أعتقد أن بحث التلميذ في الشبكة هو عامل من العوامل الأساسية في هذا العصر ، إلا أنه يبقى سلبيا إذا ما لم ينوع التلميذ طرق البحث كالتوجه إلى المكتبة العمومية من أجل اقتناء الكتب الملائمة للبحث حتى لا تفقد القراءة أهميتها لأن هذه الأخيرة هي السبيل الأمثل للوصول إلى تعلم جيد وخاصة في اللغات .

شخصيا لا أشجع هذا العمل

بحث التلميذ أو غير التلميذ في الشبكة العنكبوتية أمر لا مفر منه، لأن التلميذ يتواجد أمام تقنيات عصره، فلا بد أن يلجها بنوع من التوجيه والتصرف في ما بحث عنه بتلخيصه وإعطاء رأيه فيه. وما على الأستاذ إلا التأطير .

يجب ان بعايش عصره .احبد الفكرة