دع حروفي تتلاقي...فتصنع دفئ الحنان دعها ...تفجر ما بداخلي من بركان
شوقي...له يولد في خلوتي يداعب أطياف ذاكرتي هكذا ...أقتسم معه جنون نزواتي
تدحرجت أنفاسه على وجنات الزهور نفحات نسائمه ... تنساب للعبور
وكأنني تعطرت من شفتيك نسمات... فكتمت عنك الحكايات... وسجلتها شجونا ...في وريقات