الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات الــــتــــربـــــويــــة الــــعــــــامــــة > منتدى القضايا التربوية


منتدى القضايا التربوية خاص بمناقشة قضايانا التربوية الكبرى ، بالنقاش الجاد والهادف والمسؤول ...

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2013-08-01, 14:56 رقم المشاركة : 1
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

important خطر البرامج البوليسية على الجمهور الناشئ



خطر البرامج البوليسية على الجمهور الناشئ








اهتز دوار زاوية سيدي بوطيب باليوسفية قبل أيام على وقع جريمة بشعة، كان ضحيتها طفل بريء، تعرض لعملية اختطاف واحتجاز انتهت بالقتل، من طرف فتيان يقطنان بنفس الدوار.
وحسب مراسل يومية "أخبار اليوم" التي نقلت الخبر، فإن مرتكبي الجريمة استوحاها من أحد الأفلام الأجنبية، حيث استغلا المتهمان خروج الأب لأداء الصلاة، وأقنعا الطفل "شرف" بمرافقتهما إلى مكان قريب من الدوار، فقيدوه واتصلوا بوالده مطالبين بفدية 10 ملايين سنتم في ظرف 5 ساعات، وهددا الأب بقتله في حال إبلاغ الأمن، لكن الأب لم يرضخ لمطالبهم وأخبر مصالح الأمن بحادث اختطاف ابنه، وهو ما دفع المختطفين إلى قتل الطفل ورميه في بئر مهجورة.


هذه الجريمة التي ارتكبها فتية في مقتبل العمر، تستدعي منا التوقف لمعرفة خلفياتها والأسباب التي كانت وراء وقوعها.
حسب ما جاء في قصاصة الخبر، فإن المتهمين استوحيا طريقة ارتكاب الجريمة مما شاهداه في شريط تلفزي أجنبي يشخص مراحل اختطاف طفل وطلب فدية من أسرته، وهذا يضعنا أمام سؤال ملح وهو: ما الذي يجعل فتيان صغيرين يتحولان إلى مجرمين خطيرين؟ هل هو المال فعلا كما يبدو من الوهلة الأولى؟ أم هو محاولة لركوب المغامرة والسعي إلى النجومية؟


لو عدنا قليلا إلى ما تقدمه بعض القنوات والإذاعات المغربية من أفلام وبرامج بوليسية، فإننا نجدها تساهم بشكل غير مباشر في انتشار الجريمة في المجتمع، وهو ما يطرح السؤال عن جدوى هذه البرامج ؟ فلا يكفي أن تكون هذه البرامج تحظى بنسب مشاهدة عالية، لكي نقدمها للجمهور دون النظر إلى خطورتها على حياتهم.


مكمن الخطورة هو أنها تعرض الجرائم بأدق تفاصيلها، دون مراعاة تنوع الجمهور واختلاف مستواه الثقافي والتربوي، وهو ما يكون له آثار سلبية على بعض فئات المجتمع، التي لديها استعداد نفسي لمحاكاة تلك الجرائم.


هناك أطفال وفتيان وشباب لا يمكنه أن يستوعب مغزى ورسالة الفيلم أو البرنامج البوليسي، ويقف فقط عند الإيحاءات والتمثلات السلبية للجريمة، خاصة وأن طريقة عرضها في قالب حكائي تشويقي، وتقديم مرتكبوها في صورة أبطال، ما يجعل المتلقي الناشئ يتماهى مع القصة/الجريمة ويطلق العنان لخيالاته، ويتشكل لديه الحافز النفسي لخوض المغامرة دون الاكتراث إلى العواقب.


هذا التأثير الخطير لتلك البرامج والأفلام، قد يصل حتى إلى الجمهور الراشد، خاصة فئات المنحرفين والمدمنين والذين يعانون من أمراض واضطرابات نفسية وما أكثرهم في مجتمعنا.
وما دامت قنواتنا وإذاعاتنا غير مدركة لخطورة ما تبثه من برامج تصدّر العنف إلى المجتمع، وتساهم في انتشار الجريمة، فسنبقى نصحو بين الحين والآخر على وقوع جرائم بشعة في مختلف مناطق المغرب.


وقبل أشهر قليلة وقع حادث مأساوي في اليوسفية أيضا، ذهب ضحيته طفل لم يتجاوز 9 سنوات، أقدم على الانتحار مباشرة بعد مشاهدته لفيلم أجنبي على إحدى القنوات المغربية، وهو ما يؤكد أن هذه المأساة لن تنتهي حتى يتوقف إعلامنا عن بث مثل هذه البرامج الخطيرة.
وتبقى المسؤولية الكبرى على عاتق الأسرة المغربية، التي يجب عليها مراقبة ما يشاهده أبناءها من برامج وأفلام حتى الكارتونية منها، لحماية أطفالها من مشاهد العنف التي يستقبلها الأطفال دون وعي، ويعيدون إنتاجها في صور مختلفة، قد تصل إلى إيذاء أنفسهم أو أقرب الناس إليهم.

فؤاد الفاتحي











: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=669839
التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2013-08-03, 14:37 رقم المشاركة : 2
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: خطر البرامج البوليسية على الجمهور الناشئ


الإعلام والعنف

ظهرت دراسة ضخمة بعنوان (العنف ووسائل الاعلام) اجريت عام 1969 من قبللجنة علمية اميركية لدراسة اسباب العنف وكيفية منع الجريمة الى ان صورالعنف في التلفزيون تسيطر على خريطة البرامج (حوالي 80% من البرامج تتضمناحداث عنف) كما اشارت هذه الدراسة الى ان العنف التلفازي هو الذي ساهم فيزيادة الاضطرابات في الشوارع الاميركية.
وعلى الرغم من كل التحذيراتالداعية الى تقليل مظاهر العنف في وسائل الاعلام فان نسبة العنف المقدمة فيبرامج الاطفال تزداد عاما بعد عام، حيث وصلت الى 99% خلال التسعينيات.
اناكثر البرامج المثيرة للعنف هي البرامج المستوردة من الولايات المتحدة،حيث تشير احدى الدراسات المتعلقة بالجريمة الى ان الشاب الذي يبلغ من العمر 18 عاما يكون قد شاهد حوالي 40 الف مشهد للقتل ونتيجة لذلك فان الاحداثوالبالغين في الولايات المتحدة يحملون ما يزيد على 210 ملايين قطعة سلاحناري ويطلقون النار ببساطة على الاخرين لاتفه الاسباب.
كما ساهمت العاب الفيديو Video Games في اثارة العنف، حيث تعلم هذه الالعاب الاطفال على اتقان مهارة التصويب لقتل الاعداء.
ويتهم خبراء التربية هذه الالعاب بالهاء الطلاب عن استذكار دروسهم وتجعلهم اكثرميلا لممارسة العنف كما تجعل المشترك فيها يعيش في عالم خيالي وتقضي علىالتفاعل الاجتماعي.
ويرى بعض هؤلاء الخبراء ان العاب الفيديو تزيد منالعنف والسلوك الانعزالي لدى الاطفال والمراهقين، فهي في نظرهم عبارة عناوامر وتعليمات بالضرب والقتل والتخلص من الخصم.
وكشفت بعض الدراسات فيالمنطقة العربية والعالم الثالث ان حوادث عديدة وقعت بطريقة تحاكي ما يحدثفي وسائل الاعلام، حيث يتم تقليد الافلام والمسلسلات المعروضة في وسائلالاعلام.

وقد اعترف 87% من عينة لشباب منحرفين في السجون المصرية ان السبب فيارتكابهم الجريمة يرجع الى انهم كانوا يرغبون في تقليد ادوار العنف التييجسدها ممثلو السينما والتلفزيون وكان من اهم ما توصلت اليه هذه الدراسةالتي اجراها اتحاد الاذاعة والتلفزيون المصري ان التلفزيون قد ساعد بشكلاساسي على انحراف هؤلاء الشباب حيث علمهم السرقة والنصب وطرق اخفاءالجرائم.

كما اشارت دراسة اخرى الى وجود علاقة طردية بين زيادة مشاهدة الافلام فيالسينما والتلفزيون وزيادة الاستعداد للانحراف خاصة بين صغار السن والشباببسبب الرغبة في محاكاة ما يشاهدونه.


(.





التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2013-08-03, 14:42 رقم المشاركة : 3
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: خطر البرامج البوليسية على الجمهور الناشئ


- تابع -

وفي دراسة حول السلوكيات التي يكتسبها الاطفال من التعرض للعنف في
التلفزيون اجريت على عينة من الاباء والامهات، اشارت النتائج الى ان التلفزيون يعد من اكثر وسائل الاعلام المسؤولة عن اكتساب الطفل للعنف، وتبين من النتائج ان المواد الاجنبية هي الاخطر في المساعدة على نشر العنف لدى الاطفال حيث يكثر فيها عرض اساليب القتل والحاق الضرر بالاخرين، واستخدام القوة في تحقيق الاهداف . لقد اصبحت وسائل الاعلام مشحونة بمحتوى عنفي حقيقي فنشرات الاخبار تكرس لاحداث القتل والانفجارات والدمار والصراعات وطقوس المآسي البشرية، ويتفنن الاعلاميون من اجل احراز السبق في الاثارة عبر التركيز على المشاهد الاكثر هولاً وقدرة على احداث الصدمة الادراكية كما تتسابق الوكالات الاعلامية على التقاط اشد المشاهد فظاعة لان لها اكبر سوق من حيث الاقبال على بثها. ورغم اننا امام واقع انساني حقيقي، انما المشكلة تكمن في ان هذه المشاهد تعرض مسلوخة عن سياقها التاريخي والسياسي، وتقدم مكثفة وكأنها حقيقة قائمة بذاتها فلا اهتمام اعلاميا بتاريخ هذه الاحداث ومسبباتها وابعادها السياسية الانسانية، مثلما يندر الوقوف عند نتائج بث هذا الغيض من العنف الحي على نفسية المشاهدين خاصة الاطفال والشباب حيث لا يمكن تجاهل الاثار السلبية على نفسياتهم والاحساس بالعيش في عالم مليء بالاخطار والتهديدات
.
وفي العراق الجريح فان المضاعفات السلبية لظاهرة العنف المعروض عبر وسائل الاعلام هي الاخطر في افرازاتها السلبية من الناحية النفسية والتربوية والاجتماعية، فالعنف اصبح جزءا عاديا من المشهد الحياتي اليومي يراه الطفل والشاب بعينه ويتابعه عبر وسائل الاعلام بشكل يومي وتفصيلي، وكل هذا يخلق عقدا ويولد ازمات نفسية وظواهر غير مقبولة قد تظهر نتائجها الان او في المستقبل ما يهدد الاوضاع النفسية لهذا الجيل والاجيال القادمة. ان هذه الظاهرة الخطيرة والمهددة للبنيان الاجتماعي والسلوك النفسي لاطفالنا جديرة بالبحث والدراسة العلمية الاكاديمية لتداعياتها وعوامل انتشارها والمعالجات الكفيلة بالحد من انعكاساتها المدمرة. انها دعوة صادقة للمؤسسات التربوية والاجتماعية ولجمعيات حماية الطفولة ووسائل الاعلام والجهات المسؤولة عن مكافحة الجريمة ومنظمات المجتمع المدني لتتضافر جهودها جميعا من اجل مجتمع خال من العنف ومن اجل حياة طبيعية للاطفال والشباب خالية من الاضطرابات والعقد النفسية والامراض الاجتماعية.
دراسة أجرتها وزارة الإعلام الكويتية تؤكد:
هناك علاقة طردية بين تزايد أعمال العنف ونشر الجريمة إعلامياً
يظهر تأثير مشاهدة العنف على الصبية بعد فترة ويكون مدمراً
تعليم المراهق أحدث تقنيات الجريمة وتعميق إحساسه بعدم الرضا.

● أكدت دراسة ميدانية حديثة، حول دور وسائل الإعلام في نشر العنف والجريمة بين الشباب، أجراها فريق عمل تابع لإدارة البحوث والترجمة بوزارة الإعلام الكويتية، أن هناك صلة بين تزايد أعمال العنف ـ بنسب متفاوتة ـ وما يتم نشره في وسائل الإعلام المختلفة. شملت الدراسة فئات مختلفة من الأعمار من كل محافظات الكويت أعطت رأيها فيما تراه وتقرأه من أخبار الجرائم وتشاهده، وهي آراء مدعمة بلغة الأرقام التي لا تعرف التأويل أو التشكيك.
فإلى وقت قريب كانت الجريمة في المجتمع الكويتي حدثاً غير مألوف، إلا أنه في هذه الأيام تحتل أخبار الجريمة والسلوكيات المنحرفة مختلف وسائل الإعلام سواء كانت مقروءة أو مرئية، حيث كان نشر وسائل الإعلام لأخبار الجريمة أمراً غير مألوف وغير مستساغ اجتماعياً.
ومن خلال استخدام اسلوب العينة العشوائية التي بلغت 600 مفردة (استمارة) وبدقة قدرها 32 في المائة وبدرجة ثقة في النتائج المتخصص عليها قدرها 90 في المائة أكدت الدراسة ارتفاع اهتمام الشباب بوسائل الإعلام لقضاء وقت فراغهم، إذ جاءت مشاهدة التلفزيون و الفيديو أو السينما في مقدمة اهتماماتهم حيث يشاهدها 99 في المائة من أفراد عينة الدراسة، وتأتي قراءة الصحف والمجلات في الترتيب الثاني بنسبة 97 في المائة كما يهتم 78 في المائة منهم بألعاب الكومبيوتر، أما الاهتمام بالاتصال بشبكة الانترنت فلم يتعد 20 في المائة منهم حيث التكلفة الباهظة، ولأن نصف أفراد عينة الدراسة من الإناث تقريبا اللاتي يقل استخدامهن لها.

عادة قراءة الصحف

سعياً لمعرفة ميول الشباب في قراءة الصحف والمجلات تبين أن أخبار المجتمع أكثر الموضوعات جذباً للقراء بنسبة 78 في المائة تليها الأخبار السياسية والرياضية، ومن خلال أخبار المجتمع يفضل 5،83 في المائة من أفراد العينة قراءة مواضيع الجريمة والسلوكيات المنحرفة، كما اتضح أن أكثر أفراد العينة الذين يفضلون ذلك من الذكور، وان قراءة هذه الموضوعات تتأثر بالعمر حيث ترتفع نسبة القراءة لها كلما انخفض عمر القارىء.
وعن أكثر موضوعات الجريمة قراءة جاءت جرائم القتل الأكثر في الأهمية النسبية تليها الجرائم الأخلاقية ثم جرائم ترويج وإدمان المخدرات ثم جرائم السرقة فحوادث السيارات وأخيراً جرائم النصب والاحتيال.

أخبار الجريمة

تخلص نتائج الدراسة الميدانية إلى أن عرض أخبار الجريمة والسلوكيات المنحرفة في الصحف والمجلات تمت دراستها من زاويتين هما: اسلوب العرض إذ جاءت الآراء بأن وسائل الإعلام تعرض الجريمة والعنف بأساليب مستحدثة ويوافق على ذلك 6،80 في المائة من أفراد عينة الدراسة وتعرض التفاصيل الدقيقة بشكل شيق ويوافق على ذلك الرأي 3،75 في المائة.
أما الزاوية الأخرى فهي اسلوب العرض على المراهقين إذ جاءت الآراء كما يلي:
ـ تطلق العنان لمخيلة المراهق لتشكيل وقائع الجريمة والعنف ويوافق أيضاً 3،76 في المائة على هذا الرأي.
ـ تعمق إحساس المراهق بعدم الرضا عن الحياة الواقعية وذلك بنسبة 4،70 في المائة من العينة.
ـ تبالغ في عرض أحداث الجريمة وذلك بنسبة 6،72 في المائة.

مشاهدة التلفزيون

أرادت الدراسة التعرف على عدد الساعات التي يقضيها الشباب في مشاهدة التلفزيون أو الفيديو أو مشاهدة أفلام السينما وما هي البرامج أو الأفلام أو المسلسلات التي يفضلون مشاهدتها، ثم التعرف على آراء هؤلاء الشباب تجاه مشاهد العنف والجريمة التي يشاهدونها وهل تترك أثراً في نفوسهم بعد المشاهدة، ثم تطرقت الدراسة إلى التعرف على آرائهم تجاه العلاقة بين المجرم ورجل القانون.
وعن عدد الساعات التي يقضيها المبحوث في مشاهدة التلفزيون في اليوم، أوضحت الدراسة ان 99 في المائة من أفراد العينة يشاهدون التلفزيون بوجه عام وان 5،36 في المائة يشاهدونه من ساعة إلى ساعتين يومياً وان 5،33 في المائة يشاهدونه من 3 ـ 4 ساعات وان 30 في المائة يشاهدون التلفزيون لأكثر من 4 ساعات.

البرامج المفضلة

تشكل الأفلام والمسلسلات البوليسية العربية أو الأجنبية المرتبة الأولى عند مشاهدي التلفزيون والفيديو إذ يشاهدها جميع أفراد العينة تليها البرامج الثقافية والوثائقية حيث يشاهدها 67 في المائة من المشاهدين ويشاهد البرامج الرياضية 5،62 في المائة منهم ثم البرامج الدينية بنسبة 61،4 في المائة والبرامج الترويحية بنسبة 8،60 في المائة.
وأوضحت الدراسة أن نحو 47 في المائة من أفراد العينة يشاهدون أقل من 5 أفلام ومسلسلات في الشهر بينما يشاهد نحو 23 في المائة من 5 الى 9 أفلام ومسلسلات، ويشاهد 30 في المائة أكثر من 10 أفلام.. وبحساب المتوسط العام للمشاهدين نجده 8 أفلام في المتوسط للفرد الواحد في الشهر أي نحو فيلمين أو مسلسلين في الاسبوع. ويتفاوت هذا العدد عند فئات العمرالمختلفة حيث يرتفع عند فئة العمر من 15 ـ 19 سنة والتي يكون معظمها من الطلبة والطالبات.

التأثير على الشباب

يختلف تأثير مشاهد العنف على الشباب، فقد يكون لحظياً فيظهر على المشاهد رد فعل أو انفعال سريع أو يمتد هذا التأثير ليتم تخزينه في العقل الباطن بالرغم من الانسجام والاستغراق عند المشاهدة إلا انه قد يظهر على المشاهد بعد فترة وعادة ما يكون مدمراً لنفسه أو لغيره وقد أمكن تقسيم النتائج إلى ثلاث شرائح من المشاهدين هي ان 70 في المائة من أفراد العينة يشعرون بالانسجام والاستغراق مع هذه المشاهد وعلى النقيض فإن 59 في المائة تصيبهم المشاهد بالاشمئزاز والانزعاج حتى أن 4،37 في المائة من أفراد العينة يصابون بالخوف والفزع، وقد تسبب المشاهد لدى 27 في المائة أحلاماً مزعجة، بل قد يصرخون بقوة عند المشاهدة وذلك حال 32 في المائة منهم، واعتبر نحو 62 في المائة ان المشاهد تكون خيالية وبعيدة عن الواقع وقد أمكن تحليل النتائج تحليلاً عاملياً إلى: تأثير مرضي بما تسببه من أحلام مزعجة أو الخوف والفزع وقد يكون الصراخ بقوة أو الاشمئزاز والانزعاج. وتأثير نفسي: حيث الانسجام والاستغراق أو عدم الاهتمام.

سلوكيات المشاهد

طرحت الدراسة بعض الأسئلة على مشاهدي الأفلام والمسلسلات البوليسية للتعرف على سلوكياتهم ازاء بعض المشاهد التي تتضمنها هذه الأفلام والمسلسلات مثل: تقمص شخصية البطل حيث أوضحت الدراسة ان 3،13 في المائة يمكنهم تقمص شخصية البطل إلى حد كبير، بالإضافة إلى أن 1،22 في المائة يمكنهم ذلك الى حد ما وان أغلبهم من فئة العمر الصغيرة ومن أصحاب المستويات التعليمية المتوسطة خاصة الطلبة. كما أشارت نتائج الدراسة إلى أن 2،89 في المائة من أفراد الدراسة يفضلون أن ينال المجرم عقابه في مقابل 8،10 في المائة يفضلون أن يفلت المجرم من العقاب، ومعظم هؤلاء من فئات العمر الصغيرة ومن لا عمل لهم ومن أصحاب المستويات التعليمية الأقل من المتوسطة.
وأوضحت النتائج ان 6،88 في المائة من أفراد العينة يرغبون في أن يتغلب رجل الشرطة على المجرم في مقابل 4،11 في المائة يرغبون العكس من ذلك ومعظمهم من الذكور صغار السن وغير المتزوجين.
وأفاد 67 في المائة من أفراد العينة بأنه ليس من حق المجرم استخدام السلاح للهرب من رجل العدالة مقابل 33 في المائة يقرون ذلك والغالبية من هؤلاء من فئات العمر الصغيرة الذين تقل مستوياتهم التعليمية ومن الطلبة غير المتزوجين.
كما أقر 67 في المائة من أفراد العينة أيضاً بأن من حق رجل الشرطة قتل المجرم أو اطلاق النار عليه مقابل 33 في المائة لا يقرون ذلك.






التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2013-08-03, 14:47 رقم المشاركة : 4
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: خطر البرامج البوليسية على الجمهور الناشئ


- تابع -

الانترنت والكمبيوتر

لاشكان الانترنت وعالم الكمبيوتر من أهم منجزات العص
ر على الاطلاق لأنها جعلت
من تداول المعرفة أمراً ميسوراً، إلا انه قد تحول إلى هاجس للشباب وتفاوتتالاهتمامات به، فمنهم من اقتحم هذا المجال ليبتكر العديد من الحلول للكثيرمن مشاكله، ومنهم من انحرفت اهتماماته إلى صفحات ومواقع خطرة على العقلوالجسم.
وقد أوضحت الدراسة ان 5،65 في المائة من أفراد العينة يتعاملونمع الانترنت اما إلى حد كبير أو إلى حد ما وان 1،47 في المائة من هؤلاءيقضون أقل من ساعة يومياً، وان 9،20 في المائة يقضون ساعة فأكثر معه،ويتفوق الذكور عن الإناث قليلاً في ذلك كما تتقارب المستويات التعليميةالمختلفة في التعامل مع هذه الشبكات وانه لا فرق بين الأعمار المختلفةلأفراد العينة في فترة التعامل مع الانترنت.
كما أوضحت الدراسة أيضاًان 2،12 في المائة من هؤلاء المهتمين بالانترنت يهتمون بالموضوعات التيتهتم بالعنف والجريمة إلى حد كبير بالإضافة إلى 5،30 في المائة يهتمون بذلكإلى حد ما، وجاء غالبيتهم من الذكور ومن غير المتزوجين ومن فئات العمرالصغيرة. أما عن ألعاب الكمبيوتر فقد تبين من النتائج ان 3،78 في المائة منأفراد عينة الدراسة يلجأون إلى القيام بألعاب الكمبيوتر لقضاء وقت فراغهموان 7،57 في المائة من الذين يقومون بألعاب الكمبيوتر يقضون ساعة فأكثرومعظمهم من الذكور من الأعمار أقل من 20 سنة ومن أصحاب المستويات التعليميةالمتوسطة فأقل، أما عن سلوكياتهم فتستهوي 21 في المائة منهم أعمال العنفوالصراع إلى حد كبير. بالاضافة إلى 38 في المائة إلى حد ما، والغالبية منهممن الطلبة ومن الأعمار الصغيرة وأكثرهم من محافظة الفروانية، كما ان 1.57في المائة من هؤلاء يستخدمون الشتائم في حال فشلهم في اللعب، كما أن نحو 70في المائة أفادوا بأن هذه الألعاب تؤدي إلى زيادة العنف.
وبهذا نخلصإلى أن ألعاب الكمبيوتر واستخدام شبكات الانترنت تساعد على اكتساب بعضالسلوكيات الشاذة والمنحرفة كما تؤدي إلى زيادة العنف مما يعود بالضرر علىمستخدمي هذه الوسائل.
قد ينشأ العنف نتيجة مؤثرات خارجية تؤثر علىالفرد كتأثير وسائل الإعلام أو ان يكون داخلياً نتيجة التكوين البيولوجيوالاجتماعي الذي تربى فيه، وقد حرصت الدراسة على التعرف الى بعض سلوكياتالأفراد من خلال عينة الدراسة والتي قد تؤدي إلى مزيد من العنف، وقد أوضحتالنتائج على أن ردة الفعل تجاه التعرض للألفاظ النابية أو السب يكون عند 7،39 في المائة هو النظر إلى الفاعل نظرة غاضبة ثم الابتعاد عنه، وعند 29في المائة ايقاف النقاش والانسحاب دون أي رد فعل، بينما نجد أن 5،20 فيالمائة من أفراد العينة يردون بالمثل (أي السب)، وقد يتطور رد الفعل عند 1،2 في المائة إلى أبعد من ذلك وهو استخدام آلة حادة للرد على الألفاظالنابية والسب. وحول استخدام العنف عند المزح ذكرت الدراسة ان 8،37 فيالمائة يلجأون إلى ذلك اما بصفة دائمة أو في بعض الأحيان ويرتبط المزاحبالعنف باختلاف المستويات التعليمية حيث يزيد عند المستويات التعليميةالأقل وعند الأعمار الصغيرة.

تفاصيل الجرائم بالإعلام

يختلف الرأيحول عرض تفاصيل الجرائم بوسائل الإعلام إلا انه تم تقسيم الآراء بواسطةالتحليل العاملي لنتائج الدراسة إلى عاملين هما الدور الايجابي لوسائلالإعلام والدور السلبي ويتمثل الدور الايجابي لوسائل الإعلام في كونه يحققالتوعية لأفراد المجتمع عن طريق بث الوعي عند المشاهدين ويؤيد ذلك 2،47 فيالمائة من أفراد عينة الدراسة، وتدعو إلى زيادة الحيطة والحذر من الوقوع فيالجريمة ويؤيد ذلك 49 في المائة، وتزيد من وعي المجتمع ضد أخطار العنفوالجريمة غالباً ويؤيده 3،45 في المائة من أفراد العينة. أما الدور السلبيلوسائل الإعلام يتمثل في تحرك دوافع العنف في المجتمع غالباً ويؤيد هذاالرأي 31 في المائة من أفراد العينة كما تعمل على زيادة الجرائم ويوافقعليه 8،35 في المائة وتوحي بأفكار حول العنف لدى الشباب، ويحذر منه 2،42 فيالمائة من أفراد العينة وتحرك دوافع العنف بدرجة مساوية لزيادة وعيالمجتمع ضد أخطار العنف والجريمة ويوافق على ذلك 5،38 في المائة من أفرادالعينة.

والحديث عن استراتيجية إعلامية تحاول التصديلهذه الظاهرة فأننا في الواقع نتحدث عن سياسة اتصالية تقوم على عدة مرتكزاتحتى يتم لها النجاح. ولعل أهم هذه المرتكزات هو إعطاء حقائق رقمية عنطبيعة هذه المشكلة وحجمها ثم خصائص مرتكبيها النفسية والاجتماعية والعمريةوالثقافية. ثم بعد ذلك تحديد من هذه الحملة الجهات المقصودة بالتوعية؟ ماهي خصائصهم؟ ويدخل ضمن هدف أو أهداف هذه الحملة تحديد مدى الضرر أو الاثارالسلبية التي يتركها العنف على الاسرة والمجتمع المحلي والمجتمع الكبير علىحد سواء. ويجب الا يغيب عن بال القائمين على هذه الحملة أنها يجب أن نرتكزفي مضامينها وتوجهاتها على العناصر الاجتماعية والثقافية والنفسية التيتميز مجتمعنا الاردني عن سواه. ويلعب الدين دورا أساسيا في هذا المجال حيثأنه يمكن، بل يجب استثماره في توضيح الآثار السلبية للعنف على المجتمع،والاكثار من الآيات الكريمة التي تدعو الى التسامح والابتعاد عن التهوروالجور والظلم. وهنا يستطيع الوعاظ ورجال الدين وائمة المساجد القيام بدوركبير في هذا المجال. ويمكن لمديري هذه الحملة الوطنية ايضا أن يستعينوابقادة الرأي في المجتمع ليكونوا بمثابة جماعات ضاغطة ومؤثرة في غيرهم. ويلعب قادة الرأي في مجتمعات العالم الثالث بشكل عام أدوار كبيرة فيالتأثير على بقية افراد المجتمع المحلي، شريطة، أن يكونوا هم انفسهم (أيقادة الرأي) مقتنعين بهذه الحملة. ومن القضايا الاساسية التي تجب مراعتهافي تصميم الحملات الاعلامية في مجال التصدي للعنف الاسري هو التصميم الدقيقللرسائل الاعلامية المستخدمة. اذ يستلزم الامر منهم أن يعرفوا كيفيستخدموا أساليب الاقناع المعروفة كالوضوح، والدقة والصحة، والكمال، واللطفثم الايجاز. وفي نهاية هذه الورقة فأنني أود أن أقدم بعض التوصيات في هذاالصدد:
* -
التقليل قدر الامكان من إذاعة أو نشر الاخبار التي تحث على العنف أو تتضمن مفاهيم ذات علاقة بالعنف او تشجع عليه.
* -
تصميم برامج إعلامية توضح فيها حقوق المرأة وحقوق الطفل وكبار السن.
* -
تدريب الصحافيين في مجال المسائل المتعلقة بالمرأة والاطفال والاسرة.
* -
تدعيم الرامج التي تعالج محتوياتها مسائل وموضوعات تتعلق بالمساواة بين
الجنسيبن.
* -
العمل على تحسين صورة المرأة في وسائل الاعلام المختلفة من خلال برامجتثقيفية توضح ضرورة إلغاء التمييز الممارس ضدها وخطورة ذلك على ابنائها.
* -
الابتعاد عن عرض الافلام أو المسلسلات التي تصور المراة بأنها ذات عقلية دونية، إنها ذات عقلية كيدية تآمرية.
* -
ابتعاد وسائل الاتصال الجماهيري عن البرامج الاعلامية التي تتعاملمحتوياتها مع حلول المشكلات والخلافات العائلية بالعنف والقسوة والقوة... والتركيز على حل المسائل الخلافية داخل الاسرة بالتفاهم والمنطق والاسلوبالعلمي . (تسوية الخلافات بالابتعاد عن العنف.






التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2013-08-03, 23:51 رقم المشاركة : 5
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: خطر البرامج البوليسية على الجمهور الناشئ






صبي في الـ‬13 يقتل أخته بحركات مصارعة تعلّمها من التلفزيون


المصدر: لوس أنجلوس ــ يو.بي.آي
التاريخ: 22 يونيو 2013




وجهت إلى صبي أميركي في الـ‬13 من العمر، تهمة قتل شقيقته البالغة من العمر خمس سنوات، بعدما قام بحركات مصارعة تعلمها من التلفزيون.

وأفاد موقع «بيبول» الأميركي، بأن الصبي (‬13 سنة)، وهو من ضواحي أورليانز، اتهم بالقتل من الدرجة الثانية، بعدما قلد حركات مصارعة تعلمها عبر التلفزيون ورفض التوقف عن ضرب أخته (خمس سنوات)، رغم شكواها من الألم الشديد.

وأوضحت الشرطة أن هذه الحركات تضمنت اللكم في المعدة، والقفز على شقيقته وضربها بمرفقه، ووجد طبيب شرعي أن الصغيرة توفيت متأثرة بإصابات عدة من بينها كسور في الضلوع، وتمزق بالكبد، بالإضافة إلى نزيف داخلي. ووجدت السلطات أن ما حصل لم يكن عرضياً، لذا تقرر توجيه التهم إلى الصبي. وكانت زوجة والد الولدين تركت الصبي مع شقيقته ليهتم بها، وهو لم يتوقف عن ضربها إلى أن توقفت عن التنفس، فاتصل بالطوارئ وحضر مسعفون، وإنما تعذر إنعاش الصغيرة وأعلنت وفاتها. وقال الصبي إنه يعي أن ما يراه في التلفزيون ليس حقيقياً. وأكدت السلطات أنه بدا غير مبال بما حصل، ولم تفارق الابتسامة وجهه.





التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 08:28 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd