2012-11-19, 19:15
|
رقم المشاركة : 779 |
إحصائية
العضو | | | رد: مسابقة التحدي ,,,,,, من يشارك | شمس المعارف الكبرى أو شمس المعارف ولطائف العوارف مقارنة بشمس المتالف لنفس الكاتب, هي مخطوطةلأعمال سحرية[بحاجة لمصدر] من تأليف أحمد بن علي البوني المتوفي سنة 622 هجري. وقد تم طباعتها حديثا مع الحذف والتحريف[بحاجة لمصدر] في العديد من مواضيعها ولكن ما يزال الكتاب يتناول العديد من امور السحر الغير واضحه، طبع الجزء الأول منه وهو عبارة عن 577 صفحة في المكتبة الشعبية ببيروت عام 1985، بالإضافة إلى احتوائه على اربعة رسائل في نهايته من تأليف عبد القادر الحسيني الأدهمي وهي على الترتيب
ميزان العدل في مقاصد أحكام الرمل
فواتح الرغائب في خصوصيات الكواكب.
زهر المروج في دلائل البروج.
لطائف الإشارة في خصائص ابداية كتاب شمس العارف الكبرى أحمد بن علي البوني الذي يتعلق بالجن والسحر هو كتاب ممنوع في كثير من الدول الإسلامية لما فيه من نصوص لتحضير الجن محرمة في الشريعة الإسلامية الصحيحة...
محتويات [أخف]
1 تفاصيل الكتاب
2 نمادج من الكتاب
2.1 الفصل الأول في الحروف المعجمة وما فيها من الأسرار والإضمارات
2.2 فصل الأبواب الثلاثة
3 فصول الكتاب
[عدل]تفاصيل الكتاب
عنوان الكتاب هو :"شمس المعارف الكبرى، ولطائف العوارف", (يختصر أحيانا: شمس المعارف ولطائف العوارف) في أربعة أجزاء ومجلد واحد من ما يقرب من ستمائة صفحة تأليف : أحمد بن علي البوني، الميت سنة 622 هجرية. ونص المكتوب تحت عنوانه هو : قال في كشف الظنون :" والمقصود من هذا الكتاب أن يعلم بذلك السحر وطريقته وأسماء مردة الجن وطرق تحضيرهم.
أما عن محتوى هذا الكتاب فهو مزيج عجيب من المعلومات المفهومة والغير المفهومة للشعوذة وتحضير الجن، وفيه وصفات خطيرة، وشعوذة كثيرة. والمشعوذ البوني هذا معروف عند المهتمين بالروحانيات والسحر والرمل وما شابه، وله مؤلفات في هذا الميدان كان البعض يبحثون عنها في المكتبات ويقضون الأوقات في محاولة فك رموزها لتسخير الجن، وبعضهم كان يتعاطى لهذا لشفاء المصابين بالمس ـ حسب زعمهم.
[عدل]نمادج من الكتاب
[عدل]الفصل الأول في الحروف المعجمة وما فيها من الأسرار والإضمارات
صورة من المخطوطة الأصلية لكتاب شمس المعارف, نرى مربعا سحريا من النوع 4×4
فصل في ذكر الحروف المعجمة إذ هي أصول الكلام وأساسه وبها يرتفع بناؤه: واعلم أن للأعداد أسرارا كما للحروف آثارا وأن العالم العلوي يمد العالم السفلي فعالم العرش يمد عالم الكرسي وعالم الكرسي يمد فلك زحل وفلك زحل يمد فلك المشترى وفلك المشترى يمد فلك المريخ وفلك المريخ يمد فلك الشمس وفلك الشمس يمد فلك الزهرة وفلك الزهرة يمد فلك عطارد وفلك عطارد يمد فلك القمر وفلك القمر إلى اخر الافلاك والنجوم والطقوس - وهي صفحات طويلة ثم ذ كر استعمالات الحروف من أسماء النجوم مثل [وأما] تصريف فلك الزهرة فله حرف الزاي وله من الأوفاق المسبع وأما تصريف فلك عطارد فله من العدد ثمانية وهو حرف الحاء وله من الأوفاق المثمن [وأما] تصريف فلك القمر فله من العدد تسعة وهو حرف الطاء وله من الأوفاق المتسع وزحل له المثلث المشهور بين العلماء].
[عدل]فصل الأبواب الثلاثة
يشمل هذا الفصل على شرح الأبواب الثلاثة وهي الكبرى والصغرى والمتصل: إعلم أن الهياكل والتيجان والحراب والأعمدة والسيوف والمنابر والمزاريق والأحراض والكلاليب والكراسي وهي من باب الكبير لولد هب بن الجان مرزبان شاهنشاه أبي الجن فهم للملوك والأمراء والهرامسة والفراعنة والقساوسة والشعابذة * واعلم أن كتاب عصى موسى والحراسة والألوية والنبوذ وهي من باب الصغير لولد فهصد بن الجان مرزبان شاهنشاه أبي الحارث السيارة والعفاريت والبثارة والطوعة والغطارفة * واعلم أن كتاب الإكليل والسحر ولوح الذهب وكتاب الكرسي وكرسي سليمان بن داود والقبة هي من باب المتصل لولد حفطش بن الحارث بن مرزبان شاهنشاه أبي الجن الخدام والكرسي والوساوسة والأخاطفة والأفاطرة والمستمعة ومعرفة كتاب المناخاة بكلام الطاهنشاه أبي الجن وهو من باب الكبير المتصل المقرون فاعرفه وهو على أحد وجهين من درجة في زمام واحد ثم كسر آخرها على أولها درجة بعد درجة مصوبة ومقلوبة وابتدئ الاسم الأول من الصدر ومن المؤخر مثل ذلك واحدا بعد واحد إلى آخر البابين اسم فاسم فإذا تقدم المتصل فخذ بما بعده من الكبير ثم تبعد الباب فاعلم ذلك./هـ....[ ص 366]. [فصل] في شرح الأسماء الحسنى بعد كل نمط أقول وبالله التوفيق : إعلم أن اسمه تعالى الله هو اسم الله الأعظم وهو من الأذكار المفردة العظيمة فمن ذكره 66 مرة بعد صلاة ركعتين في جوف الليل بعد صوم ورياضة طويلة فإنه ينزل عله سيد الرحانيين الملك كهيال وهو من الملائكة التي تجاه العرش وهو حاكم على 66 صفا من الملائك وفي خلوته فإن الخادم يحضر ويخر ساجدا لله تعالى ويقول في سجوده أسماء عظيمة سريعة الإجابة.... فيقول الله انزلوا إليه واقضوا حاجته فإنه دعا باسمي الأعظم فينزل ومن معه إلى الذاكر ويقول له أيها العبد الصالح اذكر الله فيذكر فيرى الأنوار تخرج من فيه ويحصل له خشية وسكينة......../هــ....[ ـص 270]. وهذه النسخة طبعت في عام 1318 هجريا في مطبعة بكفر الطماعين بالازهر الشريف على نفقة المرحوم الشيخ الحسينى نقلا عن المخطوطة الاصلية لكواكب السيارة.
[عدل]فصول الكتاب
يتوزع الكتاب إلى اربعين فصلا ومنها:
الفصل الأول : في الحروف المعجمة وما يترتب فيها من الاسرار والإضمارات.
الفصل الثاني : في الكسر والبسط وترتيب الأعمال في الاوقات والساعات.
الفصل الثالث : في احكام منازل القمر الثمانية والعشرين الفلكيات.
الفصل الرابع : في احكام البروج الاثنى عشر ومالها من الإشارات والارتباطات.
الفصل الخامس : في اسرار البسملة ومالها من الخواص والبركات الخفيات.
الفصل السادس : في الخلوة وأرباب الاعتكاف الموصلة للعلويات.
الفصل السابع : في الأسماء التي كان النبي عيسى يحيي بها الاموات.
الفصل الثامن : في التواقيف الأربعة ومالها من الفصول والدئرات.
الفصل التاسع : في خواص أوائل القران والايات والبينات.
الفصل العاشر : في أسرار الفاتحة ودعواتها وخواصها المشهورات.
الفصل الحادي عشر : في الاختراعات والأنوار الرحموتيات، * الفصل الثاني عشر : في اسم الله الاعظم وما له من التصريفات الخفيات.
الفصل الثالث عشر : في سواقط الفاتحة ومالها من الاوفاق والدعوات
الفصل الرابع عشر : في الرياضات والاذكار والادعية المستجابات المسخرات.
الفصل الخامس عشر : في الشروط اللازمة لبعض دون بعض في البدايات إلى شموس النهايات.
الفصل السادس عشر : في أسماء الله الحسنى وأوفاقها النافعات المجريات.
الفصل السابع عشر : في خواص كـهـيـعـص وحروفها الربانيات الأقدسيات.
الفصل الثامن عشر : في خواص اية الكرسي وما فيها من البركات الخفيات.
الفصل التاسع عشر : في خواص بعض الأوفاق والطلسمات النافعه.
الفصل العشـرون : في سورة يس ومالها من الدعوات المستجابات. | التوقيع |
المداد روحي أَكتب ولا أَمَلْ
فالروح تصدح والرِّواق ٱنْتشلْ
عُزلَة الأَصابعِ في الكلمةِ قُبَلْ
فَ بُحْ وَزدنِي ألمَْ...... لِحزنٍ تَوطَّن َوٱرْتَجَلْ
.فالقلب ربَضَ وشاح الحبِّ ...وَفشلْ السعدية الفاتحي | |
| |