2014-06-03, 18:56
|
رقم المشاركة : 9 |
إحصائية
العضو | | | رد: أعمال يدوية من انجاز أختنا المقتدرة اسلامي نور حياتي | من باب "من لا يشكر الناس لا يشكر الله": كلمة في حق جمعية الاستاذ السلام عليكم و رحمة الله و بركاته: تحية اخوية صادقة لكل المجموعة
لا يخفى على احد تفاني جمعية الاستاذ في خدمة الحقل التعليمي كونها سباقة دائما لتبني المبادرات و تشجيع الطاقات و اهتمامها الجليل بالموارد البشرية.
كلمتي هذه لن تزيدها و لن تنقصها لكنها كلمة حق لابد منها.
بصراحة سعدت جدا بهذه التجربة الرقيقة و الجديدة، اتحدث هنا عن المعرض الفني الاول الذي نظمته جمعية الاستاذ بتزنيت، كانت تجربة لطيفة مرت في احسن و أرقى الظروف منذ استقبالنا الى لحظة توديعنا.لهذا اقدم جزيل شكري و امتناني للاخوين الكريمين رشيد محسن و علي توعدي على طيبتهما و صبرهما و جهدهماو طبعا الاخ مدير المركز الثقافي افراك السيد احمد اغجدام لدعمه لنا و الاخوين محمد هنون و احمد ادناصر على مساعدتهما وكذا احد الاخوة(لا اعرف اسمه) ناداني لحضور حفل الاحتفاء بالناجحين في امتحان الكفاءة المهنية الذي نظم على هامش المعرض،اشكره لانني فعلا استفدت من حضوري و اهنئ جميع الناجحين، ولا انسى شكر جنود الخفاء الذين يعملون في صمت و كل الزوار و الزائرات الذين شجعونا ولو بابتسامة صادقة و كلمة طيبة.شكرا للجميع من قلبي.
اكتب كلمتي هذه اعترافا بفضل و جهود الجمعية و في الوقت ذاته تشجيعا لباقي الاستاذات و الاساتذة ذوات و ذوي الحس الابداعي الرقيق للانخراط و ابراز طاقاتهم و تبادل الخبرات.ولم لا تنظيم معرض تنافسي تكاملي بين الاساتذة المبدعين و الاستاذات المبدعات في موضوع معين؟؟؟؟؟ لمن سيكون التميز يا ترى ،ربما للاساتذة من يعلم؟فمنهم مثلا من يتقن الخط العربي بشكل جميل كأستاذنا الكريم علي توعدي تبارك الله ماشاء الله عليه،" هذه مجرد فكرة عبرت ذهني"
بصراحة كانت تجربة مميزة ،اضافت لي الكثير مما كنت احتاجه معنويا،فلا تترددوا في خوض غمار التجربة في المجال الذي تتقنونه.
بالتوفيق للجميع، متعكم الله جميعا بالصحة و الهناء و السعادة في الدارين. اختكم نجاة
| التوقيع | اللهم بارك لي في أولادي ووفقهم لطاعتك واهديهم وخذ بأيديهم إليك وارزقهم النجاح والفلاح فى الدنيا والآخرة وأولاد المسلمين أجمعين ربي أرزق ذريتي صحبة الأخياروخصال الأطهار وتوكل الأطيار ربي بلغني فيهم غاية أمالي ومناي وارزقني برهم بحولك وقوتك ربي متعني ببرهم في حياتي وأسعدني بدعائهم بعد مماتي | |
| |