منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد

منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد (https://www.profvb.com/vb/)
-   منتدى منهجيات وطرائق التدريس (https://www.profvb.com/vb/f344.html)
-   -   المعالجة البيداغوجية لتأمين الزمن المدرسي وزمن التعلم (https://www.profvb.com/vb/t116280.html)

صانعة النهضة 2013-03-14 11:04

المعالجة البيداغوجية لتأمين الزمن المدرسي وزمن التعلم
 
المعالجة البيداغوجية لتأمين الزمن المدرسي وزمن التعلم

يحتل موضوع تأمين الزمن المدرسي وزمن التعلم أهمية كبيرة في المنضومة التربوية، لأنه أضحى حلقة أساسية من حلقات إنجاح أهدافها والتي رأت فيها الخلاص من كل المشاكل التي تتخبط فيها منذ زمن طويل،من قبيل عدم إتمامالبرامج والمقررات الدراسية ، وضياع فرص التعلم مما يعني ضعف التحصيل والأداء الدراسيين. ويعتبر التغيب عن العمل، من الظواهر التي أصبحت في السنين الأخيرة تشكل هاجسا مقلقا على المستوى المجتمعي والحكومي ،نظرا لانعكاساتها المباشرة على التحصيل المعرفي للمتعلمين، وعلى المنظومة التربوية ككل، وما يترتب عن ذلك من هدر للزمن المدرسي، إضافة إلى التأثيرات المالية والاقتصادية الناجمة عنها.ومن أجل ذلك عمدت الوزارة إلى تبني مشروع تأمين الزمن المدرسي وزمن التعلم ،ووضعت العدة المناسبة لإنجاحه على المستوى الإقليمي والجهوي والمركزي.فماهي المقاربة البيداغوجية المعتمدة لمعالجة صعوبات تأمين الزمن المدرسي وزمن التعلم ؟




معالجة موضوع تأمين الزمن المدرسي وزمن التعلم، يتطلب مقاربة مندمجة تشاركية تسمح بتدخل جميع الأطراف المعنية بالحقل التربوية لضمان معالجة متنوعة ومتعددة الأبعاد ،لأجل تحقيق أهداف عامة تتمثل في تأمينهما لجميع التلاميذ والتلميذات، وأهداف خاصة تتمثل في صيانة حق التلميذ والتلميذة في الإستفادة الكاملة من الغلاف الزمني المدرسي السنوي ومن زمن التعلم، وترسيخ ثقافة الإلتزام والمسؤولية والسلوك المهني المواطن، إضافة تنسيق جهود المتدخلين وتدقيق المسؤوليات بشكل مندمج، وتعزيز المساهمة المجتمعية لمواكبة عمليات تأمينهما.
ومن أجل تحقيق المعالجة البيداغوجية لتأمين الزمن المدرسي وزمن التعلم ،عمدت الوزارة وفق ما جاء في المشروع )1(،إلى التأكيد على ضرورة الاحتفاظ بالتلاميذ داخل المؤسسة في حالة تغيب المدرسين،بهدف حمايتهم وإفادتهم من الأنشطة التربوية الداعمة خلال الحصص المتغيب فيها والمساهمة في التقليص من أسباب الهدر المدرسي ،عبر أنشطة تربوية داعمة طيلة السنة الدراسية ،ويعتبر مدير المؤسسة هو المسؤول عن تنفيذ هذا الإجراء، و تعويض الحصص الدراسية الضائعة، بهدف استكمال الغلاف الزمني للتلميذ، وتمكينه من استدراك التعلمات الضائعة ،مع تحديد الإجراءات المرتبطة بتخصيص زمن ومكان التعويض والمكلف بالتعويض وفق برنامج طيلة السنة الدراسية تحت مسؤولية مدير المؤسسة بتنسيق مع النيابة ،كذلك برمجة حصص استدراكية في حالات المخاطر، من أجل تعويض الزمن المدرسي وزمن التعلم غير المنجز بسبب التوقف الاضطراري في حالات المخاطر، في حصص استدراكية خاصة مبرمجة لحالات الطوارئ، والمسؤولية هنا تقع على السيد المدير بتنسيق مع اللجن المكلفة بتدبير المخاطر، بالإعتماد على المذكرة الوزارية)2(، واستثمار التجارب السابقة التي عرفتها بعض المناطق، وتعبئة جميع الموارد اللازمة وتوفير الشروط الضامنة لاستمرار الدراسة (الدعم الاجتماعي :النقل المدرسي، الداخليات، الإطعام ...).


إن الشرط الأساسي في كل مقاربةمهما كانت هو الواقعية ، ذلك أن المشاكل لا تحل بالطرق الوهمية والخيالية.فمثلا،الاحتفاظ بالتلاميذ داخل المؤسسات التربوية أثناء غياببعض الأساتذة أمر غير ممكن لعدة أسباب وعلى رأسها افتقار معظم المؤسسات للفضاءاتالمستوعبة لأعداد التلاميذ ، وافتقارها للموارد البشرية المضطلعة بحراسة أو تأطيرهؤلاء التلاميذ.
لذلك كان على أصحاب مشروع تأمين الزمن المدرسي وزمن التعلم التفكير أولا في آليات وشروط تطبيقه بشكل واقعي وملموس، من قبيل تأهيل المؤسسات التعليمية، بالرفع من مستوى بنياتها التحتية بتوفير الحجرات الدراسية الكافية والمكتبات والمراحض وربطها بالماء الصالح للشرب والكهرباء..... بدون استثناء،كذلك توفير الأطر الكافية للتدريس والإدارة وتوفير التكوينات المستمرة لها،وكل ما من شأنه أن يساعد على السير قدما بالمشروع المتميز دون تحميل مسؤولية هدر الزمن المدرسي وفشل التعلم للمدرس وحده



fatiha1984 2013-03-14 17:47

رد: المعالجة البيداغوجية لتأمين الزمن المدرسي وزمن التعلم
 
wa llahi 3ajaban lhad nas wach makayfkro mli kaygolo ci hdra la ya9baloha al3a9l.kif tahtafid btlamd chkooooooooooooooon radi igablhom baraka had daks daks li hna fiha

صانعة النهضة 2013-03-14 18:09

رد: المعالجة البيداغوجية لتأمين الزمن المدرسي وزمن التعلم
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fatiha1984 (المشاركة 631108)
wa llahi 3ajaban lhad nas wach makayfkro mli kaygolo ci hdra la ya9baloha al3a9l.kif tahtafid btlamd chkooooooooooooooon radi igablhom baraka had daks daks li hna fiha

شكرا عزيزتي فتيحة على مرورك الجميل وبصمتك الأجمل
بالفعل دائما نسجل عدم تناسب القرارات المتخذة مع الظروف وإكراهات الواقعز
ولكن سياسة تأمين الزمن المدرسي سياسة راشدة وغاية في تدبير وقت التلاميذ ،طبعا هذه السياسة تدخل في تجويد الحياة المدرسة ،لذلك على أرض الواقع نجد كثيرا من المؤسسات أخذت على عاتقها هذا المشروع -تأمين الزمن المدرسي- بطرق اجتهادية ،
خذ مثلا المؤسسة التي أشتغل فيها ،عمدت جمعية آباء التلاميذ على توظيف إطار مهمته تنشيط الحياة المدرسية بما فيها: متابعة أنشطة الأندية التربوية ،الحفاظ على التلاميذ بسبب غياب الأطر التربوية، تشغيلهم بأنشطة جماعية خلال ذلك كالموائد المستديرة وفتح نقاشات تهم قضايا تربوية كالعنف المدرسي والهدر وتعاطي المخدرات...إضافة إلى تسيير المكتبة المدرسية في غياب القيم عليها بالمؤسسة...
في الواقع هذا الإجتهاد أعطى نتائج جد جيدة،أصبحت القاعة الكبرى دائمة الحركة حتى أنها أصبحت ملجأ لعديد من التلاميذ القاطنين في هوامش المدينة ويصعب عليهم التنقل بين الفترة الصباحية والمسائية...
الفكرة التي أريد الوصول إليها...أن حسن تدبير المرفق المدرسي مسألة رهينة بأطر المؤسسة نفسها معية المتدخلين التربويين من شركاء وغيرهم ،وليس رهين الوزارة وحدها.
هذا ما يجب أن يعيه المسؤولون عن القطاع
.

