الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات العامة والشاملة > منتدى الأسرة > الحياة الزوجية



إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2014-09-02, 13:18 رقم المشاركة : 6
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: الاستبداد بالرأي صفة ذكورية ترهق النساء


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خادم المنتدى مشاهدة المشاركة

-*************-
شكرا جزيلا لك..بارك الله فيك...
-**************************-



جزاك الله خيرا على التفاعل الطيب
كل التحايا





التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2014-09-02, 13:20 رقم المشاركة : 7
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: الاستبداد بالرأي صفة ذكورية ترهق النساء





“الاستبداد بالرأي” صفة ذكورية ترهق النساء


قد تطلب الزوجة طلباً عادياً تقليدياً بحتاً كالذهاب لزيارة والدتها المريضة أو لتهنئة صديقتها على خطبتها أو مولودها الجديد فيأتي رد زوجها بالرفض، وحين تسأل عن الأسباب تجد الجواب الصادم الذي يتمثل بأنه لا يريد، وعندما تريد معرفة السبب في ذلك يكون الرد أنه وببساطة قرر ذلك، ومن حقه أن يقرر، ومن واجبها أن تطيع وتخضع لإرادته، وربما تمادى به الأمر بعد هذا المشهد ليطلبها لفراشه وعليها أن تلبي طلبه راضية دون أي اعتراض؛ لأنه أراد وقرر وعليها أن تقدم الطاعة، هكذا تربى وهكذا يعتقد، لنجد مجتمعاتنا أمام مشكلة تسمى الاستبداد الذكوري، وهو ما ستحدثنا عنه المستشارة الأسرية علا جاد في السطور الآتية:
بداية تعرف علا الاستبداد قائلة: هو التفرد بالشيء وعدم السماح للآخرين بمشاركة الرجال في حقوقهم الشرعية أو الإنسانية والأخلاقية، وأغلب ما يكون بين الأزواج هو الاستبداد بالرأي كمحاولة للتحكم وفرض السيطرة.
وترى جاد أن هناك العديد من الأسباب التي تؤدي لجعل الزوج يستخدم هذه الطريقة في تعامله مع زوجته وحتى مع أبنائه مستقبلاً، وهي:
1- سيطرة الجهل على المستبد.
2- الغرور والغطرسة.
3- الطمع وحب الدنيا.
4- نشوة الحكم ورغبة السيطرة على الآخرين والتحكم في قدراتهم.
5- نظرة الاحتقار والاستعباد للآخرين.
6- ضعف الثقة بالنفس أو الشعور بقصور ما.

• القوامة والاستبداد:
للأسف يتذرع معظم الرجال بمفهوم القوامة المذكور في القرآن لممارسة استبدادهم وتبرير الأمر، وقد ترضخ العديد من النساء لهذا الاستبداد ظناً منهن أن للأمر أصل شرعي، لذا توضح لنا جاد مفهوم القوامة وعلاقته بالاستبداد الذكوري قائلة: قال الله تعالى في الآية التي يرددها الرجال دوماً: “الرِّجَال قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللَّه بَعْضهمْ عَلَى بَعْض وَبِمَا أَنْفَقُوا”، وقد فسر ابن العربي الآية بقوله: “قَوَّامُونَ”: قوّم وقيم وهو فعّال من قام، وتعني أن الرجل أمين عليها، يتولى أمرها ويصلحها في حالها، وعليها طاعته، وعليه – أي الزوج – أن يبذل المهر والنفقة ويحسن العشرة، ويحميها ويأمرها بطاعة الله تعالى، ويرغب إليها شعائر الإسلام من صلاة وصيام، وعليها الحفاظ على ماله، والإحسان إلى أهله وقبول قوله في الطاعات، فيما قال الزمخشري: في الآية دليل على أن الولاية تستحق بالفضل لا بالتغلب والاستطالة والقهر، وهذا يعني أن وظيفة القوامة لا تعني تسلط الرجل، كما لا تعني سلب حقوق المرأة أو تهميش رأيها ووجودها في الحياة، وأن القوامة الزوجية هي رعاية الأسرة وإدارتها بحكمة، وليس تسلطاً أو تعنتاً.









    رد مع اقتباس
قديم 2014-09-02, 13:24 رقم المشاركة : 8
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: الاستبداد بالرأي صفة ذكورية ترهق النساء



@@@ لا للتعصب والاستبداد بالرأي @@@


تعالوا معاً نقرأ هذه السطور القليلة ونتفكر بها قليلاً حتى نعرف معنى التعصب والاستبداد بالرأي

حين لا يكون هناك جديد تحت الشمس، وحين يظن الواحد أن ما يملكه هو الحقيقة المطلقة وما عداها فليس سوى أكاذيب وخرافات..
وحين لا يكون التسامح مظلة يسير تحتها الجميع.. يصبح التعصب البذرة التي تنمو بعد أن تتوفر لها التربة الصالحة والغذاء الكافي لتصبح غلواً وتطرفاً ممقوتاً في الفكر وسوء تقدير ، أن انعدام الإحساس بإنسانية الآخر وتفهم مواقفه المطروحة يعتبر شكلاً من أشكال التعصب الذي يقود إلى الغلو في الأقوال ومن ثم الغلو في الأفعال.. وهذا نتيجة لانكفاء الحب في زوايا النسيان وبروز الكراهية نحو الآخر.. أن التعصب للرأي والاعتقاد بصحته دون الآراء الأخرى هو علامة صارخة من علامات الجهل والتخلف لأنه دلالة على ضيق الأفق ومحدودية الرؤية أو انعدامها في أحيان كثيرة.. والناس الذين ينطون تحت قوس الجهل والتخلف لا تجد لديهم استعداداً لقبول فكرة ما قد تصيب وقد تخطئ لانهم دوماً على صواب وغيرهم المختلفون معهم على خطأ..
إن مفاهيم التشبث بالرأي والقطعية واليقينية والجزم تشير إلى اخذ المرء بمبدأ أو عقيدة على نحو لا يرقى إليه الشك أو لا يخضع للتساؤل.. فالمقدمات التي يجري الاعتماد عليها ـ دون دراسة ـ بالقبول ودون اخضاعها للتمحيص المنطقي الكافي.. والقطعية لا تلجأ إلى الأدلة بل تصدر عن اليقين الجازم.
إن أساس هذا التعصب والتشبث واليقينية هو الجهل بالحقائق الإنسانية والتي من أبرز مفاصلها هو اعتبار كل شيء نسبي وغير مطلق.. ولا يمكن اجبار الآخرين على ذلك المطلق الذي لا يوجد إلا في مخيلتهم الضيقة.. ولا يمكن زحزحة هذا الاعتقاد الخاطئ بالعقل والمنطق ويتحول فيما لو تشبث المرء به إلى هذيان جنوني...
إن هذا التعصب الذي يبدأ بفكرة ما يتطاول في عقل الإنسان ووعية ويسد عليه منافذ التفكير السليم مما يولد التطرف الذي هو بدوره نفي للآخر المحاور أو الصامت الآخر وحكم عليه بالعدم والإلغاء..
إن معرفتنا بان كل الحقائق نسبية وإن لا شيء مطلق يسحب من الآخرين البساط الذي يدعون من خلاله انهم وحدهم يملكون الحقيقة وإن الآخرين عيال عليهم ـ وتمنحنا تلك المعرفة القدرة على مد جسور الحوار البناء مع الآخرين وليس الخلاف معهم لان في الحالة الأولى يوجد تواصل وتقارب وفي الحالة الثانية إلغاء وقطيعة..
إن المجتمع الذي يقاوم حرية التعبير وحرية الاختلاف ينقض في حقيقة الأمر مبدأ توحيد الله وتنزيهه، فالذي لا يرد قوله ولا يُسأل عما يفعل هو الله سبحانه.. فهل يريد المانعون أن يجلسوا على عرش الله وأن يلبسوا رداءه فيكونوا مثله لا يرد لهم قول ولا يسألون عن فعل؟ يقول تعالى {وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِناً عَلَيْهِ فَاحْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ عَمَّا جَاءكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجاً وَلَوْ شَاء اللّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَـكِن لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُم فَاسْتَبِقُوا الخَيْرَاتِ إِلَى الله مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ }
نحن جميعاً نتحدث عن الأخوة والوحدة ونسعى إليها وهذه لا تكون إلا بين المختلفين أما بين المتفقين ـ عن علم أو غير علم ـ فلا حاجة للوحدة لأنها قائمة.. فهل نحن متفقين أم نحتاج إلى اتفاق أولا ؟
ولا يمكن اقامة الوحدة قبل الاعتراف بحق التعدد داخلها، مع الاقرار بسقف الانعكاسات المادية للتعدد والاختلاف..
مجموعة من الاتباع الأوفياء الذي يسيرون وفق تلك الأفكار والتعاليم التي لا تعلو عليها أفكار أخرى.. نتيجة لعملية التلقين التي تتم بصورة غالبة للوصول ـ حسب ادعاء كل فريق ـ إلى الحقيقة الممكنة والوحيدة أو للبصيرة اللازمة للتجلي وقطف ثمار الكشوفات وبالتالي تصبح عقلية هؤلاء الاتباع مجهدة أو لاغية ويصبح معها عقل الفرد الملقن وكأنه لسان ببغاء يردد ما لُقّن به دون أن يفقه ما يقول وبدون أية مقدرة على تفحص محتواه واخضاع هذا المحتوى إلى ما يتطلبه الحكم الصحيح..
وإن هذا الذي يحكم بدون أن يزود نفسه باقصى ما يستطيعه من المعرفة فانه لا يستطيع تبرئة نفسه من انه قد حكم خطأ...
وتأسيساً على هذه المكونات لاتباع ما يسمى بالعقل الاستبدادي والذي هو عقل اطلاقي يرفض أن يكون هناك وجهات نظر مبنية على تجارب شخصية ومعارف مختلفة، وأن يكون لكل فرد وجهة نظر مخالفة، وأن يعترف بان ما يراه يمكن أن لا يمثل إلا جانباً من الحقيقة وأن بإمكان الآخرين أن يروا جوانب أخرى قد تكون أصوب من التي رآها هو..
فنحن أما أن نكون على حق ومن ثم فإن الآخر المخالف لابد أن يكون على خطأ ولابد عندئذ أن نكون على صواب..
وفي الحالة الأولى نشعر أمام الآخر الذي نعتبره على خطأ كما لو كان وجود ذاته خطأ ويهدد وجودنا ويقتضي منا بالتالي أن نصلحه بالقول أو بالفعل وإن لم نستطع فندعوا له بالهداية فإن لم يمتثل فيترك وحيداً حتى يمارس استبداده على نفسه ويجني ثمار تشبثه برأيه...
{لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِّن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللّهِ إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللّهُ بِقَوْمٍ سُوءاً فَلاَ مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَالٍ } صدق الله العظيم







    رد مع اقتباس
قديم 2014-09-07, 16:52 رقم المشاركة : 9
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: الاستبداد بالرأي صفة ذكورية ترهق النساء


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خادم المنتدى مشاهدة المشاركة

-*************-
شكرا جزيلا لك..بارك الله فيك...
-**************************-



بارك الله فيك أخي عبد القادر وبارك في إضافاتك القيمة
ممتنة لتفاعلك مع الموضوع
تحيتي...





التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 19:39 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd