الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات التكوين المستمر > منتدى علوم التربية وعلم النفس التربوي


منتدى علوم التربية وعلم النفس التربوي مقالات ومواضيع ومصوغات وعروض تكوينية في علوم التربية وعلم النفس التربوي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2014-03-08, 21:12 رقم المشاركة : 11
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: وقفة مع الطفل العدواني



العدوانية: كيفية التعامل مع الضرب والعض وغيرهما


لماذا تحدث العداونية؟

قد يكون الأمر صادماً بالنسبة لك (ولمن يشهده)، إلا أن السلوك العدواني جزء طبيعي من تطور طفلك. بما أن مهارات طفلك اللغوية ما زالت في طور النمو، يعتبر بعض الضرب أو العضّ طبيعيين تماماً لدى طفلك الدارج بسبب رغبته الشديدة في الاستقلالية وقلة تحكمه وسيطرته على انفعالاته. بالطبع، هذا التفسير لا يعني تجاهل السلوك العدواني. دعي طفلك يعرف أن هذا السلوك غير مقبول وعرّفيه على طرق أخرى للتعبير عن مشاعره.
ماذا أفعل؟

عاقبيه بشكل منطقي
إذا دخل طفلك إلى منطقة الكرات أو الطابات في أحد أماكن اللعب المغلقة وبدأ على الفور برمي الكرات على الأطفال الآخرين، أخرجيه منها. اجلسي معه وأنتما تشاهدان الأطفال الآخرين يلعبون، واشرحي له أنه يستطيع العودة عندما يشعر بالاستعداد للانضمام إلى اللعب والمرح من دون إيذاء أقرانه. ابتعدي عن مسألة "التحليل" مع طفلك عبر سؤاله مثلاً: "هل سيعجبك الأمر إذا ضربك أحد الأطفال بالكرة؟" لا يمتلك الأطفال الدارجون النضج الكافي لوضع أنفسهم في مكان طفل آخر أو تغيير سلوكهم بناء على التحليل الكلامي، ولكنهم يفهمون العواقب.

حافظي على هدوئك
لن يساعد الصراخ أو الضرب أو وصف طفلك بالمشاكس على تغيير سلوكه – ستحصدين فقط غضباً أكبر وتعطينه أمثلة لأشياء جديدة يجربها. في الواقع، قد يتعلم أولى خطوات السيطرة على انفعالاته بمشاهدتك وأنت تتحكمين بأعصابك.

ارسمي حدوداً واضحة
حاولي الاستجابة بشكل فوري كلما أظهر طفلك شكلاً من العدوانية. لا تنتظري حتى يضرب أخاه للمرة الثالثة لتقولي له "هذا يكفي!". عندما يقوم بأمر خاطئ، عليه معرفة ذلك مباشرة. أبعديه من الموقف بأسلوب "الحدّ من الحركة" لفترة قصيرة (يكفيه دقيقة أو اثنتين). هذه أفضل طريقة لكي يهدأ، وبعد فترة سيستوعب الأمر. في حال الضرب أو العض سينتهي به الحال بعيداً عن الحدث.

الثبات هو المفتاح
حاولي قدر الإمكان تكرار نفس الاستجابة السابقة في كل موقف. تصبح ردة الفعل المتوقعة ("حسناً، عضضت رامي مرة أخرى - هذا يعني أنك ستعاقب بالحدّ من حركتك مرة أخرى") نمطاً يتعرف عليه طفلك مع الوقت ويتوقعه. في نهاية المطاف، سيفهم أنه إذا أساء التصرف سيعاقب بالحدّ من حركته. حتى في الأماكن العامة حيث يمكن أن تشعري بالحرج من سلوك طفلك، لا تدعي شعورك بالإحراج يدفعك إلى توجيه الانتقادات إليه. هناك أمهات وآباء أيضاً - إذا كان الناس يحدقون، علّقي على الأمر ببساطة: "من كان لديه طفل في عمر السنتين؟" ثم علّمي طفلك الانضباط بالطريقة المعتادة.

علّميه بدائل أخرى
انتظري حتى يهدأ طفلك ثم راجعي معه ما حدث بهدوء ولطف. اسأليه إذا كان يستطيع تفسير سبب انفعاله. أكدي له (بإيجاز!) أنه من الطبيعي تماماً أن يشعر بالغضب، ولكن من المقبول أن يعبّر عنه بالضرب أو الركل أو العض. شجعيه على إيجاد وسيلة استجابة أكثر فعالية، ربما بالحديث عن الأمر ("مازن، أنت تثير غضبي!") أو طلب المساعدة من شخص بالغ.

احرصي على أن يقول طفلك "آسف" بعد أن يهاجم شخصاً ما
قد لا يكون اعتذاره صادقاً في البداية، ولكن العبرة في استيعاب الدرس في النهاية. أحياناً، قد تطغي نوبات غضب الأطفال الدارجين على تعاطفهم الطبيعي. سيكتسب عادة الاعتذار عندما يؤذي أو يجرح شخصاً ما.

كافئيه على السلوك الجيد
بدل الانتباه لطفلك فقط عندما يسيء التصرف، حاولي ملاحظة تصرفاته الجيدة. على سبيل المثال، عندما يطلب طفلك الحصول على دوره لركوب الأرجوحة وليس دفع طفل آخر بعيداً عن طريقه. اثني عليه بسخاء عندما يقول ما يريده ("من الرائع أن تطلب الحصول على دورك!"). في الوقت المناسب، سيدرك مدى قوة تأثير الكلمات.

قللي أوقات مشاهدة التلفزيون
قد تكون الرسوم المتحركة والبرامج الأخرى المصممة للأطفال الأكبر سناً مليئة بالصراخ، والتهديدات، والدفع، وحتى الضرب. حاولي رصد البرامج التي يشاهدها، لاسيما إذا كان يميل إلى السلوك العدواني. عندما تسمحي لطفلك بمشاهدة التلفزيون، شاهديه معه وتكلمي معه عن المواقف التي تحدث: "لم تكن هذه وسيلة جيدة بالنسبة لهذا الشخص للحصول على ما يريد، أليس كذلك؟"

وفري له وسائل حركية
قد يكون طفلك مصدراً كبيراً للإزعاج في البيت ما لم يصرف طاقته الكبيرة. إذا كان طفلك شديد الحماسة، فضعي له الكثير من البرامج العفوية، ويستحسن أن تكون في الهواء الطلق لتخفيف طاقاته وانفعالاته.

لا تخافي من طلب المساعدة
تتطلب العدوانية لدى الطفل أحياناً تدخلاً يفوق ما يستطيع أحد الوالدين تقديمه. إذا كان طفلك يتصرف بعدوانية في كثير من الأحيان، وبدا أنه يخيف أو يزعج الأطفال الآخرين، أو لم تنفع الجهود المبذولة للحد من تصرفاته العدوانية، فتحدثي إلى طبيبتك. قد تحيلك إلى استشارية أو طبيبة نفسية مختصة بالأطفال. يمكنكما معاً اكتشاف جذور هذا السلوك ومساعدة طفلك على تجاوزه. تذكري أن طفلك ما زال صغيراً جداً. إذا كنت تحاولين معه بصبر وتجديد، يرجح أن تصبح ميوله المشاكسة ذكرى من الماضي خلال وقت قريب.





    رد مع اقتباس
قديم 2014-03-08, 21:29 رقم المشاركة : 12
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: وقفة مع الطفل العدواني


كيفية التعامل مع الطفل العدوانى

هناك بعض التصرفات العدوانية مثل الضرب، والصراخ وحتى العض والتى قد تبدو عادية عندما تكون صادرة من طفل عمره عام أو عامين، ولكن نفس تلك السلوكيات إذا صدرت من طفل عمره ثلاثة أو أربعة أعوام أو أكثر فإنه سيكون تصرفا قاسيا وأمرا غير مقبول. حيث إن التحكم في المشاعر والأحاسيس مهارة ليس من السهل إكتسابها والتمكن منها حتى بالنسبة للأشخاص البالغين وليس فقط الأطفال.
إن معظم الأطفال تحت سن الخامسة أو السادسة لا يكونون واعين تماما للتصرفات المقبولة اجتماعيا، فكل ما يهمهم فى هذا الوقت هو إسعاد والدهم أو والدتهم وتنفيذ ما يقولونه. تجدر الإشارة أيضا إلى أن الأطفال فى سن المدرسة الذين يتصرفون بطريقة عدوانية ربما لم يعيشوا داخل أجواء يتم الاستماع إليهم فيها أو معاملتهم بالقدر الكافى من الحب. يجب على كل أب وأم أن يستمعا إلى الأطفال ويجلسوا معهم ليس فقط فى وقت الضحك والمرح ولكن أيضا فى الوقت الذى يكون فيه الطفل مجروحا، غاضبا أو حزينا. فى الكثير من الأحيان لا يسمح للأطفال بالتحدث بطريقة سلبية أو الشكوى أو الإختلاف فى الرأى وهو الأمر الذى سيؤدى فى النهاية إلى إنفجار الطفل وإتجاهه للتصرفات العدوانية.
إن تحويل الطفل من شخصية عدوانية إلى طفل غير عدوانى أمر يحتاج بعض الوقت والصبر، وهناك مجموعة من الإقتراحات والنصائح للمساعدة على التعامل مع الطفل العدوانى:
- يجب على الأم أن تكتشف الأشياء التى تسبب عدوانية طفلها وخاصة أنه لا يكون قادراً على التعبير عما يضايقه. فمثلا من الممكن أن يتضايق الطفل أو يغضب بسبب تأخر وجبة طعامه أو عدم لحاقه بمباراة كرة قدم. إن الدراية التامة ومعرفة الأمور التى قد تثير عدوانية طفلك، أمر سيساعد على تجنب تلك المواقف أو على الأقل الإستعداد لها.
- تجنبى العقاب البدني أو الضرب: فالانفجار فى وجه طفل أساء التصرف أو الإستشاطة غضبا أمر فى غاية السهولة. ولكن فى نفس الوقت يجب أن تنتبه الأم وتكون حريصة كل الحرص فى طريقة تعبيرها عن غضبها لأن الطفل يتعلم من والديه عامة ويراقب كل تصرفاتهما. إن معاقبة طفل غاضب بضربه أو الصراخ ستزيد من عدوانيته.
- يجب على كل أم أن تكون على دراية تامة بشخصية طفلها لأن هذا يمنحها القدرة على توقع تصرفاته وتحركاته. فمثلا، إذا كان طفلك لا يجيد التعامل مع الظروف المفاجئة، حاولى أن تحافظى على روتينه اليومى.
- أن يكون الأب أو الأم قدوة ومثالا لأطفالهم لا يعنى فقط تحكمه فى مشاعره ولكن يعنى أيضا مساعدة الطفل في التعبير عن مشاعره سواء كانت سلبية أو إيجابية. ويمكن للأم أن تبدأ بإظهار التعاطف والدعم للآخرين عن طريق بعض الأعمال التطوعية مثل تقديم الأزهار أو سلال الفاكهة للجيران أو زيارة المرضى من الأطفال فى المستشفيات.
- أن يكون الأهل قدوة لأطفالهم، أمر لا يعنى إخفاءهم لمشاعرهم، فيجب أن يتمكن الطفل من رؤية أهله يتصرفون على طبيعتهم بدون إخفاء للمشاعر أو المخاوف. فيجب أن يرى الطفل أن والده أو والدته يمتلك الثقة والتحكم بالنفس اللذين يسمحان له بالتصرف بعقلانية حتى وهو غاضب.
- إن أسلوب مكافأة الطفل على تصرفاته الجيدة أمر نافع جدا للأطفال وخاصة الأكبر سنا والذين لا يستطيعون التوقف عن تصرفاتهم أو ميولهم العدوانية.
- لكى تساعدى طفلك العدوان أو العصبى على الهدوء، أن تكونى أنت هادئة مع عدم محاولة التحدث حتى يهدأ.
نصيحة اخيرة، إذا كان طفلك لديه ميول تدميرية عدوانية لم يؤثر فيها تدخل الأهل أو أنه يبدو سعيدا بإيذاء الأخرين، فيجب عليك اللجوء للطبيب النفسى.





آخر تعديل خادم المنتدى يوم 2014-03-08 في 21:34.
    رد مع اقتباس
قديم 2014-03-08, 21:41 رقم المشاركة : 13
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: وقفة مع الطفل العدواني


الطفل كثير الحركة أو الطفل الشقي او العنيد وكيفية التعامل معه (ملف شامل )

الطفل الكثير الحركة(adhd)


يشكل التعامل مع الأطفال المصابين بكثرة الحركة ونقص الانتباه تحديا كبيرا لأهاليهم و لمدرسيهم في المرسة و حتى لطبيبالأطفال و للطفل نفسه احيانا
يكون عند الاطفال المصابين بهذه الحالة مشكلة فيعدم قدرتهم على السيطرة على تصرفاتهم و أخطر ما في الموضوع هو تدهور الأداء المرسي لدى هؤلاء الأطفال بسبب عدم قدرتهم على التركيز وليس لأنهم غيرأذكياء



ماهو ال adhd :

هذه الحالة لا تعتبر من صعوباتالتعلم و لكنها مشكلة سلوكية عند الطفل و يكون هؤلاء الأطفال عادة مفرطي النشاط واندفاعيين و لا يستطيعون التركيز على امر ما لاكثر من دقائق فقط
يصاب من ثلاثةالى خمسة بالمئة من طلاب المدارس بهذه الحالة و الذكور اكثر اصابة من الاناث و يشكلوجود طفل مصاب بهذه الحالة مشكلة حقيقية احيانا للاهل و حتى الطفل المصاب يدركاحيانا مشكلته ولكنه لا يستطيع السيطرة على تصرفاته و يجب على الوالدين معرفة ذلك ومنح الطفل المزيد من الحب و الحنان و الدعم و على الاهل كذلك التعاون مع طبيب الاطفال و المدرسين من اجل كيفية التعامل مع الطفل



كيف تتظاهر هذه الحالة :

احيانا يكون من الصعب جدا تشخيص هذه الحالة حيث انها تتشابه معامراض كثيرة اخرى و تبدأ الأعراض عادة قبل ان يبلغ الطفل سن السابعة و يجب قبل وضعالتشخيص استبعاد كل الأمراض و الأضطرابات العاطفية الأخرى

يجد هؤلاءالاطفال صعوبة في التركيز ويكونون عادة اندفاعيين و زائدي الحركة و بعض الاطفاليكون المرض على شكل نقص انتباه دون فرط الحركة و يجب التذكر ان اي طفل طبيعي يتصرفبهذه الطريقة احيانا اما الأطفال المصابين بكثرة الحركة ونقص الانتباه فهم دائماعلى نفس الحال من فرط النشاط

وتساعدك القائمة التالية لتعرف فيما اذا كانطفلك مصاب بهذه الحالة فبعد ان تستطلع هذه القائمة من الأعراض و وجدت ان قسما كبيرامنها ينطبق على حالة طفلك فيجب عليك استشارة طيبيب الأطفال


الأطفال مابين سن الثلاث الى خمس سنوات :

الطفل في حالة حركة مستمرة ولا يهدأ أبدا

يجد صعوبة بالغة في البقاء جالسا حتى انتهاء وقت تناولالطعام

يلعب لفترة قصيرة بلعبه و ينتقل بسرعة من عمل الى آخر

يجدصعوبة في الاستجابة للطلبات البسيطة

يلعب بطريقة مزعجة اكثر من بقيةالاطفال

لا يتوقف عن الكلام و يقاطع الآخرين

يجد صعوبة كبيرة فيانتظار دوره في امر ما

يأخذ الاشياء من بقية الاطفال دون الاكتراثلمشاعرهم

يسيء التصرف دائما

يجد صعوبة في الحفاظ علىاصدقائه

يصفه المدرسون بأنه صعب التعامل


الأطفال ما بين ستة الى اثني عشر سنة :

يتورط هؤلاء الأطفال عادة بأعمال خطرة دون ان يحسبواحساب النتائج

يكون الطفل في هذا العمر متململا كثير التلوي والحركة ولايستطيع البقاء في مقعده

ويمكن ان يخرج من مقعده اثناء الدرس ويتجول في الصف

من السهل شد انتباهه لاشياء اخرى غير التي يقوم بها

لا ينجزما يطلب منه بشكل كامل

يجد صعوبة في اتباع التعليمات المعطاه

يلعب بطريقة عدوانية فظة

يتكلم في اوقات غير ملائمة ويجيب على الاسئلة بسرعة دون تفكير

يجد صعوبة في الانتظار في الدور

مشوش دائما ويضيع اشياءه الشخصية

يتردى أدائه الدراسي

يكون الطفل غيرناضج اجتماعيا واصدقاءه قلائل و سمعته سيئة

يصفه مدرسه بأنه غير متكيف اوغارق بأحلام اليقظة

ما هي اسباب adhd :

اسباب هذه الحالة غيرمعروفة تماما و يمكن لاي مما يلي ان يكون سببا للحالة :

اضطراب في الموادالكيماوية التي تحمل الرسائل الى الدماغ

اذا كان احد الوالدين مصابا فقديصاب الابناء

قد ينجم المرض عن التسسمات المزمنة

قد تترافق الحالةمع مشاكل سلوكية اخرى

قد ينجم المرض عن أذية دماغية قديمة

بعض الدراسات الحديثة تشير الى ان قلة النوم عند الطفل على المدى الطويل قد تكون سببا فيهذه الحالة كما عند الاطفال المصابين بتضخم اللوزات

تشخيص ال adhd:

كثير من الاطفال الطبيعيين يمرون بفترات من فرط النشاط اما الحالة المرضية منفرط النشاط التي نتكلم عنها فهي تصيب طقل واحد من عشرين طفل تحت عمر اثني عشر عاماو على اية حال اذا وجدت ان طفلك قد يكون مصابا بهذه الحالة عليك استشارة طبيبالأطفال و غالبا ما تشخص الحالة في الصف الاول او الثاني الإبتدائي و بشكل عامفالمرض ليس سهل التشخيص


معالجة ال adhd :

يبقى الطفل اذا لميعالج مصدر قلق للعائلة و دور الأهل في العلاج يكون بوضع جدول يومي لحياة الطفليساعده على تنظيم حياته اليومية فمثلا حدد للطفل الوقت الذي يستيقظ فيه ومتى يجبعليه ان يعود من المدرسة ومتى وقت التلفاز و هكذا و لا تترك الطفل لوحده في اماكنيجدها مناسبة ليأخذ حريته مثل الحدائق العامة ومن الضروري منح الطفل المكافآت عن كلمرة يحسن التصرف فيها اضافة الى منح الطفل الحب والحنان اللازمين ويجب الابتعاد عنالعقاب الجسدي و افضل ماتفعله كأب او كأم عندما يقوم طفلك بتصرف ما هو تجاهل الأمرو العودة لمناقشة الامر مع الطفل عندما يهدأ


الطفل المصاب في المدرسة:

يجد الطفل كثير الحركة صعوبة كبيرة في التأقلم مع قوانين المدرسة و يجبان يشرح وضع الطفل للمدرس بحيث يقدم له المساعدة و يفضل ايقاء الطفل المصاب ضمنمجموعات صغيرة من الطلاب و ليس ضمن أعداد كبيرة و تذكر دوما ان الطفل المصاب بكثرةالحركة ونقص الانتباه ليس لديه نقص في الذكاء ويستفيد الطفل من الدروس القصيرة اكثرمما يستفيد من الدروس الطويلة ويجب ان يتعاون كل من الاهل والطبيب والمدرس والمرشدالاجتماعي في العلاج

بشكل عام لا علاج شافي ونهائي للمرض ولكن هناك الكثيرمن الامور التي تساعد الطفل على العيش بشكل طبيعي واهم ما يمكن للاهل ان يقدموهللطفل مثلا السماح للطفل بالقيام بالكثير من التمارين الرياضية و بهذا يشعر الطفلبان قسما من فرط النشاط لديه يمكن ان يمارسه في الرياضة و يجد بعض الاهالي انالتخفيف من كمية السكر التي يتناولها الطفل قد تخفف من نشاطه و هذا غير مثبتعلميا


العلاج الدوائي :

تفيد المنبهات العصبية وعلى عكسالمتوقع كثيرا في علاج فرط النشاط الحركي عند الطفل فهي تؤدي الى هدوء الطفل وزيادةفترة التركيز عنده ولا تعطى هذه الادوية الا للأطفال ممن هم في سن المدرسة و اهمهاالريتالين و الدكسيدرين و هي لا تعطى ولا تصرف الا تحت اشراف طبيب الاطفال واهمالتاثيرات الجانبية لهذه الادوية هو الصداع والارق وقلة الشهية ويجب ان لايكونالعلاج دوائيا لوحده وانما مع العلاج السلوكي السابق وتعالج حالات نقص الانتباه دونفرط الحركة بنفس الطريقة


الدكتور رضوان غزال





    رد مع اقتباس
قديم 2014-03-08, 21:50 رقم المشاركة : 14
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: وقفة مع الطفل العدواني


ما الفرق بين الطفل "الشقي" والطفل " العدواني"؟


أيضا وفي السياق ذاته هل يمكن أن يكون التمرد أو المشاكسة علامة من علامات السلوك العدواني؟

الطفل الشقي في المفهوم الشعبي هو الطفل المشاغب والمشاكس وحركاته المزعجة كثيرة وليس بالضرورة كل طفل شقي عدواني. الطفل المشاكس قد يكثر من الأسئلة في المدرسة بغرض إضاعة الحصة وبقصد إلهاء المعلم بقضايا لا تمس المادة الدراسية وقد يأخذ مثلا حاجيات إخوانه من دون موافقة منهم.

والطفل المشاكس له طاقة حركية كبيرة وقدرة ذهنية عالية فيحب أن يجرب الأمور بدون حدود، ويجادل بلا مبرر وتصل به شجاعته إلى حد التهور وقد ينجرف نحو حب الاستكشاف فيترك والديه في السوق ويبحث عن بضائع تشد انتباهه.


قد تكون المشاكسة أحيانا علامة من علامات السلوك العدواني إذا اقترنت بالإضرار بالآخرين وبالممتلكات. ليس من صفات الصبي المشاغب أن يتطاول ويتهجم على غيره وهذا لا يمنعه من ارتكاب أفعال تعد عدوانية يفعلها للمزاح
أو لدوافع أخرى.


من صفات الطفل الشقي الحركة الزائدة وحب المرح والميل نحو الاستكشاف فهو يختار طريقا غير الطريق الذي يسير فيه من حوله، وقد يعبث بألعاب أخيه فيفككها ولكن لا يتلفها وهذه ملحوظة تربوية دقيقة ومهمة. وأخيرا فإن
الشقاوة ليست مذمومة دائما إذ قد تعني التميز والاستقلالية والشخصية الحيوية واليقظة التي تكره الجمود والانصياع للأوامر وهنا فإن الشقاوة تحتاج إلى توجيه ونماء لا توبيخ وإقصاء.


علاج السلوك العدواني

ما هي الأساليب التي يجب أن يتبعها الأهل في علاج السلوك العدواني لدى الطفل؟

1-لا بد من تحديد الأسباب ومعرفة الدوافع المؤدية إلى تزايد السلوك العدواني وهي في الغالب أسباب نفسية أو اجتماعية أو ثقافية. وقد تساعد الظروف الصحية في ظهور السلوك العدواني فالطعام الزائد عن حاجة الجسم يولد طاقة زائدة إذا لم يتم تصريفها بطريقة صائبة تكون عاملا مضرا فلا بد للطفل من تفريغ طاقته بأنشطة حركية. لهذا فإن الإنسان يحتاج إلى عملية تنظيم الغذاء ومعرفة مواطن الخلل وأسباب العلل.


2-ومن المنظور الاجتماعي فإن البيئة الحسنة الجاذبة تشجع على نشر معاني الحب والتسامح والتسامي.

3-توجيه الأطفال واليافعين نحو أنشطة حركية يميلون إليها، وتكليفهم بأداء أعمال منزلية ذات نفع لهم وتتفق مع ميولهم كي يتم صرف الطاقة نحو سلوكيات إيجابية تبعدهم عن مزالق العدوانية.

4-رواية القصص الهادفة التي تعلي من شأن الحكمة وتقرن البطولة بالسلام، وتربط الشجاعة بحسن التصرف، وتزاوج بين الذكاء والرفق.

5-تعديل المفاهيم السلبية ونشر القيم العقلانية في أذهان الناشئة فالشر لا يزول بالشر، والصبر مفتاح النجاح، والمسلم من سلم المسلمون وغيرهم من بطش يده، وفحش لسانه، وقبيح أفعاله.

6-تنظيم الوقت وحسن استثماره من المهارات الحياتية التي تجنب الناشئة غوائل السلوكيات الضارة.

7-اختيار البرامج التلفزيونية المفيدة.

8-غرس الآداب الإسلامية (العطف على الصغير-إفشاء السلام-الحفاظ على البيئة والمرافق العامة). من عظمة المنهج الإسلامي التربوي أنه حث على مكارم الأخلاق كلها، وذم خبيث الأقوال والفعال برمتها بل جاء القرآن الكريم
ويؤازره الهدي النبوي الشريف بفيض من الحض على التخلق بمحاسن الأخلاق، وجيل الشباب متعطش إليها ومحتاج لها.

9-ممارسة الحوار الهادف المؤصل على الاستماع الفاعل والاحترام المتبادل.

10-الاطلاع على التجارب التربوية الناجحة واقتباس النافعة منها.

11-تحاشي النزاعات الزوجية الشديدة لا سيما أمام الأطفال.

12الحذر من استخدام منهج العقاب والقمع البدني واللفظي فإنه يولد التمادي في التردي ويولد شخصية مسحوقة المشاعر مسلوبة الإرادة تلجأ إلى التهديد والقسوة لأتفه الأسباب. قد ينفع العقاب البدني مرة ولكنه قد يدمر الحب.
والتربية الحسنة أقوى من منطق القوة وأجدى من أسلوب الردع القمعي في المحيط الأسري وغيره. ينفع منهج الإقناع والإيمان بالرفق والحزم كل طفل في كل أسرة في كل زمان. إن ثقافة السلام هي رسالة الإسلام وهي ضرورة أسرية أصيلة، وفريضة مجتمعية متجددة، وحاجة عالمية متنامية.

13-توجيه الطفل نحو الرياضة النافعة ولعل النوادي الصيفية والأنشطة الكشفية والأجهزة الرياضية في المنزل والزيارات السياحية من الميادين الهامة في عملية تصريف الطاقات وفي بناء الجسم السليم والعقل القويم.

منقول





    رد مع اقتباس
قديم 2014-03-08, 22:00 رقم المشاركة : 15
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: وقفة مع الطفل العدواني


أساليب للتعامل مع طفلك العنيد

د. دعاء العدوي




العناد ظاهرة معروفة في سلوك بعض الأطفال، حيث يرفض الطفل ما يؤمر به أو يصر على تصرف ما، ويتميز العناد بالإصرار وعدم التراجع حتى في حالة الإكراه، وهو من اضطرابات السلوك الشائعة، وقد يحدث لمدة وجيزة أو مرحلة عابرة أو يكون نمطاً متواصلاً وصفة ثابتة وسلوكاً وشخصية للطفل.

* متى يبدأ العناد ؟

العناد ظاهرة سلوكية تبدأ في مرحلة مبكرة من العمر, فالطفل قبل سنتين من العمر لا تظهر مؤشرات العناد في سلوكه؛ لأنه يعتمد اعتماداً كلياً على الأم أو غيرها ممن يوفرون له حاجاته؛ فيكون موقفه متسماً بالحياد والاتكالية والمرونة والانقياد النسبي.
وللعناد مرحلة أولى: حينما يتمكن الطفل من المشي والكلام قبل سن الثلاث سنوات من العمر أو بعد السنتين الأوليين؛ وذلك نتيجة لشعوره بالاستقلالية, ونتيجة لنمو تصوراته الذهنية، فيرتبط العناد بما يجول في رأسه من خيال ورغبات.
أما المرحلة الثانية: فهي العناد في مرحلة المراهقة؛ حيث يأتي العناد تعبيراً للانفصال عن الوالدين، ولكن عموماً وبمرور الوقت يكتشف الطفل أو المراهق أن العناد والتحدي ليسا هما الطريق السوي لتحقيق مطالبه؛ فيتعلم العادات الاجتماعية السوية في الأخذ والعطاء، ويكتشف أن التعاون والتفاهم يفتحان آفاقاً جديدةً في الخبرات والمهارات الجديدة، خصوصاً إذا كان الأبوان يعاملان الطفل بشيء من المرونة والتفاهم وفتح باب الحوار معه، مع وجود الحنان الحازم.

* وللعناد أشكال كثيرة :

* عناد التصميم والإرادة:

وهذا العناد يجب أن يُشجَّع ويُدعَّم؛ لأنه نوع من التصميم، فقد نرى الطفل يُصر على تكرار محاولته، كأن يصر على محاولة إصلاح لعبة، وإذا فشل يصيح مصراً على تكرار محاولته.

* العناد المفتقد للوعي:

يكون بتصميم الطفل على رغبته دون النظر إلى العواقب المترتبة على هذا العناد، فهو عناد أرعن, كأن يصر الطفل على استكمال مشاهدة فلم تلفازي بالرغم من محاولة إقناع أمه له بالنوم؛ حتى يتمكن من الاستيقاظ صباحاً للذهاب إلى المدرسة.

* العناد مع النفس :

نرى الطفل يحاول أن يعاند نفسه ويعذبها، ويصبح في صراع داخلي مع نفسه، فقد يغتاظ الطفل من أمه؛ فيرفض الطعام وهو جائع، برغم محاولات أمه وطلبها إليه تناول الطعام، وهو يظن بفعله هذا أنه يعذب نفسه بالتَّضوُّر جوعاً.

* العناد اضطراب سلوكي:

الطفل يرغب في المعاكسة والمشاكسة ومعارضة الآخرين, فهو يعتاد العناد وسيلةً متواصلة ونمطاً راسخاً وصفة ثابتة في الشخصية, وهنا يحتاج إلى استشارة من متخصص.

* عناد فسيولوجي:

بعض الإصابات العضوية للدماغ مثل أنواع التخلف العقلي يمكن أن يظهر الطفل معها في مظهر المعاند السلبي.

* أسباب العناد

العناد صفة مستحبة في مواقفها الطبيعية - حينما لا يكون مبالَغاً فيه -

ومن شأنها تأكيد الثقة بالنفس لدى الأطفال، ومن أسبابها :

* أوامر الكبار: التي قد تكون في بعض الأحيان غير مناسبة للواقع، وقد تؤدي إلى عواقب سلبية؛ مما يدفع الطفل إلى العناد ردَّ فعل للقمع الأبوي الذي أرغمه على شيء, كأن تصر الأم على أن يرتدي الطفل معطفاً ثقيلاً يعرقل حركته في أثناء اللعب، وربما يسبب عدم فوزه في السباق مع أصدقائه، أو أن يكون لونه مخالفاً للون الزيِّ المدرسي، وهذا قد يسبب له التأنيب في المدرسة؛ ولذلك يرفض لبسه، والأهل لم يدركوا هذه الأبعاد.

* التشبه بالكبار: قد يلجأ الطفل إلى التصميم والإصرار على رأيه متشبهاً بأبيه أو أمه، عندما يصممان على أن يفعل الطفل شيئاً أو ينفذ أمراً ما، دون إقناعه بسبب أو جدوى هذا الأمر المطلوب منه تنفيذه.

* رغبة الطفل في تأكيد ذاته: إن الطفل يمر بمراحل للنمو النفسي، وحينما تبدو عليه علامات العناد غير المبالَغ فيه فإن ذلك يشير إلى مرحلة النمو, وهذه تساعد الطفل على الاستقرار واكتشاف نفسه وقدرته على التأثير, ومع الوقت سوف يتعلم أن العناد والتحدي ليسا بالطرق السوية لتحقيق المطالب.

* التدخل بصفة مستمرة من جانب الآباء وعدم المرونة في المعاملة: فالطفل يرفض اللهجة الجافة، ويتقبل الرجاء، ويلجأ إلى العناد مع محاولات تقييد حركته، ومنعه من مزاولة ما يرغب دون محاولة إقناع له.

* الاتكالية: قد يظهر العناد ردَّ فعل من الطفل ضد الاعتماد الزائد على الأم، أو الاعتماد الزائد على المربية أو الخادمة.

* الشعور بالعجز: إن معاناة الطفل وشعوره بوطأة خبرات الطفولة, أو مواجهته لصدمات, أو إعاقات مزمنة تجعل العناد وسيلة لمواجهة الشعور بالعجز والقصور والمعاناة.

* الدعم والاستجابة لسلوك العناد: إن تلبية مطالب الطفل ورغباته نتيجة ممارسته للعناد, تُعلِّمه سلوك العناد وتدعمه، ويصبح أحد الأساليب التي تمكِّنه من تحقيق أغراضه ورغباته.

* كيف تتعاملين مع الطفل العنيد ؟

يقول علماء التربية: كثيراً ما يكون الآباء والأمهات هم السبب في تأصيل العناد لدى الأطفال؛ فالطفل يولد ولا يعرف شيئاً عن العناد، فالأم تعامل أطفالها بحب وتتصور أن من التربية عدم تحقيق كل طلبات الطفل، في حين أن الطفل يصر عليها، وهي أيضاً تصر على العكس فيتربى الطفل على العناد وفي هذه الحالة يُفضَّل:

* البعد عن إرغام الطفل على الطاعة, واللجوء إلى دفء المعاملة اللينة والمرونة في الموقف, فالعناد اليسير يمكن أن نغض الطرف عنه، ونستجيب لما يريد هذا الطفل، ما دام تحقيق رغبته لن يأتي بضرر، وما دامت هذه الرغبة في حدود المقبول.

* شغل الطفل بشيء آخر والتمويه عليه إذا كان صغيراً, ومناقشته والتفاهم معه إذا كان كبيراً.
* الحوار الدافئ المقنع غير المؤجل من أنجح الأساليب عند ظهور موقف العناد ؛ حيث إن إرجاء الحوار إلى وقت لاحق يُشعر الطفل أنه قد ربح المعركة دون وجه حق.

* العقاب عند وقوع العناد مباشرة، بشرط معرفة نوع العقاب الذي يجدي مع هذا الطفل بالذات؛ لأن نوع العقاب يختلف في تأثيره من طفل إلى آخر, فالعقاب بالحرمان أوعدم الخروج أوعدم ممارسة أشياء محببة قد تعطي ثماراً عند طفل ولا تجدي مع طفل آخر، ولكن لا تستخدمي أسلوب الضرب والشتائم؛ فإنها لن تجدي، ولكنها قد تشعره بالمهانة والانكسار.

* عدم صياغة طلباتنا من الطفل بطريقة تشعره بأننا نتوقع منه الرفض؛ لأن ذلك يفتح أمامه الطريق لعدم الاستجابة والعناد.

* عدم وصفه بالعناد على مسمع منه, أو مقارنته بأطفال آخرين بقولنا: (إنهم ليسوا عنيدين مثلك).

* امدحي طفلك عندما يكون جيداً، وعندما يُظهر بادرة حسنة في أي تصرف, وكوني واقعية عند تحديد طلباتك.

وأخيراً لابد من إدراك أن معاملة الطفل العنيد ليست بالأمر السهل؛ فهي تتطلب الحكمة والصبر، وعدم اليأس أو الاستسلام للأمر الواقع.






    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 23:39 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd