.☆*☆ (إِنِّـي ذَاهِـبٌ إِلَـى رَبِّـي - رحـلة الحـج - ) ..☆*☆ http://i3.makcdn.com/userFiles/p/a/p...es/279b107.jpg
http://www.e-fnan.com/upload/uploads...1ac3a9314e.png
أخـــــي إن زرت بيـــــت اللــــه تبغــــي رضــــــا أو تشـــــتكي همًّـــــا وحزنًـــــا ففـــــي تلـــــك الريــــاض نعيــــم أنس لنــــــاءٍ إن دعــــــاه الشــــــوق حنــــــا http://vardel.com/up/uploads/19_1113190056672.gif تـابعـوني و: {... إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى رَبِّي...** |
رد: .☆*☆ (إِنِّـي ذَاهِـبٌ إِلَـى رَبِّـي - رحـلة الحـج - ) ..☆*☆
|
رد: .☆*☆ (إِنِّـي ذَاهِـبٌ إِلَـى رَبِّـي - رحـلة الحـج - ) ..☆*☆
|
رد: .☆*☆ (إِنِّـي ذَاهِـبٌ إِلَـى رَبِّـي - رحـلة الحـج - ) ..☆*☆ http://im24.gulfup.com/hU6R5.gif |
رد: .☆*☆ (إِنِّـي ذَاهِـبٌ إِلَـى رَبِّـي - رحـلة الحـج - ) ..☆*☆ http://im14.gulfup.com/ViDK1.gif قال تعالى :" وَللَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَـاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ الله غَنِىٌّ عَنِ الْعَـالَمِينَ" [آل عمران:97]. قال ابن العربيّ المالكيّ:" قال علماؤنا: هذا من أوكد ألفاظ الوجوب عند العرب، فإذا قال العربيّ: لفلان عليّ كذا فقد وكّده وأوجبه، قال علماؤنا: فذكر الله سبحانه الحجّ بأبلغِ ألفاظ الوجوب، تأكيداً لحقّه، وتعظيماً لحرمته، وتقوية لفرضه " ["أحكام القرآن" (1/285)]. وقال القرطبي رحمه الله: "فذكر الله الحج بأبلغ ألفاظ الوجوب تأكيداً لحقه وتعظيماً لحرمته، ولا خلاف في فريضته، وهو أحد قواعد الإسلام، وليس يجب إلاّ مرّة في العمر "[" الجامع لأحكام القرآن " (4/142)]. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: " وحرفُ (على) للإيجاب، لا سيما إذا ذكر المستحقّ فقيل: لفلان على فلان، وقد أتبعه بقوله:{وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ الله غَنِىٌّ عَنِ الْعَـالَمِينَ** ليبيّن أنّ من لم يعتقد وجوبه فهو كافر، وأنّه وضع البيت وأوجب حجّه " لِيشْهَدُواْ مَنَـافِعَ لَهُمْ" [الحج:28]، لا لحاجة إلى الحجاج كما يحتاج المخلوق إلى من يقصده ويعظمه؛ لأن الله غني عن العالمين "[" شرح العمدة " (1/76- المناسك)]. فبلاغة هذه الآية ظاهرة من وجوه عديدة: أ) أنّ اللاّم للاستحقاق كما بيّنه شيخ الإسلام. ب) أنّه قدّم الجار والمجرور لإفادة التّوكيد تعظيما لحرمة هذا الواجب، وترهيبا من تضييعه. ج) أنّه أتى بحرف الجرّ الدالّ على الإلزام. د) نكّر السّبيل للإطلاق، فعلى أيّ سبيل أمكن وجب. هـ) وسمّى تركه كفرا، قال سعيد بن جبير رحمه الله: " لو مات جار لي وله ميسرة ولم يحجّ لم أُصلِّ عليه ". و) وأنّ الله غنيّ عن طاعة عبده إذا تركها، حميد له إن فعلها، ولم يقل: ( غنيّ عنه ) ولكنّه قال: (غنيّ عن العالمين). شرح كتاب الحجّ من " صحيح التّرغيب والتّرهيب " للإمام المنذريّ رحمه الله، بتحقيق لؤلؤة الشّام وحسنة الأيّام الشّيخ محمّد ناصر الدّين الألباني رحمه الله. http://hanyhilmy.com/vb/attachment.p...2&d=1349661893 |
رد: .☆*☆ (إِنِّـي ذَاهِـبٌ إِلَـى رَبِّـي - رحـلة الحـج - ) ..☆*☆ http://www.balagh.com/images/texes/hajj.jpg قال الله تعالى يقول(ومن يعظم حرمات الله فهو خير له عند ربه) سورة الحج 28 إن الحاج وهو في حرم الله وفي بيت الله, يعد ضيفا من ضيوف الرحمان ويكون في بيت الضيافة الربانية. ونحن إذا كنا ضيوفا عند غيرنا من الناس, نكون على غاية ما يمكن من الأدب والهدوء والانضباط واللياقة. فكيف بمن يكون في بيت الله وفي ضيافة الله وكيف إذا كان المضيف في غاية الإكرام والتنعيم لضيفه ونزيل بيته؟وكيف إذا كان معه ضيوف من كل فج عميق,ضيوف من كل الأقطار و من كل الأجناس, كلهم ضيوف الرحمن؟ إن الإساءة في مثل هذا المقام تكون جريمة وفضيحة,فهي إساءة إلى المضيف و بيته وحرمه,و إلى ضيوفه ونزلائه, وهي فضيحة تسير بذكرها الركبان, ويتحدثون بها في مختلف الشعوب والبلدان. فاحذر أيها الحاج أن تسيء إلى ربك ومضيفك, وتسيء إلى قومك وبلدك,أو تسيء إلى إخوانك ورفقائك. واعلم أنك ستسيء بذلك إلى نفسك وحجك ومقامك. مقاصد الحج والعمرة -الدكتور أحمد الريسوني- أستاذ أصول الفقه ومقاصد الشريعة بجامعة محمد الخامس وبدار الحديث الحسنية بالرباط |
رد: .☆*☆ (إِنِّـي ذَاهِـبٌ إِلَـى رَبِّـي - رحـلة الحـج - ) ..☆*☆ (الحجاج والعمار وفد الله دعاهم فأجابوه وسألوه فأعطاهم) صحيح الترغيب للألباني دروس الاستجابة في الحج كثيرة, فقد دعانا ربنا لترك الأوطان والأهل فاستجبنا.. دعانا للخروج إلى منى والمبيت بها يوم التروية فتوجهنا إليها ملبين مستجيبين.. دعانا للوقوف بعرفة فلبينا.. دعانا لرمي الجمار فاستجبنا. دعانا للطواف بالبيت والسعي بين الصفا والمروة فلبينا واستجبنا.. دعانا لاستلام الحجر وتقبيله والإشارة إليه فاستجبنا مع علمنا أنه حجر لا يضر ولا ينفع.. إن هذه الأعمال لا يشعر الحاج منها بمعنى خاص سوى الاستجابة والتلبية, والاستسلام لحكمه فهل نحن في سائر حياتنا ملبون مستجيبون. ما أجمل هذه المعاني والصور التي يبرزها الحج, ما أجملها لو تتكرر في حياتنا وترسخ بالامتثال الكامل لأوامر الله عز وجل, بإخلاص الدين له وحده, وإقامة الصلاة وأداء الأمانة وحفظ الحقوق وصدق الحديث ولبس الحجاب للمرأة المسلمة, يا ليت هذه الاستجابة تدوم وتبقى أمام حرمات الله والحذر من الشرك والظلم والعدوان والقطيعة والفساد الأخلاقي والتبرج. حين يستشعر الحاج معنى التلبية وهو يردد كلماتها, ستحمله على أن يطوف بقلبه وعقله في سائر الحياة التي يعيشها ليعلم أن الله تعالى ناداه في كتابه وأمره ونهاه, ووعظه ووعده ودعاه, فيختبر نفسه عند كل أمر ونهي جاء عن الله تعالى, سائلاً نفسه: أين أنا من معنى هذه الاستجابة في حياتي؟! الكاتب: د. أسماء بنت راشد الرويشد http://m002.maktoob.com/alfrasha/up/...3126488676.gif |
الساعة الآن 05:07 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd