الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات العامة والشاملة > المنتدى الإسلامي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2012-07-16, 08:43 رقم المشاركة : 1
abo fatima
نائب مدير الإشراف
 
الصورة الرمزية abo fatima

 

إحصائية العضو







abo fatima غير متواجد حالياً


وسام المرتبة الثانية من مسابقة السيرة النبوية العط

الشخصية الفضية 2012

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي الإسلام يرفض العنف ، والرفق من سمات المؤمنين



الإسلام يرفض العنف ، والرفق من سمات المؤمنين











بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، اللهم صل وسلم وبارك على عبدك ورسولك محمد أشرف الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، وعلى التابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:

إن الموضوع عن العنف أسبابه وعلاجه في الحقيقة من المواضيع المهمة التي ينبغي التحدث فيها والتنويه بها؛ لأنها كلمة مجملة يستعملها كلٌّ فيما أراد، فمن أعداء الإسلام مَن يصفون الإسلام بالعنف والقسوة إلى آخره، ويبنون على هذا تشكيك الأمة في دينها وثوابتها ومسلماتها، والذي يعالج هذه القضية يعالجها بالموقف الشرعي، فإن دين الإسلام دين حق، ودين هدى، ودين عدل في الأقوال والأعمال قال تعالى: ﴿وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُوا﴾ [سورة الأنعام : الآية 152] وقال جل من قائل: ﴿وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُوا﴾ [سورة المائدة : الآية 8].

الغيرة مطلوبة في قلب المسلم، ويجب أن يكون في قلبه غيرة لله وإنكار لمحارم الله، لكن هذا الإنكار وهذه الغيرة يجب أن يكونا بضوابطهما الشرعية، لا بالأهواء والآراء، وإذا نظرنا إلى العنف وجدنا أن القرآن والسنة ضده، والذي هو في حقيقته الظلم والعدوان، فإن الله جل وعلا أمرنا بأن نقول القول الحسن: ﴿وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا﴾ [سورة البقرة : الآية 83] وقال: ﴿وَقُل لِّعِبَادِي يَقُولُوا الَتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلإِنسَانِ عَدُواًّ مُّبيِنًا﴾ [سورة الإسراء : الآية 53] فأمرنا الله بالقول الحسن، فمما أخذه على بني إسرائيل وأمرهم به ما جاء في قوله جل وعلا: ﴿لَا تَعْبُدُونَ إِلاَّ اللَّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَذِي القُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا ﴾ [سورة البقرة : الآية 83] وأمر الله عباده بقوله: ﴿وَقُل لِّعِبَادِي يَقُولُوا الَتِي هِيَ أَحْسَنُ﴾ [سورة الإسراء : الآية 53] وقال عن نبيه صلى الله عليه وسلم: ﴿وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ﴾ [سورة القلم : الآية 4] وقال: ﴿فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظاًّ غَلِيظَ القَلْبِ لانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ﴾ [سورة آل عمران : الآية 159].

أيها الإخوة العنف لا يرافق الداعي إلى الله، فإن الداعي إلى الله يصاحبه الرفق واللين في دعوته، يقول صلى الله عليه وسلم: «إِنّ الرِّفْق لا يكُونُ فِى شىْءٍ إِلاّ زانهُ ولا يُنْزعُ مِنْ شىْءٍ إِلاّ شانهُ».( 42) فلا بد للداعي إلى الله أن يكون ذا حلم وأناة وخلق حسن ورحابة صدر وسعة أفق حتى يدعو إلى الله ويُقْبل الناس عليه ويفهمون كلامه ويسمعون خاطبه.

لما أمر الله محمدًا صلى الله عليه وسلم بأن يصدع بدعوته وقال له: ﴿فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ عَنِ المُشْرِكِينَ ﴾ [سورة الحجر : الآية 94] شمر عن ساق الجد، ودعا إلى الله ليلا ونهارًا وسِرًّا وجِهَارًا، يأتي قبائل العرب في موسم الحج ويعرض عليهم دعوته، ويتلو القرآن عليهم، فمِن قَابِلٍ ومن رادٍّ، ومِن مُتوَقِّف، وهو مع ذلك صابر محتسب، ويأتيه ملك الجبال يستأذنه أن يطبق عليهم الأخشبين بمكة، فيتأنى رجاء أن يخرج الله من أصلابهم من يعبده لا يشرك به شيئًا، والله يقول له: ﴿لَيْسَ لَكَ مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ ﴾ [سورة آل عمران : الآية 128] وهو صلى الله عليه وسلم يعامل الناس بالرفق في كل الأحوال.

لما جاء معاوية بن الحكم إلى المسجد ليصلي وشمت العاطس، فسَكَّتَه الصحابة بالإشارة إليه، فلما سلم قال: فدعاني صلى الله عليه وسلم بأبي وأمي ما رأيت معلمًا مثله، والله ما ضربني ولا كهرني ولا شتمني ولكن قال: «إِنّ هذِهِ الصّلاة لا يصْلُحُ فِيها شيْءٌ مِنْ كلامِ النّاسِ، إِنّما هُو التّسْبِيحُ والتّكْبِيرُ وقِراءةُ الْقُرْآنِ».(43 )

ولما جاءه صلى الله عليه وسلم ذلك الرجل الشاب يستأذنه في الزنى قال له: «أَتُحِبُّهُ لأُمِّكَ؟». قَالَ: لاَ وَاللَّهِ، جَعَلَنِى اللَّهُ فِدَاكَ . قَالَ: «وَلاَ النَّاسُ يُحِبُّونَهُ لأُمَّهَاتِهِمْ». قَالَ: «أَفَتُحِبُّهُ لاِبْنَتِكَ؟». قَالَ: لاَ وَاللَّهِ يَا رَسُولَ اللَّهِ، جَعَلَنِى اللَّهُ فِدَاكَ. قَالَ: «وَلاَ النَّاسُ يُحِبُّونَهُ لِبَنَاتِهِمْ». قَالَ: «أَفَتُحِبُّهُ لأُخْتِكَ؟». قَالَ: لاَ وَاللَّهِ، جَعَلَنِى اللَّهُ فِدَاكَ. قَالَ: «وَلاَ النَّاسُ يُحِبُّونَهُ لأَخَوَاتِهِمْ». قَالَ: «أَفَتُحِبُّهُ لِعَمَّتِكَ؟». قَالَ: لاَ وَاللَّهِ جَعَلَنِى اللَّهُ فِدَاكَ. قَالَ: «وَلاَ النَّاسُ يُحِبُّونَهُ لِعَمَّاتِهِمْ». قَالَ: «أَفَتُحِبُّهُ لِخَالَتِكَ؟». قَالَ: لاَ وَاللَّهِ، جَعَلَنِى اللَّهُ فِدَاكَ. قَالَ: «وَلاَ النَّاسُ يُحِبُّونَهُ لِخَالاَتِهِمْ». قَالَ: فَوَضَعَ يَدَهُ عَلَيْهِ وَقَالَ: «اللَّهُمَّ اغْفِرْ ذَنْبَهُ وَطَهِّرْ قَلْبَهُ وَحَصِّنْ فَرْجَهُ». قَالَ فَلَمْ يَكُنْ بَعْدُ ذَلِكَ الْفَتَى يَلْتَفِتُ إِلَى شَىْءٍ.(44 )

فيجب على الداعي إلى الله أن يكون رَفِيقًا في دعوته بعيدًا عن العنف حتى يُقْبِل الناس عليه ويسمعوا منه ويُصْغوا إليه، فإن كان غليظ الطبع سَيِّئ الخلق، سريع الانفعال لم يتمكن من إيصال كلمة الحق إلى آراء الناس وعقولهم.

والرفق مطلوب للمعلم في تعليمه، فإذا كان رفيقًا استفاد الطلاب من علومه وسألوه وناقشوه، واستفادوا منه، وإن كان ذا عنف فَرُّوا منه ولم يُقْبِلوا عليه، والرفق مطلوب مع العمال ومع الخدم، يقول أنس رضي الله عنه : خَدَمْتُ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم عَشْرَ سِنِينَ، فَمَا قَالَ لِى: أُفٍّ. وَلاَ: لِمَ صَنَعْتَ؟ وَلاَ: أَلاَّ صَنَعْتَ.( 45)

والرفق مطلوب مع الجار قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَلاَ يُؤْذِ جَارَهُ، وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ، وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا أَوْ لِيَصْمُتْ» ( 46).

والرفق مطلوب مع الأبوين والعنف حرام معهما قال جل وعلا: ﴿فَلاَ تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا ﴾ [سورة الإسراء : الآية 23] الآية.

والرفق مطلوب مع البائع والمشتري: «رَحِمَ اللَّهُ رَجُلاً سَمْحًا إِذَا بَاعَ، وَإِذَا اشْتَرَى، وَإِذَا اقْتَضَى»( 47).

والرفق مطلوب مع الأولاد والعنف ينفرهم ويقسي قلوبهم على أبويهم، والرفق يُقَرِّبُهم إليهما ويجعلهم يحبونهما، كما ذُكِرَ من قصة تقبيل النبي صلى الله عليه وسلم الحسن والحسين وحمله أمامة وقوله للأعرابي: «أَوَأَمْلِكُ لَكَ أَنْ نَزَعَ اللَّهُ مِنْ قَلْبِكَ الرَّحْمَةَ»( 48).

والرفق مطلوب مع الزوجة ومع النسوة وأنهن خلقن من ضلع أعوج، وأن أعوجه أعلاه، فإن ذهبت تقيمه كسرته، ولا يفرك مؤمن مؤمنة، إن كره منها خُلقًا رضي منها خلقا آخر.

والرفق مطلوب مع الزملاء والأصدقاء والأصحاب حتى تعمهم المودة، والرفق مطلوب مع إمام المسجد، فعليه أن يرفق بالمصلين ولا يطيل عليهم ولا يخل بصلاتهم، لئلا يحصل نزاع بينه وبينهم، إنما يؤدي واجبه كإمام بحسن أداء ورفق بالمصلين إلى غير ذلك.

والرفق مطلوب من الشركاء، قال جل وعلا: ﴿وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ الخُلَطَاءِ لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَّا هُمْ ﴾ [سورة ص : الآية 24] فالرفق مع الشريك تَطِيب به الشراكة، وتكون به الثقة، والعنف يشعل نار العداوة ويفرق بين الجميع.

والرفق مطلوب من القاضي في أثناء قضائه حتى لا يطمع القوي في جوره، ولا ييأس الضعيف من عدله.

والرفق مطلوب مع المحققين بحيث لا يضرون به الآخرين، وإنما تحقيقهم يكون بالرفق حتى يصلوا إلى الحقيقة دون أن يضروا بالآخرين.

والرفق مطلوب من الإمام برعيته ويكون ذلك بنصحه وتوجيهه وقيامه بالحق وعدم العنف معهم وألا يحملهم ما لا يطيقون، كما أن على الرعية أن يعاملوا ولاتهم بالرفق والنصيحة الهادفة بطرقها الخاصة، وليس بالخروج عليهم ومعصيتهم، فإن الخروج عليهم من كبائر الذنوب ومن أخلاق الخوارج المارقين.

فقضية الرفق والعنف قضية عظيمة وكذلك التحدث عن الرفق وبيان أثر العنف من الأمور المهمة التي يجب أن يعلمها كل مسلم، وعليه أن يعلم أن أعداء الإسلام نسبوا الإسلام إلى العنف، والإسلام منه براء، وأن الجهاد إنما شُرِع لإزالة العوائق والحواجز لإيصال كلمة الحق للنفوس، وما شُرِع الجهاد سَفْكًا للدماء والإضرار بالآخرين، والصحابة لَمَّا فتحوا البلاد كانوا يعرضون على أعدائهم الدخول في الإسلام أو الجزية، فالإسلام لم يأت لسفك الدماء، وإنما جاء لإقامة العدل وإرساء دعائم العدل. والحقيقة أن الموضوع من أوله إلى آخره كان قَيِّمًا ومُدَعَّم بالأدلة، وقد بُيِّن فيه حقيقة الأمور، وأشير إلى موقف الولاة، وأن الملك عبد العزيز رحمه الله كان يصحبه الرفق والأناة في أموره كلها وعامل خصومه بالإحسان والعفو عنهم إلى أن جمع الله على يديه هذه البلاد وتوحدت هذا التوحد العظيم، وخَلَفه فيها أبناؤه رزقهم الله الثبات على الحق وجعل خَلَفَهم يخلف سَلَفَهم على حسن حال، إنه على كل شيء قدير وصلى الله وسلم على محمد.








: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=574873
التوقيع

    رد مع اقتباس
قديم 2012-07-25, 14:45 رقم المشاركة : 2
الزرقاء
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية الزرقاء

 

إحصائية العضو







الزرقاء غير متواجد حالياً


مسابقة السيرة

وسام المرتبة الأولى

مسابقة المبشرون بالجنة 2

المرتبة الثانية

وسام المرتبة الثانية من مسابقة السيرة النبوية العط

وسام المشارك مسابقة الأستاذ الرمضانية

وسام المركز 3حزر فزر

وسام العضو المميز

وسام الرتبة الأولى مسابقة مقدم

وسام تحدي الصور 1

افتراضي رد: الإسلام يرفض العنف ، والرفق من سمات المؤمنين


فعلا أستاذي الكريم

الإسلام دين الرفق والرحمة لا دين العنف والنقمة، وهذا مثال آخر: منهج الدعوة يقوم على الرفق إن منهج الدعوة الإسلامية: يقوم على الرفق واللين، والرقة والرحمة، ولا يقوم على العنف والشدة، والغلظة والنقمة. ولقد رسم القرآن منهج الدعوة، بقوله تعالى: {ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ } (سورة النحل، الآية: 125) والدعوة بالحكمة تعني: الخطاب الذي يقنع العقول بالحجة والبرهان. والموعظة الحسنة تعني: الخطاب الذي يستميل العواطف، ويؤثر في القلوب رغباً ورهباً. والجدال بالتي هي أحسن، يعني: الحوار مع المخالفين بأحسن الطرق، وأرق الأساليب التي تقربهم ولا تبعدهم.

بارك الله فيك على الموضوع المفيد





التوقيع







    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 05:44 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd