أعود إليكم ولي كلام أقوله دائما للتلاميذ وآبائهم
التعود على القراءة وعلى قراءة الكتب
فلايمكن للتلميذ ما أن يواكب دراسته
وهو لايقرأ الكتب وبالأخص القصص
ونتاسف عن عدم الإهتمام بهذا العمل الجليل
لامن طرف الآباء ولامن طرف التلاميذ
ولامن طرف المدرسة
كانت سيدة أستاذة تلزم تلميذاتها قصة لكل
واحدة مع بداية السنة وتصور معي كم من
سنة تقوم بهذا العمل وكان قسمها من أنجح
الأقسام في مدرستها وكل سنة
كانت تلزم وتجبر على قراءة القصص
عربية وفرنسية وتخصص لقراءة القصص
حصة خاصة انتهى الكلام وانتهت الدقيقة
شكرا صانعة النهضة
وشكرا أحمد خويا
وشكرا فطيمة الزهراء
وشكرا لكم جميعا