاب الطبيعي المؤلف من الحمض النووي الذي يتضمن الجينات، بحكم أن مصير كل خلية خلال التطور الجنيني تمليه الجينات والبيئة...
تبين لي أن أتأمل في هذا المشهد وأن أرسمه كما عبرت عنه عمليات التخلق وذلك للمساهمة في اللغة البصرية للمجلات العلمية...
طبعا الأمر تطلب مني تجسيد حركة المياه التي تسبح فيها الخلايا (بلاسما أو السائل الخلالي liquide interstitiel أو المياه المربوطة l'eau liée,)... والعصارة الخلوية Cytosol أو الماء الفيزيولوجي بالنسبة ADN....
لكن ما أثار انتباهي وادهشني هو لما أدركت أن فيه كثيرا من ما يليق بتعلم اللغات في عالم تكنوبوجيا الصورة من منطلق العلوم النوروبيولوجيا والنورلوجيا... وعددا من العلوم الإنسانية، ومنه أعددت ملمحا لتطعيم طرق التدريس اللغوي - في مقاربتي التربوية الجديدة- والذي سأعرضه في معهد دولي عربي بأوربا إثر توصلي بدعوة من المؤسسة المحترمة بفرنسا، وإليكم فكرة عنه:
رسيمة ملمح البحث:
في هذا الزمن حيث تعددت الموارد التكنولوجية والاتصالات، أصبحت الصور الرقمية جزئا من حياة الناس اليومية بما يبين مدى أهميتها في التعلمات، ويكفي لهذا كمبرر ما يشكله جوجل، وخرائط جوجل، وبيكاسا، من خزان ضخم للصور الثابتة، وما يقدمه اليوتوب أو جوجل فيديو،عبر شبكة الانترنت من أشرطة كثيرة ومتنوعة... فاليوم وبفضل التطور التكنولوجي أصبح الفاعلون التربويون يتوفرون على مجموعة وسائل وموارد جد متنوعة تسمح بتوظيف الصورة بشكل أمثل تعلميا.
ومنه فإن هذا البحث الذي أساهم به في سياق تعلم اللغات في مؤسسة ابن سيناء الدولية، يتطرق إلى كيفية التعلم بشكل محرر لوحدات التفكير (كونيتيفيا)modèles de pensées والتعبير بما فيه "الميكرو جيني" micro-génétique بشكل عام أخذا بعدد من الباحثين في العلوم العصبية وأذكر على سبيل المثال عمليات التخلق و"منهجية نوغيس" كمتجهة من بين متهجيتنا الجديدة ، وإلى كيفية استعمال الوسائل الحديثة أساسا، وجعل ما تمنحه من إمكانيات مرافقا للقراءة في تناغم مع طبيعتها والانتظارات التعليمية للغة، كما أنه يهتم بطرق تقديم اللغة وعرضها وتوظيفها، بما يساعد المتعلم على التعلم الذاتي باستقلالية تامة من خلال تصريف النظر والكلمة والدلالات، ويسمح له بخلق حوار مع الذات ومع الآخر والتفاعل معها ككل ديداكتيكي مرتبط بالسوسوي ثقافي وفق منهجية مفتوحة تعاونية approche ouverte collaborative ، قابلة لأن يطورها المتعلم ذاته باستعمال الوسائل الالكترونية وأساسا جهاز الكومبيوتر والشبكات الالكترونية.
اهتم البحث بشكل متميز بمكامن الخلل في التدريس اللغوي لسنيا وتواصليا على مستوى الأوتوماتيزمات الكونيتيفية والمفاهيمية وأهمية الموارد وإن ليس في ذلك من جديد، اللهم من حيث كيفية توظيف الحديثة منها حيث الصورة كموضوع بصري أكثر منه شيئا ترفيهيا أو ترقينيا، ذلك أنها ليست وفقط إحساسا منفصلا عن العقل (كما هو سائد في المدارس العربية)، ولكنها تستحضرهما معا بما يسمح بالتعلم الوظيفيapprentissage fonctionnel كونها قنطرة تربط بشبكة الصور بما فيها الذهنية التي تختزنها الذاكرة. إن هذا الأمر يحدث توترات أساسية ما بين المرئي كإحساس والمجرد الذكي، في دينامية تفتح الأبواب على الواقع - الذي تنقله - والذي يناقشه البحث من حيث كيفية الاختيار الديداكتيكي والبيداغوجي، وذلك من خلال الإجابة عن مجموعة تساؤلات حول دور الصور الذهنية والمرئية في تعلم اللغات الأجنبية ، وما هي خصوصياتها وميزتها ديداكتيكيا، وما هي مكانتها في حصة التعلم وما الذي تضيفه في التعلم الإلكتروني اللغوي كشيء مختلف، وكيف تتم عملية النقل البصري إلى العقلاني...
ولأجل هذا يتناول البحث كيفية التعلم الرقمي للغات بشكل هوليستيكي يتفاعل الحسي والمجرد في تناوب بناء للفاهيم، وكيفية جعل المتعلم يتفاعل ويتماها مع الصور الالكترونية كمرافقة له على درب التعلم الذاتي والتكوين المستمر، وقد اعتمد في البحث على الأبحاث الحالية التي توصلت لها العلوم النورو عصبية في شأن التفكير واللغة والصورة...الخ مع الاستدلال بمتخصصين مثل سبانسير صاحب نوبل لأبحاثه في العلوم النورو عصبية لغويا، ومجموعة من المفكرين والباحثين في الشأن اللغوي والصورة ك"تاردي" الذي تحدث عن وظائف الصور ديداكتيكيا، وكذلك "غريماس" في شأن الربط بين الأنظمة اللغوية، و"ديموجنغ" الذي اهتم بالبعد اللغوي التواصلي على المستوى ألاثني والسوسيو ثقافي.
أيضا هناك محاولات تهتم بتوضيح كيفية استعمال الموارد الإلكترونية حيث الصورة تفرض نفسها كمتجهة في هندسة وبناء فضاءات"اللغة-الثقافة"، بما يفهم كضغط لسني وقواعد حوارية وممارسات مجتمعية للغة باعتبار التعلم الفردي، وذلك بالاعتماد على متخصصين أمثال "لينارد" الذي تحدث عن مواصفات الصورة التي يمكن وضعها في واجهة تعلم اللغات الأجنبية كونها تبلور بعدا سرديا من خلال تنوعاتها، وكذلك إبراز قدرتها على جعل المتعلم يشتغل وفق نمذجات وقراءات تماثلية بما يليق والتعامل مع اللغة هوليستيكيا في الفعل وألا فعل... بالاستدلالا ب"إيكو" ثقافيا على سبيل الذكر.
وأخذا بالمبدأ التعلمي الأساس في استقلالية المتعلم، يقترح البحث مختبرا ديداكتيكيا إليكترونيا وفق بيداغوجيا تتضمن أنشطة متنوعة شفهية وكتابية وأعمال كتابية وتراكيب فنية... تمتد في مجال اشتغال المتعلمين وتخصصاتهم بتوظيف منهجية مفتوحة تنطوي على كل النظريات التربوية تنطلق من "التلقين/ استنساخ" إلى "بيداغوجيا الإنتاج"، قد تستدعي تنسيقا معينا مع موجهين ومساعدين في الشؤون التعلمية الالكترونية، وفي هذا اقتراح يهم مرافقة ومصاحبة المتعلم من بعيد له أهمية كبرى على مستوى التجديد والجودة...
وعموما اهتم البحث بالمقاربة التواصلية التي جعلت الوسائل الحديثة في واجهة المشاهد التعلمية، وذلك بالاعتماد على متخصصين مثل "مواروند" في التصور الدينامي للتعلمات اللغوية وتجاوز هيمنة اللسني والسيكولوجي البيهافيوري التقني، بما فتح الأبواب للصورة لأن تأخذ مكانتها الطبيعية في التعليم بشكل عام والتعلم الالكتروني اللغوي بشكل أمثل من خلال تسهيل الدلالي وعدم الترجمة النمطية.
أخيرا يقترح البحث تقنيات إلكترونية وأساليب فنية في برمجة طرق التعلم، وكيفية تعدد القراءات بما يليق وخلق الكلمة العفوية وفق وظيفة تحررية للكلمات والأفعال ومنطق التفكير، باعتبار وحدات التفكير (كونيتيفيا) وتنوع المكونات واللسانيات والسوسيو برغماتي والثقافي خلال اشتغال المتعلم على عناصر اللغة بكل موكناتها البصرية والكتابية والشفهية، مع إبراز كيفية توظيفها فوق الاستعمال المألوف حيث أحد هذه المكونات استقطابي polarisant لواقع اللغة ولكن؛ كملتقى طرق العملية التعلمية وكأداة ديداكتيكية تفرض نفسها نجاعة في توجيه المتعلم نحو ثقافته كموضوع متفرد بما يحيل إلى "ريكور" حيث الالكترونيات تؤسس إلى فضاءات يبني فيها المتعلم لغته في علاقة مع الذات والآخر والمحيط الحضاري...
من رؤية تربوية جديدة للتعلم للأستاذ بوجمع خرج بعنوان La plasticité pédagogique
.







: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=846003
    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 01:10 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd