الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات الــــتــــربـــــويــــة الــــعــــــامــــة > منتدى القضايا التربوية


منتدى القضايا التربوية خاص بمناقشة قضايانا التربوية الكبرى ، بالنقاش الجاد والهادف والمسؤول ...

شجرة الشكر3الشكر
  • 1 Post By صانعة النهضة
  • 1 Post By Abderrahman1
  • 1 Post By صانعة النهضة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2013-03-05, 17:03 رقم المشاركة : 1
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

b5 العصا لم تنزل من الجنة،ما الذي نزل منها حقا؟




العصا لم تنزل من الجنة،ما الذي نزل منها حقا؟




خطواتٍ عملية في تحقيق التغيير المنشود والتحوّل التام عن أساليب العنف مع فلذات أكبادنا.

قوة التغيير والبحث عن البدائل:

البديل عن العقاب والقسوة والغلظة في التربية يحتاج إلى قوة التغيير لدى الآباء والأمهات. تغيير في الاعتقادات التي ترسخت حول أساليب التعامل مع الأبناء، وتغيير في المواقف والسلوكيات الأبوية.

إن البرمجة الإيجابية للسلوك الفعال في توجيه الأبناء تبدأ من نقطة أساسية هي الاقتناع العميق بضرورة التغيير (إن الله لا يغير ما يقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم).

لنتعلم مقتضيات التغيير:

السلوك البديل والتغيير يقومان على أسس ومقتضيات لا بد من إتقانها والتدريب عليها لاكتساب الأبوة الإيجابية ومهارات التربية الإيجابية. ومن هذه المقتضيات:

1- حل المشكل لا إفراز التوتر:

لنضع سلوكين أمامنا: ونحن أمام سلوك مزعج ومرفوض لدى الطفل أفرز غضباً وانفعالاً لدى المربي ترى هل نفرز هذا الانفعال من خلال التدخل العنيف والتغليظ والبحث عن الوسائل العقابية؟ أم نجعل هذا الانفعال متجهاً نحو إيجاد الحلول والبحث عنها؟!

2- إدارة الغضب والانفعالات:

الغضب والانفعالات لدى الإنسان إيجابية لو أحسن إدارتها والتحكم فيها. فهي مصدر القوة والتفاعل ودليل على اهتمام الإنسان بعبادته وقيمه، ومن لا انفعال له ولا غضب يعتريه قد يكون غير مهتمّ. وكذلك الآباء والأمهات والمربون بصفة عامة إن لم يغضبوا لسلوكيات مرفوضة فإنّ ذلك من مؤشرات قلة الاهتمام وقلة استشعار المسؤولية وحجمها (كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته) وقلة الإحساس بالنتائج الأخروية. (يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم ناراً وقودها الناس والحجارة).

الانفعال مطلوب، والانقياد الأعمى للانفعال مرفوض
والمربي الناجح من يملك نفسه عند الغضب وحالة الانفعال..

إن النبي صلى الله عليه وسلم أوصى بعدم الغضب وفي الوقت نفسه مدح من يغضب لمحارم تنتهك. وهو بذلك يحذرنا من الانفعالات السلبية للغضب وينهانا عن الغضب السلبي الذي يكون دافعه – غالباً – الذات والأنانية. وبالمقابل الغضب للمبادئ والقيم والمعتقدات هو إحدى علامات وسمات الإيمان المتقد.

الانفعال يمنحك قوة الاهتمام والبحث عن الحلول السلمية لتغيير سلوك مرفوض لدى ابنك، وهذا هو الانفعال الإيجابي. أما الغضب الذي يفرز عقاباً وضرباً وصراخاً وتحطيماً وشتماً ولمزاً وسخرية فهو انفعال هدام لا يغير شيئاً ولا يدفع الابن نحو سلوك إيجابي. وإن بدا لنا ذلك فهو مؤقت ومرحلي وبدافع الخوف والتخلص من هياج الغضب وتوابع الانفعالات ليس إلاّ.

إن سلبيات الغضب السلبي كثيرة منها أن الطفل يتخلّى عن السلوك المرفوض بدافع الخوف منك. والأخطر من هذا أنك تتعود مكافأة ذاتك بالغضب السلبي الذي يفرز مادة شبيهة بالمخدر تجعلك تدمن على هذا السلوك لتُصبح سمتك الغضب لكل صغيرة وكبيرة.

إن تكرار هذا السلوك الانفعالي السلبي يجعلك تعتقد أنك تحسن صنعاً، وأن أبناءك يطيعون ويسمعون، وأنك ترى نتائج إيجابية على المدى القريب. لكن تذكر أن الثمن الذي ستدفعه على المدى البعيد باهظ وكبير.. لأنك أوهنت الروابط العائلية. إنهم يطيعونك.. لكنك فقدت ثقتهم ومحبتهم.

إنّ قوة التغيير ضرورة لمن أحب أن يصبح مربياً إيجابياً. وتبدأ من داخل النفس البشرية. وما ورد في المقالات السابقة من مفاهيم ومهارات سيؤهلك لهذا التغيير الإيجابي. وما سنتناوله لاحقاً سيمنحك مفتاح خطوات البرمجة الإيجابية لسلوكك كي تصبح مربّياً إيجابياً.

التربية الإيمانية: (العقدية – العبادية)

الحاجة إلى الإيمان حاجة نفسية أساسية لا غنى للطفل عنها بل تعد الموجّه الرئيس والمهذّب لباقي االاحتياجات. والحاجة إلى الإيمان ضرورة إنسانية لتمييز الإنسان عن غيره من المخلوقات. فمن خلالها تهذّب الأخلاق والغرائز وتوجه وجهتها الصحيحة المنسجمة والفطرة السليمة.

- مبادئ التربية الإيمانية:

تقوم التربية الإيمانية على مبدأين أساسيين:
1- الإيمان بالأصول الستة التي حدّدها حديث جبريل عليه السلام: (الإيمان أن تؤمن بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، وتؤمن بالقدر خيره وشره) (رواه مسلم).
هذا المبدأ الذي يمثل العقيدة والأصول التي تقوم عليها شرائع الإسلام، وعنها تنبثق فروعه. فهو نقطة البدء بالنسبة لنمو الإنسان، وهو نقطة البدء لكل كيان أو حضارة، وهو الموجهة للإنسان وقيمه وأفكاره وسلوكه. فهو باختصار: المنطلق والمنبع لتربية متوازنة إيجابية للإنسان..
2- الالتزام بفرائض الإسلام والتمسك بأحكامه باعتباره نتيجة حتمية لرسوخ الإيمان في القلب والتصريح به باللسان.. فكلما ازدادت العقيدة رسوخاً نمَّت الالتزام والامتثال لأوامر الخالق.

- هدف التربية الإيمانية:

تهدف التربية الإيمانية إلى تنمية الوازع الديني من خلال ترسيخ العقيدة السليمة القائمة على توحيد الخالق من خلال تحقيق أنواع التوحيد الثلاثة: (الألوهية – الربوبية – الأسماء والصفات) إلى جانب ممارسة ما يترتب على هذا التوحيد من عبادات وشرائع.

فالمربي المسلم يسعى إلى ترجمة هذه العقيدة من خلال تقديمها للطفل منذ نشوئه لربطه بأصول الإيمان، وتعويده منذ تفهمه على أصول العقيدة، وتعليمه العبادات، مبتدئاً بالحفظ، ثم الفهم، ثم الاعتقاد والإيقان والتصديق، فالممارسة والتعبد.

- لماذا التربية الإيمانية؟

يعتبر المنهج الإسلامي التربية الإيمانية المنطلق الأول لبناء الإنسان المسلم، وهدفاً أولياً ورئيسياً بسبب العديد من الاعتبارات:

-الاعتبار الأول:
الحاجة الأصلية في النفس الإنسانية إلى العقيدة الدينية واعتبار أن الإيمان لازم وضروري ومهم في حياة الإنسان، ومصدر للقوة والاطمئنان، الشيء الذي تؤكده الدراسات النفسية والفلسفية في تاريخ الحضارات.

