الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات العامة والشاملة > منتدى الأسرة



إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2013-12-09, 13:08 رقم المشاركة : 111
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: والدتي...أمي...أماه...الأم


نص وصفي عن الأم
تتضاءل الكلمات أمامك خجلا .. لأنه لا توجد فيها كلمة توفيك حقك .. أتوسل ذاكرتي كي تجود عليا .. لعلها تمدني ولو بكلمة تعبر عما في قلبي اتجاهك .. لكن الذاكرة تخذلني وتهرب من ملاحقتي .. أماه في قلبي أطنان وأطنان من مشاعر الحب والعرفان والامتنان والشكر .. وحتى هذه الجملة الصماء لم تستطع مع الأسف التعبير عما أحمله لك في قلبي .. أماه أكتب لك هذه الكلمات المتواضعة .. لأقول لك إنني أغرق في بحر جميلك .. هذا الجميل الذي يخرسني ويعقد لساني .. هذا الجميل الذي لن أستطيع رده في يوم من الأيام .. فمهما فعلت ومهما قلت فلن يساوي شيئا بجانب عطائك الواسع .. أماه لن أقول إنك حملت وربيت وأرضعت وسهرت وتعبت وتحملت من أجلنا الكثير الكثير .. وتخليت عن رغبات كثيرة لتحققي لنا رغباتنا .... فما قدمته لنا أكثر من ذلك بكثير .. لقد علمتنا أهم دروس الحياة .. وعلمتنا معنى الحياة .. ولم تكتف بذلك بل كنت ومازلت لنا شمعة تحترق لتنير لنا دروب الحياة ...
اتعلمين يا امي الجنةُ ليست تحت قدميكِ ، بل أنت الجنةُ
بكل نعيمها وروعتها
اللهم احفظ لي امي اللهم لا تجعل لها ذنبا إلا غفرته ، ولا هما إلا فرجته ، ولا حاجة منحوائج الدنيا هي لك رضا ولها فيها صلاح إلا قضيتها, اللهم ولا تجعل لها حاجة عندأحد غيرك..
اللهم وأعنا على برها حتى ترضى عنا فترضى ، اللهم اعنا علىالإحسان إليها في كبرها..
اللهم ورضها علينا ، اللهم ولا تتوفاها إلا وهيراضية عنا تمام الرضى ، اللهم و اعنا على خدمتها كما ينبغي لها علينا، اللهم اجعلنابارين طائعين لها
اللهم ارزقنا رضاها ونعوذ بك من عقوقها
اللهمارزقنا رضاها ونعوذ بك من عقوقها
اللهم ارزقنا رضاها ونعوذ بك من عقوقها
اللهم آمين
اللهم آمين
اعرف اماه ان هذه الكلمات لا تسيطيع ان تصف حنانك وطيبة قلبك.. ولا تستطيع وصف شعوري تجاهك فكل ما استطيع قوله هو احبك يانبع الحنان ..






    رد مع اقتباس
قديم 2013-12-09, 13:13 رقم المشاركة : 112
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: والدتي...أمي...أماه...الأم


موضوع عن فضل الأم

إخوانى واخواتى اعضاء منتدى الأستاذ
هل فكر كلا منا فى بر امه
هل قدمنا لها جزء ولو يسير من كل الخير الذى تفانت بنفس راضية فى تقديمه الينا عن طيب خاطر
هل هناك احد فى الدنيا يحبك مثل امك
هل منحتها جزء من وقتك
هل تخفض من صوتك وانت تتحدث اليها
هل اشعرتها بحبك
اسئلة اطرحها عليك فهل علمت الاجابة ؟تعالى نقرا مع بعض هذه السطور........

سأل رجل عبد الله ابن عمر وقال له
أمي عجوز لا تقوى على الحراك وأصبحت أحملها إلى كل مكان حتى لتقضي حاجتها
.. وأحياناً لا تملك نفسها وتقضيها علي وأنا أحملها .. أتراني قد أديت
حقها ؟ ... فأجابه ابن عمر: ولا بطلقة واحدة حين ولادتك ... تفعل هذا
وتتمنى لها الموت حتى ترتاح أنت وكنت تفعلها وأنت صغير وكانت تتمنى
لك الحياة

جاء القرآن الكريم فجعل الامر ببر الوالدين بعد عبادة الله وحده، بعد التوحيد.
'وقضي ربك ألا تعبدوا الا اياه وبالوالدين احسانا' (وخاصة الام) 'ووصينا الانسان بوالديه احسانا حملته أمه كرها ووضعته كرها وحمله وفصاله ثلاثون شهرا، وذلك جزاء لما تحملته من مشاق الحمل
والوضع والارضاع والتربية
.. وفي الحديث الشريف..
قال رسول الله ' صلي الله عليه وسلم '
'الجنة تحت أقدام الأمهات'
وقال أيضا: 'من سره أن يمد له في عمره ويزاد له
في رزقه فليبر والديه
طاعة الأم أمر واجب

فرض الله تعالي علي المسلم بعد عبادته سبحانه وتعالي أن يكون بارا بوالديه عامة وبالأم علي وجه الخصوص.. حتي ولو كان هذان الأبوان غير مسلمين.. كما أوجب الاسلام علي الابن أن يتكلم مع أمه بأدب ولطف.. وأن يتجنب أي قول أو فعل قد يسيء اليها أو يؤذيها، حتي ولو كانت كلمة ضجرا أو تذمر لأمر يضايقه من الأم.. فلا يصح للابن أن يقول لأمه مثلا كلمة 'أف' علامة علي ضيقه أو تذمره.. واذا رأي الابن أن الأم في حاجة الي قول ينفعها في أمر دينها أو دنياها فليقل لها ذلك بلطف وليعلمها بأدب ولين.. وعلي الابن أن يعمل كل ما في وسعه من أجل ادخال البهحة والسرور علي قلب أمه.. ويكون ذلك بالاجتهاد في الدراسة والتفوق.. وأن يتجنب الابن كل قول أو فعل مع أصدقائه وجيرانه قد تكون نتيجته أن يسب أحدهم الأم أو يسيء اليها ولو علي سبيل اللعب والمزاح.. وعلي الابن أن يكن مطيعا لأمه في كل ما تأمره به أو تنهاه عنه طالما أن ذلك في حدود الشرع والدين.. ولكن اذا أمرته الأم مثلا بترك أمور دينه أو معصية الله سبحانه وتعالي فمن حق الابن ألا يطيعها لأنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق سبحانه وتعالي..
وفي كتاب الله وفي أحاديث الرسول صلي الله عليه وسلم نجد اشارات صريحة علي ضرورة بر الأم وضرورة طاعتها واحترامها سواء في مرحلة الصغر أو في مرحلة الكبر..
للأم فضل عظيم، وللوالدين بصفة عامة، وقد أكد الله لنا الوصية بهما في كتابه الكريم، وجعل ذلك من أصوال البر التي اتفقت عليها الاديان جميعا، فوصف الله يحيي بقوله: 'وبرا بوالديه، ولم يكن جبارا شقيا' وكذلك وصف عيسي علي لسانه في المهد وبرا بوالدتي ولم يجعلني جبارا شقيا'.

فضل الأم وفضل الأب

فضل القرآن الكريم الأم عن الاب وذلك لانها تقوم بالدور المستتر في حياة وليدها وهو غير مدرك عقليا لما تفعله من أجله، فحتي يبلغ الوليد ويعقل، تتحمل الام آلام كثيرة طوال فترة حمله ثم ولادته ثم السهر عليه لارضاعه ورعايته بينما اذا كبر يظهر دور الاب الظاهر والذي يكمن في تلبية احتياجاته من شراء لعب وملابس وغيرها.
وتأكيدا علي فضل الام العظيم رد رسول الله صلي الله عليه وسلم لرجل يسأله عن من أحق الناس بصحابة قائلا: 'أمك' قال: ثم من؟ قال: 'أمك' قال ثم من؟ قال: أمك. قال ثم من؟ قال 'أبوك'،
كما سأل رجل كان بالطواف وقام بحمل أمه يطوف بها فسأل النبي صلي الله عليه وسلم ان كان قد أدي حقها.. فرد عليه صلي الله عليه وسلم: لا، ولا بزفرة واحدة'! بمعني زفرة من زفرات الولادة
معني بر الأم
ومعني بر الام أن نوقرها ونحترمها، ونطيعها في غير المعصية، ونلتمس رضاها دائما في كل أمر وكذلك الاب حتي ولو كانا مشركان فلقد أمرنا الله بأن نبرهما إلا في الشرك به سبحانه وتعالي وذلك بطاعتهما ومصاحبتهما في الدنيا معروفا واذا تعرضنا منها للظلم فليس هذا مبرر لعقوقهما فعقوق الوالدين من الكبائر
قال صلى الله عليه وسلم
يامعشر المهاجرين والأنصار من فضَّل زوجتـه على أمُّه فعليه))
لعنـة الله والملا ئكة وا لناس أ جمعين ، لايقبل الله منه
صرفاً ولا عدلاً إلا أن يتوب إلى الله عز وجل ويحسن إليها
((ويطلب رضاها . فرضى الله في رضاها وسخط الله في سخطها

الام لها فضل عظيم في حياه كل منا
اننا لانعطى الام حقها انها تتعب وتربينا ونحن اطفال حتي نكون رجال ونساء صالحين ان كل منا في
وقت الغضب يثور علي امه ويبدا صوته يعلو ويعلو وهو لا يدري بما يفعل ان الله تعالي كرم الام واعطاها ما لم
يعطيه لاحد من قبل وجعل تحت اقدامها الجنه
اننا ناتي كل يوم بعد تعب وعناء كل ما نريده هو النوم وهي تكون منهكه طوال اليوم ولا تتكلم بل وتجعل
لنا كل شىء كامل لا ينقصنا شىء وهى راضية لا تشكو
من الجميل أن يكون لديك مرسيدس جديدة ومن الرائع أن تكون لديك فيلا
عظيمة وزوجة جميلة وأموال لا حصر لها ولكن
الأجمل من هذه كله أن تكون لديك أم
تقبلها كل صباح فتقول : الله يرضى عليك ياوليدي .
يخجل الكثير من الأبناء من أمهاتهم ويحسون
بالخزي وهم يمشون معها إو يأخذونها إلى
مكان ما وعلى العكس تماما تفتخر الأم عندما
يأخذها ولدها إلى السوق أو إلى بيت أحد
الأقارب .... فعلا ما أروع الأمهات وما أقسى
الأبناء ...
قبل أن تزوج ابنتك لأحد الشباب المتقدمين
لطلب يدها لا تسأل عن أخلاقه ودينه وأصله
وماله ووظيفته فقط .. لا تنسى سؤالا مهما
هو : كيف يعامل الولد أمه وأبوه ؟ !

كل واحد يفكر في إرسال هدية لزوجته أو
لصديق عزيز( الله يخلي المصلحة) ولكن هل يفكر
أحدنا بمفاجأة أمه بهدية ؟ !
ربما لا تعرف حجم الحب الذي يكنه قلب
أمك لك ولكن عندما تتزوج وتنجب الأبناء
ستعرف مقدار الحب الذي يكنه الآباء لأبنائهم
وإذا لم تحس بعد ذلك بمقدار الحب الذي
أحدثك عنه الآن فتأكد يا عزيزي بأن قلبك
هو مجرد صخرة صماء
كل شيء يعوض في هذه الدنيا ، زوجتك
ستطلقها وتتزوج من هي أفضل منها ، أبنائك
ستنجب غيرهم ، أموالك ستجمع غيرها ولكن أمك
هي الشيء الوحيد الذي إذا ذهب لا يعود
أبدا

كم واحد منا يقبل يد أمه وكم واحد منا
يقبل رأسها وكم واحد منا يكلمها باحترام
وأدب .. لو نظر كل واحد منا إلى أسلوب
تعامله مع أمه لوجد نفسه عاقا وجاحدا
ومجرما .. كم هو حقير هذا الإنسان

يشهد التاريخ أن كل من عق أمه لم يرَ
الخير والسعادة في حياته ، كما يشهد
التاريخ أن كل من أساء إلى أمه أساء
إليه أبنائه
والان

من منا من لا يعرف فضل الام
وكيف اعتنت بنا وتحملت كل المشقة لترانا
فى احسن هيئة وترنا نكبر امامها وقد تناسينا فضلها علينا
فتعالوا نرى ماذا فعلت هذى الام وماذ رددنا لها هذ الفضل
عندما كان عمرك 1 سنه ، قامت بتغذيتك وتغسيلك
انت شكرتها بالبكاء طوال الليل

عندما كان عمرك 7 سنه ، قامت باعطائك كرة لتلعب بها
انت شكرتها بقذف الكرة وتكسير أثاث البيت

عندما كان عمرك 14 سنه ، قامت باعطائك النقود للذهاب في مخيم مع اصدقائك
انت شكرتها بعدم ارسال حتى رسالة واحدة

عندما كان عمرك 21 سنه ، اقترحت عليك مهنة معينة لمستقبلك
انت شكرتها بقولك " لا اريد ان اكون مثلك "

عندما كان عمرك 24 سنه ، قابلت امك خطيبتك لتسألها عن ترتيباتكم للزواج
انت شكرتها بالغضب والصراخ قائلا " لا تتدخلين في شؤوننا "

عندما كان عمرك 40 سنه ، اتصلت بك لتذكرك بعيد ميلادك وتدعوك للوليمة عندها
انت شكرتها بقولك " انا مشغول جدا هذه الايام "

عندما كان عمرك 50 سنه ، اخبرتك انها مريضة وتحتاج الى رعايتك
انت شكرتها بالبحث عن مواضيع " عبء الوالدين ينتقل الى الأبناء "

وفي يوم من الأيام سترحل عن هذه الدنيا وحبها لك لم يفارق قلبها ، وكل ما قامت به لم يحرك قلبك ويرققه تجاهها .
فاذا كانت لا تزال بقربك لا تتركها ولا تنسى حبها واعمل على ارضائها
لانه لايوجد لديك الا أم واحدة في هذه الحياة
ذكر فى الاثر انه عندما تموت الام ينادى منادى من السماء ان يا ابن ادم ماتت التى
كنا من اجلها نكرمك فأتى بعمل صالح نكرمك من اجله
اهدى موضوعى البسيط الى كل ام قدمت الكثير ولم تنل من ابنائها اقل القليل







آخر تعديل خادم المنتدى يوم 2013-12-09 في 13:16.
    رد مع اقتباس
قديم 2013-12-09, 13:18 رقم المشاركة : 113
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: والدتي...أمي...أماه...الأم


الأم
**************
الأم .. وما أدراك ما الأم .. إنها إحساس ظريف .. وهمس لطيف .. وشعور نازف بدمع جارف ..
الأم .. جمال وإبداع .. وخيال وإمتاع .. وجوهره مصونة ولؤلؤه مكنونه ..
الأم .. كنز مفقود لأصحاب العقوق .. وكنز موجود لأهل البر والودود ..
الأم .. تبقي كما هي .. في حياتها وبعد موتها .. وفي صغرها وكبرها .. فهي عطر يفوح شذاه .. وعبير يسمو في علاه .. وزهر يشم رائحته الأبناء .. وأريج يتلألأ في وجوه الآباء.. ودفء وحنان .. وجمال وأمان .. ومحبه ومودة .. ورحمه وألفه .. وأعجوبه ومدرسه .. وشخصيه ذات قيم ومبادئ .. وعلو وهمم .. وهي المربية الحقيقية لتلك الأجيال الناشئة :
الأم .. مدرسه إذا أعددتها أعددت شعبا طيب الأعراق
الأم .. هي قسيمه الحياة .. وموطن الشكوى .. وعماد الأمر .. وعتاد البيت .. ومهبط النجاة .. وهي آية الله ومنته ورحمته لقوم يتفكرون ..
الأم .. صفاء القلب ونقاء السريرة .. ووفاء وولاء .. وحنان وإحسان .. وتسليه وتأسيه .. وغياث المكروب ونجده المنكوب .. وعاطفة الرجال ومدار الوجدان .. وسر الحياة .. ومهاج الغضب .. ومقعد ألألفه .. ومجتلى القريحة .. ومطلع القصيدة .. وموطن الغناه .. ومصدر الهناء ومشرق السعادة ..
الأم .. أشد أمم الأرض بأسا .. واسماها نفسا .. وأدقها حسا .. وأرسخها في المكرمات أقداما .. وارفعها في الحادثات أعلاما .. واقرها في المشكلات أحلاما .. وأمدها في الكرم باعا وأرحبها في المجد ذراعا ..
الأم .. كوكب مضي ء بذاته .. ويسمو في صورته وسماته .. وأجمل بلسما في صفاته ولها منظرا أحلى من نبراته .. ونفس زكيه طاهرة بصلاته .. وجسما غريباً يبهر في حجابه .. وعيوناً تذرف الحب بزكاته .. جدها عبرة .. ومزحها نزهة .. نخلة عذبة .. وشجرة طيبة .. ومخزن الودائع .. ومنبع الصنائع ..
الأم .. نعم الجليس .. وخير الأنيس .. ونعم القرين في دار الغربة .. ونعم الحنين في ساعة القربة


مع تحياتي






    رد مع اقتباس
قديم 2013-12-09, 13:22 رقم المشاركة : 114
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: والدتي...أمي...أماه...الأم



بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

موضوع عن الام .. ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الأم مدرسة إذا أعدتها.......أعدت شعبا طيب الاعراق

صدق القائل في قوله هذا,وحتى مهما قيل عنها فلن نوفيها حقها أبدا,فالأم ليست مدرسة فقط بل العالم باجمعه ,فهي وراء كل تقدم وراء كالبطولة,فالجنة تحت أقدام الأمهات وهذا يكفي لمعرفة قدر وشأن الأم,فالرسول الكريم محمد-صلى الله عليه وسلم-أوصى عليها,حيث جاءه رجل يسأله فقال:يا رسول الله من أحق الناس بحسن صحابتي؟قال:أمك,قال:ثم من؟قال: أمك,قال:ثم من؟قال: أمك,قال:ثم من؟قال:أبوك.فقد كرر كلمةأمك ثلاث مرات للتأكيدعلى عظمتها.

ليس في العالم وسادةأنعم م نحضن الأم,فهيالحضن الدافئ,والقلب الحنون,هيالروح الطيب,والكلمةالأجمل هي كل شيء.

منتعب وسهرالليالي لراحتنا؟منضحّى بنفسه من أجلنا؟من هذاالإنسان الذي عجز اللسان عن وصفه؟نعم إنهاالأم,وكل هذا تفعلهونحن ماذا فعلنا؟؟؟؟

والحمد لله الذي أعزنا بأمهاتنا,أسألالله أن يدخلهن جنات النعيم جزاءً لهم بما صبروا وضحوا, وأنيلبسهن ثوبالصحة و العافية.

آمين



السلام عليكم:

امى .......ياشمس دربى

امسكت بقلمى وحاولت ان اسطر بهما يجول فى خاطرى وما اشعر به من احاسيس تجاه امى فعجز القلم عن وصف شلال المشاعرالمتدفق ووقف ساكنا لا يستطيع التعبير
فمهما وصفت فيها او عبرت عن مشاعرى فلن اوافيها حقها فهى رحمة الله لىفى تلك الحياة
فهىكالبستان الذى استظل باشجاره وآكل من ثماره وهى نبع الماء المصفى الذى ارتوى منهحين يحيط بى جفاف المشاعر من كل المحيطين بى فهى نبع لا يجف ولا ينضب
وهى الشمس التى تنير دربىفتوجهنى للصواب وتصحح مسارى فى دروب الحياة وهى كالبلسم لجروحى وقد تداونى وهىتتالم ولا تجد من يخفف عنها آلامها
فعطائها لانهاية له منذ ان حملتنى بين ذراعيها حتى يومنا هذا وهى تعطىولا تنتظر المقابل
كمنيزرع ارض ويراعيها ولا ينتظر حصادها فاسال الله ان يجازيها خير الجزاء على ما قدمتولا تزال تقدمه من اجلى
واذا بحثنا عن مكانة الام فى الاسلام فنجد ان الله اكرمها بان جعلالجنة تحت اقدامها فمن اراد ان يدخل الجنة فليلزم تحت قدمى امه فهناك سيجد جنةالدنيا والاخرة
ويكفى انالانسان الذى تموت امه ينادى ملك فيقول اعمل يا ابن آدم فقد ماتت من كنت تكرم مناجلها
ويكفى ان دعوة الامتخترق السموات السبع فهنيئا لمن كانت امه تدعى له وهى راضيةعنه
ونجد ان اول من تدخلالجنة يوم القيامة هى ام مات زوجها وبقيت بعدها تربىايتامها
وايضا الام التىيموت ابنها يبنى لها قصر فى الجنة جزاء على صبرها لمعرفة الله عز وجل بمدى المهاعلى فراق






    رد مع اقتباس
قديم 2013-12-09, 13:30 رقم المشاركة : 115
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: والدتي...أمي...أماه...الأم


بحث عن الأم

((دور الأم في المجتمع ))

يقول البيت المشهور:

الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعباً طيّب الأعراق

وإذا كانت المرأة تمثل نصف المجتمع ؛ لأنها الأم والأخت والبنت والزوجة، فالكل ( الأخت والزوجة والبنت ) مصدرها الأم ، والكل سيؤول إلى مرحلة الأمومة - لا محالة - وفق السنن الكونية الطبيعية ، من هنا ندرك مكانة الأم في المجتمع البشري، إذ هي مربية هذا النشئ ومالكة زمام أمره ، والأمومة هي المهمة التي تَقَالَّها دعاة تحرير المرأة واعتبروها اضطهاداً للمرأة وحَطّاً من شأنها!!

=======

مسؤولية الأم في إيجاد الترابط الأسري

إن العامل الأساسي في إيجاد عنصر الترابط الأسري هو الأم ؛لأنها تسهم في تكوين الطفل النفسي والاجتماعي. والطفل - خاصة في سنيه الأولى - يكتسب معظم الأنماط السلوكية والطباع من أمه اللصيقة به دائماً، من خلال رعايته والقيام بسدّ حاجاته ، بل إنه في الأصل جزء منها انفصل عنها، أضف إلى ذلك العوامل الوراثية ا لتي يكتسبها الطفل من الأم وكثيراً ما يكون للأم فيها نصيب وافر، فضلاً عن أن الأم هي الرفيق الدائم للطفل طوال النهار والليل وفي السفر والإقامة فالطفل يكتسب كل الأنماط السلوكية - حتى اللغة - من الأم أولاً ثم تتسع ينابيع المعرفة بالنسبة له فتشمل الأب ثم البيئة بما فيها من أصدقاء وأهل، ثم التجارب الشخصية والدراسة والتعلم .

فالولد الاجتماعي بطبعه يكون كذلك لأن أمه اجتماعية تألف وتؤلف وتحسن التواصل مع الآخرين ، والولد الانطوائي تكون أمه انطوائية لا تخالط الناس ونلحظ هذا بالمشاهدة في الواقع ، ونحن لا نغفل هنا دور الأب، لكن دور الأم أعظم لذلك كانت الوصية بها مضاعفه في الإسلام.

وكذلك تسهم الأم بالنصيب الأوفر في تكوين التعاطف بين الإخوة والتعاون والتضحية والإيثار وكل الأخلاق الاجتماعية لدى الولد ، فالولد صفحة بيضاء تكتب الأم عليها ما تشاء أن تكتب لا سيما أن طلب الأم مجابٌ على الفور من قِبل الولد، خاصة في سنيه الأولى والأب يساعد على ذلك أو يُعيقه.

=======

مسؤولية الأم في الإصلاح الأخلاقي:

إذا كان الطفل يكتسب كل شيء - حتى اللغة - من ا لوالدين - وخاصة الأم - فإن الأخلاق عند الطفل ما هي إلا انعكاس لأخلاق والديه ، فالأم إن لم تعود طفلها إلا على سماع الكلمة الطيبة وكرّهت إليه الكلمة الخبيثة وغرست في نفسه الأخلاق الحميدة كالصدق والوفاء والإيثار وحب الآخرين ولم تمارس هي والأب عكس تلك الأخلاق فلا شك أن الطفل سيكون في مستوى أخلاقي لائق ، والظروف مهيئة جداً لغرس تلك الأخلاق فيمكنها - مثلاً - غرس خلق الإيثار عن طريق لعبة مع أخيه أو ابن الجيران فترشده إلى إيثاره باللعبة ، خاصة وأن الطفل في سنيه الأولى يحاول أن يتملك كل شيء يجده ويسعى إلى الاحتفاظ به لأنه في هذه المرحلة إلى السنة الخامسة يشعر بانفصال (الأنا) - وهو ما يسمى الأنا الشخصي - عن الأنا الجماعي فيشعر بأن له كينونته الخاصة به ، وأنه منفصل عن الأشياء المحيطة به، وأنه له حاجاته المستقلة عن حاجات الآخرين ويحاول أن يؤكد ذلك غالباً بالرفض والبكاء عند عدم الاستجابة له ونحو ذلك ، فعلى الأم أن تدرك تلك المراحل والتغيرات التي يتميز بها الطفل وتحسن التعامل معها، وهنا أجد من الضروري أن أؤكد على ضرورة اطلاع الأم على كتاب في علم نفس الطفل أو تربية الطفل لتعلم ما لا بد أن تعلمه عن الطفل ، والله سبحانه وتعالى يقول: (فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون). ويقول: (سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق).


فكثير من الأخلاق تتكون في السنين الأولى من حياة الطفل، ثم تتعمق بعد ذلك من خلال الممارسات المتكررة والاحتكاك بالآخرين، لأن الأخلاق اجتماعيةٌ أي تتكون وتظهر في نطاق الجماعة البشرية.

ونؤكد على كون ممارسة الوالدين للأخلاق بشكل ينسجم ولا يتعارض مع ما يعلمانه للطفل حتى تكون استجابته سويّة وإيجابية وحتى لا يشعر الطفل بالتناقض فالوالد الذي يقول لولده: إذا سأل عني أحد فقل له إني غير موجود ثم يأمره بعد ذلك بالصدق فكيف يمكن للطفل أن ينسجم مع هذا الواقع؟!


مسؤولية الأم في التغيير الاجتماعي:

إن الأسرة هي الخلية الأولى، وهي نواة المجتمع فمنها يتكون المجتمع، ومن المجتمع تتكون الأمة، والزواج هو الأساس الذي تُبنى عليه الأسرة في الإسلام لذلك كان اختيار الزوجة واختيار الزوج من الأمور المهمة جداً قبل الإقدام على تكوين الأسرة وخاصة الزوجة التي ستصبح أماً وسيكون عليها من الواجبات ما لا تكون أهلاً له إلا من أوتيت نصيباً من العلم والحلم والعقل والأخلاق لأنها ستورث كل ذلك للولد كما قدمنا.

من هنا كانت مرحلة التغيير الاجتماعي لا بد أن تبدأ من النواة الأولى لإصلاح كل العناصر الوافدة (المواليد) إلى هذا المجتمع ، وبهذا نمدُّ المجتمع بعناصر صالحة تكون عاملاً أساسياً في إحداث التغيير الاجتماعي قال سبحانه وتعالى: ( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ) .

وتغيير ما بالنفس هو نقطة البداية للنهوض بالمجتمع من واقعه المتردّي. ولا شك أن هذا التغيير إذا تمّ على صعيد الوالدين سينتقل الصلاح ، وهو النتيجة التي آل إليها الوالدان إلى الولد الوافد إلى المجتمع ، وإذا عمّ ذلك وكثر وجدت المجتمع تغير بأكمله خلال جيل أو جيلين .


.... تم بحمـد الله ....






    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 14:16 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd