الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات التواصل العام > منتدى النقاش والحوار الهادف


شجرة الشكر2الشكر

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2016-05-13, 20:05 رقم المشاركة : 1
express-1
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية express-1

 

إحصائية العضو








express-1 غير متواجد حالياً


وسام التميز لشهر مارس 2012

rawai3 تأثير التكنولوجيا الحديثة على علاقة التلميذ بالحياة المدرسية



تأثير التكنولوجيا الحديثة على علاقة التلميذ بالحياة المدرسية

تعيش المؤسسات التعليمية مضايقة كبيرة بفعل التكنولوجيا الحديثة التي أدت اٍلى ظهور العديد من وسائل تسريب المعارف اللاتربوية اٍلى ذهن المتعلم والتي تعرقل اٍنجاز الفعل التعليمي حسب ما تتوخاه المناهج البيداغوجية المسطرة لهذا الغرض خصوصا ما يمكن أن تلحقه بنمو البنية النفسية للمتعلم وبمحيطه الاجتماعي حيث يتعرض لسوء التوافق والتكيف مع البيئة الداخلية للحياة المدرسية أو داخل جماعة الفصل الدراسي بسبب الخلل الذي يصيب العلاقة التربوية بين المدرس والتلميذ أو التلميذ ومجموعة الأقران بالصف الدراسي الشيء الذي ينعكس سلبا على العملية التعليمية خصوصا في مرحله المراهقة التي يصطدم فيها المتعلم بإكراهات النمو النفسي في بناء شخصيته كمراهق واٍكراهات العلاقة التربوية العمودية التي تتميز بالسلطة والرقابة داخل المجال المدرسي الشيء الذي يكون حافزا لتفجير أزمة اللاتوافق اللاإرادي الناتج عن رفض التلميذ المراهق الاٍنصياع والاٍمتثال لضوابط النظام المدرسي وغالبا ما يلجأ اٍلى التعبير عن عدم التوافق عبر تمثلات اجتماعية تتحول اٍلى اٍسقاطات نفسية لتنقل الطاقة العدوانية من المحيط الاٍجتماعي اٍلى المحيط المدرسي والتي قد تترجم على شكل عنف ذاتي كانتقام من الذات الفاشلة في التوافق بإحداث الشغب داخل الصف المدرسي أو الاٍنقطاع عن التمدرس أو تناول المخدرات أو على شكل عنف خارجي كالضرب والقذف و الشتم أو التخريب والاٍتلاف لكل رموز الٍاختلاف المعنوي والمادي بالمحيط المدرسي .
لقد أدى انتشار وسائل التواصل الاٍعلامي اٍلى توسيع الهوة بين عالم المعرفة التكنولوجية وعالم المعرفة النظرية التي تقدمها البرامج والمقررات الدراسية العقيمة التي لا يجد فيها المراهق ذاته لكونها لا تستجيب لحاجياته النفسية ولا تنمي ميولاته المعرفية فبالتالي تعكس لديه صورة سلبية عن دور المدرس والمدرسة مما يؤدي اٍلى تنمية الشعور بالنفور والتمرد على جميع النظم المتحكمة في الحياة المدرسية والمعرقلة لبناء استقلالية شخصيته أثناء مرحلة المراهقة لكونه يخضع لضغوطات نفسية ناتجة عن عجز وعقم سبل التواصل التفاعلي بين المدرس والمراهق بمحاسبته كمتعلم متلقي واٍغفال الجانب النفسي لشخصيته كمراهق في حاجة اٍلى الاٍستماع والاٍهتمام بحاجاته النفسية .
بقلم : ذ مريم زينون






: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=829926
    رد مع اقتباس
قديم 2016-05-25, 20:17 رقم المشاركة : 2
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: تأثير التكنولوجيا الحديثة على علاقة التلميذ بالحياة المدرسية


بالفعل تأثير التكنولوجيا على التلاميذ أفقدهم التوازن في حياتهم وخصوصا النفسية منها ،بحيث ولدت لديهم انبهارا بزخارف الإعلام والتكنولوجيا التي تخطف الألباب وجعلتهم يهربون من واقعهم ومستواهم الإجتماعي حتى باتوا يعيشون ازدواجية خطيرة على كل الأصعدة .

وللأسف كل هذا الزحف التكنولوجي المبهر جاء في وقت يعرف فيه أجيالنا فراغا مهولا على جميع الأصعدة وخصوصا الخلل الكبير في المنظومة التربوية .

فكيف سيصمد تلامذتنا أما هذا الزحف ؟
وماذا هيأنا لهؤلاء كبديل لهذا الغزو؟

شكرا أخي إكسبريس على الطرح القيم







التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2016-05-25, 23:07 رقم المشاركة : 3
أبو العينين
أستـــــاذ(ة) مشارك
إحصائية العضو







أبو العينين غير متواجد حالياً


افتراضي رد: تأثير التكنولوجيا الحديثة على علاقة التلميذ بالحياة المدرسية


موضوع شائك حقا - ، لم ينل لحد الان الاهتمام اللائق من لدن المتعاطين للمجال التربوي عموما ،والحقل التعليمي خصوصا ،والشأن المدرسي بالأخص..
فاذا كانت التكنولوجيا تساهم في الرفع من المستويات الأنفة الذكر بالتطوير والبحث والدعم ، بحيث اصبحت رافدا مهما في مد ما يلزم لكل اطراف العملية ،سواء من المسؤولين الذين لم يوظفوها للأسف الا من جانب اداري /بيرقراطي صرف ، او من قبل المباشرين الذين وظفوها من جانب تنظيمي /احصائي ليس الا ، ولا من طرف المقربين للعملية في شقها التطبيقي والذين وظفوها كاداة للبسترة النظرية..
لكن ما يهمنا هنا بالدرجة الأولى ، هو علاقة التلميذ أو الطالب / المتعلم ، والذي هو قطب كل المحاور ذات الصلة بالوسائل والوسائط التكنولوجية الحديثة، فهل ساهمت في تطوير مكتسباته ومهاراته ومستوى تعلماته بشكل افضل ام العكس؟
ان الملاحظ ، ولا اقول الباحث - قد يلمس بشكل واضح مدى التأثير السلبي لهذه الوسائل على المتعلم في المجتمع والمدرسة المغربية ، هذه التاثيرات كثيرة ومتنوعة يمكن حصرها على سبيل المثال وباختصار فيما يلي:
- أولا ،وعلى مستوى تعلم اللغات ، سواء العربية او اللغات الاجنبية ، أصبح مستوى التلميذ في أدنى مستوياته ، وذلك راجع لعدة أسباب، منها انشغال المتعلمين عن القراءة والعزوف عن ثقافة القراءة نظرا لارتباطهم بمواقع التواصل الاجتماعي خصوصا : الفيسبوك على وجه التحديد وهو ما ربطهم بشكل مرضي بثقافة سطحية دعائية قلصت اهتماماتهم في ثقافة الصورة والخبر / الرياضي ، الفني ،الحوادث ، الموضة الرشاقة ...بشكل اكبر. عوض ثقافة الاسلوب والخيال والتفكير والمعلومات ..والحوار والانصات والالقاء..
فمن الواضح ان من لا يقرأ لا يمكنه تعلم اسرار وفنون الكتابة ، وأن من لا ينصت لا يمكنه تعلم فن الحديث وفنون القول والكلام.
واذا كنا نسلم بجدلية الفكر/ واللغة ، وعلاقة تطور الاول بالثانية ، فان الخطر الاكبر في هدا الادمان هو ليس فقط ضعف مستواهم في التعبير والقراءة ..وانما انزلاقهم في لغة فيسبوكية غريبة لا يمكن ان تمدهم باي فكر ولا مهارة تعلمية لانها لغة افتراضية أقل قيمة من لغة الاسبرانتو التي لم يتقنها ولم يستعملها الا مخترعها ...لغة تتضمن لغات :
أ- العربية بالفرنسية : ana fi lmadrasa
ب- فرنيسة بالعربية: ديزولي مون شيغ
ج- الدارجة بحروف هجينة: sir 9oami 7alan an ranet2a bik
وامازيغية بحروف عربية أو بحروف فرنسية ..وهكذا دواليك. اضافة الى استخدام الرموز والايقونات من على شاكلة القلب والوجه العبوس وهلم جرا.
وبالتالي فلا هم تعلموا اللغة الفرنسية ولا العربية ولاالانجليزية ولا الامازيغية لا نطقا ولا كتابة..
هذه اللغة الافتراضية حاصرت المتعلم في دائرة ضيقة اشبه بلغة - الغوص- العامية أو كلغة الابكم الدي لا تفهمه الا أمه..
ثانيا- على المستوى تعلم المكتسبات الذهنية، لم يستفد المتعلم من هده الوسائل ما يطور امكاناته لمعرفة ما هو معقد ، بالعكس فعوض حفظه لجدول الضرب وهو تلميذ في مستوى الثانية باكلوريا علوم رياضية ، تجده يبحث عن حاسبة الية لمعرفة حاصل 9*8 فاي تلميذ علمي هذا..في الوقت الذي كان في التلميذ في الابتدائي يحفظ جدول الضرب والطرح والقسمة عن ظهر قلب ، ويحفظ في الاعدادي مجموعة من المبادئ والقواعد وفي الرياضيات بشكل سلس..عوض اللجوء الى اقتناء الحاسبات المبرمجة..
ثالثا- على المستوى الذوقي والجمالي ، يمكن القول انه انحط الى درجة لم يعد يهتم فيه المتعلم بالمعنى أكثر من اهتمامه بالشكل..ويبدو ذلك في مظهره وشكله الخارجي حتى صدق من قال : {المزوق من برا اشخبارك من داخل..}فتجده يضع بعض الاقراط او قلادات أو يحلق رأسه بطريقة - طبعا هو حر ومحترم في اختياراته مبدئيا- انما عدم ادراك رمزيتها قد تجعل منه يعبر بشكل لا يدري انه نازي أو مثلي او مناصر لفصيل متطرف او حتى عديم الصلة لا به كشخص ولا بواقعه الأسري والاجتماعي وغيره..
رابعا- اما على المستوى العقدي ، فتجده متعلقا بأدعية ومأثورات وأقوال وغيرها ، تسوقها جهات مجهولة ومن مصادر غير دقيقة ولا موثوقة او موثقة تختزل لديه الاعتقاد الديني في كلمات يرددعا عند الامتحان واثناء الفروض المدرسية يعتقد انها جالبة للحظ والنجاح من دون عمل ولا اجتهاد ، او انها ستسهل امر انكشافه وهو يقوم بالغش كما حصل في السنة الفارطة في احدى مراكز الامتحان بطنجة وتناقلت وسائل الاعلام صورة لرسوم وخطوط وطلاسم خلفتها تلميذة ممنحنة وراءها عندما غادرت القاعة..
بل يلجا البعض للتسليم بوجوب ارسال او نسخ كذا مرة خبرا وردهم عن طريق الفيسبوك وارساله لاصدقائه والا تعرض لمكروه من دون ان يفكر ان مثل هذه الخزعبلات قد تكون وراءها جهات ماسونية او صهيونية للتحقق من سطحية الشباب والمتعلمين لترتاح بالنتائج في حالة الاستجابة لها من طرف المستهدفين كونهم لا يشكلون خطرا على الغرب او المخططات المرسومة من طرفهم ..
وعدا ما سبق يمكن الاشارة الى ما سبقني اليه الاخوة من الاشارة الى التأثير السلبي لهذه الوسائل على الجانب النفسي للمتعلم واتسامها بالعدوانية او الانطوائية او حتى سلبية التفكير ..وكذالك الى جوانب اخرى تتعلق سلوكاتهم في البيت والشارع والمدرسة التي لا يمكن الا ان نقول عنها سلوكات تفتقر الى اللباقة والاخلاق والالتزام بالقيم المجتمعية والمؤسسية اللائقة..
هذه اشارات عابرة وعفوية اردت بها اثارة جوانب جزئية وللاخوة والاخوات ما يقولونه في هدا المضمار كل من وجهة نظره وانطلاقا من تجربته في الموضوع. شكرا للاستاذ الذي تفضل باثارة الانتباه لهذا الخطر الساكن في حجرات الدرس وفي البيوت وفي كل مكان وليت وجهك اليه.






    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 18:55 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd