تأملت كثيرا في كيف تسمو النفس في التعامل مع الآخرين، فوجدت من أروع ما يمكن أن تبلغه النفس هو ما تضمنته الآية الكريمة "ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا".
قد يكون للنفس حظ من الكره مثلا أو العداء، لكن أن يبقى حبيس المشاعر ولا يتعدى إلى السلوك ليخدش مبدأ العدل والإنصاف مع الغير، فذلك مستوى رفيع بلغته النفس.