المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيدة سعد
أعادتني خاطرتك لعهد لا ينسى ، وذكريات لا نمل من جعلها حديث مائدة الطعام ، أو جلسة شاي ، أو حتى دعابات تخفف ضغط الحياة .
هي أيام صعبة بالفعل ، ومرة بالنظر إلى الشتات الذي عشناه ، وما كانت تخفف حرقتها سوى هاته الكلمات الطيبة من زوج رحيم ، طيب .
غير أني أقرأ خاطرتك البديعة هنا وكأني أقرأها لأول مرة .
ليس لي ما أقول إلا بارك الله في عمرك وصحتك .
تحية تليق بمكانك بين الشغاف.