فكرة جيدة الاستاذ
من باب لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم
هناك عدة اختلالات وعوائق تحول دون الاصلاح الفعلي لمنظومتنا ومن باب اولى ان نبحث في ذواتنا عن بعض هذه الاختلالات لتصحيحها وما اكثرها منها ما هو مرتبط بالذات ومنها ما هو مرتبط بالمنظومة ومنها ما هو مكتسب عبر السنين لتخفيف العبء
عن النفس بعيدا عن الهم البيداغوجي......
اعتذر عن الاسهاب اتمنى ان اكون في مستوى الطرح

اتمنى ان لا تحس بالاحباط ادا قلت لك ان مثل هده الدعوات لن تجد لها صدى ليس لعيب فيها بل لاستحالة تطبيقها فهي اقرب الى المثالية من الواقع لان الاستاد والتلميد كلاهما من افراز هدا الواقع ونتائجه ولا يمكن تغييرهما او تهديبهما دون الاخد في الاعتبار الظروف الاجتماعية والعوامل المؤثرة فيهما من وسائل اعلام وتطورتكنولوجي وتغير في المفاهيم ساهم فيها العالم الخارجي بالنصيب الاوفر.