في اطار الاعداد لمرسوم وزارة الوظيفة العمومية القاضي باعادة انتشار الموظفين من وزارة الى أخرى بصيغتين اما برغبة من المعني بالأمر أو حسب حاجيات الوزارات المعبر عنها كل شهر أبريل .. وفي اطار الجدل الدي خلفه هدا المرسوم طلعت علينا برلمانية من أحد الأحزاب المشكلة للحكومة تدافع عن هدا المرسوم بطريقة تسمى في الدارجة المغربية كتكوي وكتبخ فهي تتحدث عن الاستقرار النفسي للموظفين ثم تقول بأن المرسوم سيفتح آفاقا للموظفين ... وادا عرف سبب هدا الموقف بطل العجب دلك أن أحد أقربائها كان قد تم الحاقه بوزارة العلاقات مع البرلمان وهو أستاد للثانوي التأهيلي تناولت قضيته عدد من المنابر الاعلامية بعد نقله من احدى نيابات جهة سوس ماسة درعة الى البرلمان المغربي كما تم تناول قضيته خلال الطعن الدي تقدم به أحد المرشحين في انتخابات اللجان الثنائيةعن موظفي وزارة العلاقات مع البرلمان

البرلمانية تدافع عن أحد أقربائها الدين التحقوا بوزارة العلاقات الانسانية و قيس الحكومة حتى تفتح له آفاق خاصة بعد الطعن الدي تقدم به أحد المرشحين في اللجان الثنائية والدي وجد اسم هدا الشخص وهو أستاد للثانوي التأهيلي وباقي القصة يعلمها الجميع

البرلمانية دخلت الى البرلمان
عن الائحة الوطنية لحزب يقود الحكومة ومعروفة في الأوساط الجنوبية من المملكة الشريفة أستادة لمادة الحكمة وقريبها أستاد للتاريخ والجغرافيا التحق بها كموظف بالوزارالمكلفة بالعلاقات مع البرلمان وهل سمعتم في يوم من الأيام أن زوجا يلتحق بزوجته بعد دخولها الى البرلمان

وزارة التربية الوطنية تعرف خصاصا كبيرا لهذا فمن يدافع على انتقال احد العاملين بها الى وزارة أخروى كمن يدافع عن الشيطان