محسن الاكرمين 2013-03-14 20:49

رد: المعالجة البيداغوجية لتأمين الزمن المدرسي وزمن التعلم
 
استاذتي الكريمة تحياتي ،
قضية معالجة الزمن المدرسي وزمن التعلم هي قضية قديمة طفت على السطح خلال تولي السيدة لطيفة عابدة الشان التربوي.
القضية سال مداد كثير حولها وتخندق رجال ونساء التعليم بين مؤيد ورافض لها وفئة لامنتمية لاي خندق.
الوزارة الوصية تعاملت مع هيئة التدريس والادارة التربوية بمفهوم الوصاية /مركزية القرار،ونزلت العملية بضوابط ملزمة للكل ولا تستوجب الاجتهاد....
تم اشتمام رائحة عدم الثقة بين الوزارة واداراتها التربوية ،تم الاشارة باصابع الاتهام الى المدرسين من خلال:
- الغياب المبرر/غير المبرر
- الشواهد الطبية الكثيرة
- الاضرابات
لا ننكر بوجود خلل ما ،وفي بنية ما، خلل مرجعيته متفاوتة المقادير عمقا واتساعا بين الادارة المركزية الوصية والعاملين بحقل التعليم "هيئة التدريس/الادارة التربوية "
الادارة الوصية "الوزارة":
تتعامل مع موظفيها وكانهم قاصري الاهلية فضلا عن النية المبيتة لها في التعامل قضايا العاملين بقطاع التعليم ،اما قراراتها فهي تتسم بمفهوم المركزية وتسلط بشكل عمودي على القطاع دون مراعاة الفوارق بين مركز القرار "الرباط" والمغرب العميق" الراشدية ...."ففي الكرسي الوثير للمسؤولين والمكيف الهوائي تصدر الاوامر على شكل مذكرات تنظيمية /اطار ،وتختتم بالتشدد في تصريفها على ارض الواقع المتردي للمدرسة المغربية "الهامشية" وبتسليط سلطة الادارة وهيئة التفتيش ،مما يجعل التناحر يشتد بين كل فئة ،في حين تدخل النقابات على الخط فضلا عن جمعيات الاباء،كل فئة ترجع الحق لجانبها ...وتدافع عنه بالتدافع...
الادارة المدرسية وهيئة التدريس:
تسوثق الادارة التربوية العزم وهي مكرهة العمل على التطبيق الفعلي وبسداجة لقرار المركز ولا تفسد يومها الاداري بالبحث عن سبل اجتهادية تتسم بالملاءمة والانسجام للبنية المادية للمؤسة وموقعها الجغرافي ضمة شبكة مدارس المغرب،
اقول الحق والحق اقول ان الادارة التربوية بمؤسسات التعليم ما هي الا لسان حال الوزارة الوصية ولا تفتح فمها للنقد الا عند طبيب الاسنان او عبر جمعيتهم في اطار البحث عن الاطار.
اما هيئة التدريس فهي قطب الرحى والتي هي ذلك المسجب الذي يعلق عليه كل اخفاق وتردي ،فالعدمية تلتصق بها ،والغياب يغيبها عن العمل،والسلبية والمطالبة بالحقوق واغفال الواجبات ادمنت عليها... الاحكام والحمد لله جاهزة ولا تستحق البحث والتقصي...
بهذا المنطق يتعامل معنا المركز ووزارتنا الموقرة...
اذا ما العمل استاذتي الكريمة
- هل نبحث عن حلول اجتهادية للعملية ،وبامكانات ذاتية ،كما تم العمل بها في المؤسسة التي تعملين بها.؟
- هل " نقضي بلي كاين "وهي عملية مل منها رجال التعليم في ظل تباين المواقف التدبيرية؟
- هل الخصاص المهول في الموارد البشرية هو ما دفع الوزارة لحيلة الابقاء على المتعلم بالمؤسسة وتتجنب الاصطدام مع الاباء...ومع الاعلام والمجتمع المدني.....
- هل تدبير زمن التعلم هي باقحام مجموعة من التلاميذ بقسم اخر به اكثر من 45 تلميذ ؟ما عمل الاستاذ في هذه اللحظة التدريس ام الحراسة؟
-هل زمن التعلم هو الاحتفاظ بالمتعلم بالمؤسسة فقط ام هو اكثر من ذلك؟
انني لا انكرالهدف السامي من العملية ولكن لابد من توفير شروط انجاحه وذلك بتوفير اليات التصريف دون عملية "قضي بل كاين" ولا ان نبحث نحن للوزارة عن حلول اجتهادية فردية تتشدق بها عن نجاح قراراتها ....
تحياتي

صانعة النهضة 2013-03-18 08:45

رد: المعالجة البيداغوجية لتأمين الزمن المدرسي وزمن التعلم
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محسن الاكرمين (المشاركة 631196)
استاذتي الكريمة تحياتي ،
قضية معالجة الزمن المدرسي وزمن التعلم هي قضية قديمة طفت على السطح خلال تولي السيدة لطيفة عابدة الشان التربوي.
القضية سال مداد كثير حولها وتخندق رجال ونساء التعليم بين مؤيد ورافض لها وفئة لامنتمية لاي خندق.
الوزارة الوصية تعاملت مع هيئة التدريس والادارة التربوية بمفهوم الوصاية /مركزية القرار،ونزلت العملية بضوابط ملزمة للكل ولا تستوجب الاجتهاد....
تم اشتمام رائحة عدم الثقة بين الوزارة واداراتها التربوية ،تم الاشارة باصابع الاتهام الى المدرسين من خلال:
- الغياب المبرر/غير المبرر
- الشواهد الطبية الكثيرة
- الاضرابات
لا ننكر بوجود خلل ما ،وفي بنية ما، خلل مرجعيته متفاوتة المقادير عمقا واتساعا بين الادارة المركزية الوصية والعاملين بحقل التعليم "هيئة التدريس/الادارة التربوية "
الادارة الوصية "الوزارة":
تتعامل مع موظفيها وكانهم قاصري الاهلية فضلا عن النية المبيتة لها في التعامل قضايا العاملين بقطاع التعليم ،اما قراراتها فهي تتسم بمفهوم المركزية وتسلط بشكل عمودي على القطاع دون مراعاة الفوارق بين مركز القرار "الرباط" والمغرب العميق" الراشدية ...."ففي الكرسي الوثير للمسؤولين والمكيف الهوائي تصدر الاوامر على شكل مذكرات تنظيمية /اطار ،وتختتم بالتشدد في تصريفها على ارض الواقع المتردي للمدرسة المغربية "الهامشية" وبتسليط سلطة الادارة وهيئة التفتيش ،مما يجعل التناحر يشتد بين كل فئة ،في حين تدخل النقابات على الخط فضلا عن جمعيات الاباء،كل فئة ترجع الحق لجانبها ...وتدافع عنه بالتدافع...
الادارة المدرسية وهيئة التدريس:
تسوثق الادارة التربوية العزم وهي مكرهة العمل على التطبيق الفعلي وبسداجة لقرار المركز ولا تفسد يومها الاداري بالبحث عن سبل اجتهادية تتسم بالملاءمة والانسجام للبنية المادية للمؤسة وموقعها الجغرافي ضمة شبكة مدارس المغرب،
اقول الحق والحق اقول ان الادارة التربوية بمؤسسات التعليم ما هي الا لسان حال الوزارة الوصية ولا تفتح فمها للنقد الا عند طبيب الاسنان او عبر جمعيتهم في اطار البحث عن الاطار.
اما هيئة التدريس فهي قطب الرحى والتي هي ذلك المسجب الذي يعلق عليه كل اخفاق وتردي ،فالعدمية تلتصق بها ،والغياب يغيبها عن العمل،والسلبية والمطالبة بالحقوق واغفال الواجبات ادمنت عليها... الاحكام والحمد لله جاهزة ولا تستحق البحث والتقصي...
بهذا المنطق يتعامل معنا المركز ووزارتنا الموقرة...
اذا ما العمل استاذتي الكريمة
- هل نبحث عن حلول اجتهادية للعملية ،وبامكانات ذاتية ،كما تم العمل بها في المؤسسة التي تعملين بها.؟
- هل " نقضي بلي كاين "وهي عملية مل منها رجال التعليم في ظل تباين المواقف التدبيرية؟
- هل الخصاص المهول في الموارد البشرية هو ما دفع الوزارة لحيلة الابقاء على المتعلم بالمؤسسة وتتجنب الاصطدام مع الاباء...ومع الاعلام والمجتمع المدني.....
- هل تدبير زمن التعلم هي باقحام مجموعة من التلاميذ بقسم اخر به اكثر من 45 تلميذ ؟ما عمل الاستاذ في هذه اللحظة التدريس ام الحراسة؟
-هل زمن التعلم هو الاحتفاظ بالمتعلم بالمؤسسة فقط ام هو اكثر من ذلك؟
انني لا انكرالهدف السامي من العملية ولكن لابد من توفير شروط انجاحه وذلك بتوفير اليات التصريف دون عملية "قضي بل كاين" ولا ان نبحث نحن للوزارة عن حلول اجتهادية فردية تتشدق بها عن نجاح قراراتها ....
تحياتي

شكرا أخي محسن على بصمتك الناقدة للوضع العليمي بخصوص سياسة تأمين الزمن المدرسي،

أعتقد أنه من خلال التدابير المتخذة من طرف صناع القرار في المجال التعليمي ...أن سياسيتهم ماضية في طريق خوصصة قطاع التعليم في مجال تدبير مجاله المالي من خلال الشراكات والتفاعل مع المحيط ،ولعل البوادر بدأت في السنوات الأخيرة عندما فتح المجال أمام المدرسة للبحث عن داعمين وخلق شراكات والإنفتاح على المحيط (كالمجالس البلدية والقروية...) وكذا البحث عن مشاريع تنموية مدرة للربح والدخل حتى تحقق لنفسها اكتفاء ذاتها...وما خلق جمعية دعم مدرسة النجاح إلا نموذج لهذا الإنفتاح على المحيط والتفاعل مع الشركاء والمتدخلين في أفق خلق مشاريع كفيلة بالرفع من مستوى المؤسسات وصيانة بناها التحتية وتوفير مجالات تربوية اجتماعية للتلميذ ...
من هنا...فإن صناع قرار تأمين الزمن المدرسي يراهنون على هذه المسألة .
لكن هذه المعادلة على أرض الواقع تقريبا باءت بالفشل،لأن كل المؤسسات التي أسست جمعية دعم مدرسة النجاح استفادت من الحصة المالية (للوزارة) المبرمجة في الطور الأول لكنها استثمرتها في مشاريع لا تعود بأي ربح مادي للمؤسسة (كمشاريع تجارية مدرة للربح)،بل أصلحت البنى التحتية ووفرت الوسائل التقنية الحديثة...واكتفت بتسمية مثل هذه المبادرات مشاريع للمؤسسة.
وبقي الوضع على حاله ...عجز مالي في الميزانية لتوفير حاجيات المؤسسة مستقبلا.


الساعة الآن 21:40

جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd