ليس هناك صخب من حولي سوى هذا النيزك الذي أطاح بأرض أبجديتي حتى زلزلها ... لم أجد ملاذا سوى أن أستل وهن حروفي... وأتكيء على أنيني وأزركش بضع مفردا ت يتيمات لا تسمن ولا تغني من جوع لأخبركم ...أن الوفاء لوثته المصلحة
الحياة.. ..تفاعل معها كيف شئت... رحلة . ..قصيرة ..مجرد لحظة ...,,. ادن لونها كيف شئت .. ارسم ملامحها .. من صميم الاعماق .. اصيلة ..مشرقة .. و قل ..دائما : الحمد لله ..