أوسعتهمْ ضرباً تهدُّ بهِ الكلى وَيَخِفُّ مِنْهُ المَرْءُ وهْوَ رَكِينُ أبو تمام
عَبَأَ الكَمينَ لَهُ فَظَلَّ لِحَينِهِ وكَمِينُه المُخْفَى عليهِ كَمِينُ! أبو تمام
مانَالَ ماقَدْ نَالَ فِرعَونٌ ولا هامانُ في الدنيا ولا قارونُ أبو تمام
سَجنَتْ تَجَارِبُه فُضُولَ عُرَامِه إِنَّ التَّجَارِبَ للعُقولِ سُجُونُ أبو تمام
يا وقعة ً ما كانَ أعتقَ يومَها إذْ بَعْضُ أَيَّام الزَّمانِ هَجِينُ أبو تمام