وصيتي لكم هذا اليوم:دعوة للمشاركة - الصفحة 63 - منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد

2015-04-15, 18:04

رقم المشاركة : 311

a.khouya

مراقب عام

إحصائية العضو

a.khouya غير متواجد حالياً

رد: وصيتي لكم هذا اليوم:دعوة للمشاركة

قد تجد نفسك أمام جدار من اسمنت،
تحاول جادا معرفة ما يوجد خلفه بشتى الوسائل
مستعملا تارة الحدس وتارة التخمين وتحاول الصعود لترقب ما يجري هناك لتلبي فضولك
لكن السلاليم هلامية لا تجدي نفعا.....كذلك الإنسان،غامض كُنْهه، سبحان الله في خلقه، قد تعرف الظاهر وتجهل الباطن المضمر....

لنحسن الظن والله ولي التوفيق

شكرا أم الزهراء

التوقيع

يبقى الصمت أفضل
حين يغيب الرد

2015-04-28, 09:41

رقم المشاركة : 312

أم الزهراء

بروفســــــــور

إحصائية العضو

أم الزهراء غير متواجد حالياً

رد: وصيتي لكم هذا اليوم:دعوة للمشاركة

التوقيع

2015-04-29, 18:27

رقم المشاركة : 313

فاطمة الزهراء

بروفســــــــور

إحصائية العضو

فاطمة الزهراء غير متواجد حالياً

رد: وصيتي لكم هذا اليوم:دعوة للمشاركة

إذا هممت بخيرٍ فبادر هواكَ، لا يغلبك، وإذا هممتَ بشرٍ فسوف هواك لعلك تظفرُ.
فإن ما مضى من الأيامِ والساعاتِ على ذلك هو الغنمُ.
لا يمنعنك صغرُ شأن امرئ من اجتناء ما رأيتَ من رأيه صوابًا
والاصطفاء لما رأيتَ من أخلاقه كريمًا،
فإنّ اللؤلؤة الفائقة لا تهانُ لهوانِ غائصها الذي استخرجها.

التوقيع

الوفاء أن تراعي وداد لحظة ولا تنس جميل من أفادك لفظة"

2015-04-29, 20:31

رقم المشاركة : 314

أحمد نجيب 2

مشرف منتدى ركن التعارف

إحصائية العضو

أحمد نجيب 2 غير متواجد حالياً

رد: وصيتي لكم هذا اليوم:دعوة للمشاركة

كل شئ ممكن
**********
لاجئ سوري يحول خيمته إلى مدرسة في عمان
وسط مخيم عشوائي جنوب عمّان،
انتقل إليه اللاجئون السوريون من مخيم الزعتري،
حوّل ماجد، طالب جامعي، خيمته إلى مدرسة.
هو الذي انتقل هرباً من ويلات الحرب في سوريا للسكن في المخيم،
خاف أن ينقطع الأطفال نهائياً عن مدارسهم.
ازداد عدد الأطفال الذين راحو يتوافدون إلى خيمته الصغيرة،
وبعد مرور 4 أشهر ونصف،
استطاع بمساعدة الأهالي أن يبني خيمة أكبر
وأن يجمع عدداً أكبر من الطلاب.
اليوم، يتعلم على يدي ماجد ما يقارب 95 طفلاً
من الأطفال الـ 160 الذين يعيشون في المخيم.
قسّم ماجد التلاميذ إلى مستويين تعليميين،
يتابع أحدهما في الصباح والثاني بعد الظهر.
ما من منهج دراسي محدد يعتمده،
بل هو يحاول فقط، قدر المستطاع،
أن يبقي التلاميذ على اتصال بالعلم،
في انتظار أن يعاودوا حياتهم الطبيعية.