جميل ما اتحفتنا به من معلومات وأخبار .
جازاك الله خير الجزاء
يقديري
يسعدني أن أفتح شهية ناشئتنا بآخر المستجدات العلمية من اختراعات واكتشافات ونبوغ وإبداع
غايتي أن يكون لهم ذلك نبراسا ويتقذوا بالشحنات الإيجابية عساهم يمضون في هذا الطريق الحافل بالإبداع والنجاح والعطاء
كيف يقضي بروتين موجود في الدموع على البكتيريا الضارة؟
قام باحثون بتطوير جهاز ترانزستر صغير بحيث تمكنوا من ربطه ببروتين الليسوزايم الموجود في الدموع. كشف ذلك عن احتواء تركيبة هذا البروتين على بنية تشبه الفكين بحيث يستخدمها البروتين في عض ومضغ الطبقات الخارجية لخلايا البكتيريا الضارة بشراهة حتى يقضي عليها.
جزيء الليسوزيم: جامعة كاليفورنيا
بعد أعوام من العمل، استطاع العلماء تطوير جهاز الترانزستر الذي استخدم في هذه الدراسة بحجم أصغر بخمسة وعشرين مرة من ذلك المستخدم في أجهزة الهواتف الذكية. تم اكتشاف نشاط الأكل في جزيء البروتين عن طريق ربط الجهاز به.
يتطلع العلماء بتفاؤل لهذا الجهاز لأنه قد يمكنهم من اكتشاف البروتينات المرتبطة بمرض السرطان حتى في حال تواجدها بكمية صغيرة جدا، مما يعني اكتشاف المرض في مراحله الأولية.
يفيد اكتشاف المرض في مراحله الأولية في زيادة فعالية العلاج بنسبة كبيرة
كلنا رأى ربما أكثر من مرة صورا للشمس، بقوة تمييز باهرة (المسافة بين أقرب نقطتين متقاربتين يمكن تمييزهما). لكن للأسف هذا لم يكن ممكنا بالنسبة للنجوم الأخرى إذ أن أي صورة لأي نجم ، ماهي إلا عبارة عن نقطة حتى مع استعمال أحسن المراصد لكون القوة التمييزية لهذه المراصد ليست كافية لتمييز نقطتين على سطح النجم.
لكن في دراسة نشرها مجموعة باحثين من جامعة ميتشيغن نشرت في مجلة علوم، تمكن الفلكيون يتقدمهم جون مونيار من التقاط صورة لأحد ألمع النجوم في السماء و يسمى الطير عن طريق دمج البيانات من أربع مراصد متباعدة، هذه الصورة هي الأولى من نوعها التي تلتقط بواسطة تقنية تعرف بالتداخل البصري.
المسافة بين المراصد المستعملة كان حوالي 350 متر مربوطة بأنابيب مفرغة، عمل المراصد مجتمعة يساوي عمل مرصد واحد بأبعاد ثلاث ملاعب لكرة القدم. مم يعطيه قدرة تمييز تفوق قدرة المسبار هابل بمائة مرة، هذه التقنية ستسمح في القريب العاجل بدراسة كواكب أخرى خارج نظامنا الشمسي
فيديو..اكتشاف جديد يهز الأوساط العلمية عن مثلث برمودا
التاريخ: 28 يناير 2014
اكتشف عالم المحيطات الدكتور ميير فيرلاجن هرمين ضخمين يعتقد أنهما من الزجاج على عمق 2000 متر تحت سطح البحر وباستخدام بعض الأجهزة الأخرى اكتشف العلماء أن هذين الهرمين مصنوعان من الكريستال وأنهما أكبر 3 مرات من هرم خوفو.
وبحسب ما أورده موقع اليوم السابع المصري يعتقد دكتور ميير، أنه إذا تمت العديد من الدراسات على هذه المنطقة وهذين الهرمين سوف يمكننا من معرفة الكثير من المعلومات التي يمكن أن تفسر هذه الظواهر الغريبة المتعقلة بمثلث برمودة. تم إعلان هذا الاكتشاف، في مؤتمر صحفي في الباهاما، كما تم إعلان أن التكنولوجيا التي تم استخدامها في بناء مثل هذين الهرمين غير معروفة لنا حتى الآن كما يعتقد العلماء أن تجميع المعلومات المطلوبة للدراسات لن تكون سهلة بالمرة. الأرض التي بنيت عليها… والتحول القطبي؟ هناك العديد من العلماء الذين يتفقون على أن هذين الهرمين قد تم بناؤهما على الأرض فوق سطح البحر وبعد التحول القطبي الذى يعتقد علماء الجيولوجيا أنه حدث للأرض منذ قديم الزمان أدى إلى انهيار القشرة الأرضية وحدوث العديد من الزلازل المدمرة والتسونامي الضخم أدى إلى طمر الهرمين تحت سطح البحر.
هناك مجموعة أخرى من العلماء التي ربطت اختفاء جزيرة أطلانتس بهذين الهرمين وبمنطقة مثلث برمودا نفسها والذين يعتقدون أن هذين الهرمين هما حجر الزاوية لإمداد هذه الجزيرة بالطاقة منذ أكثر من 100 عام.