( هجرة الملاذ )


وفي الغربة ألا ترى
بأنك في أقاصي أوطانك
بأحزاني تتوصل ؟
تعتزل المغنى والمنهل
لتحتضن المهجر !
ألا ترى بعد عين
بأنك ما إن رفرفت جناحيك
هاج مني ما كنتُ به أتوجّد ؟
فكيف لا تتمهل ؟
فكيف إذن في ظلمة السموات تتوغـّل ؟
ّّ
بقلم : كوردية

مهجر ...بلوعة حضن الوطن ...و طيب ثراه حين المطر ....
شعرك يزداد بريقا و تشويقا للجديد و لو أن لكل شعر مكانته الخاصة.

تحياتي

اخي عبد الرحمن حاليا و اوبجكتف سابقا ههه:
و وجودك بحد ذاته في الصفحة كالمطر يزيدها اناقة و خصوبة.... فلتبق متتبعا بروحك الشغوفة بالجديد!
غاليتي صانعة النهضة :
ساخبر قلبي ماقلتيه ...ههه وسنرى ماذا سيكون الرد !
بيد اني لا استطيع التمييز بيي وبين قلبي !
شكرا لان قلبك على قلبي !
صانعة : اتظنين فعلا باني أشعاري ؟
لكم كل الود