- الاعتبار الثاني:
ما تشكو منه الحضارة المعاصرة التي نعيشها من مساوئ وعيوب ناتجة عن ضعف التمسك بالقيم الإنسانية وبفضائل الأخلاق، ومن بعض التبذل والتحلل والانغماس في الشهوات مما يصدر في غالب الأحوال عن ضعف العقيدة ونقص النوازع إلى الإيمان.

- الاعتبار الثالث:
ما يشكو منه المجتمع المعاصر من بعض مظاهر الضعف الأخلاقي وبعض مظاهر الضعف في الروح المعنوية، مما قد يسبب سريان روح التهاون في أمور الدين والتقصير في القيام بما يحض عليه من تعاون ومحبة وتماسك اجتماعي ومن مكارم الأخلاق.

- الاعتبار الرابع:
حاجة الشباب في هذا العالم – ولا سيما في الوطن العربي – إلى قيم واضحة تجنبهم الحيرة الفكرية وتكون لهم سنداً في تبيين صور المستقبل بين المذاهب والدعوات المختلفة والتيارات المتعددة التي يموج بها العالم في الوقت الحاضر.

- الاعتبار الخامس:
التربية الإيمانية تشكل جهاز دفاع قوي لرعاية الفطرة والحفاظ عليها، تلك الفطرة التي يولد عليها الإنسان (كل مولود يولد على الفطرة) كيفما كان هذا الإنسان، يولد ولديه ميل للتدين والاعتقاد بوجود قوي فوق كل القوى، وخالق مسيطر مبدع متحكم في قوانين هذا الكون.







: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=629302
التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2013-03-06, 21:41 رقم المشاركة : 2
Abderrahman1
مراقب عام
 
الصورة الرمزية Abderrahman1

 

إحصائية العضو







Abderrahman1 غير متواجد حالياً


وسام 3 السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المشارك

افتراضي رد: العصا لم تنزل من الجنة،ما الذي نزل منها حقا؟


التربية ...مهارة معقدة الجوانب و المتطلبات ..صحيح أن تملك القدرة على إدارة الغضب و الإنفعالات أي قوة التحكم في الدات زائد عنصر المرونة ....تكون مربيا حكيما و ناجحا....

لكن هل من السهل التوفر على مقومات المربي الموضوعي القادر على الإنفلات من تسونامي رد الفعل الدي يفقدنا أحيانا صوابنا و يبعدنا عن رشدنا و لو للحظات ...يأتي بعدها الندم و تأنيب الضمير ....

التربية هي تصرف و رد فعل ايجابي مهما كانت الوضعيات و المواقف ....صراحة عالجت هدا الموضوع مرات بطرق مختلفة ..فالأمر ليس بالهيين أبدا ...لكن خرجت بفكرة ربما تكون شاطئ النجاة ....

قررت أن أعطي نفسي مهلة قبل رد الفعل مهما كان الموقف حتى أتحكم في داتي أولا و أفهم و أحلل الموقف ثانيا و بالتالي يكون تفاعلي مع الوضعية أكثر عقلانية و بعيد عن الداتية و العاطفة ...لقد نجحت الفكرة الى حد ما و الحمد لله ....

و يبقى عالم التربية صعب المراس بطبيعة اشتغاله على الإنسان المخلوق العجيب التكوين ...

و كان الإنسان أكثر شيء جدلا ...
صدق الله العظيـــــــــــم





آخر تعديل Abderrahman1 يوم 2013-03-06 في 21:44.
    رد مع اقتباس
قديم 2013-03-10, 18:19 رقم المشاركة : 3
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: العصا لم تنزل من الجنة،ما الذي نزل منها حقا؟


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة objectif مشاهدة المشاركة
التربية ...مهارة معقدة الجوانب و المتطلبات ..صحيح أن تملك القدرة على إدارة الغضب و الإنفعالات أي قوة التحكم في الدات زائد عنصر المرونة ....تكون مربيا حكيما و ناجحا....

لكن هل من السهل التوفر على مقومات المربي الموضوعي القادر على الإنفلات من تسونامي رد الفعل الدي يفقدنا أحيانا صوابنا و يبعدنا عن رشدنا و لو للحظات ...يأتي بعدها الندم و تأنيب الضمير ....

التربية هي تصرف و رد فعل ايجابي مهما كانت الوضعيات و المواقف ....صراحة عالجت هدا الموضوع مرات بطرق مختلفة ..فالأمر ليس بالهيين أبدا ...لكن خرجت بفكرة ربما تكون شاطئ النجاة ....

قررت أن أعطي نفسي مهلة قبل رد الفعل مهما كان الموقف حتى أتحكم في داتي أولا و أفهم و أحلل الموقف ثانيا و بالتالي يكون تفاعلي مع الوضعية أكثر عقلانية و بعيد عن الداتية و العاطفة ...لقد نجحت الفكرة الى حد ما و الحمد لله ....

و يبقى عالم التربية صعب المراس بطبيعة اشتغاله على الإنسان المخلوق العجيب التكوين ...

و كان الإنسان أكثر شيء جدلا ...
صدق الله العظيـــــــــــم


أخي الكريم...أسعدتني بصمتك المتزنة
عالم التربية عالم صعب لأنه يتعاطى مع الكائن البشري الأكثر الكائنات تعقيدا وغرابة
وطبعا كلنا في ممارستنا للعملية التعلمية نتأرجح بين الصواب والخطأ،وننتقل من تصرف إلى آخر يتغير بتغير المتعلمين وخصوصياتهم...
التعليم ...مهنة تحتاج الصبر والتأني والتريث والتحكم في الأعصاب والسيطرة على الغضب ... سلوكات يصعب الإلتزام بها...لذلك رجل التعليم هو دائما أمام تحديات جديدة.

نسأل الله أن نكون في المستوى المطلوب...وأن نكون قدر المسؤوليو المنوطة على عاتقنا.





التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2013-03-10, 22:26 رقم المشاركة : 4
Abderrahman1
مراقب عام
 
الصورة الرمزية Abderrahman1

 

إحصائية العضو







Abderrahman1 غير متواجد حالياً


وسام 3 السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المشارك

افتراضي رد: العصا لم تنزل من الجنة،ما الذي نزل منها حقا؟


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صانعة النهضة مشاهدة المشاركة
أخي الكريم...أسعدتني بصمتك المتزنة
عالم التربية عالم صعب لأنه يتعاطى مع الكائن البشري الأكثر الكائنات تعقيدا وغرابة
وطبعا كلنا في ممارستنا للعملية التعلمية نتأرجح بين الصواب والخطأ،وننتقل من تصرف إلى آخر يتغير بتغير المتعلمين وخصوصياتهم...
التعليم ...مهنة تحتاج الصبر والتأني والتريث والتحكم في الأعصاب والسيطرة على الغضب ... سلوكات يصعب الإلتزام بها...لذلك رجل التعليم هو دائما أمام تحديات جديدة.

نسأل الله أن نكون في المستوى المطلوب...وأن نكون قدر المسؤوليو المنوطة على عاتقنا.

فعلا ...العملية التعليمية التعلمية امتحان للأعصاب متجدد ..لكن الحل هو الحرص على الرغبة و مقاومة الملل ..فعندما تحب مهنتك يصبح تعبها راحة ....

تحياتي





    رد مع اقتباس
قديم 2013-03-11, 10:22 رقم المشاركة : 5
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: العصا لم تنزل من الجنة،ما الذي نزل منها حقا؟


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة objectif مشاهدة المشاركة
فعلا ...العملية التعليمية التعلمية امتحان للأعصاب متجدد ..لكن الحل هو الحرص على الرغبة و مقاومة الملل ..فعندما تحب مهنتك يصبح تعبها راحة ....

تحياتي


حب المهنة...والرضى عنها هو أساس النجاح فيها،وقد كنت طرحت هذا السؤال للنقاش "يارجل التعليم هل أنت راضي عن مهنتك؟" لاقتناعي التام بضرورة الرضى المهني في التعليم،وإلا سيصبح الإحتكاك مع المتعلمين جحيما تضرم نيرانه يوميا أربع ساعات.
وبالمناسبة أتمنى أن تشاركني رأيك في الموضوع المطروح للنقاش في قسم المناقشة...فرأيك دائما يعني لي الكثير.
تحيتي...





التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 08:55 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd