كنَّا كغصنينِ في جرثومة ٍ بسقاَحيناً على خيرِ ما ينمى لهُ الشَّجرُ الخنساء
رَأَيْتُ فِي السُّوْقِ خَزَّافاً غَدَا دَئِــباً *******يَدُوْسُ فِي الطِّيْنِ رَكْلاً غَيْرَ ذِي حَذَرِ وَالطِّيْنُ يَدْعُوْ لِسَانُ الْحَالِ مِنْهُ ******** أَلاَقَدْ كُنْتُ مِـثْلَكَ فَارْفِقْ بِي وَلاَ تَجُرِ
رفيع العماد طويل النجا.........د ساد عشيرته أمردا الخنساء
أَوْ مَتى تُصْبِحُ السَّمَاءُ خَرَاباً ... فَتَدَاعَتْ وَانْهَدَّ مِنْهَا البِنَاءُ دَعْ عَنْكَ حِرْصَ الوُجُودِ وَاهْنَأْ ... إِنْ أَحْسَنَ الدَّهْرُ أَوْ أَسَاءَ
أرقت لبرق بليل أهل...........يضيء سناه بأعلى الجبل امرؤ القيس