يضيق صدرى بغم عند حادثة .. وربما خير لي فى الغم أحيانا ورب يوم يكون الغم أولـه .. وعند آخره روحا وريحانا ما ضقت ذرعا بغم عند نائبة .. إلا ولي فرج قد حل أو حانا وما لقيت من المكروه نازلة .. إلا وثقت بأن ألقى لها فرجا منقول للتأمل والتدبر
أستمد منكم جرعات التفاؤل،،، فأرغم أنفي وأقسر روحي لتتفاءل وتقشع عنها عباءة التشاؤم القديمة ..! ليلة تحلو فيها الحياة بقربكم وتطيب د. سلمان العودة