السلام عليكم

ما أشبه اليوم بالبارحة فعندما أنزلت علينا عبيدة مدكرتها المشؤومة 122 حول الزمن المدرسي قامت الدنيا عليها و هلال لها البعض ووضععوا استعمالات الزمن و رفضها الأغلبية و بعد نضال و ضغط كبير أرغمت عبيدة على التنازل و طبقتها في الوسط القروي حفظا لماء وجهها و ألغيت في الوسط القروي .
وهاهو الفا يطيل علينا اليوم بمدكرة شبيهة بمدكرة عبيدة و لكن الإختلاف الحيد هو الصياغة . فهو أنزلها دون استشارة مع الأساتدة
اختار توقيت غير مناسب لإنزالها
لم يرفقها بنمادج للإستئناس

لدا يجب ألا نتسرع و نتسابق و أن نهلل لهده الهدية المسمومة .فإعطاء يوم السبت عطلة هو أمر جيد و خصوصا لأساتدة العالم القروي يمكنهم من الراحة من لانفيت و مصاريفها و قضاء حاجياتهم
و تطبيق هده المدكرة مستحيل دون المس بمصلحة المتعلم \النقص من بعض الحصص \ إرهاقه بطول ساعات الدراسات التي يمكن أن تدوم 5ساعات و نصف

و حتى نحقق هدفنا ولا نضر بالمتعلم يجب علينا أن نتحد و أن نضغط من

* أجل حدف الساعات التضامنية و تخصيص أستاد متخصص في التربية البدنية عندها يمكن تطبيق المدكرة بسلسة

* يجب إثارة الإنتباه إلى الحيف الكبير الدي يلاقيه أساتدة الإبتدائي من ساعات العمل 30 ساعة عكس أساتدة الإ عدادي و الثانوي و الدين لا يكملون حتى ساعاتهم القانونية

* ربما إحداث التخصص في الإبتدائي سوف يمكن من تطبيق هده المدكرة



و التي نعرف جميعا استحالة تطبيقها