الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات العامة والشاملة > منتدى الأخبار العامة > الأخبار المنوعة


الأخبار المنوعة اخبار السياسة , اخبار اقتصادية, اخبار رياضية, الاخبار الإسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2014-11-25, 10:32 رقم المشاركة : 1
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

news هذه نظرات شباب لانتخابات "25 نونبر" في ذكراها الثالثة



هذه نظرات شباب لانتخابات "25 نونبر" في ذكراها الثالثة


هسبريس - هشام تسمارت (كاريكَاتير خالد كدار)
الثلاثاء 25 نونبر 2014 - 07:00




ثلاثَةٌ أعوامٍ بالتمام والكمَال تقفلُ، بحلُول اليوم، على إجراء أوَّل انتخاباتٍ تشريعيَّة فِي ضوءِ "دستور المملكة الجديد".. وذلك بعدَ خروج الشارع المغربِي في نسخته من "الربيع العربِي" مناديًا بإصلاح ما يمكن إصلاحه.
الانتخابات التِي أفضت إلى صعُود حزب العدالة والتنميَة، ذِي المرجعيَّة الإسلاميَّة، إلى الحكومة وقيادتها، أولِ مرَّة، تذكِي جملةً من الأسئلة في العام الثالث المار على محطّة 25 شتنبر 2011، أبرزها يقترن بما إذَا كانت قدْ شكلَت بالفعل لحظةً فارقة في "الانتقَال الديمقراطِي" للبلاد بمعطاهَا الجدِيد، أمْ أنَّ دار لقمَان لا تزَال على حالها بفعل نمط الاقتراع القائم الذي لا زَال يحُول دون قيام حكومة أغلبيَّة تملكُ زمام أمرهَا.
ولأنَّ كثرًا هم من خرجُوا إلى الشارع في أوج حراك تنسيقيات حركة 20 فبراير، عبر كل مناطق المملكة، فإن رؤاهم تتأرجح اليوم بينَ من يبدِي خيبةً إزاء الأعوام الثلاثة التي تلت الانتخابات التشريعية الأخيرة، وبين منْ يرى أنَّ "حكومة العدالة والتنميَّة" اشتغلتْ فِي حدُود ما أمكنهَا، وأنَّها لقيت من العراقيل ما جعل أداءها دون المأمُول لدى المغاربة.
أشرف العلمِي، الطالب في كليَّة العلوم والتواصل في سايس بفَاس، يتذكرُ يوم إجراء الاقتراع، قائلًا إنَّ والدته عقدت أملًا على حزب العدالة والتنمية فِي الدفع بالأمور نحو الأفضل، "لكن مع مرور الوقت، صعقنا بقراراتٍ نالت من جيوب البسطاء، وحملتهم فاتورة أخطاء ارتكبها غيرهم، مع التنصل من المسؤوليَّة بالحديثٍ عن التماسيح والعفاريت" يزيد ذات المتحدث ضمن تصريح لهسبريس.
أشرف لم يشارك في انتخابات الـ25 نونبر، ويقر بأنه لا يعتزمُ المشاركة أيضًا في الانتخابات المرتقبة سنة 2016، ويورد بشأن ذلك" " لقد فقدتُ الثقة في الأحزاب السياسيَّة بالمغرب، وقدْ زادت تجربَة العدالة والتنمية من يقينِي بألَّا رهان على الأحزاب".
أمَّا الطالب في كليَّة الحقوق بالمحمديَّة زكريَاء بوجنَّة فيرَى أنَّ الـ25 من نونبر 2011 "لم تحمل تغييرات جذريَّة في حجم طموحات المرحلة، يقول زكرياء مردفًا أنَّه بعد مرور "ثلاث سنوات، لا تلوح له تغييرات كبيرة قياسًا بما كان عليه الوضع قبل 2011.. ويضيف: "لمْ أصوت في الخامس والعشرين من نونبر لأننِي لمْ أكن بالمدينة التي جرى تسجيلِي بها، وهو ما يبرزُ مطلب التصويت بالبطاقة الوطنيَّة، الذِي ينتصر له فريقا الأغلبيَّة والمعارضة، في مقابل وزار الداخليَّة، التِي لا تزَال لها الكلمة الفصل فِي كثيرٍ من الأمُور".
في غضُون ذلك، يعتقدُ عبد الرحِيم الجعوانِي، الذِي صوتَ للعدالة والتنمية، أنَّ الانتخابات النيابية الأخيرة كان لحظة ديمقراطيَّة حقيقيَّة "حتَّى وإن كان هناك من يحاول إغلاق قوس الديمقراطيَّة، والعودة إلى سنوات التحكم التي سبقت الربِيع العربِي".. ويرى عبد الرحِيم أنَّ هناك تغييراتٍ مع حكومة بنكيران، يقرُّ بها المعارضُون أنفسهم، "لكن لا تزالُ بالرغم من ذلك عقليَّات من عهد البصري تتحكم في دوالِيب الدولة، تجعلُ التغيير صعبًا ودُون ما ينتظرهُ المغاربة" يقُول المتحدث المنتمِي إلى شبيبة حزب المصبَاح.
أمَّا صلاح الدين العابر، الفاعلُ الجمعوِي في مدينة آسفِي، فيقللُ من شأن ما أعقب الخامس والعشرين من نونبر "البرلمان بصيغته الحاليَّة لا يبدُو لِي في خدمة الإرادة الشعبيَّة ولا هُو يعبرُ عنها، وبالتالِي لستُ ألحظُ تغييرًا رغم كلِّ ما اعتمل في الساحَة المغربيَّة أيَّام عشرين فبراير التِي نزلَ فيها إلى الشارع ينادِي بالإصلاح.







: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=787633
التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2014-11-25, 10:37 رقم المشاركة : 2
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: هذه نظرات شباب لانتخابات "25 نونبر" في ذكراها الثالثة


ماذا تبقى من الخريطة السياسة التي رُسمت يوم "25 نونبر"؟


هسبريس ـ أيوب الريمي
الثلاثاء 25 نونبر 2014 - 11:00




انتخابات 25 نونبر 2011 كانت أول محطة تشريعية نيابيّة تتم في ظل دستور فاتح يوليوز من العام ذاته، موصلة لأول مرة في تاريخ المغرب حزبا ذي مرجعية إسلامية إلى رئاسة الحكومة، بالرغم من كون المصوتين يختارون، عمليا، ممثليهم بالغرفة الأولى بالبرلمان.. فقط.
اليوم تكتمل السنوية الثالثة لهذا الموعد الذي حرص العديدون على وصفه بـ "المحطة الانتخابية الأكثر نزاهة في مسار المغرب".. والأعوام الثلاث المنقضية على آخر توجّه للمغاربة صوب صناديق التصويت مرت مليئة بالتغيرات السياسية التي كادت، في وقت من الأوقات، أن تعصف بحكومة العدالة التنمية، وتحول الحلفاء إلى خصوم.. ليكون التساؤل المفصلي عمّا تبقى من المشهد السياسي الذي أفرزته، حقا، انتخابات 25 نونبر 2011.

أصدقاء الأمس ـ أعداء اليوم

كثيرون هم أولئك الذين يتذكرون مشهد وزير الداخلية وقتها، الطيب الشرقاوي، وهو يتلو النتائج النهائية لانتخابات 25 نونبر 2011، والتي كشف من خلالها عن نيل حزب العدالة والتنمية صدارة المشهد السياسي المغربي بـ 107 من المقاعد المثبّتة بأرضية مقر الغرفة التشريعية الأولى، متبوعا بحزب الإستقلال ذو الـ68 مقعدا، في حين حل التجمع الوطني للأحرار في المرتبة الثالثة بـ 52 من المقاعد، وحزب الأصالة والمعاصرة، الذي لم يكن قد مضى على تأسيسه سوى سنتين أنذاك، ونجح في حصد 47 مقعدا.
كلف الملك محمد السادس عبد الإله بن كيران بتشكيل حكومة، ليبدأ الأخير مفاوضات أفرزت أغلبية نيابية لتحالف الـPJD وحزب الإستقلال، زيادة على التقدميين والحركيّين، في حين قرر حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية التمترس في صفوف المعارضة إلى جانب التجمع الوطني للأحرار والأصالة والمعاصرة.
هذا المشهد السياسي، وإن كان نتيجة لتوزيع القوة من قبل المغاربة الذين صوّتوا يوم 25 نونبر، لم يعمر طويلا.. حيث قرر الأمين العام لحزب الإستقلال الانسحاب من الحكومة والانطلاق ضمن معركة لا راحة فيها ضمن مواجهة حزب العدالة والتنمية والموالين له، وذلك بعد أن كان حزب عباس الفاسي أكبر حليف لبنكيران.
المشهد السياسي انقلب أيضا بتحول حزب التجمع الوطني للأحرار إلى أكبر حليف لحزب العدالة والتنمية، وذلك بعد أن شبع رئيس الحكومة من عبارات "مَا فْيْدُّوش" التي كان يوجهها لصلاح الدين مزوار وهو يسمّيه من على منصات الخطابة والكلام.

الـ PJD وشرعنة الـ PAM

تغييرات المشهد السياسي المرسوم ما بعد انتخابات 25 نونبر لم تمس بعض النتائح الثابتة التي أفرزتها ذات المحطة الانتخابية وفق ما يراه ميلود بلقاضي، أستاذ العلوم السياسية، وهو يحددها في "نجاح حزب العدالة والتنمية ضمن الانتقال من المعارضة إلى الأغلبية، وكذا شرعنة حزب الأصالة والمعاصرة الذي لم يبقى حزبا لصديق الملك.
ويرى المحلل السياسي المغربي بأنه هذه الإستحقاقات الانتخابية غيرت من هندسة الخريطة الانتخابية المغربية ذلك أنه لأول مرة في تاريخ المغرب يستطيع حزب إسلامي أن يحصد 107 مقعدا في البرلمان، كما أن هذه المقاعد ثم حصد أغلبها في المدن والحواضر "أي أن حزب العدالة والتنمية استطاع اختراق المدن التي كانت بعض الأحزاب التي تدعي التقدمية والديمقراطية أنها مجال نفوذها"، في المقابل يلاحظ بلقاضي أن أحزابا كانت دائما تعتمد على المدن في المعركة الانتخابية مثل حزب الإتحاد الإشتراكي وحزب الإستقلال "أصبحت تلجأ إلى القرى حيث يبسط الأعيان نفوذهم وهذا تطور مهم" يقول بلقاضي.
ومن بين التغييرات التي جاءت بها استحقاقات 25 نونبر وكرستها السنوات الثلاث الماضية، هي "شرعنة حزب الأصالة والمعاصرة الذي لم يعد حزب صديق الملك بل أصبح حزبا عاديا وحقق نتيجة عادية" وفق رؤية بلقاضي الذي استطرد بأن احتلال حزب الأصالة والمعاصرة للمركز الرابع في انتخابات 25 نونبر "أظهر على أن هذا الحزب أصبح حزبا عاديا وليس حزب الملك وهو ما ظهر أيضا خلال السنوات الثلاث الماضية"، وبالتالي فإن استحقاقات 25 نونبر أظهرت قدرة حزب العدالة والتنمية على بسط نفوذها في العديد من المدن المغربية الكبرى، كما أنها نزعت عن الأصالة والمعاصرة جبة حزب صديق الملك.

نخبة أخلفت الموعد

من بين المسائل ما جعل استحقاقات 25 نونبر محطة غير عادية في التاريخ السياسي المغربي، كونها جاءت في سياق "الربيع العربي" وما عرفته شوارع العديد من العواصم بالمنطقة من سيادة لأصوات الشباب المطالب بالحرية والديمقراطية، وهو ما جعل الكثير من المغاربة يعلقون الكثير من الآمال على هذه الانتخابات وفي قدرتها على أن تكون بوابة نحو الديمقراطية ونحو ممارسة سياسية أكثر نضجا ومسؤولية، غير أنه بعد مرور ثلاث سنوات "هناك حالة من الإحباط العام لدى المواطنين والسبب هو أن النخبة السياسية لك تكن في مستوى اللحظة التاريخية بل بقيت حبيسة صراعات سياسية ضيقة" يقول المحلل السياسي خالد البكاري في تقييمه لمستوى الممارسة السياسية خلال السنوات الثلاث الماضية.
وأكد خالد البكاري على أن المواطن المغربي "فقد الثقة في العمل السياسي بسبب الممارسات والخطاب السياسي للأحزاب السياسية طيلة السنوات الثلاث الماضية حيث أن مشكل الديمقراطية الذي يعتبر مطلب المواطن المغربي لم يكن أبدا هما للنخبة السياسية المغربية"، ذلك أن هذه السنوات كانت سنوات المعارك اللفظية بامتياز بين مختلف الفرقاء السياسيين وبلغت أوجها بمسيرة الحمير الشهيرة، ويستطرد البكاري في تقييمه لما قدمته النخبة السياسية خلال ثلاث سنوات مؤكدا على أن هذه النخبة "أحبطت المواطن ذلك أن الدستور ومقتضياته كانت متقدمة على الأحزاب السياسية التي لم تستطع لحدود الآن تأويله تأويلا ديمقراطيا".
ولم يفت خالد البكاري أن يؤكد على أن نجاح حزب العدالة والتنمية في البقاء في رئاسة الحكومة "هو إنجاز مهم بالنسبة للحزب" خصوصا في ظل المتغيرات التي يعرفها الوطن العربي وما حصل للإسلاميين في العديد من الدول العربية.






التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2014-11-25, 10:39 رقم المشاركة : 3
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: هذه نظرات شباب لانتخابات "25 نونبر" في ذكراها الثالثة


هل أرست انتخابات "25 نونبر" قواعد للنهوض بأوضاع المرأة؟


هسبريس - ماجدة أيت لكتاوي
الثلاثاء 25 نونبر 2014 - 09:00




بالوصول إلى السنة الثالثة من الانتخابات التشريعيّة التي جرت في الـ25 نونبر، تَتَساءل المغربيات عن القيمة المضافة التي حَملتها هذه السنوات الثلاث فيما يخص القوانين المتعلقة بالمرأة للنهوض بحقوقها المنصوص عليها في الدستور، بما في ذلك هيئة المناصفة ومكافحة كل أشكال التمييز كبنية متخصصة بمقتضى المادتين 19 و164 من الدستور.
الحكومة التي وعدت بالعمل على تشجيع النساء وترشيد الاختيار في هذه المناصب لفائدة المرأة، تعتبر أن المسار لا يزال طويلا في هذا الشأن ويتطلب القضاء على التمييز ضد النساء والحواجز النفسية، ونشر الوعي لدى الرجال بضرورة تقاسم أعباء الحياة الأسرية مع المرأة العاملة لمساعدتها على الارتقاء في مسارها المهني.


حقوق المرأة مكتسبات وتراكم
جميلة مصلي، النائبة البرلمانية عن حزب العدالة والتنمية، ترى أن المرأة المغربية حققت العديد من المكتسبات في ظل الدستور الجديد والقوانين المؤطرة لقضية المرأة في المجتمع المغربي التي هي نتيجة تراكم عمل سنوات.
وزادت المتحدثة في تصريح لجريدة هسبريس، أن هناك آفاقا مهمة بخصوص المسار السياسي والحقوقي بالمغرب بالنسبة للمرأة المغربية، فهناك من وَصلْن إلى مناصب مرموقة وسامية بلغت نسبتهن أزيد من 11 بالمئة بدون اللجوء للكوطا. مضيفة أن القوانين التنظيمية التي تم إنتاجها اليوم وصلت 12 قانونا تنظيميا تحرص دائما على التنصيص على حضور قوي للنساء بما يستجيب لمقتضيات الدستور.
وتقر المصلي، أن الجانب الاجتماعي والاقتصادي لم يسجل نفس التراكمات السياسية. " المرأة المغربية تحتاج اليوم إلى مبادرات اقتصادية واجتماعية قوية وداعمة" تقول المتحدثة التي أثنت على مبادرة إطلاق صندوق دعم تشجيع تمثيلية النساء وتنصيب لجنة قائمة عليه مؤخرا، وهو ذات الصندوق الموجه للجمعيات وللأحزاب من أجل دعم القدرات النسائية سياسيا.
بالمقابل، ترى الأستاذة الباحثة في قضايا الحركة النسائية، أن الانتظارات لازالت كبيرة على اعتبار أن هناك تراكمات لا زالت تحتاج إلى تعبئة الفاعل الحكومي إلى جانب الجمعوي والأحزاب السياسية، إلى جانب ركيزة أساسية متمثلة في الإعلام، معتبرة أن إطلاق المرصد الوطني لتحسين صورة المرأة في الإعلام، ودعوة "الهاكا" لاحترام التعددية السياسية ومشاركة المرأة مبادراتان طموحتان في اتجاه إقرار حقوق النساء.




لا هيئة مناصفة.. لا حقوق
من جهتها تعتبر النائبة البرلمانية عن حزب الاستقلال مونية غلام أن الحكومة وطيلة ثلاثة سنوات من الاشتغال لم تَتمكَّن من تحقيق أي تقدم على مستوى القوانين الضَّامنة لحقوق المرأة بالمغرب، مستندة إلى " تأخر تأسيس هيئة المناصفة ومكافحة كل أشكال التمييز، والتي هي أهم مؤسسة موكل إليها بقضايا المرأة والمناصفة" وفق تعبير البرلمانية.
وزادت المتحدثة في تصريح لهسبريس، أن الهيئة التي يجب عليها العناية بجميع قضايا المرأة والمناصفة في جميع المجالات الاقتصادية والسياسية والاقتصادية، لا زالت تعرف تماطلا في طرح القوانين المنظمة لها أمام البرلمان بعد مرور ثلاث سنوات من تنصيب الحكومة وإقرار دستور 2011، متسائلة عن امتلاك الحكومة للإرادة السياسية الجدية لتشكيل ذات الهيئة " أم يبقى الأمر شعارا كشأن باقي الشعارات" تقول غلام.
وترى المتحدثة، أن الهيئة هي أهم نقطة وما دونها يبقى تفاصيلا لا غير، منتقدة في ذات الآن الخطة الحكومية للمساواة في أفق المناصفة المسماة "إكرام"، موضحة أن الاختلاف يمس حتى الإسم " إكرام" على اعتبار أن الاسم يُحيل على " التصدق على المرأة بحقوقها" وفق تعبير البرلمانية.






التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 09:20 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd