الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات العامة والشاملة > المنتدى الإسلامي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2009-11-15, 14:18 رقم المشاركة : 1
aboukhaoula
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية aboukhaoula

 

إحصائية العضو









aboukhaoula غير متواجد حالياً


وسام المشاركة في دورة HTML

وسام المشاركة

وسام المركز الثاني في مسابقة نتخلق بخلقه لنسعد بقر

وسام المركز الثاتي في  المسابقة االرمضانية الكبرى

وسام المراقب المتميز

important حين تموت الإبتسامة




خرج النبي صلى الله عليه وسلم بدعوتهعلى الناس ، فكانت له مع الأعداء جولات وصولات ، حتى ملكهم بالأخلاق والمعروف قبلأن يملكهم بالرماح والسيوف ، وبعد أن كانوا فراداً ووحداناً صاروا جحافل تفتحالأقطار وتحرر الأمصار ، كل هذا بابتسامة مشرقة وبشاشة صادقة .
وهاهو صلى اللهعليه وسلم يجعل الابتسامة هي مبدأ اللقاء بينه وبين أصحابه حتى يأنسوا بصورته قبلكلامه ، فقد قال جرير بن عبد الله رضي الله عنه : ( مَا حَجَبَنِي رَسُولُ اللَّهِصَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُنْذُ أَسْلَمْتُ وَلَا رَآنِي إِلَّا ضَحِكَ ) رواه البخاري.
ولم يكن عليه الصلاة والسلام إذا حدث بحديث فعلَّق عليه أحدبطُرْفَة يقوم بزجره أو نهره بل يقابل ذلك بالرضا والسرور حتى ينبسط الحاضر لحديثه، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: (كان رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِوَسَلَّمَ يَوْمًا يُحَدِّثُ وَعِنْدَهُ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْبَادِيَةِ أَنَّرَجُلًا مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ اسْتَأْذَنَ رَبَّهُ فِي الزَّرْعِ فَقَالَ لَهُأَلَسْتَ فِيمَا شِئْتَ قَالَ بَلَى وَلَكِنِّي أُحِبُّ أَنْ أَزْرَعَ قَالَفَبَذَرَ فَبَادَرَ الطَّرْفَ نَبَاتُهُ وَاسْتِوَاؤُهُ وَاسْتِحْصَادُهُ فَكَانَأَمْثَالَ الْجِبَالِ فَيَقُولُ اللَّهُ دُونَكَ يَا ابْنَ آدَمَ فَإِنَّهُ لَايُشْبِعُكَ شَيْءٌ فَقَالَ الْأَعْرَابِيُّ وَاللَّهِ لَا تَجِدُهُ إِلَّاقُرَشِيًّا أَوْ أَنْصَارِيًّا فَإِنَّهُمْ أَصْحَابُ زَرْعٍ وَأَمَّا نَحْنُفَلَسْنَا بِأَصْحَابِ زَرْعٍ فَضَحِكَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِوَسَلَّمَ ) رواه البخاري .
ولك أن تتصور نبينا صلى الله عليه وسلم بأبي هووأمي كيف كان يصيبه الأذى من الناس ، ثم يأخذك العجب عندما ترى رفقه وإحسانه بمنآذاه ، فعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : ( كُنْتُ أَمْشِي مَعَ النَّبِيِّصَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَيْهِ بُرْدٌ نَجْرَانِيٌّ غَلِيظُالْحَاشِيَةِ فَأَدْرَكَهُ أَعْرَابِيٌّ فَجَذَبَهُ جَذْبَةً شَدِيدَةً حَتَّىنَظَرْتُ إِلَى صَفْحَةِ عَاتِقِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَقَدْ أَثَّرَتْ بِهِ حَاشِيَةُ الرِّدَاءِ مِنْ شِدَّةِ جَذْبَتِهِ ثُمَّ قَالَمُرْ لِي مِنْ مَالِ اللَّهِ الَّذِي عِنْدَكَ فَالْتَفَتَ إِلَيْهِ فَضَحِكَ ثُمَّأَمَرَ لَهُ بِعَطَاءٍ ) رواه البخاري ، فلو ضرب النبي الأعرابي لما لامه أحد حيثقابل الفعل بالفعل ، ولو سبه لكان محسناً له فقد قابل الأذى الفعلي بتأديب قولي ،ولو تركه وعفا عنه لكان محسناً له أيما إحسان ، فما بالك وهو يقابل الأذى بكفٍّوعفوٍ وفوق هذا ابتسامة نبي؟‍‍‍ .
وانظر إليه وقت الحرب ، ذلك الوقت الذي تكثرفيه الإصابات والجراحات ، فهذا أصابه أذى في بدنه ، وذاك فجع في قريبه ، ومع هذاتجد الرسول صلى الله عليه وسلم لا تفارق الابتسامة ثغره ، بل كان عليه الصلاةوالسلام قد ضحك في غزوة أحد في تلك المعركة التي هزم فيها جيشه ، وقتل عمه ،ومُثِّل بأصحابه ، فعن عامر بن سعد عن أبيه قال : ( كَانَ رَجُلٌ مِنْالْمُشْرِكِينَ قَدْ أَحْرَقَ الْمُسْلِمِينَ فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّىاللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ارْمِ فِدَاكَ أَبِي وَأُمِّي قَالَ فَنَزَعْتُ لَهُبِسَهْمٍ لَيْسَ فِيهِ نَصْلٌ فَأَصَبْتُ جَنْبَهُ فَسَقَطَ فَانْكَشَفَتْعَوْرَتُهُ فَضَحِكَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّىنَظَرْتُ إِلَى نَوَاجِذِهِ ) رواه البخاري ، ولو ابتسم أحد غير النبي صلى اللهعليه وسلم في هذا الموضع لقيل عنه إنه منعدم الشعور ، بل قد يجعل ممن انعدم فيه أصلالولاء ، فكيف يضحك وإخوته مصابون ، ولكنهم ليتهم يعرفون كم كان لهذه الضحكة من أثرفي نفوس الصحابة، فقد غسلت نفوسهم ، وطيّبت خواطرهم ، وشدّت من عزائمهم .
ولمتكن تلك البشاشات توجه لفئة دون فئة بل كانت تلامس أصحابه كلهم حتى من وقع فيالكبيرة منهم ، وضحكه لم يكن من باب الرضا بذلك المنكر ، ولكنه نوع من التربيةالصامتة التي تردع المندفع وتمنع العاصي ، فعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال : ( كان رجل عَلَى عَهْدِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْمُهُ عَبْدَاللَّهِ وَكَانَ يُلَقَّبُ حِمَارًا وَكَانَ يُضْحِكُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّىاللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَكَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَقَدْ جَلَدَهُ فِي الشَّرَابِ فَأُتِيَ بِهِ يَوْمًا فَأَمَرَ بِهِ فَجُلِدَفَقَالَ رَجُلٌ مِنْ الْقَوْمِ اللَّهُمَّ الْعَنْهُ مَا أَكْثَرَ مَا يُؤْتَى بِهِفَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا تَلْعَنُوهُ فَوَاللَّهِمَا عَلِمْتُ إِنَّهُ يُحِبُّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ) رواه البخاري ، بالله عليكم هلهذا من سجايا أكثر الصالحين ، أم أن الطريقة المثلى في التعامل مع هؤلاء – حسب نظرةالكثير من الأخيار – الهجر والعبوس فقط .
ولقد بلغت ضحكتة وابتسامته عليهالصلاة والسلام منتهاها ، حيث اعتنى بها وهو في لحظات الموت ومفارقة أصحابه ، ولميمنعه الوجع أو شدة نزع الروح من تلك السجية العظيمة ، فعن أنس رضي الله عنه قال : ( كان أبو بَكْرٍ يُصَلِّي لَهُمْ فِي وَجَعِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِوَسَلَّمَ الَّذِي تُوُفِّيَ فِيهِ حَتَّى إِذَا كَانَ يَوْمُ الِاثْنَيْنِ وَهُمْصُفُوفٌ فِي الصَّلَاةِ فَكَشَفَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَسِتْرَ الْحُجْرَةِ يَنْظُرُ إِلَيْنَا وَهُوَ قَائِمٌ كَأَنَّ وَجْهَهُ وَرَقَةُمُصْحَفٍ ثُمَّ تَبَسَّمَ يَضْحَكُ فَهَمَمْنَا أَنْ نَفْتَتِنَ مِنْ الْفَرَحِبِرُؤْيَةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَنَكَصَ أَبُو بَكْرٍعَلَى عَقِبَيْهِ لِيَصِلَ الصَّفَّ وَظَنَّ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُعَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَارِجٌ إِلَى الصَّلَاةِ فَأَشَارَ إِلَيْنَا النَّبِيُّصَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ أَتِمُّوا صَلَاتَكُمْ وَأَرْخَى السِّتْرَفَتُوُفِّيَ مِنْ يَوْمِهِ ) رواه البخاري .
ثم توالت العصور ، والعلماءوالدعاة على هذه السَّنَن ، حتى شبّ من شبّ على فهم منكوس وتفكير معكوس ، فصارتالابتسامة عنوان السفاهة ، والمزاح المنضبط علامة المنهج المختلط ،
ثم كثرالحديث عن الهيبة ، وجعلوا لازمها التجهّم والتجعّد ، ثم نقَّبوا عن الأئمة ونحوهم، وانتقوا كل الآثار الدالة على بكائهم وحزنهم حتى جعلوها ديدن حياتهم ، بل إنهمنسوا أو تناسوا آثاراً وردت عنهم تدل على دماثة أخلاقهم وخِفَّة ظلهم ، و حجبواصوراً وأمثلة عن أئمة قد اشتهروا بذلك .
فهذا الأعمش الإمام المشهور ، اشتهربين العلماء بمزحه وطرفته ، ومع ذلك لم تضره تلك الصفة في دينه ، حتى قال عنهالإمام يحي بن سعيد القطان: " كان من النساك ، وهو علاّمة الإسلام " وقال وكيع عنه : " اختلفت إليه قريباً من سنتين ما رأيته يقضي ركعة وكان قريباً من سبعين سنة لمتفته التكبيرة الأولى " .
بل انظر إلى ابن قدامة رحمه الله فقد قتل مخالفيهبابتسامة عريضة تطفئ لهيب الخصومة بينهم ، حتى كان البعض يُقْبِل للمناظرة " والمشاجرة" فإذا رأى ابن قدامة وما عليه من تلك الابتسامة ترك ما عليه من شحناءوبغضاء .
ثم جعل البعض الابتسامة سبباً لتجرؤ الناس على العلماء والدعاة ، وليتهؤلاء أتحفونا ببعض الآثار التي تدل على ذلك الوجَل ، وأخشى أن يأتوا بعد زمنفيقولوا : ما تجرأ الأعرابي على رسول الله صلى الله عليه وسلم عند تفريق الصدقاتإلا بسبب ابتسامته وهشاشته له .
وقد بدر مثل هذا التفكير إلى زوجة أبي ذر رضيالله عنهما أجمعين فقد قالت : ( كَانَ أَبُو الدَّرْدَاءِ إِذَا حَدَّثَ حَدِيثًاتَبَسَّمَ فَقُلْتُ لَا يَقُولُ النَّاسُ إِنَّكَ أَيْ أَحْمَقُ فَقَالَ مَارَأَيْتُ أَوْ مَا سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَيُحَدِّثُ حَدِيثًا إِلَّا تَبَسَّمَ ) رواه أحمد .
وأظن أن هؤلاء قد انعدمتفيهم قوة الشخصية وقلت مهابتهم في قلوب الناس ، فقلّبوا الأعذار يمنة ويسرة حتىأُسقط بين أيديهم هذا العذر ، وأين هم عن الأعمش رحمه الله ، فمع ما كان فيه منمزاح فقد كانت له هيبة عظيمة في قلوب أهل وقته على اختلاف درجاتهم حتى قال عنه عيسىبن يونس رحمه الله : " لم نرَ مثل الأعمـش ، ولا رأيت الأغنياء والسلاطين عند أحدأحقر منهم عند الأعمش مع فقره وحاجته " .
وهل ظن هؤلاء أن العلماء أو الدعاة لنيصيبهم أذى من مهابة الناس لهم ، ولو سرنا على هذه الشبهة لما بقي عندنا عَلَم منأعلام الأمة ، فكلهم قد ابتلي في بدنه وماله وعرضه كل هذا في سبيل الله ، فهل نقولأن هذا من قلة مهابة الناس لهم .
ولقد أصبحت خشونة الأخلاق سمة بارزة وعلامةفارقة لبعض شباب الصحوة ، مما ترتب على هذا سؤتان :
أولاهما : وحشة أصابت الناسمنهم ، مما جعل خوف الآباء سداًّ دون هداية الأبناء ، ولا غرابة في ذلك فالناس هذهالأيام قد أصابتهم لوثة الإعلام العربي ، ذلك الإعلام الذي صور شباب الصحوة بأنيابدامية وقرون ناطحة كأنهم من وحوش الغاب سواء استخدم في ذلك الأفلام أو اللقاءات أوالتقارير أو حتى الكاريكاتير ، فكانت هذه الصور محل شك أمام الناس ، ولكنهم بعدالمخالطة لبعض الشباب ارتقت تلك الصور من المظنون إلى المقطوع ومن الحُلْم إلىالعِلْم .
ثم نتج عن ذلك السؤة الأخرى : وهي تولي وجوه أولئك الأقوام إلى شِطْرأناس أظهروا التدين وتمسحوا به وحُق عليهم الوصف بأنهم من " المخرِّفين المحرِّفين " ، ولكنهم يجيدون فن التعامل ، ولهم في استخدام مهارة الاتصال بالناس حَذاقةولباقة ، فملكوا الناس عقلاً وشعوراً فوثق فيهم الناس ، ووكَلوا لهم دينهم وشرعهم ،ثم تحكموا في حياة الناس حلاً وتحريماً ، فكانت لهم الريادة والقيادة في توجيهوتحريك الشارع المسلم .
وإذا جلس الأخيار بينهم تذاكروا جهود النصارى واليهودوالرافضة والبوذيين وغيرهم ، ثم أخذوا في لطم الخدود وشق الجيوب همّاً وغمّاً منالجهود المنحرفة ، وحزناً على آثار تلك الأعمال .
ولو رأى هؤلاء كيف بلَغالنصارى مبلغهم في دعوة دينهم لوجدوا العجب ، فالدين قائم على خرافات يمجُّها كل منفيه ذرة من عقل ، ومع ذلك تجد الإقبال من الشعوب الجاهلة عليه ، وسبب ذلك هَشّوبَشّ و ابتسامة عريضة تعلو محياهم أثناء علاج الفقراء أو إطعامهم .
ثم انظرإلى الرافضة كيف تغلغلوا في القارة الأفريقية المسلمة السنية ، وبعد أن كان لا يوجدلهم اثر على الخارطة إذا هم يخترقون الأسوار ويحطمون الحصون ، بل إن نيجيريا البلدالمسلم الثاني سكانياً بعد إندونيسيا كانت خالية تماماً من هذا المذهب المنحرف ،وما لبث أن انتشر بينهم حتى صار أتباعه بمئات الألوف .
ولقد رأيت السفيرالإيراني في ذلك البلد من خلال صورة فوتوغرافية وهو يقود آلة حِراثة في مزرعة أحدالفقراء وقد ظهر مبتسماً بملئ شدقيه .
إن الابتسامة عند أصحاب الملل والنحل لها فن فيالاستخدام وهم يجيدونها إجادة تامة فيعرفون متى يستخدمونها ولمن يستخدمـونها وكيفيستخدمونها ، ونسأل الله أن نكون خيراً منهم دِقَّة في الإجادة ورِقَّة في التطبيق.
ونختم حديثنا هذا بنصيحة خاصة من النبي صلى الله عليه وسلم لأبي ذر رضي اللهعنه وهي للدعاة عامة ، فقد قال له : ( لَا تَحْقِرَنَّ مِنْ الْمَعْرُوفِ شَيْئًاوَلَوْ أَنْ تَلْقَى أَخَاكَ بِوَجْهٍ طَلْقٍ ) رواه مسلم . قال الإمام النووي رحمهالله : " فِيهِ الْحَثّ عَلَى فَضْل الْمَعْرُوف , وَمَا تَيَسَّرَ مِنْهُ وَإِنْقَلَّ , حَتَّى طَلَاقَة الْوَجْه عِنْد اللِّقَاء " .
وآخر دعوانا أن الحمدلله رب العاملين






: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=43622
    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 13:10 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd