يهاجمون وزير التعليم السيد محمد الوفا ، ليس لزلاته كما يزعمون ، و إنما للضغط عليه للتراجع عن قرارات جريئة و مفيدة اتخذها مثل التوقيت الجديد في الإبتدائي و منع مدرسي التعليم العمومي من الإفراط في الدروس الخصوصية و التفريط في عملهم بمؤسساتهم الأصلية .
رجال التعليم أذكى من أن تنطلي عليهم حيلة الأقلية المستفيدة من الرداءة الحالية في قطاع التعليم .
نرجو أن يستمر السيد الوزير في إجراءاته التي بدأت تعيد الهيبة و النظام للتعليم .
التعليم ليس تجارة أو راحة دائمة كما يحاول البعض أن يجعل منه . التعليم مجال للتضحية و العطاء ، هكذا وجدنا أساتذتنا العظام في الثمانينيات و ما قبلها . أما اليوم فحدث و لا حرج .

لو كانت ابتك من تهكم منها السيد قلة الوفا لكان ردك مختلفا اليس كدلك








لو كانن