الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات الــــتــــربـــــويــــة الــــعــــــامــــة > منتدى أصناف وقواعد وأصول التربية > التربية الصحية


التربية الصحية خاص بمواضيع الصحة المدرسية و الصحة العامة من أجل وعي صحي وثقافة صحية إيجابية ...


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2013-06-15, 08:08 رقم المشاركة : 1
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

b3 كيف نتجنب الأرق؟




كيف نتجنب
الأرق؟




إنّ الحديث عن النوم المريح يجرّنا إلى الحديث عن الأرق كمشكلة يعاني منها كل شخص بين فترة وأُخرى، وإن كان الأرق ليس مرضاً إلا لدى بعض الأشخاص؛ ولكن حتى أولئك الذين يتّسمون بالعافية والحيوية فإنهم قد يقضون لياليهم متقلّبين على جمر السهاد عندما ترهقهم الضغوط، أو تتملّكهم مشاعر الإكتئاب أو الخيبة. وهناك الكثيرون مَن احمرت عيونهم أرقاً على رغم سيل "الوصفات" المراوحة بين كمادات الخس المغلي، والحليب الساخن، واليوغا، وممارسة الجنس، والأفرشة المائية. والأكثرية تتعاطى الحبوب المنوّعة للتغلب على الأرق، على رغم الأدلة الواضحة التي تثبت خطورة المهدئات وعدم جدواها على المدى البعيد في إحلال النوم على جفون المسهدين.

فكل إنسان لابدّ من أن يعاني بين الفينة والأخرى ليلة من الأرق "العابر" الذي قد يكون سببه الإرهاق، أو السفر، أو خصام مع المدير، أو قلق في انتظار نتيجة فحص ما. لكن الأخطر هو الأرق "القصير المدى" الذي قد يدوم أسابيع وذلك بفعل عوامل مؤثّرة كالحزن لفقد عزيز، أو الطلاق، أو المرض، أو تغيير مكان الإقامة. أما الأشد خطراً فهو الأرق "المزمن" الذي قد يدوم شهراً وربما سنوات.

ليست هناك صيغة جاهزة لمعرفة مدى خطورة الأمر، كعدد ساعات الأرق في الليلة الواحدة أو عدد ليالي الأرق في الشهر، لأن ساعات النوم التي يحتاج إليها الإنسان تتغيّر كثيراً تبعاً لفترات حياته. فغالبية المواليد الجدد ينامون فترة تراوح بين 14 و18 ساعة يومياً، ويتدنّى هذا العدد ليراوح في السن العاشرة بين 9 و10 ساعات. وثلثا البالغين ينامون بين 7 و8 ساعات كل ليلة، وخُمسهم ينامون أقلّ من 6 ساعات. وفي سن الشيخوخة يهبط معدل النوم إلى ست ساعات ونصف ساعة في الليلة. لكن قلّة النوم تبلغ حدود الخطر حين تنعكس على إنجاز الفرد وإنتاجه أثناء النهار.

بيد أن هناك، ولا شك، وسائل للتغلب على الأرق، وهي ثمرة سنوات من البحوث العلمية التي حقّقتها مجموعة من الإختصاصيين، أكثرهم من أعضاء رابطة الدراسات النفسية – الجسدية للنوم، فقد أظهرت هذه البحوث أن الرحلة الأمينة الناجحة إلى دنيا النعاس تبدأ بالتزام "منطق النوم السليم".

وقبل أن نذكر متطلبات ذلك، لابدّ من التنويه إلى عوامل الأرق، والتي تختلف من شخص لآخر. فهناك مَن يصاب بالأرق نتيجة اضطرابات عصبية تمر به، وهناك مَن يصاب بالأرق بسبب دواء تناوله لمعالجة الغدّة الدرقية، وثالث يصاب بالأرق لوجود بيته قرب المطار، أو قرب محطة القطار.

ثم إن هناك تفاعلات جسدية ونفسية متنوعة ومعقّدة تُدرج في خانة "الأرق"، حتى أن الباحثين باتوا يؤثرون أن يشيروا إلى الأرق بعبارة "الإضطرابات المانعة للنوم"، ومن العوامل أربع مجموعات تساهم في هذه الاضطرابات:

1- الاستعداد البيولوجي:
يحتمل أن يكون النوم واليقظة محكومين بجهازين للدماغ، واحد يسبب اليقظة وآخر يجلب النوم. ولكي تتسنّى الغلبة للنوم يتحتّم على جهاز اليقظة أن يهمد. وربما كانت أجهزة اليقظة لدى مَن يعاون الأرق زائدة الفعالية ومصحوبة بتوتر شديد في الأعصاب.
إنّ المشاكل التي تتطلّب معالجة طبية يمكن أن تسبّب الأرق مثل الألم الناتج من التهاب المفاصل أو القرحة، وكذلك الحمل وتشنّجات الرجلين. وقد يسبّب الأرق التقدّم في العمر لتدنّي قدرة المسنين على النوم.

2- عادات النوم السيِّئة:

إن للبيئة الصاخبة والعادات السيِّّئة تأثيراً سلبياً على النوم لدى كثير من الناس. فالضوضاء في غرفة النوم، والإنارة القوية، وشدة الحرارة والبرودة قد تبقيك مستيقظاً. كما أن العوامل التالية أيضاً مؤثرة على النوم: قرقرة البطن بسبب قلّة المأكل أو كثرته، والتمرين الذي يسبق النوم، وحتى خفقان القلب الذي يسبّبه أكل الشوكولاتة وجبنة الشدر والأطعمة الغنية بالنيروزين وهو حمض أميني ذو صلة بارتفاع مستوى التنبّه في الدماغ، بالإضافة إلى أن عدم انتظام أوقات النوم والنهوض يربك جهاز النوم أيضاً.

3-
التكيّف السلبي:

إنّ الخوف من الأرق قد يتحوّل نبوءة تتحقّق. فبعد قضائك ليالي طويلة محدقاً إلى السقف في العتمة تجد أن الاستعدادات العادية للنوم، كتنظيف الأسنان أو ارتداء البيجاما، تصبح عوامل تزيد التوتّر بدلاً من أن تكون عوامل استرخاء. وقد تتملّك المرء رغبة يائسة في التنعّم بليلة نوم فتجاوز محاولاته في هذه السبل الحد المعقول.
إنّ المدخل الصحيح لمساعدة ضحايا الأرق هو التشخيص الدقيق لأسباب الأرق. ففي عيادة النوم في كلّية الطب بجامعة بنسلفانيا الرسمية يخضع المرضى الذين يعالجهم الطبيب النفساني "أنطوني كايلس" للمعاينة على مدى يومين. وتشتمل المعاينة فحصاً طبياً ونفسياً والاطلاع على سيرة مفصّلة لعادات النوم، وإبقاء المرضى عند الحاجة ليلة واحدة في المختبر يسجّل فيها الإختصاصيون الموجات الدماغية، ونشاط القلب، وحركات العينين والرجلين، والتنفّس.

4- وجود أمراض جسدية معينة:

وذلك مثل أمراض الربو، والتهاب المفاصل، والذبحة الصدرية، وأنواع القرحة، والصداع، ومرض باركنسون، واضطرابات الغدّة الدرقية، وإدمان الكحول أو العقاقير أو المخدرات.

يقول الدكتور ولم ديمنت، الإختصاصي في علم النوم وأستاذ الطب النفسي في جامعة ستانفورد، إن هناك ثلاثة أنواع "أولية" من اضطرابات النوم لا يمكن ردّها إلى أي أسباب جسدية أو نفسية محدّدة، ولكنها قد تؤدي إلى الأرق، وهي: ارتجاف السيقان الليلي الذي يحدث على نحو منتظم ويوقظ النائم، وتوقّف التنفّس المتكرّر الذي يقطع النعاس، واضطراب الإيقاعات البيولوجية، كالذي ينتج عن السفر الطويل بالطائرات النفاثة.

ويتفق معظم الباحثين في أمر النوم على أن الأرق ليس مرضاً في ذاته، لكنه علامة على أن هناك سبباً جسدياً أو نفسياً أو سلوكياً يحول دون سير دورة الجهاز البشري السوية في مسارها الطبيعي. وقد تراوح هذه الأسباب بين التشوّش في إنتاج كيميائيات "النوم" الطبيعية الذي يحدث في المخ، وزيادة تعاطي الكافيين، أو الفراش غير الملائم، أو الافتقار إلى الرياضة.

إنّ الأمر الأهمّ في معالجة الأرق النفسي هو الاعتماد على الله تعالى، والتوكّل عليه، فهو الدواء الناجع في كل ما يرتبط بالقلق والاضطراب، والأرق وما شابه ذلك.

ثم إنّ كثيراً من حالات الأرق يمكن معالجتها معالجة فعّالة عن طريق تعديل السلوك، أو التدرّب على اكتساب العادات أو تغييرها. ويقدّم الخبراء النصائح الآتية التي أثبتت التجربة جدواها:

أولاً: تأكّد من أنك تعاني حقاً مشكلة في نومك. فضع ساعة مضيئة قرب فراشك، واحتفظ بسجل لنومك على مدى أسبوع، تدوّن فيه مواعيد نعاسك ومواعيد ذهابك إلى السرير وكل مرّة تستيقظ. وحاول أن تسجّل مجموع فترات نومك، وما إذا كنت قادراً على أداء نشاطاتك اليومية، فقد تكون نتائج هذا السجل مطمئنة.

ثانيـاً: أجر فحصاً طبّياً شاملاً وذلك للتأكّد من أنك لا تعاني مشكلة صحية غير ظاهرة قد تكون وراء حرمانك من النوم. واحذر من وصفات العقاقير، لأن الأقراص المنوّمة إذا استخدمت بانتظام قد تؤدي إلى إفساد سير المراحل الحيوية الطبيعية للنوم.

ثالثـاً: لا تجزع إذا مررت بفترة مؤقتة من الأرق فهناك الأرق الناتج عن الخوف، وهو يحول دون النوم، فينقلب معه الخوف من الأرق إلى أرق فعلي. يقول الأستاذ ويب: "إذا كنت متعباً إلى درجة كافية، فستنام".

رابعـاً: اجعل لنفسك توقيتاً ليلياً منتظماً، بأن تأوي إلى فراشك في الموعد نفسه معظم الليالي. لقد كان هناك رجل تعوّد أن يصرف نصف الساعة الأخير قبل موعد النوم متجوّلاً في أرجاء المنزل يتفقّد الأبواب والنوافذ باباً باباً ونافذة نافذة. وبعدما أكّدت له زوجته أن ذلك مضيعة للوقت، سلّم الرجل بأن يدخل فراشه مباشرة و"يوفّر" نصف الساعة هذا للنوم، وكانت النتيجة: الأرق. فقد كان تجواله في البيت يتيح له وقتاً "للاسترخاء"، إلى أن "يحين موعد النوم".

خامساً: تجنّب الرياضة المرهقة ووجبات الطعام الكبيرة قبل أن تأوي إلى فراشك، لأن كليهما يبعث على تنشيط الهرمونات والتمثل الغذائي والدورة الدموية. كما أن ممارسة الجنس قد تؤدي إلى النتيجة عينها إذا اتسمت بالتوتر والإ**** .

سادساً: لا تُطِل نومك صباحاً ولا تغفُ في النهار حتى وإن لم يكن نومك هانئاً في الليلة السابقة.
إذا كنت دون الأربعين من العمر، فانهض في الوقت ذاته كل صباح لأن ذلك ينظّم ساعات النوم والاستيقاظ. وإن كنت تجاوزت الستين، فتجنّب الإغفاءات الخفيفة في النهار، وحاول أن تأوي إلى الفراش في وقت منتظم. ويجوز لك أن تتأخر عن هذا الموعد إذا لم تكن تشعر بالتعب.

سابعاً: إذا استيقظت في الليل فاسترخ في فراشك وحاول أن تعاود النوم. جرِّب القراءة، أو مشاهدة التلفزيون. وإذا لم تُجدِ هذه الوسائل فلا بأس في أن تنهمك في نشاط خفيف ممتع إلى أن يعاودك النعاس.

ثامناً: لا تدخّن ولا تتناول الكحول والشوكولاتة والقهوة والشاي والمرطبات التي تحوي الكافيين، خصوصاً بعد الظهر وفي المساء.

تاسعاً: دوّن في المساء الباكر المشاكل التي تنتظرك والطريقة التي تنوي معالجتها بها في اليوم التالي.

عاشراً: عدّل مستوى الإضاءة، والحرارة في غرفتك حتى تقع على الأنسب لك.

حادي عشر: لا تتناول وجبات ثقيلة قبل النوم مباشرة أو تأكل في منتصف الليل، ولكن لا بأس في تناول وجبة خفيفة كالحليب الساخن والبسكويت، لأنها تساعد بعض الناس على النوم.

ثاني عشر: تابع تمارينك كالمعتاد للحفاظ على نشاطك، ولكن ليس قبل النوم مباشرة.

ثالث عشر: إذا شعرت بالتوتر حين يحين وقت نومك، فتعلّم أن تطبّق فنون الاسترخاء، مثل شدّ الأعصاب تدريجياً ثم إرخائها واستيحاء رؤى ومناظر مبهجة هادئة. أدر المبه إلى الحائط كي تتفادى النظر إليه تكراراً.

رابع عشر: لا تشغل نفسك بمعرفة الوقت والساعة، لأنه لن يهتمّ أحد غداً بالاستماع إلى بيانك حول الساعات التي قضيتها في الفراش من غير أن يغمض لك جفن. ثم أي فرق بين أن تكون الساعة التي بقيت ساهراً إليها الثانية، أو الخامس صباحاً؟ إن مجرّد البحث عن الوقت والساعة دليل على وجود حالة من الحصر النفسي فيك، وهي حالة يجب أن تتجنّبها.

خامس عشر: لا تستعجل النوم، دعه يأتيك بنفسه، فإن النوم يكره المراقبة، ويستعصي بالمطاردة.

وإذا افترضنا أنك لم تستطع أن تنام بعد كل هذا، فما يضرك إذا كنت تستمتع باستذكار المشاهد الحلوة التي مررت بها، وتفكّر في بعض أمورك التي لابدّ من إنجازها في المستقبل، وأطلقت خيالك لتتصوّر مدى النجاح الذي يمكن أن تحققه في الأيام القادمة.

فحاول أن لا تضيف القلق إلى الأرق، بل تذكّر أنه بمقدار ما للنوم من حسنات فإن للأرق حسناته أيضاً، لأنه يعطيك فرصة إضافية من اليقظة. فسواء حاولت استغلالها بالتفكير، والاستذكار، أو قمت من فراشك وأنجزت بعض أعمالك، أو صلّيت، أو قرأت القرآن، أو سامرت زوجتك أو أي شيء آخر، فإن الأرق يكون نافعاً على كل حال.






: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=653411
التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

آخر تعديل صانعة النهضة يوم 2013-06-15 في 08:13.
    رد مع اقتباس
قديم 2013-06-15, 08:27 رقم المشاركة : 2
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: كيف نتجنب الأرق؟


نصائح للهروب من الأرق قبل النوم

الأرق ممكن يتحول لغضب خصوصا لو اضطررت للقيام باكرا


كتير منا يعاني من مشكلة الأرق، الذي يصاحبه قلق وغضب، بالذات إذا عندك شغل في اليوم الموالي وغير قادرأن تنام.

وهذه مجموعة نصائح تساعدك في التغلب على الأرق.




1- لا لكل المنبهات


ابتعد تماما عن كل المنبهات قبل موعد النوم بست ساعات على الأقل، وتدخل الشيكولاتة والشاي والقهوة والبيبسي كولا وكل ما يحتوي على مادة الكافيين في قائمة المنبهات، لأنك بسببها تصبح فريسة سهلة جدا للأرق.



2- ماذا تأكل قبل النوم ؟



هناك بعض المشروبات والمأكولات لها تأثير المهدئ على الجسم، وستساعدك في الحصول على نوم هادئ لو تناولتها قبل النوم بساعة أو اثنين، ويعتبر اللبن وخصوصا لو كان دافئا من المشروبات المهدئة والتي تساعد على استرخاء الأعصاب وتهدئة الجهاز العصبي، وأيضا بعض الأعشاب الطبيعية على اختلاف أنواعها، خصوصا الينسون والقرنفل وعصير التفاح، ومن المأكولات المهدئة للجهاز العصبي المكسرات على اختلاف أنواعها، والجبن خفيف الدسم.



3- موعد ثابت


حدّد لنفسك موعدا يوميا ثابتا للنوم تكون فيه على السرير مهما كانت الظروف والإغراءات، وحدّد موعدا آخر ثابتا للاستيقاظ والتزم به مهما كنت متعبا ولم تحصل على كفايتك من النوم، هذا النظام سيعوّد جسمك على النوم في أوقات محددة.





4- غادر السرير


إذا ما عجزت عن النوم بعد ثلث ساعة من دخولك للسريرانهض ولا تستمر في محاولاتك للدخول في النوم، ممكن تقصد غرفة أخرى أو تدخل الشرفة، لأن وجودك الطويل في السرير كفيل إنه يتسبّب لك في صداع سريع من ناحية، ومن ناحية أخرى تجعل الأفكار والهموم والمشاكل تتسلل لرأسك فيهرب النوم تماما.





5- السرير للنوم فقط


في أوقات كتيرة ندخل للسرير قبل النوم بساعتين أو ثلاتة، لنقرأ أو نفتح النت من اللاب توب، أو نتكلم في التليفون، كل هذه التصرفات تبعدك عن الاستعداد للنوم، والأفضل أنك تقرأ أو تعمل أي شيء تريد إنجازه قبل النوم خارج غرفة النوم أساسا، وتدخل غرفة النوم في وقت إحساسك الشديد للنوم.



6- الصوت الهادئ


حاول أن يكون المكان الذي تنام فيه مكانا هادئا قدر الإمكان، وممكن تساعد نفسك على الاسترخاء بإنك تسمع قرآن أو موسيقى هادئة.



7-حمام دافئ


حصولك على دش دافي قبل النوم بنصف ساعة سيساعد عضلات جسمك على الهدوء والاسترخاء بعد يوم طويل وصعب، وسيجعل جسمك أكثر قدرة على الاستفادة من ساعات النوم التي ستحصل عليها حتى لو كانت قليلة.



ومهما كنت مجهدا من يوم شغل طويل حاول تتعوّد على إنك تاخد دش دافي قبل النوم، لأن له فوائد كتيرة لتنظيم النوم وتنشيط الدورة الدموية في الجسم.

آية خالد






التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2013-06-15, 10:14 رقم المشاركة : 3
ابو المهدي
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية ابو المهدي

 

إحصائية العضو







ابو المهدي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: كيف نتجنب الأرق؟


تشكراتي على المواضيع القيمة التي تختارينها تحياتي وسلامي اختي صانعة النهضة / ابو المهدي






التوقيع



صفحتي على الفايسبوك
قل لم
ن يدعي في العلم معرفة - عرفت شيئا وغابت عنك اشياء/ابو المهدي

    رد مع اقتباس
قديم 2013-06-15, 11:25 رقم المشاركة : 4
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: كيف نتجنب الأرق؟


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو المهدي مشاهدة المشاركة
تشكراتي على المواضيع القيمة التي تختارينها تحياتي وسلامي اختي صانعة النهضة / ابو المهدي



بارك الله فيك أخي الكريم أبو المهدي
يسعدني مرورك الجميل من صفحتي...
وبصمتك الأجمل
تحيتي...وتقديري...








التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2013-06-15, 13:33 رقم المشاركة : 5
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: كيف نتجنب الأرق؟


يُعد الأرق واضطرابات النوم من المشاكل الصعبة والشائعة، والتى يعانى منها كثيرٌ من الناس وتؤرق عليهم حياتهم، وغالباً ما تلقى بظلالها عليهم خلال نهار اليوم التالى، فتصيبهم بالكسل والخمول والعصبية المفرطة، وقد تتسبب أحياناً فى التفكير بالإقدام على الانتحار، بحسب أحد الدراسات الحديثة والمنشورة منذ عدة أيام.

وكشفت المؤسسة الوطنية للنوم بالولايات المتحدة الأمريكية مؤخراً عن مجموعة من النصائح الهامة والرائعة لملايين الأشخاص حول العالم، والذين يعانون من الأرق ويواجهون صعوبة كبيرة من أجل الدخول فى مرحلة النوم، وذلك حسبما نشر على الموقع الإلكترونى للمؤسسة فى الرابع من شهر مارس الجاري، وإليكم أبرز هذه النصائح:

1. ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، ويفضل ممارستها بكل نشاط وقوة، وحتى لمجرد دقائق قليلة، وليكن ذلك فى أى وقت خلال اليوم.

2. هيئ البيئة المواتية للنوم، وأحرص على أن يكون المكان هادئاً ومريحاً، وكما ينصح بإغلاق الأنوار واستخدام مرتبة ووسائد مريحة.

3. ممارسة طقوس الاسترخاء قبل النوم والحصول على حمام دافئ من الأمور الهامة جداً.


4. احرص على النوم والاستيقاظ فى الوقت نفسه من كل يوم، ويجب تجنب الخمول وعدم النوم لأوقات إضافية عن عدد ساعات نومك المحددة يوميا.

5. لضبط ساعتك البيولوجية وتحسينها أدائها، ينصح بعدم التعرض للأضواء الساطعة والقوية خلال الليل، بينما يجب التعرض لضوء الشمس الساطع خلال النهار، وذلك لحث الساعة البيولوجية على إدراك الفارق الزمنى بين النهار والليل وتحفيز الشعور بالنوم فى الوقت ذاته من كل يوم.

6. لا تستخدم السرير إطلاقاً إلا عند الحاجة للنوم فقط، حتى تقوى الرابطة المكانية داخلك بين السرير وبين الخلود للنوم، وهو ما سيكون له بالغ الأثر عليك فى الشعور بالنوم بمجرد الاضجاع على السرير.

7. يُنصح بنقل أجهزة التلفزيون والكومبيوتر وأدوات العمل ونقلها إلى غرف مستقلة بعيداً عن غرفة النوم، حتى لا تضطر للإضجاع على السرير فى أى وقت بخلاف الوقت المحدد للنوم.


8. تأجيل التفكير فى الأمور الهامة والتى تشغل تفكيرك إذا راودتك عند الخلود للنوم، ولتفيذ ذلك بشكل عملى سجل تلك الأفكار فى دفتر خاص، وأجلها لصباح اليوم التالى، حتى لا يتأثر نومك أثناء الليل.

9. إذا لم تتمكن من النوم بعد تنفيذ الوسائل لسابق ذكرها، فقم بالانتقال إلى غرفة نوم أخرى وأفعل أى شيء يجلب عليك الاسترخاء حتى تشعر بحاجة حقيقية للنوم.

10. إذا واجهك أى اضطرابات أخرى خلال النوم مثل الشعور بالنعاس خلال النهار أو كنت تعانى من الشخير أو توقف التنفس المفاجئ خلال النوم، فينصح بالتوجه فوراً إلى أحد الأطباء المختصين لبحث هذه المشكلة وإيجاد حلول لها.





التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 00:10 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd