منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد

منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد (https://www.profvb.com/vb/)
-   منتدى النقاش والحوار الهادف (https://www.profvb.com/vb/f65.html)
-   -   أعجبني مغزاه ، فما رأيكم ؟ (https://www.profvb.com/vb/t118308.html)

أم الزهراء 2013-04-12 15:53

أعجبني مغزاه ، فما رأيكم ؟
 
http://sphotos-f.ak.fbcdn.net/hphoto...06534926_n.jpg




في سن 4 ,,,,, النجاح هو : عدم التبول في ملابسك ,,, !!


في سن 6 ,,,,,, النجاح هو : إيجاد طريقك للبيت من المدرسة ,,, !!



في سن 12 ,,,,,, النجاح هو : لديك أصدقاء ,,, !!

...





في سن 18 ,,,,,,, النجاح هو : الحصول على رخصة قيادة ,,, !!



في سن 20 ,,,,,, النجاح هو : الحصول على المال ,,, !!



في سن 35 ,,,,, النجاح هو الحصول على المال ,,, !!



في سن 45 ,,, النجاح هو : الحصول على المال ,,, !!



في سن 55 ,,,,, النجاح هو : الحصول على المال ,,, !!



في سن 60 ,,,,, النجاح هو : الحصول على المال ,,, !!



في سن 65 ,,,,, النجاح هو : استمرار مفعول رخصة القيادة ,,, !!



في سن 70 ,,, النجاح هو : لديك أصدقاء ,,,, !!



في سن 75 ,,,,, النجاح هو : معرفة طريقك من أي مكان الى البيت ,,, !!



في سن 80 ,,,, النجاح هو : عدم التبول في ملابسك ,,, !!



هكذا هي الحياة




المهم أن يكون نجاحنا في الحياة سبباً لنجاحنا في الآخرة


و أن نجري في الدنيا وليس خلفها لتحقيق نجاحنا في الآخرة

فالحياة في حد ذاتها لاتستحق ............؟؟؟؟ ,,,, !!






اللهم أحسن خواتمنا


لاتقرأ وتنصرف ، اترك بصمة مرورك

أم علاء وعمر 2013-04-12 16:09

رد: أعجبني مغزاه ، فما رأيكم ؟
 
اللهم أحسن خواتمنا

آمييييييييين


ياقوتة 2013-04-12 16:16

رد: أعجبني مغزاه ، فما رأيكم ؟
 

بارك الله فيكِ يا غالية على التقاسم الأكثر من رائع

فعلا حبيبتي ام الزهراء



هكذا هي الحياة




المهم أن يكون نجاحنا في الحياة سبباً لنجاحنا في الآخرة


و أن نجري في الدنيا وليس خلفها لتحقيق نجاحنا في الآخرة

فالحياة في حد ذاتها لاتستحق ............؟؟؟؟ ,,,, !!






اللهم أحسن خواتمنا



محسن الاكرمين 2013-04-12 16:57

رد: أعجبني مغزاه ، فما رأيكم ؟
 
استاذتي الكريمة تحياتي...

النجاح فعل مكتسب ،ومقدور عليه لكن كيف يمكن تسخير هذا النجاح ؟وكيف للنجاح ان يكون محفزا لنا و للاخرين ؟ هذا هوالاشكال-بكسر الهمزة- المقيد لنا....
ان اعتبار النجاح في معرفة الطريق،واتخاذ الصديق ،وجمع المال...له النجاح الابسط في الحياة الفردية والجماعية...
فالكفيف يدرك طريقه...والمتسول يجمع المال...و"الشمكار" له من الاصدقاء الكثر ...
ان النجاح هو ثورتنا على الكف التي تغتال،هو احساسنا بالام شعبنا البسيط،هو الدفع بالخير جهد الممكن،هو كفنا عن الظلم /القهر/الحكرة/ التهميش....
النجاح سيدتي اوجه ،ففي الاخلاص /التطوع/العدل/التفاعل ...نجاح ،اصدقك القول لا ارتجي النجاح الذاتي وانما نجاحي في نجاح شعبنا،في سعادة افقر الفقراء ولو بكلمة طيبة ،في عدالة اجتماعية تعادل عدد شعبنا عدا....
كم اعجبتني اسناد "الصورة" ،لان فيها اختيار راق ...كف شابة وشيخ فوقها ،ان رمزيتها الدلالية تحمل بين طياتها اكثر من مغزى: الحب /التضامن /الايخاء / الايثار .....
اقول بمصطلح حديث وهو "اخلاق العناية "لانها البديل من حيث فكرة بسيطة وهي ان كل انسان تلقى العناية عندما كان صغيراوالا لما بقي حيا،فقيم العناية تستوجب وجود اشخاص اعتنائيين،مع صياغة نظرية اخلاقية تقر بان الكائنات الانسانية تعتمد على غيرها لسنوات عدة في حيالتها ...
فلكي نحقق النجاح فلا بد على المواطنين الاهتمام بالحقوق/العدالة /الانصاف /المساواة...ضمن العلاقات الاعتنائية الاخلاقية وجعلها كاولوية حاضرة بقوة في حياتنا الجماعية ....
لي عودة مرة اخرى لموضوع "اخلاق العناية الاجتماعية "....
تحياتي استاذتي على اختياراتك الموفقة،والموضوع الشيق الذي حرك كلماتي من خمولها...

صانعة النهضة 2013-04-12 17:34

رد: أعجبني مغزاه ، فما رأيكم ؟
 
غاليتي...أم الزهراء
الموضوع حقا مغري للنقاش والحوار...وأتمنى لو يبصم الكل بصمته هنا.

أود البدء بالحديث في الموضوع بهذه الآية القرآنية التي ضرب الله سبحانه فيها مثل الحياة الدنيا فقال سبحانه: "وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيماً تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقْتَدِراً"


ذاك مثل الحياة الدنيا... ماء ينزل فيختلط بنبات الأرض ويتركه هشيمًا تذروه الرياح,

آيات تلقي في النفس معنى الفناء وصورته ومثله ومعنى الزوال وقلة الدنيا وهوانها.


فالماء ينزل من السماء فلا يجري ولا يسيل ولكنه يختلط بنبات الأرض, والنبات لا ينمو ولا ينضج ولكنه يصبح هشيمًا تذروه الرياح وتذهب به, وما بين ثلاث جمل قصار ينتهي شريط الحياة, وبعد ذلك تقرر الآيات بميزان العقيدة قيم الحياة التي يتعبدها الناس في الأرض والقيم الباقية التي تستحق الاهتمام.

فالمال والبنون زينة الحياة, والإسلام لا ينهي عن المتاع بالزينة في حدود الطيبات, ولكنه يعطيهما القيمة التي تستحقها الزينة في ميزان الخلود ولا يزيد, إنهما زينة ولكنهما ليسا قيمة, فما يجوز أن يوزن بهما الناس, ولا يجوز أن يقدروا على أساسهما في الحياة, إنما القيمة الحقة للباقيات الصالحات من الأعمال والأقوال والعبادات.



هكذا أحبتي ...مهما عشنا ومهما استمتعنا ومهما طغينا ومهما نجحنا وفشلنا...كلها تجارب حياتية يذوقها الإنسان بألوان ومذاقات متنوعة،فعند السراء نفرح ونمرح ونسعد ونضحك...وعند الضراء نشقى ونبكي ونتألم ...كل تجربة نتذوقها بحسب رؤيتنا لها من زاوية معينة...
ولكن...كل التجارب مهما عشناها ستنقضي ...لأنها تجارب ونجاحات حياة فانية زائلة...


أعجبني الموضوع...ولي عودة له ثانية

أمنى لو يترك كل من مر من هنا بصمته لنتذوقها كما تجارب الحياة.
فهذا الطرح هو تجربة أخرى من تجارب الحياة...بوركت عزيزتي أم الزهراء ...ذات البهاء




الساعة الآن 10:54

جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd