الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات التواصل العام > منتدى النقاش والحوار الهادف



إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2014-02-24, 07:12 رقم المشاركة : 66
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: مع أية واحدة أنت ؟:دعوة للنقاش





    رد مع اقتباس
قديم 2014-02-24, 07:15 رقم المشاركة : 67
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: مع أية واحدة أنت ؟:دعوة للنقاش





    رد مع اقتباس
قديم 2014-02-24, 07:19 رقم المشاركة : 68
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: مع أية واحدة أنت ؟:دعوة للنقاش


الصديق و قت الضيق

لا شك بأن الواحد منا يميل لشخص أو أشخاص دون آخرين، و ذاك طبع في البشر، و الطبع كما يقولون يغلب التطبع.

ذاك الميل قد يتدرج في سلم العلاقات البشرية، و يتطور و ينمو كالجنين في بطن أمه مرحلة مرحلة، فيصبح أكثر متانة من الفولاذ بل و أحياناً أقوى حتى يصبح أي الميل جزءاً من تكوين المرء لا يستطيع الفكاك منه.

و ذاك ما اصطلح على تسميته أهل الأرض بالصداقة.

و لأن البشر يختلفون كاختلاف أصابع اليد الواحد في كل شيء عدا خلقهم، كان لسلوكهم في تكوين الصداقات أمر عجيب، و هو لا يخرج عن إطار ذاك التنوع و الاختلاف.

فنجد من البشر من له الصدق، و منهم من له الصديقان و الثلاثة و همَّ جراً.

غير أن الذي يدعو الاستغراب ليكون هنا حاضراً قلباً و قالباً أن هناك بشراً لا يمكن أن يكون لهم أصدقاء ، بل لن أبلغ إذا ما قلت: أنه من رابع المستحيلات أن يكون لهم أصدقاء ، علماً أن الرسول صلى الله عليه و سلم يقول: ( الأرواح جنود مجندة ما تآلف منها ائتلف، و ما تناكر منها اختلف )
و جاء في الشعر قول قائلهم:


و لا يألف الإنسان إلا نظيره ×× و كل امرئ يصبوا إلى من يشاكله

و جاء في المثل أيضاً: الطيور على أشكالها تقع.

و السؤال هنا أحبتي:

ما الذي يجعلك تكسب صديقاً دون أن تفقده؟؟

و هل يمكن أن تكون الصدقة بين ذكر و أنثى؟؟

و هل صحيحٌ المعيار الذي يقول أن الصديق وقت الضيق ؟؟

و ما الأشياء التي تفضل أن لا تكون في صديقك ؟؟


و أترك القلم لكم مع التحية
منقووووووووول





    رد مع اقتباس
قديم 2014-02-24, 08:31 رقم المشاركة : 69
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: مع أية واحدة أنت ؟:دعوة للنقاش


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خادم المنتدى مشاهدة المشاركة
الصديق و قت الضيق

لا شك بأن الواحد منا يميل لشخص أو أشخاص دون آخرين، و ذاك طبع في البشر، و الطبع كما يقولون يغلب التطبع.

ذاك الميل قد يتدرج في سلم العلاقات البشرية، و يتطور و ينمو كالجنين في بطن أمه مرحلة مرحلة، فيصبح أكثر متانة من الفولاذ بل و أحياناً أقوى حتى يصبح أي الميل جزءاً من تكوين المرء لا يستطيع الفكاك منه.

و ذاك ما اصطلح على تسميته أهل الأرض بالصداقة.

و لأن البشر يختلفون كاختلاف أصابع اليد الواحد في كل شيء عدا خلقهم، كان لسلوكهم في تكوين الصداقات أمر عجيب، و هو لا يخرج عن إطار ذاك التنوع و الاختلاف.

فنجد من البشر من له الصدق، و منهم من له الصديقان و الثلاثة و همَّ جراً.

غير أن الذي يدعو الاستغراب ليكون هنا حاضراً قلباً و قالباً أن هناك بشراً لا يمكن أن يكون لهم أصدقاء ، بل لن أبلغ إذا ما قلت: أنه من رابع المستحيلات أن يكون لهم أصدقاء ، علماً أن الرسول صلى الله عليه و سلم يقول: ( الأرواح جنود مجندة ما تآلف منها ائتلف، و ما تناكر منها اختلف )
و جاء في الشعر قول قائلهم:


و لا يألف الإنسان إلا نظيره ×× و كل امرئ يصبوا إلى من يشاكله

و جاء في المثل أيضاً: الطيور على أشكالها تقع.

و السؤال هنا أحبتي:

ما الذي يجعلك تكسب صديقاً دون أن تفقده؟؟

و هل يمكن أن تكون الصدقة بين ذكر و أنثى؟؟

و هل صحيحٌ المعيار الذي يقول أن الصديق وقت الضيق ؟؟

و ما الأشياء التي تفضل أن لا تكون في صديقك ؟؟


و أترك القلم لكم مع التحية
منقووووووووول

بارك الله فيك أخي عبد القادر هذه البصمات الوفيرة ذات القيم الرفيعة
وفي الأخير تطرح مجموعة من التساؤلات تصب في ذات الموضوع،أسئلة أعتبرها جد هادفة علما أننا لم نتطرق لإمكانية الصداقة بين الذكر والأنثى من قبل ...
عموما سأحاول تناول الأسئلة من خلال وجهة نظري التي يمكن أن تكون صائبة ويمكن أن تكون خاطئة ...لا ضير إذن في تصويبي وفي معارضة رأيي ما دمنا في هذه الحياة نتعلم ...



ما الذي يجعلك تكسب صديقاً دون أن تفقده
؟؟


أرى أن كسب الصديق رهين بحسن الإختيار ،فمن خلال العلاقات الحياتية اليومية التي هي غربال لمعادن الناس يستكشف كل واحد منا جوهر الأشخاص ،وطبعا هذه المعادن وهذا الجوهر نستشفه من خلال الأخلاق والمواقف والتصرفات...بالنسبة لي أشد يدي على من وجدت فيه مثل هذه المواصفات،وأحاول كسبه صديقا حتى نهاية العمر.


و هل يمكن أن تكون الصدقة بين ذكر و أنثى
؟؟


لا ...لا أومن بالصداقة بين الذكر والأنثى امتثالا للشرع الحنيف وللهدي النبوي ،فالله تعالى خلقنا ويعرف نقط ضعفنا ويعرف ما توسوس به أنفسنا ...لذلك تجد الحبيب المصطفى وهو مثلنا وقدوتنا يحذرنا من الخلوة بين الجنسين لما فيها من شبهة والشيطان ثالثهما .
الصداقة تقارب وهي إذا صح التعبير التقاء روحين فكيف تلتقي روح ذكر وأنثى ؟؟؟لو حصل حينها يبدأ الشيطان في مكائده لتتحول الصداقة البريئة إلى علاقة غير بريئة ...
لذلك بالنسبة لي أحول كلمة صداقة إلى أخوة في الله وأضع بين الجنسين حدودا كما وضعها الشرع
.


و هل صحيحٌ المعيار الذي يقول أن الصديق وقت الضيق ؟؟

هو معيار سليم مائة في المائة ،ففي أوقات ضيقنا نحتاج من يقف إلى جانبنا ،نحتاج من يفهمنا ،من يساندنا ،من يخرجنا من الدوامة التي نحن غارقون داخلها ،نحتاج ليد حنونة تزرع فينا مكامن الثقة في النفس ومكامن القوة والأمل ...ترشدنا لما فيه مصلحتنا وخيرنا.
وهنا أستحضر العلاقة القوية التي اتخذها الإسلام للإنسان لتكون الأقوى والأصلح ،إنها آصرة العقيدة (أي الأخوة في الله) التي تقوم على أساس ليس المصلحة الإنسانية فقط وإنما أعمق من ذلك وهي مصلحة الإستخلاف في الأرض وخدمة دين الله تعالى امتثالا للأوامر الإلهية.



و ما الأشياء التي تفضل أن لا تكون في صديقك ؟؟

أول وآخر شيء أشترط في صديقي : الإيمان
لأنه من يجعل الشخص طيب المعدن ،حسن الخلق والمعشر،يمتثل للفضائل ويجتنب الرذائل ،يقدر العلاقة والرابطة الأخوية (الصداقة) ...



أخي خادم المنتدى ...شكرا على التجاوب والتفاعل وتحريك الموضوع
تحيتي...








التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2014-02-24, 10:38 رقم المشاركة : 70
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: مع أية واحدة أنت ؟:دعوة للنقاش


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة a.khouya مشاهدة المشاركة


السلام عليكم
اصل دائما متأخرا اعدروني حصاني هزيل
موضوع شيق شكرا جزيلا على طرحه للنقاش

الصديق.........وقت الضيق
احذر عدوك مرة واحذر صديقك الف مرة

حسب تجربتي الخاصة،فالصديق الحقيقي هو الأقرب الى القلب،هو الأصدق في المواقف الصعبة.
والصدق هو العنصر الأساسي فإن غاب ،غابت معه الى الأبد.
الصديق الجيد تجده دائما بجانبك في السراء والدراء،يسأل عنك،يشعر بك،يقرأ إحساسك ،يتأثر بغيابك،ويكون عكازة بجانبك اذا تعثرت كان دعامة لك والأهم أن يحفظ أسرارك.
-واينما يوجد الصديق الجيد يوجد السيئ.كل منا يرافق ويصادق من يهوى عقله وقلبه ونفسه.يمكن ان نقول الطيور على اشكالها تقع.قد نقع في صداقات خاطئة تجعل منا انسانا آخر.والعكس صحيح..
فالانسان قلبه دليله .كم صديق صادقناه والزمن طواه.
اختيار الصديق ضروري ومؤكد.{الم يكن للرسول صلى الله عليه وسلم الكثير من الصحابة ولكنه اختار أبو بكر الصديق ليهاجر معه؟}



تحيتي وتقديري لكم جميعا

لا مجال للإعتذار يا أخي أحمد ...
لئن كان حصانك بطيئا هزيلا،فإن زلتي أكبر إذ تأخرت عن الرد عليك ليس تغاضيا مني ولكنها زلة الصفحات حيث جاء ردك بين ردودي على الإخوة الكرام فلم أنتبه لتفاعلك الطيب هذا إلا اللحظة حينما كنت أراقب الصفحات حتى لا أنسى شكري لأحد...
فاعذرني بارك الله فيك





أخي أحمد ...
استمتعت وأنا أقرأ حروفك الدافئة في حق الصديق وقد استعملت تشبيها أثارني وجدا أعجبني ...

الصديق عكازة بجانبك اذا تعثرت كان دعامة لك والأهم أن يحفظ أسرارك...

حقا هذا هو الصديق الحقيقي الذي يجب الإتكاء عليه ليساندك مدى العمر لا أن يتركك تسقط وقت الشدة وتتعثر.

بارك الله فيك وفي بصمتك الأروع يا أخي الرائع أحمد خوية
تحيتي...وكل التقدير







التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 11:50 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd