خرج الأستاذ يوما يبحث عن كبشه..وفجأة رأى جمهرة بقربه..سأل وقال لهم ماذاجرى؟قالوا كبش صريع الهوى من فرط حبه بات الليلة واجدا أمام عشقه :عنزة جميلة تسعى لصده..لكنها ملت من جده..فاستسلمت لوده .
مصطفام جار الأستاذ المجروح ضلت عنزته سارت في إثر الكبش المذبوح.
من فرط النوى مصطفام من عنزته اكتوى ويوم العيد من الجوع التوى والناس قد شبعت وهو غارق في الطوى أرأيتم مايفعله الجوى بالكبش وصاحبه الذي به اكتوى،عشق الكبش بيت الأستاذ وما احتوىإذ خرج باحثا عن الهوى فيما صديقنا بالعلقم ارتوى جاريا وراء كبشه لاهثا حتى فقد القوى.

مقامات بديعة من بديع المنتدى.
الحُسْن اخترت عنزة المصطفى, الذي تألم من الجوى,ومن شوق الخروف التوى.
لو طالك لصرت كمن اهترى, ضربا على القفا بالصندلى.
دمت متألقا مبدعا.
مقامة أهرتني ضحكا.
شكرا على الابتسامة الرائعة.

وا عنزتاه...وا معزتاه
أنت ضي عيوني...و فرحتي و شجوني
سلبك مني كبش الأستاذ **** سأشكوه لرب العباد

وا سي أستاذ، قل للحولي ديالك إبعد على عنزتي راه بنت ناس محترمين....
إيلا بغا المعقول يجيب ربطة د الفصة ويدير كيما كا يديرو الأكباش الأحرار ولاد العائلات ....هههههه
المهم ما تنساوش تجيبو معاكم الخاطبة "الحرية" ادام الله ظلها

مقامتك سيدي بديع الزمان المكسيكي تصوفية صوفية مصوفة للغاية
و الله أضحكتني يا باشق أضحك الله سنك

وا مصطفاه....صافي يا السي مصطفى كن هاني ما تقلق,غانذبح والديه,انعلمو يتبسل على بنات الناس.
غانعلقو غانسلخو مزيااااااااااااااااااااااااااان.
سلم لي على للا عنزة , واطلب لي السماح من كنزة المعايز ,شريفة الركايز.محبوبة العكايز,سليلة عنز العكايس.