الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات التواصل العام > منتدى النقاش والحوار الهادف



إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2015-11-27, 18:36 رقم المشاركة : 1
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

b7 اِختراق المواطَنة سلاح أشد فتكا من النووي !:كيف نبني جيلا مواطنا؟



اِختراق المواطَنة سلاح أشد فتكا من النووي !





*كم تدفع لأدلك على خزان ........................................؟ !
*كم تطلب لأصل إلى ..........................................؟ !
*أطلب ما شئت لأقضي 30دق في مكتب ............................؟ !
* هذه حقيبة بمليار.د مقابل ............................................؟ !
* هذه حزمة مال مقابل أن تضع هذه الحقيبة في مكان آمن بالطائرة ....؟ !




سقت هذه العينات كمداخل لاختراق مواطَنة Citizenship أي مسؤول ، في أي موقع ، وفي أي بلد ؛ فالمواطَنة الهشة ؛ بمجرد أن ترى المال يساومها تنهار ، ولا يعود لها وزن يذكر ، والمواطَنة المعذبة ؛ قد تقبل في آخر المطاف ، دون مقاومة تذكر ، والمواطَنة المزيفة ؛ هي الأخرى ؛ تساوم على الدفع بمقابل أكبر ، أما المواطَنة المستعارة ؛ فقد تحدث ضجة ، وشوشرة على من تشتغل لصالحها كعميلة ..



لكن المواطنة الصلبة المتماسكة ؛ إما أن تقاوم الإغراء ، أو تحيله على جهة أخرى ، اتقاء الشرور التي قد تكون كامنة وراء أي " إغراء ناسف " . وسنفصل ؛ في الأسطر التالية ؛ في روح المواطنة ، عن مبادئ بنائها ، وتقويتها ، وكيف تعتريها الأسقام .


بناء المواطَنة لدى الفرد المواطن
يأتي هذا البناء ؛ ليس بشعارات فارغة ، أو من قبل انتماء جغرافي تاريخي ، أو إثني ، لغوي .. أو مجرد الوقوف لسماع عزف النشيد الوطني .. بل يأتي من تمتيع الفرد المواطن بجملة من الحقوق علاوة على حرية التعبير .. فكلما اشتد بناء عودها ، كلما ازداد الفرد حبا وتفانيا في وطنه ، والذوبان في نسيجه . لكن ؛ وفي المقابل ؛ كلما اعترت هذه الحقوق هضم ، أو شعر الفرد المواطن بالغبن ، والاغتراب في بلده ، كلما ضعفت لديه وتلاشت روح المواطنة . ويمكن ملاحظة مناخ تواجد هذه المواطَنة معافاة ، وسليمة أو سقيمة ، ووضيعة بالنظر إلى حال الديموقراطية ، وانفتاح المجتمعات ، فأنى كان هناك ؛ في بلد ما ؛ استتباب لمظاهر الديموقراطية ، والحريات فثمة وجود لروح المواطنة سليمة ، ومتماسكة ، والعكس صحيح . ونكاد نجزم ؛ من خلال هذه المقابلة ؛ أن الديموقراطية وروح المواطَنة صنوان .


المواطَنة الهشة
المواطنة الهشة ؛ لدى مواطن ما ؛ تنشأ نتيجة غبن لحق به ، أو حقوق سلبت منه ، أو تهميش طاله ... وتوجد ؛ في أحيان كثيرة ؛ منبثة في مواقع ، ومؤسسات إدارية ، أو شرائح عريضة من المجتمع .. تعيش في مستويات من الفقر والهشاشة ، كما يمكن الوقوف على عينات منها لدى بعض الشواهد المعطلة ؛ هذه المواطنة ؛ وبهذه المواصفات ؛ يسهل اختراقها ، بدون أدنى مقاومة لوجود استعداد لدى أصحابها بإلحاق أذى بالوطن ، بوصفه "العدو" الذي لا يستجيب لمطالبه وحاجياته المشروعة ...


المواطَنة المزيفة
هي التي تضع مصالحها وحاجياتها فوق كل الوطن ، والمواطنين ؛ ولها استعداد ؛ ولو دفين ؛ لأن تساوم في وطنيتها ، مقابل المال ... يمكن العثور على أصحاب هذه المواطنة في بعض المواقع المؤسساتية ، ويشتغلون كعملاء لجهات أجنبية ، وفي أغلب الحالات نلفي أصحابها بجنسيات مزدوجة ، أو أكثر !


المواطَنة الصلبة
هي نادرة الوجود ؛ ويستحيل اختراقها ، وتتواجد ؛ بصفة خاصة ؛ لدى حماة الوطن ، وجنوده ، وممثليه لدى المنظمات الدولية
المواطَنة الخائنة ( الخيانة العظمى )


هي ؛ في عرف القانون ؛ " جريمة شديدة الخطورة ، تنطوي على وضع البلد أو رئيسها في خطر .." ، فالمواطن ؛ في موقع حساس ؛ استرخص مواطنته وباعها ، مقابل إلحاق ضرر بوطنه يعتبر خائنا ، ويستوجب القصاص ، والنيل منه ؛ لكن مثل هذه الحالة وشبيهاتها يقع ؛ وفي أحيان كثيرة ؛ التكتم عنها لأسباب أمنية .


كما أن زحف العولمة ؛ جعلت روح المواطنة ؛ في العديد من دول الجنوب ؛ تحتضر ، ولم تعد لها تلك الصلابة ، وبالتالي باتت محل اختراق سهل ؛ لندرة أو بالأحرى شح المواد التي تتغذى بها ؛ كالشغل ، والعيش الكريم ، وحرية التعبير.. وو
انعدام روح المواطنة وأبعادها بالمغرب


وقد نقف على خسائر أكثر فداحة مما يتصور المرء ؛ إذا نحن أجرينا مقطعا تشريحيا في كل المجالات القطاعية والخدماتية بمؤسسات الدولة ومكوناتها بكلفة مئات المليارات من الدراهم من التجهيزات والآليات والمعدات والوسائل ؛ أصيبت بالتلف في زمن قصير، قد لا يتجاوز ؛ في المتوسط ؛ خمس إلى ست سنوات ! .


يواكبنا ؛ في حياتنا اليومية ؛ انعدام هذه الروح " روح المواطنة " لدى شرائح عريضة من المجتمع بمختلف مشاربه ...ففي القطارات ومحطاته يخجل المرء من نفسه إذا دخل دورة المياه ، حتى ولو كانت في الدرجة الأولى ... كيف لأناس ؛ وما أكثرهم ؛ يلوثون ؛ وفي أحيان كثيرة ؛ يمزقون ويعطلون أدوات وأجهزة معدة ؛ أساسا ؛ للسهر على راحتهم ؟!


روح التخريب هذه ؛ عادة ؛ ما تقترن لدى الفرد بشعور " عدم الملكية " ، هي رد فعل بشعور الإجهاز على كل شيء يقع تحت يده ما دام هذا " الشيء " غريبا عنه ولا يمت إليه بصلة أو لا تربطه به شراكة ... حتى الشغل أو الوظيفة التي يزاولها تأخذ حصتها من هذه " الروح المدمرة " انعدام روح المواطنة وروح المسؤولية ...لذا نجد أعدادا غفيرة من الموظفين ؛ في القطاعين معا ؛ وخاصة القطاع العام ، لا يتجاوز حجم عمل الواحد منهم %60 من الحجم المطلوب . هذا على مستوى الكم ، أما على مستوى الكيف و" الجودة " والإتقان فحدث ولا حرج ، وقد لا نبالغ إذا قلنا إنها لا تتجاوز ؛ في أحسن الظروف ؛ % 20 من درجة الإتقان والجودة المنتظرة ! . وهذه " السوسة " ملحوظة في وثائقنا ومستنداتنا الإدارية وكذا تقاريرنا ، ومنجزاتنا عموما ، فالأخطاء والأعطاب واضحة وفي تزايد مستمر، حتى إن المواطن العادي الذي يريد اقتناء شقة سكنية ،لا بد له أن يضع في الاعتبار أن العيوب والشقوق ستزوره حتما في عقر داره " الجديدة " بعد حين !! . أما مرافقنا العمومية ؛ كالطرق والمعابر والقناطر ؛ فما زال لسان حال العموم يلهج بمقدرات المستعمر في متانة البناء والتشييد ، وأحيانا يبكي أمجادا ولت ... وإلا فما معنى أن تنهار قناطر ومعابر ومسالك طرقية صرفت عليها ملايين الملايين ، بنيت بالأمس القريب فقط ، في حين ظلت طرقات وقناطر " الفرنسيس " قائمة إلى اليوم ؟!!.
نعم روح الغش قد تكون مرادفا لانعدام روح المواطنة المسؤولة .. فيقع البلد كله تحت طائلة النهب والسرقة والتخريب... والتي تكلفه مليارات الدولارات ، تتجدد كل حين أشبه بسرطان لولبي ذي خراطيم كثيرة تسكن في دواليب الدولة .. وتكلفتها هذه قمينة بأن تواجه كل التحديات والصعوبات الاقتصادية والمالية التي يشتكي منها مغربنا .


تلقيح روح المواطنة


تعمد بعض الدول ؛ حرصا منها على تلاحم الشعب معها ؛ إلى تلقيح روح المواطنة لدى أفراد الشعب ، عبر فرض رسوم معينة ، لفائدة منطقة منكوبة ، أو استخلاص ضرائب خاصة ؛ ترصد للفئة العاطلة ، مما يقوي لحمة الوشائج الاجتماعية التي تربط بين فئات الشعب .. وتحمي ؛ في الأخير ؛ روح المواطنة ؛ لدى كل من الفقير والغني ؛ أن يمسها سوء فتصبح معرضة للمساومة ، فترى المواطن ( من أعلى السلم الاجتماعي إلى أدناه ) يتفانى في حب وطنه وذويه ، ويذود عنه بالغالي والنفيس .. بيد أن هذا النظام في " رعاية روح المواطنة " لا توجد إلا في البلدان الديموقراطية ؛ التي تحترم حقوق مواطنيها ، وتسعى للاستجابة لها وصيانتها .


عبد اللطيف مجدوب







: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=820669
التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2015-11-27, 18:48 رقم المشاركة : 2
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: اِختراق المواطَنة سلاح أشد فتكا من النووي !:كيف نبني جيلا مواطنا؟


بعد هذا التقديم الذي اخترته لكم إخوتي والتي آثرت أن يعالج موضوع المواطنة بأشكالها المعذبة والهشة والمزيفة والصلبة والتي نعايش تجلياتها في وطننا الحبيب كما باقي الدول ،بات موضوع المواطنة يطرح نفسه بقوة بعدما وجدنا أنفسنا نعيش في دوامة الإرهاب ونسف الأجسام وبيع الوطن بكل سهولة...

بات حري بنا أن ننقاشم موضوع المواطنة ...
ما هي الآليات التي نتخذها لبناء المواطنة لدى الفرد المواطن؟
هل هناك رؤية تربوية واضحة تهيئ مواطن الغد وتجعل منه مواطنا صالحا يموت من أجل وطنه؟؟

هل تتفقون مع كاتب الموضوع عن أنواع المواطنة؟؟؟

هل يوجد في وطننا مواطنون معذبون يمكن أن يكونوا أكلة سائغة في يد الأعداء ليستغلوا عذابهم وظروفهم وهشاشتهم؟؟؟؟

فقط أطرح هذه التساؤلات كأرضية للحوار والنقاش
فلا تبخلوا على الأستاذ مواقفكم ...وآراءكم...وأقلامكم...

لا تحرمونا جميل تفاعلكم ومشاركاتكم

بانتظاركم...







التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2015-11-27, 18:50 رقم المشاركة : 3
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: اِختراق المواطَنة سلاح أشد فتكا من النووي !:كيف نبني جيلا مواطنا؟





التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2015-11-29, 11:24 رقم المشاركة : 4
روبن هود
بروفســــــــور
إحصائية العضو







روبن هود غير متواجد حالياً


وسام1 السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

افتراضي رد: اِختراق المواطَنة سلاح أشد فتكا من النووي !:كيف نبني جيلا مواطنا؟


شكرا صانعة النهضة على إثارتك موضوعا يثير لدي الحساسية هه
يثير لدي الحساسية لأنه صار موضة يستعمله، الشرفاء واللصوص والصادقون والمتهربون من الضرائب والمرتشون ...
أرى أن المواطنة شعور يعتنقه الشخص بشكل ضمني ولاإرادي حين يعيش في بيئة تسودها المساواة وكرامة الإنسان من حيث هو إنسان، ويسود فيها القانون على الجميع.
حين ينصفك القضاء عندما تكون في مواجهة ابن الوالي بعد حادثة سير، فذلك يزرع لديك الشعور بالمواطنة. وحين تفوت أرض في مكان راق بخمسين درهما للمتر لصالح مسؤول ما، فذلك يجعلك تكفر بالمواطنة. هذاه مثالان بسيطان.
في الدول التي يسود فيها الشعور بالمواطنة، الناس لم يؤمنوا بها لكثرة استعمالها في الإعلام والمدرسة، بل لأن المواقف الحياتية جعلتهم يشعرون أنهم أناس مثلهم مثل غيرهم.






    رد مع اقتباس
قديم 2015-11-29, 21:27 رقم المشاركة : 5
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: اِختراق المواطَنة سلاح أشد فتكا من النووي !:كيف نبني جيلا مواطنا؟


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روبن هود مشاهدة المشاركة
شكرا صانعة النهضة على إثارتك موضوعا يثير لدي الحساسية هه
يثير لدي الحساسية لأنه صار موضة يستعمله، الشرفاء واللصوص والصادقون والمتهربون من الضرائب والمرتشون ...
أرى أن المواطنة شعور يعتنقه الشخص بشكل ضمني ولاإرادي حين يعيش في بيئة تسودها المساواة وكرامة الإنسان من حيث هو إنسان، ويسود فيها القانون على الجميع.
حين ينصفك القضاء عندما تكون في مواجهة ابن الوالي بعد حادثة سير، فذلك يزرع لديك الشعور بالمواطنة. وحين تفوت أرض في مكان راق بخمسين درهما للمتر لصالح مسؤول ما، فذلك يجعلك تكفر بالمواطنة. هذاه مثالان بسيطان.
في الدول التي يسود فيها الشعور بالمواطنة، الناس لم يؤمنوا بها لكثرة استعمالها في الإعلام والمدرسة، بل لأن المواقف الحياتية جعلتهم يشعرون أنهم أناس مثلهم مثل غيرهم.


شكرا أخي روبن هود على التفاعل بالرأي الوازن والواثق
بالفعل أخي روبن هود... سيظل العنف والإرهاب قائما طالما تغيب الديمقراطية،ويستفحل الظلم والتفاوت الاجتماعي وإذلال الناس وأشكال الاحتقار،...كل هذه الظروف يؤدي إلى إنتاج مظاهر التطرّف، ...وأعتقد أن أوروبا لم تستطع الخروج من الحروب الدينية التي عاشتها طيلة ثلاثة قرون إلا باللجوء إلى الحوار والعقل، من منطلق إقرار لكل واحد حقه، وإقرار مواطنة الإنسان
ولكن ...رغم الإصلاح في هذه الأمور-فرضا- فأعتقد أن ذلك لن ينهي التطرف والإرهاب، إنما سيحاصر أسبابه المؤدية لاستفحاله...
أتفق معك أخي فالمواطن المعذب الذي يذل ويقهر وتسلب حقوقه من يديه قد يبيع وطنه الذي حرمه حق المواطنة
ولعل المواطنة الحقة هي التي يحياها الإنسان داخل وطنه معززا مكرما محميا آمنا متمتعا بحقوقه المادية والمعنوية
فهل تعي حكوماتنا هذه الأبعاد ؟؟؟

أنتظر آراءكم أيها الكرام






التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 13:45 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd