كيف حالك؟
حالي منصوب، و قلبي مرفوع بحبكم أخي المكسيكي

هل تجيد الطبخ كما عند عموم الأساتذة المجبلين (بتشديد الباء)؟
أكيد، بل و أحيانا أتفوق على النواعم في الطبخ...ههههه

هل سبق لك أن ذقت طعم الحب؟
الحب نعمة ربانية عظيمة، و من لم يذقها فكأنما هو كلأنعام لا تحركه إلا الغرائز....

مارأيك في مؤلف كتيب "أكثر أبو هريرة"؟
أظن أنه كتاب ألفه الدكتور "مصطفى بوهندي"، أستاذ مقارنة الأديان بإحدى الجامعات بالدار البيضاء، صراحة لم أقرأ الكتاب و لكن تابعت الضجة التي قامت حوله، و أظن أن الدكتور "بوهندي" قد جانب الصواب قليلا في هذا الكتاب بالطعن في صحابي من قيمة أبو هريرة و التشكيك فيه، لكن أضيف أن علم الرجال أو علم الجرح و التعديل هو من أصعب العلوم الشرعية، لذلك لا يجب الخوض فيه إلا من طرف أهله الراسخين في العلم....

كيف ترى خسارات المنتخب الوطني المتتالية؟
أراها نعمة علينا لكي نرتاح من إحراق أعصابنا، و كذلك لكي لا يضيع المزيد و المزيد من المال العام...

كيف توفق بين عملك وانتماءك الى المجتمع الرقمي ؟
فعلا أخي أحمد، هذه معادلة صعبة، لكنني أعطي الأولوية لعملي لأني سأحاسب عليه امام الباري عز و جل

كيف ترى ما يلي:
الحياة : مسيرة كفاح
الموت : الطريق الى عالم آخر (لقد سبق و أجبت عن هذا السؤال للأخت بلبلة)
الفكر : وزن الإنسان الحقيقي
الثقافة : سلاح ضروري في هذا الزمن
اللعب : حنين الطفل الذي يوجد بداخل كل منا الى صباه
الثروة : سلاح يجب ان نحسن استعماله حتى لا نؤذي أنفسنا أولا و غيرنا ثانيا
النفوذ : صور من صور الأنانية
السلطة : أمانة ثقيلة يجدر بنا ان نحسن استعمالها
الكتاب : خير رفيق
الدين : دستور الحياة الناجح
العلم : سلاح المؤمن
التاريخ : سيرة البشرية
القلب : المضغة التي يجب أن تصلح ليصلح حالنا
الصدق : دليل صفاء الروح و السريرة
البوح : انطلاق الذات
الشعر : فن صناعة الكلام
...

سؤال آخر :أين اختفى المفتش كادجيت؟
طار بمروحته العجيبة و تاه، و لم يجد طريق العودة من بلاد العجائب.......ههههههه

بدوري أهديك هذه الحلويات على الأقل تنسى عليك الكرعين اللي موالف أبوكرعين التيزنيتي.....ههه


هاك كول بالصحة والراحة
















صافي كليتي الحلوى
أوا أجي ريييح فوق الكرسي ديال أميجي وجاوب ليا على هدوووو:


متى تحس :
بالخوف؟
بالشجاعة؟
بالأمان؟
بالجوع؟
بالرغبة في البكاء؟
بالشوق إلى حبيبتك؟
بالحنين إلى أهلك؟
بالرهبة؟
بالكره؟
بالبغض؟
بالرغبة في الصمت المطبق؟
بالظلم؟
بالفرح؟
بالحزن؟
بالكآبة؟
بالهستيريا؟
بالرغبة في الغناء؟
بالرغبة في الاسترخاء؟
بالنوم؟
بالسفر؟
بالتيه؟
بكتابة الشعر؟
بدخول المنتدى؟
بالرد على إساءة؟
بالتعليق على موضوع مثير؟
بالضحك؟


سؤال آخر:مالون الفهد الوردي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


أتمنى ألاا أكون مزعجا
أكثر عليك من أسئلتي لأن أمرك يهمني فقد بت من أصحابي يا موصطفاااااااااااام التزنيتي...

وأسأل الله عز و جل أن ينعم عليك بزوجة صالحة تسعدك في دنياك و آخرتك.
- آمين يا رب، لأن الدنيا متاع و خير متاعها الزوجة الصالحة..رزقك الله الجنة أستاذي ابو عبد الفتاح.




- مسقط رأسك ؟
تيزنيت

- المجموعة التي تعمل بها ؟
مجموعة مدارس العرعار

- متى تنام ؟
حين أحس بالنوم....ههههههههه
في الغالب أنام متأخرا لأني من عشاق السهر و المطالعة ليلا، لكنني لاحظت أن السهر له أضرار بليغة على الجسم و الدماغ، لذلك و بعد صدور الحكم من محكمة المنتدى الموقرة، فأنا أحاول الإلتزام بالحكم و تطبيقه.

- ألا تحس بالنوم وأنت تعمل في القسم ؟
في الحقيقة، انا امتلك خاصية غريبة، و هي أني حينما أنغمس في عمل أحبه لا أبالي بالتعب أو النوم، بل و لا احس به أصلا حتى أتم ذاك العمل على احسن وجه... و أنا لا ازكي نفسي على الله و لكن هذا ما أعتقده يقينا و أرجوه.


- هل تذكر حدثا غريبا أو طريفا وقع لك و أنت داخل القسم ؟
من بين الأحداث الغريبة التي وقعت لي داخل القسم في بداية تعييني، أنه في يوم من الأيام جاء شيخ الدوار (عون سلطة -رئيس المقدمين-) الذي أعمل به، و دخل علي القسم بلا استئذان أو حياء، تصور لم يطرق الباب و لم يلقي أدنى تحية أو سلام، و هو مازال يعتقد في قرارة نفسه أن الأسلوب المخزني البائد الذي يوظفه مع السكان المساكين سينطلي علي كذلك، خصوصا و أني في بداية مشواري العملي و في بداية الإندماج مع الدوار و المحيط، و سأكون في نظره خائفا و حائرا...لكنني رغم طيبوبتي فإني بطبعي أكره الظلم و الإستبداد، فأسمعته في ذاك اليوم محاضرة في الآداب الإسلامية و حقوق الإنسان و أصول السياسة...ألخ
المهم الله إسمح ليا جعلته أضحوكة امام التلاميذ، أي أنه انقلب السحر على الساحر، لأنه حسب ما أسر لي لاحقا -لأنه أعتذر لي بعد ذلك بل و صرنا أصدقاء رغم فارق السن-، فقد كان يود إرسال رسالة مضمرة الى سكان الدوار بأنه الكل في الكل و بأن حتى الأستاذ المثقف و المتنور سيخضع لشروطه و إملاءاته....هههههههههههه


- هل زرت خالتك أم عمر في العطلة الصيفية الماضية ؟
لعلمك أستاذي فالسيدة الفاضلة أم علاء و عمر ليست خالتي حقيقة، لكني أعتبرها في مقام خالتي فعلا و أناديها كذلك، لأنها إنسانة طيبة و حنونة بكل المقاييس و تشملني بعطفها دائما - حفظ الله لها قمريها المنيرين-، و الله يشهد أني أحبها في الله... وفعلا أتمنى زيارتها إن تأتى لي ذلك بعد إذنها طبعا.


- باختصار رأيك في :

* التعليم في المغرب.
يحقق تطورات، لكنها لا تزال بطيئة و تتطلب انخراطنا جميعا في ورش الإصلاح المأمول.

* منتديات الأستاذ.
منتديات واعدة جاءت لتنير فضاء التعليم ببلادنا، و لتساهم في هذا الرهان المجتمعي الوطني.

* مدينة تيزنيت .
أحلى و أحسن مدينة في المغرب بامتياز، و القليلون يعرفون سحرها.... أنا لا أقول ذلك لإرتباطي العاطفي بها و لكن لأنني فعلا تجولت في انحاء المغرب و احن إليها دائما، و كذلك شهادة كل من زارها من الأصدقاء بباقي أرجاء وطننا الحبيب.