الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات الــــتــــربـــــويــــة الــــعــــــامــــة > منتدى القضايا التربوية


منتدى القضايا التربوية خاص بمناقشة قضايانا التربوية الكبرى ، بالنقاش الجاد والهادف والمسؤول ...

شجرة الشكر3الشكر
  • 1 Post By صانعة النهضة
  • 1 Post By بالتوفيق
  • 1 Post By صانعة النهضة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2014-08-07, 12:42 رقم المشاركة : 1
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

a7 الشقوري: استفزازات عصيد تعبر عن أزمة وفشل الخطاب الأمازيغي



الشقوري: استفزازات عصيد تعبر عن أزمة وفشل الخطاب الأمازيغي


هسبريس – نورالدين لشهب
الخميس 07 غشت 2014 - 08:45




أدلى الناشط الأمازيغي أحمد عصيد، خلال الشهور الأخيرة، بمجموعة من التصريحات حول الدين الإسلامي جلبت عليه سخطا عارما من جمهور من المتدينين إلى درجة "التكفير" و"التفسيق"، في مقابل ذلك اعتبرت جهات أن هذه التصريحات تدخل في باب حرية الفكر الذي يجب أن يقابل بالحوار والتفكير بدل التكفير، غير أن هناك من يرى في تصريحات عصيد بخصوص القضايا التي تمس تدين المغاربة "استفزازا وتهجما على قيم المغاربة وتعكس فشل الخطاب الأمازيغي".


وفي هذا الصدد قال جواد الشقوري، الباحث في الفكر والخطاب الإسلامي، إن ما وصفها بـ"تهجمات" أحمد عصيد على قيم وتدين المجتمع المغربي تعبير عن "فشل وأزمة الخطاب الأمازيغي" مضيفا في اتصال مع هسبريس أن "الاتجاه الأمازيغي لم يعد قادرا على تعبئة الناس من خلال خطاب المظلومية الذي استنفذ أغراضه وانتقل في السنوات الأخيرة من تبني خطاب المظلومية إلى نهج أسلوب التهجم على قيم وتدين الشعب المغربي".


هل استنفذ الخطاب الأمازيغي أغراضه؟


واعتبر الشقوري، خريج دار الحديث الحسنية، أن ما يقوله عصيد من خلال خرجاته الإعلامية الكثيرة وفي شتى القضايا والتي "تفتقد لحس الباحث الأكاديمي"، حسب رأيه، الذي له منهج معتمد في المقاربة، يجسد ويعبر عن أزمة وفشل الخطاب الأمازيغي، فهو نموذج حي للتحول الذي عرفته الحركة الثقافية الأمازيغية التي كانت تطالب بمطالب مشروعة تتعلق بالخصوصية الثقافية والتعدد الثقافي.


وأضاف الشقوري، والذي ينحدر من منطقة أمازيغية بالريف، أنه بعد سنوات من التنظير لما سمي بالفكر الأمازيغي، والذي تم تقديمه على أساس أنه مختلف بشكل جذري عن الفكر الإسلامي ومتوافق في جوانب كثيرة مع الفكر الغربي، انتقل عصيد النموذج/الأزمة من "الدفاع عن الأمازيغية إلى محاولة هدم الأسس الفكرية والمعرفية التي تؤطر فكر الإسلاميين وحتى فكر المؤسسة الدينية الرسمية".


ويرى المتحدث أن الانتقال أو التحول مرده "فشل رموز الخطاب الأمازيغي في بلورة مرجعية فكرية أمازيغية تكون نابعة من تاريخ المغرب وفي نفس الوقت متميزة عن الخطاب الإسلامي الذي تمثله الحركات الإسلامية والنموذج الديني الذي تتبناه المؤسسة الدينية الرسمية".


وزاد المتحدث بالقول: "إن الخطاب الأمازيغي الذي عبأ شرائح كثيرة من المجتمع المغربي لأكثر من عقدين من الزمن قد استنفد أغراضه، ولم يعد قادرا على تعبئة الناس بخطاب المظلومية والتمييز العنصري وفكر المؤامرة... ولما انتبه إلى ضرورة التأسيس الفكري لهذا الخطاب وجد نفسه عاجزا عن بناء مرجعية فكرية ورؤية مستقلة خاصة بما سمي بالشعب الأمازيغي، بل وجد نفسه أقرب إلى الرؤية الغربية للكون والحياة والإنسان، بمعنى أن الخطاب الأمازيغي في عمومه استبدل تاريخا بتاريخ آخر وسلفية بسلفية أخرى".


وأكد الشقوري بأنه لا يمكن فهم هجوم عصيد على عقيدة الشعب المغربي، إلا بفهم "المأزق الذي يتخبط فيه الخطاب الأمازيغي الذي جعل من المظلومية والتمييز ضد الأمازيغ والمؤامرة التي تحاك بهم من طرف العرب والدولة عناصر للتعبئة وتجييش العواطف وتحريك الناس، وليس لبناء خطاب أمازيغي أصيل".


وقال المتحدث : "كنا ننتظر من عصيد أن يجتهد أكثر في خلق تراكم معرفي لبلورة مرجعية فكرية خاصة بالأمازيغ، وهذا هو بالضبط الهدف الأول من قيام الحركات الأمازيغية، لكن نجد أن عصيد قد أصبح مجرد ناقل لمجموعة من الانطباعات التي تفتقر للدقة العلمية، والتي فيها قدر كبير من التهجم على قيم الإسلام وتدين المجتمع المغربي.


"إن هذا الفشل هو فشل بنيوي بالأساس متعلق بعجز الحركة الأمازيغية على إنتاج خطاب مفارق للخطاب الإسلامي الذي شكل هوية ووجدان المغاربة لقرون عديدة" يردف الشقوري.
إضفاء كونية القيم الغربية للتهجم على قيم الإسلام وتدين المجتمع المغربي


وأشار الباحث إلى أن الخطاب الأمازيغي الراهن، والذي يمثله عصيد، لم يجد أفضل من "أطروحات بعض المستشرقين القدامى لبيان تهافت الفكر الإسلامي الذي ينطلق من المرجعية القرآنية والنبوية، وإظهار تطابق الفكر الأمازيغي مع الفكر الغربي وفكر الأنوار، وذلك يعود إلى أن عصيد لا يكلف نفسه جهدا في مختلف خرجاته الإعلامية لتنويرنا بشكل مؤسَّس بخصوص منزلة وموقع العلمانية والحرية والحريات الفردية وحرية المعتقد والضمير وحقوق الإنسان والمرأة في التجربة الأمازيغية التاريخية وفي الأدبيات الأمازيغية القديمةن إذ كنا من قبل نناقش رموز الحركة الأمازيغية باعتبارها تعبيرا أصيلا عن الخصوصية الثقافية المغربية، أما الآن وبفعل التحول الذي عرفته هذه الحركة نجد أنفسنا مضطرين لمناقشتها وفهمها والتعامل معها من خلال مناقشة معالم الفكر الأوروبي والغربي".


إن أزمة وفشل الخطاب الأمازيغي، يضيف الشقوري، قد جعلا عصيد "يتستر خلف جدار كونية القيم وحقوق الإنسان لتسديد ضربات للفكر الإسلامي ولنصوصه المؤسِّسة".


وحول رأيه قيما يكتبه عصيد من أفكار تمس الفكر الإسلامي، قال الشقوري: |إننا عندما نتأمل ما يكتبه عصيد بخصوص قيم الإسلام وعباداته وتدين المجتمع المغربي، نجد أنفسنا أمام شخص يريد أن يتقمص دور "مستشرق" صغير لإعادة إنتاج ما كتبه بعض المستشرقين من قبل حول الإسلام وتاريخه، لكن هذه المرة ليس فقط عن طريق نقد نصوص الإسلام المؤسِّسة وإنما عن طريق خلط عجيب بينها وبين فهوم الإسلاميين لهذه النصوص".


تجليات ومظاهر ارتباك واضطراب وتخبط الخطاب الأمازيغي
وأردف الشقوري ضمن اتصال مع هسبريس بأن واقع الخطاب الأمازيغي كما يمثله عصيد "يعرف ارتباكا واضطرابا وتخبطا كبيرا عندما انتقل من أولوية التنظير للفكر الأمازيغي إلى أولوية نقد الإسلاميين والمؤسسات الدينية للدولة وكل مظاهر التدين في المجتمع المغربي".


هذا الارتباك والاضطراب والتخبط، يضيف المتحدث، قد تجلى بشكل كبير في الخلط المتعمد أو غير المتعمد بين الإسلام؛ باعتباره رؤية للكون والحياة والإنسان، وبين فكر الإسلاميين وتمثلاته المختلفة؛ باعتباره اجتهادا بشريا في لحظة معينة انطلاقا من النصوص المؤسِّسة للإسلام ومن التجربة التاريخية والحضارية للمسلمين.


كما تجلى أيضا في محاولة إسقاطه لمجموعة من القيم الغربية على الأمازيغ كالحرية وحقوق الإنسان والحريات الفردية، والادعاء مثلا بأن الأمازيغ كانوا علمانيين وكونيين في قيمهم وكانوا مناصرين لحقوق المرأة.


ومن تمظهراته أيضا محاولة إقحامه لرموز أمازيغية تاريخية؛ خاصة في المرحلة الإسلامية، إقحاما قسريا في منظومة أمازيغية خالصة ومتوهمة، وتجريد هذه الرموز من الفضاء الفكري الإسلامي الذي احتضن ولادة أفكارها وإبداعاتها وممارساتها الثقافية المختلفة، وقد لجأ إلى هذا المسلك عندما لم يجد في تراثنا المغربي من يستجيب لمعايير "المنظومة" التي فشل في التنظير والتأسيس لها؛ فأغلب هؤلاء سواء تعلق الأمر بالفقهاء أو الأدباء أو المقاومون كان الإسلام وروحه ومقاصده ورؤيته منطلقهم في الاجتهاد والإبداع والمقاومة.


العناصر الثقافية التي يتغذى عليها الخطاب الأمازيغي المأزوم
عندما لا يستمد أي فكر قوته من عناصره البنيوية فإنه يلجأ إلى اعتماد عناصر من خارج بنية هذا الفكر لإثبات ذاته وموقعه، هذه قاعدة مضطردة في الخطاب العلمي المأزوم، فما هي مظاهر أزمة الخطاب الأمازيغي كما يمثله عصيد؟


يجيب الشقوري: لقد استثمر الخطاب الأمازيغي في مرحلة التحول والانتقال، مجموعة من الأفكار والوقائع من أجل الإيهام بأنه يشكل منظومة فكرية أمازيغية متقدمة على الفكر الإسلامي من حيث إنسانيتها وكونيتها، ومن القضايا التي تغذى ولا يزال يتغذى منها هذا الخطاب إهمال الفكر الإسلامي بشكل عام وفكر الإسلاميين بشكل خاص للخصوصيات الثقافية للمجتمعات التي شكّل الإسلام وجدانها وهويتها... وعدم استشعار الخطاب الإسلامي بشكل عام لمدى أهمية التمايزات بين المشرق والمغرب من الناحية الفكرية والثقافية؛ فهيمنة فكرة الأمة في هذا الخطاب قد همّشت الحديث عن الخصوصيات الثقافية التي تميز المغرب عن المشرق.


كما تغذى أيضا من ضمور الحس النقدي في أوساط الإسلاميين، ومن عدم التمييز في التراث الإسلامي خاصة الفقهي بين الثابت والمتغير، بين الوحي وأفهام الناس، بين الدين والتدين.


كما تغذى أيضا من تكريس بعض الإسلاميين لفكرة أن الحركة الإسلامية في طبعتها المعاصرة هي التعبير الأمثل عن الإسلام، بحيث نجد أنه إذا كان الإسلام هو الدال فإن الحركة الإسلامية هي المدلول، وإذا كان الإسلام هو المجاز فإن الحركة الإسلامية هي الحقيقة، فانمحت المسافة بين الإسلام وبين فهم الإسلاميين له.







: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=766470
التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2014-08-07, 20:28 رقم المشاركة : 2
بالتوفيق
مشرف منتدى التعليم الثانوي التأهيلي
 
الصورة الرمزية بالتوفيق

 

إحصائية العضو







بالتوفيق غير متواجد حالياً


وسام الرتبة الثانية  في مسابقة القرآن الكريم

المرتبة الأولى في مسابقة صور وألغاز

وسام المرتبة الأولى للمسابقة الرمضانية الكبرى 2015

بالتوفيق

افتراضي رد: الشقوري: استفزازات عصيد تعبر عن أزمة وفشل الخطاب الأمازيغي


شكرا جزيلا لكم على الإخبار المفيد و على المقال النوعي الذي يلامس موضوعا مركبا شائكا


الله يهديهم لأنفسهم و بلادهم و أمتهم





    رد مع اقتباس
قديم 2014-08-08, 09:13 رقم المشاركة : 3
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: الشقوري: استفزازات عصيد تعبر عن أزمة وفشل الخطاب الأمازيغي


*************************
شكرا جزيلا لك..بارك الله فيك...
**************************






    رد مع اقتباس
قديم 2014-08-10, 12:46 رقم المشاركة : 4
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: الشقوري: استفزازات عصيد تعبر عن أزمة وفشل الخطاب الأمازيغي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بالتوفيق مشاهدة المشاركة
شكرا جزيلا لكم على الإخبار المفيد و على المقال النوعي الذي يلامس موضوعا مركبا شائكا


الله يهديهم لأنفسهم و بلادهم و أمتهم


بارك الله فيك وفي تفاعلك مع الموضوع أخي توفيق
حقا هذه الشردمة من المهزومين فكريا لم يجدوا أمامهم طريقا لإبراز مواقفهم وقناعاتهم سوى اللجوء لهدم قيم الإسلام والتشكيك فيها ،علما أن رسالتهم الحقيقية ليست هذه ،بل هي توطين الفكر والمرجعية الأمازيغية
بينما في حقيقة الأمر أن لا تضارب بين الدين الإسلامي والقومية الأمازيغية إطلاقا ،لكن هؤلاء المنهزمون يحاولون الصيد في الماء العكر لقضاء مصالحهم الدنيوية التافهة

والنتيجة أنهم يشوشون على المغاربة دينهم وقيمهم العليا






التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 16:52 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd