الأمر الذي أنا أكثر من متأكد في شأنه ، هو كون الفرحة التي على رؤوس أقلامكم و ألسنتكم هي نابعة في الأصل من عمق أفئدتكم ... إنني والله أتحسس و أشتم ذلك من خلال التعابير الجياشة لأناملكم .
شكرا جزيلا أيها الأحبة ، شكرا لكل من وضع بصمته الغالية فرحا بتغيير نوع مهامي التربوية .
شكرا للفاضلات العزيزات : للأستاذة النبيلة الزرقاء ، وأم الغاليين علاء و عمر ، والأخت الوقورة أم إدريس ، و الفاضلة أم محمد ، و الرقيقة المبدعة صانعة النهضة ....
وجميل الشكر للأفاضل الكرام الأعزاء : الأستاذ أبو إيمان ، والأستاذ أبو العز ، والأستاذ بالتوفيق ، والأستاذ السي خويا ، و الأستاذ محسن الأكرمين ، والأستاذ الأديب روبن هود ، و الأستاذ أحمد نجيب 2 ، والأخ الأستاذ السي الشريف السلاوي ....
وأطمئن الجميع أن لا خوف على الحضور الدائم بمنتدانا الأغر ، ولا خوف على القراءات الأدبية أيضا ، اللهم في الظروف القاهرة .. وما أكثرها بقرانا المغربية !! .